|
قسم يومياتي يهتم بالحياة اليومية للعضو : تجارب .. حوادث .. فضفضة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
صورة،،كلمة،،جملة،،عبارة تعبر عن حالتك,,فضفضة من نوع خاص,,___
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2022-05-13, 19:48 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
آخر تعديل Ali Harmal 2022-05-13 في 19:51.
|
||||
2022-05-13, 23:02 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
الحمد لله بعد يوم متعب ... |
|||
2022-05-14, 23:17 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
تتمازج المشاعر و تتداخل فيما بينها لتكتسي حلة سيمفونية عجيبة ، لدرجة أعجز عن تفكيكها أو تحديد ماهيتها .
أقف مكتوفة الأيدي أمام ألوانها الغريبة ... سرمدية ... لا قاع لها ... ، لا هي دافئة و لا هي باردة ... أيّ الفصول تبنتها ؟ أيُّ المعلمين لقنها ؟ أيُّ الأصوت تشبعت منها ؟ أتساءل بحق . يا الله ... هل يوجد أعظم من عُسر الشعور ؟ شعور يقتل ألف مرة ، شعور يخلع عن نفسه ثوب المعاني . يتجرد من الرحمة ... من الأنانية .. من المحبة ... من الغرور ... من النذالة و حتى المذلة . بحق أقف عاجزة عن وصف ما صَعُب على كياني حمله ... شعور ليس من لحمي .... و لا حتى من دمي ... و لا قرابة تجمعنا ، كونه شعور مكفول .... يا الله ، لا هو يتيم ... و لا هو عائل .... أدري بأنك ستخبر الله يومًا ما تعيش ... في الكثير من الأحيان لا أفهمك ... أحيانا ، شرارات الغضب تتغلب عليك .... و أحيانا دمعك المكظوم يخمد ألسنة لهبك المهول ... أحيانا أراك بريئ كالأطفال .... و أحيانا تأوي الى ركن خالقك المكين و الأمين ... من أنت تحديدا ؟ ربما أنتَ أنا .... و ربما أنتَ هو .... ربما أنت هي ... و ربما أنت هم أو نحن أو حتى أنتم .... تارة تكون أسود ، تتوسطك بقع بيضاء تسر و تأسر الناظرين ... و تارةً تكون أبيض تتوسطك بقعة سوداء يخشاها و يتحاشاها الكثير . بك تُحشد و تُؤلف العزلة ... و بك تُوحش الرفقة ... بك تصمت الزحمة ... و بك تصخب الأراضي المقفرة ... بك تترادف الأضداد ... و بك تتضاد المرادفات ... بك تختل و تُبهم القواعد ... و بك تنتظم و تتوضح العشوئيات بك تتمنطق العاطفة ... و بك يعطف و يرهف العقل . لا أنت ملاك ... و لا أنت شيطان ... لا أنت إنسي ... و لا حتى جني ... فقط هو أنت ... بحلوك ... بمرك ... بعجزك ... بقوتك ... و بسذاجتك ... بطيبتك ... بقسوتك ... بعمقك و سطحيتك ... بتناقضك . ككيان موجود ... عليّ أن أعترف بك و أتقبل ذلك . هراء عابر ... |
|||
2022-05-14, 23:30 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
استمتعت بقراءة ما خطت أناملك .. عابر ولكن جميل ..❤️ |
||||
2022-05-15, 19:34 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خيتي الماجدة بسمة الخير والبركة... جعلتي كلمات سمفونيتك تتراقص بين الصدور يا إبنت الأمجاد... كلمات رقيقة تلامس عروق قلوبنا فتزرع الأيمان... وتغرد عصافيرها على نغمات سمفونيتك الجميلة... ومن أجل حروفك خيتي الماجدة التي غابت عنا كثيراً عدت... وجلست الليلة أغني لسياط كلماتك... التي لا مفر منها والتي ترفض الإبتعاد عنا... خيتي الماجدة في حلقي الكلمات عتيقة...تجلدني لتخرج...فأحجزها... كي أهديك كلمات من الزنبق والفل...ومن قطع القلب... حقاً لقد شممت رائحة الربيع...التي اخبرتنا بأنك قد عدت للكتابة... في كثير من الأحيان تأتينا كلمات رائعة... حروف ألفتها أو نقلتها أنامل غاية في الرقة... وبما أننا لا يمكن تقبيل تلك الأنامل الطاهر النقية... فما علينا إلا أن نلامس تلك الحروف عبرى شاشة الكمبيوتر او الجوال... وبما أن عقارب الساعة لن تتوقف...سأطلب منكم اخواني بسمة... فقط بسمة...صباحا...مساء...لخيتي الماجدة بسمة الخير... لأن البسمة هي حقا الصديقة... تحياتي آخر تعديل Ali Harmal 2022-05-15 في 19:43.
|
||||
2022-05-15, 18:55 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
آخر تعديل اللهم ارزقني عفةمريم 2022-05-15 في 19:00.
