مع عائلتها الجزائرية، هيئت نفسها للفسحة والتفسح والسفر طالبة اللهو والسياحة، فهم سموها سائحة، العائلة لم تنسى ادخار الأورو من أجل الرحلة "السياحية". في بلد السياحة تركيا أرادت أن تركب الأرجوحة. مغامرة جميلة تنتظر، بسروالها ركبت الأرجوحة وهي تصعد فرحة تلوح برجليها من شدة الحماس والفرح. وصلت الأرجوحة الى منتهاها وتوقفت ليبدأ العد التنازلي لإطلاقها...أطلقت الأرجوحة هاوية بسرعة، لم يعمل الحزام عمله وانفكت من مكانها وهوت بسرعة الأرجوحة الى الأرض فارتطمت مخلفة حياتها خلفها وباغتها الموت في أرض غير موطنها...لم تكن تنتظره هناك لكنه كان ينتظرها...نهاية أجلها.....أكيد أنها قالت ياليتني ويا ليتني....نسأل الله لها الرحمة ونسأل الله أن لا نباغت مثلها وأن لا نقول يا ليتني....ربي اغفر لها وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
https://www.youtube.com/watch?time_c...&v=sSZDKtxWHG0