نحن معشر النساء نريد. .. ......

[اميرة الامواج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع.عيسى

هي لا تحاول ان تجعله ملكها الخاص.... بل تريد كما ذكرتي في البداية ..السيطرة المطلقة والحرية الكاملة ...واول خطوة لذلك هي فصله على اهله لانهم اكبر عائق لفعل ذلك ....لازم يكون وحيد وتربيلو احساس انها هي فقط قارورة الاكسجين وبدونها يموت باش تقدر تنفذ مخطاطتها لي ذكرتيهم

بارك الله فيك
بنات اليوم كلهم تقريبا هم هذا التفكير ،
والحل ان يخضع الرجل لها وانتهى .

سلام

[اميرة الامواج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم ميرال و آرال

شكرا لك تثبت ذاتها ليس على حساب أولادها
هي مسؤولة على أولادها كلكم راع و كلكم مسؤول على رعيته

كيف تترك أولادها الصغار في بيت الغير و الله اعلم ماذا يحدث له
و نحن نقرأ و نسمع العجب العجاب كل يوم عن ما يتعرضون له و هم دون حول و لا قوة من جوع و ضرب و حتى اعتداءات، دون الحديث عن فيديوهات سوء معاملة الخدم و المربيين لهؤلاء الأطفاء.
عندما يكون لديها اطفال تثبت ذاتها بتربيتهم و تعليمهم و تثقيفهم
عندما تستغل علمها و ثقافتها في كيفية خلق جو مناسب لهم في البيت
بأقل التكاليف
عندما تنقل لهم خبرتها بأسلوب مبسط فيتعلم طفلها ما ينفعه و ما يضره
عندما تقضي معهم أوقات ممتعة و مفيدة بألعاب تربوية هنا يكون اثبات الذات الحقيقي
الطفل لا يحتاج الى اكل و لبس فقط بل يحتاج الى حماية و لعب ممنهج و تربية و ثقافة

بارك الله فيك
المرأة ليست مضطرة ان تدفن طموحاتها و
مستقبلها، الاطفال كذلك من مسؤولية الرجل.

سلام

[أم ميرال و آرال]

برأيي طموحاتها تحققها قبل ان تقرر الزواج و الإنجاب ثم بعد أن يكبر اطفالها و يشتد عودهم أما ماداموا صغارا كل شيء يضرب في الصفر مقابل تربيتهم و حمايتهم لانها قررت انجابهم،الوالد اكيد له مسؤوليته و من بينها الانفاق عليهم و الانفاق يعني العمل و يعني تغيبه عن البيت

[Mariana369]

أكثر ما يُفسدُ المُلكَ و الدُّول ... طاعة النساء... 👌

[اميرة الامواج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم ميرال و آرال

برأيي طموحاتها تحققها قبل ان تقرر الزواج و الإنجاب ثم بعد أن يكبر اطفالها و يشتد عودهم أما ماداموا صغارا كل شيء يضرب في الصفر مقابل تربيتهم و حمايتهم لانها قررت انجابهم،الوالد اكيد له مسؤوليته و من بينها الانفاق عليهم و الانفاق يعني العمل و يعني تغيبه عن البيت

بارك الله فيك
هل امرأة هذا الزمان تفكر حقا في ابنائها ؟
سلام

[〆 بٰٰاولو 乄]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mariana369

أكثر ما يُفسدُ المُلكَ و الدُّول ... طاعة النساء... 👌

.........👌👌

[اميرة الامواج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هواء عليل

أسهل طريقة أن يبدأ الإنسان بنفسه و أن ينظر لعيوبه بصدق و يبدأ بإصلاحها
و أن يترك الناس و شأنهم لأننا لا نستطيع التأثير في من لا يريد أن يتغير ..

فإذا أنا أصلحت ( أخلاقي ) سأصبح مثالا و قدوة لأخي و لإبني و لصديقي ، و هم بدورهم يصبحون قدوة لغيرهم ، و غيرهم يصبحون قدوة لغيرهم ، و هكذا تنتشر عدوى الأخلاق و تتسع رقعتها حتى تصبح أمرا شائعا ، لذلك يقول خبراء التنمية الذاتية : إبدأ بتغيير نفسك أولا ، و الباقي سيتغير من تلقاء نفسه .

بارك الله فيك
إذن من الغد ستبدأ بالنفسك.......
انا ارى الفساد والانحلال الاخلاقي هو من
ينتشر بسرعة ، اما الاخلاق فقد تلاشت من
زمن ...
يعني امرأة في سن 30 سنة قليلة حياء .
في خمس سنوات تصبح قمة في الحياء ...

الا اذا . ...........

تتغير سيقال عنك مجنون

سلام

[اميرة الامواج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mariana369

أكثر ما يُفسدُ المُلكَ و الدُّول ... طاعة النساء... 👌

بارك الله فيك

الان في واقعي اصبحت طاعة النساء من
طاعة الله .....استغفر الله
راني نشوف بعض الرجال يقدسون زوجاتهم
منعرف لا سحور ولا زهر ولا هبال وقلة رجولة
.
سلام

[اميرة الامواج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 〆 بٰٰاولو 乄

.........👌👌

بارك الله فيك
تقدر تعبر انا مراحش نرفدلك العصا ونضربك
حاول و اكيد راح نساعدك
زيد بالزيادة عندك محامي شاطر مشكيتش
راح يخليك تتخبط في وسط هذه الصراعات.
اقصد المحامي الكبير الاخ فتحي...
سلام

[أم ميرال و آرال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الامواج

بارك الله فيك
هل امرأة هذا الزمان تفكر حقا في ابنائها ؟
سلام

التي لا تفكر في ابنائها لا تستحق لقب أم و لا زوجة

[اميرة الامواج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم ميرال و آرال

التي لا تفكر في ابنائها لا تستحق لقب أم و لا زوجة

بارك الله فيك
هي بحاجة الى لقب امرأة ناجحة وليس لقب
ام وزوجة.

سلام

[وهم غريب]

سلام الله عليكم

بوركتِ أختي المفكرة عسجدة
طرح في الصميم ، يمكن أن نستنبط من طرحكِ العديد من الأسئلة الجوهرية ، أهمها :
[] ما هدف المرأة و غايتها في الحياة ؟
[] كيف تنظر لنفسها ؟ و كيف تنظر لمثيلاتها من النسوة ؟ و كيف تنظر للرجل ؟
[] هل هي متقبلة لنفسها و متقبلة الطرف الأخر [ بغض النظر عن الجنس ] ؟ هل هي متقبلة لواقعها ؟
[] هل ما تريده حقا نابع عن رغبتها الشخصية أم مجرد نسخ رغبة الأخرين ؟
[] ما تراه و ما تعتقده و ما تهدف إليه ، أيمكن أن يكون واقعي أم مجرد وهم مرسوخ ؟

الصراحة ، الكثير من النسوة يجهلن ماذا يردن و لماذا يردن ذلك بغض النظر عن المنافع و المضار ، فهن ينظرن للجانب المملوء و لا ينظرن للقاع المغمور بالعجائب ، إما تجتاحهم رغبة جامحة في نسخ حياة الأخريات ، أو ممكن لملأ النقص الذي يشعرن به ، أو حتى رغبتهن في أن يكن الأفضل دائما في كل شيء ..

متابعة لأحداث الطرح القيّم

[rycerz]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الامواج

بارك الله فيك على ما خطت اناملك ..

و فيك بركة.
--

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الامواج

صدقت فيما تفضلت به
نحن نعلم الاسباب والخلفيات
لكن بحاجة الى الحلول

انت في رأيك ما هو الحل في الوسط الداخلي
الصغير للاسرة ؟ ..

الحقيقة أنو من الصعب جدا جدا إيجاد حلول من أجل النجاح في حماية الوسط الداخلي الصغير للأسرة دون تطبيق سياسة إصلاحية شاملة في الوسط الكبير (المجتمع) من طرف الدولة التي هي المُلْزَم الأول بذلك و صاحبة الصلاحية في ذلك بصفة أولى .. وذلك بالقيام أولا و أساسا بالإصلاح الجذري و الترقية و التطوير للمنظومة التربوية و الإعلامية و الثقافية بما يتوافق و يتماشى مع مبادئنا و قيمنا كمسلمين .. مع القيام تبعا بباقي الإصلاحات الشاملة في البلاد .. إنما الواقع هو شيء آخر تماما (و هذا ليس موضوعنا) .. هذا بإختصار دون الغوص في التفاصيل.
--
لكن و بما أن السؤال المطروح هو حول الحلول في الوسط الداخلي
الصغير للاسرة في ظل الأوضاع الكارثية التي نعايشها فالحديث هنا يدور حول مهمة إنقاذ ما يمكن إنقاذه .. يعني تفادي السوء قدر المستطاع.
برأيي .. :

1 - منذ الولادة .. عدم ترك مهمة الإعتناء بالأولاد لغير الوالدين .. و في الحالات الإضطرارية يكون فقط لأقرب الأقربين و من الأسرة كجّدة الأولاد .. مع التحفّظ الشديد لغير الوالدين .. أما خارج الأسرة و الغرباء فمن الخطأ الكبير تسليمهم الأولاد .. و هي من الآخر فإن عمل المرأة بالمعايير التي نراها هو كارثة و مُفسد لكيان الأسرة و ضرره كبير على نشأة الأولاد و ذلك لأن ميدان العمل النسوي في بلادنا مُهمَل و يخضع للفوضى في التنظيم و التأطير و التخصص و التسيير مما يعود بالضرر على الأم و على الأولاد و نشأتهم و تربيتهم.

2 - العمل قدر المستطاع على فصل و إبعاد الأطفال عن منابع الإنحراف المتأتية بالدرجة الأولى من وسائل الإتصال و التواصل (النات و الهواتف النقالة) و رقابة و فلترة مواد البث الإعلامي (في النات و التلفزيون) .. و المتأتية أيضا من المخالطة العشوائية .. يجب إخضاع كل ذلك للرقابة و الفلترة الدائمة و القصوى.

3 - و للإستعانة على تربية و رقابة الأولاد يمكن في مرحلة ما من عمرهم (برأيي إبتداءا من 7 أو 8 سنوات) تسجيلهم في تنظيمات نشاطية مثل الكشافة الإسلامية و جمعيات رياضية تربوية .. إلخ، مع الإطلاع و التمحيص في مستوى و كفاءة و تنظيم و صلاح تلك التنظيمات و الجمعيات.
4 - إثراء التقارب الأسري و الحفاظ على حد أدنى ضروري من مستوى التواصل بين جميع أفراد الأسرة بإجتماعهم في جو مفعم بالحيوية و الإيجابية و التحاور و التعاطف و الضحك و اللعب و التسلية و من الصحي و المفيد جدا أن يكون ذلك كنمط حياتي عفوي و دائم .. و ذلك لإبقاء قوة الصلة و بالتالي البقاء دوما على الدراية بكل ما يتعلق بالأولاد في حياتهم اليومية و سلوكهم و حالتهم الصحية و الفكرية و الذهنية و النفسية .. و من ثم يمكن العمل على تكوينهم بشكل أفضل و أوكد و صحيح .. و هذا يتطلب أولا قوة و صحّة الرابطة بين الزوجين.
--
هذا في العموم بعض ما يمكن القيام به لإنقاذ ما يمكن إنقاذه بخصوص تربية و تكوين الأولاد بعيدا عن منابع الفساد قدر المستطاع في ظل ما نحن فيه من إنحدار إخلاقي خطير .. و الله ولي التوفيق.

[Djelfa2021]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الامواج

السلام عليكم

وانتم معشر الرجال ماذا تريدون؟؟؟

الصراحة أنا أريد كوندوليزا رايس.

في عام 2003 تزامن غزو العراق مع فتوى غريبة راجت في الوطن العربي فقام كاريكاتور جريدة الخبر برسم شخص يقول : أنا زميلتي في العمل هي كوندوليزا رايس، كان أكبر رسم كاريكاتوري لا معنى له و بقي راسخا في ذهني لأنه لا معنى له.

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

يتغير ما يريده المرء حسب العمر، كما أنه شيء شخصي يتغير من شخص لأخر، في ال20 تبحث عن كذا في المرأة، في ا30 تبحث عن كذا, في ال40 تبحث عن كذا الخ... و قد ينطبق نفس الشيء عليها هي أيضا.

[اميرة الامواج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهم غريب

سلام الله عليكم

بوركتِ أختي المفكرة عسجدة
طرح في الصميم ، يمكن أن نستنبط من طرحكِ العديد من الأسئلة الجوهرية ، أهمها :
[] ما هدف المرأة و غايتها في الحياة ؟
[] كيف تنظر لنفسها ؟ و كيف تنظر لمثيلاتها من النسوة ؟ و كيف تنظر للرجل ؟
[] هل هي متقبلة لنفسها و متقبلة الطرف الأخر [ بغض النظر عن الجنس ] ؟ هل هي متقبلة لواقعها ؟
[] هل ما تريده حقا نابع عن رغبتها الشخصية أم مجرد نسخ رغبة الأخرين ؟
[] ما تراه و ما تعتقده و ما تهدف إليه ، أيمكن أن يكون واقعي أم مجرد وهم مرسوخ ؟

الصراحة ، الكثير من النسوة يجهلن ماذا يردن و لماذا يردن ذلك بغض النظر عن المنافع و المضار ، فهن ينظرن للجانب المملوء و لا ينظرن للقاع المغمور بالعجائب ، إما تجتاحهم رغبة جامحة في نسخ حياة الأخريات ، أو ممكن لملأ النقص الذي يشعرن به ، أو حتى رغبتهن في أن يكن الأفضل دائما في كل شيء ..

متابعة لأحداث الطرح القيّم

بارك الله فيك

صدقت هي لا تعرف ماذا تريد وحتى ان عرفت للأسف
لا تستطيع تحقيق ماذا تريد .

ومن واقعي المرير هي تريد الزواج وفقط ؟؟؟

سلام