|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
(ابن الحـرْكي) يهين المشايخ والعلماء لأجل عيون الأنـّوش
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-03-18, 13:31 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
المفهوم من كلام الشيخ - رحمه الله - هو تعظيم الرجل إذا استطاع أن يثور على الاستعمار، و له كلام يصفه فيه بالمرتد، و كلام آخر يتبرؤ منه و أتباعه لما فصلوا الدين عن الدولة، فالمصادر متعددة. لكنك تكلمت عن تزكية بن باديس لفرنسا؟ أعتذر منك عن العبارة غير اللائقة .
آخر تعديل فخر الغُوي 2017-03-18 في 13:35.
|
|||||
2017-03-18, 17:55 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
صدقت ، وكلامك صادق مليون في المـــــــــــــــــئة ... وقل وما بقي إلا القليل
|
|||
2017-03-20, 00:06 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
مع احترامي وتقديري لجمعية العلماء المسلمين ولضعفي في التاريخ أود أن أعرف من هم مفجري الثورة ؟ وهل هم متخرجين من جمعية علماء المسلمين أو أعضاء فيها مثلا |
|||
2017-03-20, 01:29 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
|
|||
2017-03-20, 10:08 | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
اقتباس:
جمعية العلماء كانت في صراع مع الصوفيين والاندماجيين وأضيف لك معلومات : لا أحد من مفجري الثورة ملتحي ولا واحدة من المجاهدات محجبة أغلب قادة الثورة يساريين ونذكر أيت احمد ومحساس وبوضياف وجمعية العلماء لم تشارك في الثورة . ولا احد من شيوخ الجمعية شارك في تحضير الثورة ولا كتابة بيان أول توفمبر بل حتى 1956 أصدر البشير الابراهيمي بيان يدعو لدعم الثورة ولمعلوماتك أيضا أن الدول التي دعمت ثورتنا ليست ذات توجه اسلامي والأفراد الأجانب الذين قاتلو معنا أو ساعدونا مثل فرانز فانون موريس أودان وفرنان ايفتون جاك فرجاس وغيرهم كلهم غير اسلاميين ولا يوجد اسلامي واحد جاء للجهاد في الجزائر ولا يوجد شيخ أفتى بالجهاد |
||||
2017-03-20, 17:29 | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
اقتباس:
لذلك كان يسمون المجاهديين والشهداء ورفع راية الجهاد وتجنيد الشعب ربما بفتاوي الرفقاء الشيوعيين ......وحسب العقيدة اليسارية الشيوعية ... مع أن المجاهدين الجزائريين استفتوا العلماء ذلك الوقت وحتى من خارج الجزائروأشهرههم الشيخ (الوهابي) محمد بن إبراهيم آل الشيخ -رحمه الله- ...... ومع العلم أن الحزب الشيوعي الجزائري المدعوم من فرنسا والاتحاد السوفياتي كان من أكبر الخونة قبل الثورة...ثمّ بعدها تبرأ من الثّورة حتّى جاء التّنديد بهم في بيان مؤتمر الصّومام، . وهكذا المصاليون أصرّوا على عدم حمل السلاح ضدّ فرنسا، ثمّ حملوه ضدّ إخوانهم المجاهدين. والمركزيّون فقد وصفوا تلك الأعمال بالاعتداءات الإرهابيّة تزلّفا إلى فرنسا؛ و"حزب البيان"، فظلّ يدعو إلى الاستقلال الذّاتي في إطار فيدرالية فرنسيّة إلى غاية 22 فبراير 1956 حيث قرّر فرحات عبّاس حلَّ حزبه والانضمام إلى المجاهدين. اما جمعية العلماء المسلمين : في يوم 2 نوفمبر 1954أصدر الشيخان الإبراهيمي والفضيل الورتيلاني (اسلامي اخواني) بالقاهرة بياناً بعنوان: "مبادئ الثورة في الجزائر" نشر في الصحافة المصرية، جاء فيه: " ثمّ قرأنا اليوم في الجرائد بعضَ تفصيل ما أجملته الإذاعات، فخفقت القلوب لذكرى الجهاد الّذي لو قُسِّمت فرائضه لكان للجزائر منه حظّان بالفرض والتّعصيب، واهتزّت النّفوس طرباً لهذه البداية الّتي سيكون لها ما بعدها، ثمّ طرقنا الأسى لأن تكون تلك الشجاعة الّتي هي مضرب المثل لا يظاهرها سلاح، وتلك الجموع الّتي هي روق الأمل لا يقودها سلاح، إنّ اللّحن الّذي يشجي الجزائري هو قعقعة الحديد في معمعة الوغى، وإنّ الرائحة الّتي تعطر مشامه هي رائحة هذه المادّة الّتي يسمّنوها البارود ". ثم صدر البيان الثاني يوم 3 نوفمبر1954م أمضاه الشيخ الفضيل الورتلاني (اسلامي اخواني) بعنوان: "إلى الثائرين الأبطال من أبناء الجزائر اليوم حياة أو موت بقاء أو فناء" جاء فيه: "حياكم الله أيها الثائرون الأبطال، وبارك في جهادكم وأمدكم بنصره وتوفيقه. وكتب ميتكم في الشهداء الأبرار، وحيكم في عباده الأحرار. لقد أثبتم بثورتكم المقدسة هذه عدة حقائق. الأولى أنكم سفهتم دعوى فرنسا المفترية التي تزعم أن الجزائر راضية مطمئنة فأريتموها أن الرضى بالاستعمار كفر، وأن الاطمئنان لحكمه ذل. وأن الثورة على ظلمها فرض. الثانية أنكم شددتم عضد إخوانكم المجاهدين في تونس ومراكش. وقويتم آمالهم في النصر، وثبتم عزائمهم في النضال... الثالثة أنكم وصلتم بثورتكم هذه حلقات الجهاد ضد المعتدين الظالمين. الذي كان طبيعة دائمة في الجزائر منذ كان. وكشفتم عن حقيقة الرائعة في أباء الضيم والموت في سبيل العزة، وجلوتم عن نفسيته الجبارة ما علق بها في السنين الأخيرة من صداء الفتور. الرابعة أنكم بيضتم وجوها، وأقررتم عيونا، وسررتم نفوسا، مملوءة بحبكم معجبة بصفحاتكم القديمة في الجهاد رائية لحالتكم الحاضرة. أيها المجاهدون الأحرار، إن فرنسا لم تترك لا دينا ولا دنيا إلى أن يقول: اعلموا أن الجهاد للخلاص من هذا الاستعباد. قد أصبح اليوم واجبا عاما مقدسا، فرضه عليكم دينكم، وفرضته قوميتكم. وفرضته رجولتكم. وفرضهُ ظلم الاستعمار الغاشم الذي شملكم، ثم فرضته أخيرا مصلحة بقائكم. لأنكم اليوم أمام أمرين، إما الحياة أو الموت. إما بقاء كريم أو فناء شريف". وفي 15 نوفمبر صدر بيان آخر عنهما عنوانه: "نداء إلى الشّعب الجزائري المجاهد نعيذكم بالله أن تتراجعوا" وجاء: " حيّاكم الله وأحياكم، وأحيا بكم الجزائر، وجعل منكم نوراً يمشي من بين يديها ومن خلفها، هذا هو الصّوت الّذي يُسمع الآذان الصمّ، هذا هو الدّواء الّذي يفتح الأعين المغمّضة، هذه هي اللّغة الّتي تنفذ معانيها إلى الأذهان البليدة، وهذا هو المنطلق الّذي يقوِّم القلوب الغلف، وهذا هو الشعاع الّذي يخترق الحجب والأوهام ". وجاء فيه: "إنّكم كتبتم البسملة بالدّماء في صفحة الجهاد الطّويلة العريضة، فاملأوها بآيات البطولة الّتي هي شعاركم في التّاريخ، وهي إرث العروبة والإسلام فيكم ... أيّها الإخوة الأحرار، هلّموا إلى الكفاح المسلّح، إنّنا كلّما ذكرنا ما فعلت فرنسا بالدّين الإسلامي في الجزائر، وذكرنا فظائعها في معاملة المسلمين- لا لشيء إلاّ لأنّهم مسلمون -، كلّما ذكرنا ذلك احتقرنا أنفسنا واحتقرنا المسلمين وخجلنا من الله أن يرانا ويراهم مقصّرين في الجهاد لإعلاء كلمته، وكلّما استعرضنا الواجبات وجدنا أوجبها وألزمها في أعناقنا إنّما هو الكفاح المسلّح". في كتابه الموسوم بـ"عبد الناصر وثورة الجزائر" ذكر فتحي الذيب وثيقة تسمى بـ"ميثاق جبهة تحرير الجزائر" مؤرخة في 17 فيفري 1955م، وقد حملت هذه الوثيقة إمضاء الشيخ محمد البشير الإبراهيمي، والداعية الكبير الورتلاني، وأحمد بن بلة، وحسين لحول، ومحمد خيضر، وحسين آيت أحمد، وأحمد مزغنة، والشاذلي المكي، ومحمد يزيد، وأحمد بيوض. ، .................................................. ...................................... أما من دعم الثورة الجزائرية مصر والدول العربية والشعوب العربية المسلمة بالسلاح وبتموين شراء السلاح من الدول الشيوعية .....يعني لتزيد فهما دول الاتحاد السوفياتي لم تكن تعطينا السلاح باطل لوجه الله....... ''تأييد مصر للقضية الجزائرية ولكل مطالب جبهة التحرير الوطني كان مطلقًا، ومتشددًا، وبدون تحفظ، حتى لو تعلق الأمر بعلاقة مع دولة كبرى لها مصالح حيوية وإستراتيجية معها مثل الاتحاد السوفيتي. ذلك ما عبر عنه الرئيس عبد الناصر في تحذيره إلى خروتشوف الرئيس السوفياتي من الانسياق وراء محاولات دي غول بزيارة حاسي مسعود'' بتصرف : |
||||
2017-03-20, 19:29 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
بقلم احميدة عياشي |
|||
2017-03-21, 07:24 | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
اقتباس:
و لا عجب أن تكون أبواق العلمانية تتربص بالعلماء و ينفخ فيها عازفوها لتعظيم الهفوات و بذل الجهد في إبرازها و نشرها. كلام بن باديس - رحمه الله - فيه مدح لشعارات فرنسا و لا شك. قد يلام عليه (و لست أهلا أن أتكلم عن العلماء)، لكن يجب وضعه في سياقه ؛ فقد منعت الحكومة الفرنسية الجمعية من إصدار أي مجلة لمدة بعد نشاطها الأول ثم تحصلت على رخصة بعد الحظر، فكأن الشيخ - رحمه الله - أسمعهم منه كلاما من باب تسكين عداوتهم. و إلا فكيف يشيد عالم بأنوار الجمهورية و عدل ديمقراطيتها؟ و لماذا لم يكن ذلك إلا في العدد الأول من المجلة المذكورة ؟ أترى هذا الخرافي - و هو صاحب روايات وهمية يسمونها أدبا - يكتشف شيئا في تاريخ الجزائر ؟ أتظن أن المؤرخين قبله جهلوه ؟ فأين هذا المدلس من الفترات التي عانى فيها أفراد الجمعية من السجن و النفي و الإقامة الجبرية، أهؤلاء عملاء ؟ ثم الأهم، أين هو مما قدموا ؟ من تلامذتهم الذين نشروا العلم و قمعوا الخرافات و حفظ الله بهم الدين إلى اليوم ؟ فبعد فضل الله، لولاهم لكنا على مذهب هذا الحداثي الممقوت ندعو إلى حرية التعبير و تجويز الردة (كما هو حال شيخك السويدان يا سامي). لو كل ... ... ألقمته حجرا ***** لأصبح الصخر مثقالا بدينار
|
||||
2017-03-21, 08:12 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
|
|||
2017-03-21, 09:01 | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
اقتباس:
ليس الحق لجمعية العلماء او غيرها احتكار الوطنية والتكلم باسم الشعب يجب اجترام التعددية ومن يدلي برايه لا يمثل الا نفسه ولا يحق له التكلم باسم الاخرين في المجتمعات الراقية لا يوجد شخص مقدس وكلهم معرضين للنقد ومعرضين للمحاسبة بن باديس وجمعية العلماء في وقته كانت لديهم نزعة طائفية ولم تكون لديهم نزعة وطنية وهذا هو السبب في ثناء بن باديس على اتاتورك لان اتاتورك قضى على الدولة العثمانية والدولة العثمانية كانت عدو للوهابيين وبن باديس ناصر اتاتورك عصبية لطائفته لا غير لان اتاتورك علماني وجمعية العلماء في ذلك الوقت لعبت دور في تهدئة الشعب ودعوته الى عدم الخروج عن الحاكم الا وهو فرنسا مثلما يقوم اليوم المدخلية بدعوة الشعب الى طاعة الحاكم شكرا |
||||
2017-03-21, 11:30 | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
اقتباس:
هيا كمّل هكّا تجيبها مع هنري ليفي يعطيك قراد من لكبار... |
||||
2017-03-21, 12:18 | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
اقتباس:
و لكن عن أية حرية تعبيرتتحدثون ....?!.هي فقط لمن "يُحسنُ التعبير" /: ) ......لأن عكسها يُؤدي بصاحبها الى الجهل و منه الهلاك.......... كمثال فقط : حرية تعبير مخنثي بلادنا ،حتى أصبحنا و أبناءنا ننظرون العجب نهارا جهارا و في طرقاتنا ........لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم ان شاء الله تْكون فْهمتني خلاصة القول : كل ما عشناه و نعيشه الآن و سوف نعيشه مستقبلا ،هو ابتعادنا عن كتاب الله و سنة رسوله عليه الصلاة و السلام...... |
||||
2017-03-21, 20:38 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
المقال مختار من جريدة الشهاب لصاحبها الشيخ عبد الحميد بن باديس،المجلد الاول،السنة الاولى،1344هجرية الموافق1925_1926،"" اننا معشر الجزائريين بعد أن امتلكت حكومة فرنسا قطرنا هذا امتلاكا لا ينازعها فيه أحد أصبحنا في نظر قانونها العادل فرنساويين في جميع الحقوق والمعاملات لنا ماةلعموم المتساكنين في هذا القطر الفرنسوي المحض لا فرق ببن الفرنسوي بالاصالة والفرنسوي بالتتبع ولما كانت الحقوق المطلوبة لكل أحد لاتنال الا بالطلب من الحكومة واتفاق الاراء بين ءلك وجب على الجزائريين في كل ما يتطلبونه من المصالح وما يرجعون فيه من شؤونهم إلى امهم الحنون فرنسا أن يكونوا على رأي واحد متحدين غير متفرقينحتى تعتبر الحكومة طلبهم وتنظر اليه كرأي مجمع عليه ييما إذا كان من رؤساء الأمة ونوابها في سائر مجالسهم النيابية....الخ المقال" |
|||
2017-03-21, 20:42 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
حسبنا الله و نعم الوكيل... |
|||
2017-03-21, 22:50 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc