اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغم أنفك
مطلب الترقية الآلية له مفهوم شائع منعه القانون وهو أن كل شخص عمل أستاذا لمدة 10 سنوات يصبح رئيسيا وهكذا وهذا أمر ممنوع قانونا، أما الطريقة التي طالبت بها الكنابست فهي تحرير مناصب المتقاعدين والمستقيلين والموتى وما إلى ذلك فإذا وصل الأستاذ إلى التقاعد وخرج من القطاع تحرر لدينا منصبان الأول للتوظيف والثاني للترقية، وكانت الوزارة "تسرق" منصب الترقية وتترك منصب التوظيف، والآن بعد التزام الوزارة بهذا الإجراء فإن عدد المناصب سيتضخم وتصير المشاركة للأستاذ في مسابقة الرئيسي أو المكون بعد 5 سنوات ممكنة و"مثمرة" لوجود مناصب الترقية وإلا فإن التأهيل سيثمر بعد 10 سنوات لوجود مناصب شاغرة، ووجود عرض أكثر من الطلب.
إحصائيا متوسط عدد المتقاعدين 3000-4000سنويا يضافا لهم العدد الحالي للترقية: 45000 إلى غاية 2017 يعني 45000*3 + 3500*3= 145500 وهذا يشكل حوالي 30/100 من عدد الأساتذة.
بمعنى آخر ان حظ الأستاذ في الترقية عن طريق المسابقة سيكون أعلى 3 مرات مما لو تمت الترقية الألية بمفهومها الذي توهمه الكثير ممن ظنها آلية شكلية.
|
للأسف يا سيدي انت تجهل او تتجاهل كيفية اجراء المسابقات و كيفية نجاح هذا او ذاك.المعرفة و الرشوة و الشيتة و النتماء النقابي يحددون الناجح.و لكن من يحاول نصح أعضاء النقابة الولائية و ايضاح خطأها في أمر ما يصبح مغضوب عليه و لن ينجح في اي امتحان.و ربما حتى بعض وثائقه ستختفي من مديريات التربية..الترقية الآلية أفضل لأنها لا تتطلب الشيتة و المعرفة و الذل.