|
|||
2022-05-16, 20:43 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
آخر تعديل Ali Harmal 2022-05-16 في 20:52.
|
|||
2022-05-17, 22:30 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
the end - -
|
|||
2022-05-20, 13:58 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
الحمد لله ☺️☺️ |
|||
2022-05-23, 19:48 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
2022-05-24, 19:59 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
شكرا جزيلا لك أخي الطيب Ali Harmal
كلامكم وسام أعتز به كثيرا حفظك الرحمن و رعاك ـ ـ من وحي النفس ، في احدى الأزمنة الغابرة ، كان لي قصر مزخرف بالكريستال الجميل ، كان مشيدًا ، قمتُ برصه في احدى الأماكن الواسعة ، و العالية ، و العميقة جدًا ، مكان سطحه معتم و عمقه منير ، رُص في عالم داخلي مليء بالتناقضات و الأعاجيب ، قصر مليء بالغرف ، مليء بالمتاهات . قد يبدو عالم قصصي خيالي ، غريب ... ، رسمتُ على جدرانه أحلامي ، و خبأتُ في أعمق نقطة داخل متاهاته [ أفكاري ، مشاعري ، معتقدي ، مكنوناتي ] ، لمدة طويلة .... ليتعرض ذاك القصر ذا الحصون العالية الرفيعة لعواصف عاتية . بعد مرورها ، أصبح يبدو مهترئ ... قديمًا ... ـ لحظة ـ ، هكذا بدا أناذاك ... تساقطت رقاقات طيفية الألوان ـ ربما زجاج ـ بدا كحاجز أو حاجب تم خلقه من قبل [ أشخاص ، نفسي ...] للحماية أو للفرار أو لسبب لازلتُ لم أصل إليه بعد . و بدأت تلك الأفكار و المشاعر و المكنونات تطفو للأعلى ، كنتُ أخافها لأن وزنها ثقيل جدًا ، لا عقلي و لا قلبي قادران على استيعابها ... ربما بسبب تكدسها . هذا ما كنتُ أعتقده ، لأكتشف بأنها كانت تحمل الكثير من : الهراء ، أعباء ليست لي ، الكثير من المغالطات [...] ، تجلت أفكار ما كنتُ أعرفها ، لا بل لم أكن مهتمة بها أصلاً ، وأصبحت أشعر بشكل مخيف ، شككت في الكثير من الأشياء ، عشتُ فترة أتخبط في التوهان ... و كأني رميتُ في حفرة مغلقة ، أحاول الحفر و النبش بكل ما أتيتُ من قوة ، لأعود من جديد الى نقطة البداية ... ازدات مخاوفي وكثرت ، حينها شعرتُ بأن أسقفي تنهار... و كأن الموت أضحى في داري مقيم ... ، ما عادت لي طاقة ... فقط التوهان ، أوهام ، شكوك لا بداية و لا نهاية لها ... بين العمق و السطحية ، بين الواقع و اللاواقع .... بين الحقيقة و الوهم ... ، اعتقدت بأن تلك العاصفة المشؤومة قلعت جذور راحتي في ذاك القصر القرمزي ، تبينت بإنها ليست إلاّ دموع أمي ... ليست إلاّ اصرارات أبي ... ليست إلا أيادي أحبابي ... ليس إلا نصائح إخوتي و أخواتي .. ليست إلاّ صيحة نفس مكبولة بين حزن الماضي و خوف القادم .... ليس إلا روح جبانة أرادت أن تُقدم على أول خطوة مربكة ... عاصفة .. كانت شمسي... كانت شعلتي ... وضعها الرحمن في طريقة لإبادة كل ذاك الخوف و الإرتباك و التوهان ... ـ ـ ï؟½ï؟½ آخر تعديل بسمة ღ 2022-05-24 في 20:11.
|
|||
2022-05-25, 09:13 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
|
|||
2022-05-31, 12:27 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
. " يحكي لي احد اقاربي تحول ادراكه لمعنى الام في حياته من مشهد واحد ، عندما احس لاول مرة بقلق شديد ، سرعان ما تحول لنوبة هلع كان يجرب شعورها للمرة الاولى والاخيرة، وقتها عجز الجميع عن المساعدة .. وحدها الام، من كانت هناك ، لم تتفوه بكلمات كثيرة لكن ملامحها كانت ترسل رسائل الاطمئنان لقلبه ولعقله معا ، يقول بان امساكها ليديه جعله يحس بدفئ لم يتكرر ، كانت يداها تقول الكثير من الكلمات المطمئنة ، لاول مرة يشعر بان امه هي اهم شخص في حياته، شعوره بالامتنان لوجودها كان عارما وهو يسرد القصة واظنه الآن الاكثر برا بها بين اخوته ... " |
|||
2022-06-05, 14:26 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
" عندما تصل الى قمتك، لا تنسى ان تهدي التائهين من بعدك ... " |
|||
2022-06-25, 15:58 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
اللهم وفقنا في ما تتمنا و يسرق لنا أمرنا |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc