ملخص علم النفس التربوي - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > منتدى العلوم الإجتماعية و الانسانية > قسم علم النفس

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ملخص علم النفس التربوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2022-08-12, 10:47   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
شكيب خان
مشرف منتدى الحقوق و الاستشارات القانونية
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
ثابع لموضوع الدافعية
فاذا كان عزو الفرد في نجاحه لعوامل خارجية فان ذلك يقوده كما يعتقد ( واينر) الى الاعتراف بالجميل
اما عزو الفشل الى عوامل خارجية فانه يتبعه كما يعتقد ( واينر) شعور بالغضب
ــ لقد اكدت الدراسات ان الافراد الذين يعزون اسباب نجاحهم او فشلهم الى عوامل ثابتة مثل القدرة وصعوبة المهمة في حالة الفشل يصيبهم الاحباط واليأس
لان هذه العوامل لا يستطيعون التحكم بها زيادة او نقصان
اما الذين يعزون اسباب نجاحهم او فشلهم الى عوامل غير ثابتة مثل الجهد فانهم سيعاودون المحاولة مرة احرى مع بذل الجهد اكثر
ــــ المفاهيم التي لها علاقة بالدافعية :
1/ مفهوم الحاجة :
ماسلو : يعرفها بأنها حالة مادية او نفسية يجب ان يحافظ عليها الشخص حتى يبقى بصحة جيدة
ـ عموما تشير الحاجة الى شعور الكائن الحي بالافتقاد الى شيء معين
فالحاجة تعد نقطة البداية لإثارة دافعية الكائن الحي والتي تحفز طاقته وتدفعه في الاتجاه الذي يحقق اشباعه
2/ مفهوم الحافز :
شيء او حدث قد يشجع او لا يشجع السلوك ، ويعتبرونه علماء النفس كبديل لمصطلح الغريزة
فهو يشير الى العمليات الداخلية التي تجعل الكائن الحي مستعدا للقيام باستجابات خاصة نحو موضوع معين في البيئة الخارجية
لهذا يجب ان يعلم المعلم ان الحوافز لا تعمل بنفس الطريقة لدفع الطلبة ، فالحافز الحقيقي كما يعتقد علماء النفس التربوي هو الذي له معنى خاص عند الطالب
مثال :
ــ هناك من الطلبة يجدون عندما يتحصلون على المديح
ـ " " " " " " " مكافآت مادية مثل (المال ) والالعاب
3/ مفهوم الميل :
يشير الميل الى الحب ، او الكره ، او التفضيل ، او النفور لهذا يعتبر الميل من الامور الهامة في التعلم
فاستغلال الميول كدوافع للتعلم يلعب دورا هاما في تحقيق الاهداف التعليمية
فالمتعلم يندفع نحو ما يحب من موضوعات الاستطلاعية ، او الموضوعات التي يستخدم فيها الوسائل التعليمية الايضاحية وتكون دافعيته عالية
ـ وتنخفض دافعيته في الموضوعات التي يكرهها ( كالفلسفة ) التي تدرس بأسلوب تلقيني ممل
في هذه الحالة يجب على المعلم ان يربط بين ميول الطلاب والانشطة التعليمية في المنهاج من اجل تحقيق بعض النواحي للعملية التعليمية
3/ البواعث :
يعرف W.E .vinacke الباعث بأنه يشير الى محفزات البيئة الخارجية المساعدة على تنشيط دافعية الافراد سواء تأسست هذه الدافعية على ابعاد فيزيولوجية او اجتماعية
ـ هي الموضوعات التي يهدف اليها الفرد وتوجه استجاباته تجاهها او بعيدا عنها
ومن شأنها ان تعمل على ازالة حالات الانفعالات الشديدة ، كالضيق والتوتر التي يشعر بها
ملاحظة : الحوافز والبواعث متلازمين وظيفيا مثلا فحافز العطش يدفع الانسان للبحث عن الماء ، والماء يثير دافع العطش
انقسم العلماء الى فريقين حول مفهوم الحافز ومفهوم الدافعية
الاول : يرادف بين مفهوم الحافز ومفهوم الدافعية على اساس ان كل منهما يعبر في حالة التوتر العامة نتيجة لشعور الكائن الحي بحاجة معينة
الثاني : يميز بين المفهومين
حيث يستخدم مفهوم الدافع للتعبير عن الحاجات البيولوجية والاجتماعية
اما الحوافز للتعبير عن الحاجات البيولوجية فقط
الدوافع الداخلية الفردية: وهي أهم الأسس الدافعة للنشاط الذاتي التلقائي للفرد. وتقف خلف الإنجازات الأكاديمية والمهنية للفرد. ومن أهم هذه الدوافع ما يأتي:
أ- دافع حب الاستطلاع: وهو ميل الفرد نحو التعرف على البيئة من حوله واكتشاف كيف تعمل الأشياء، فالشخص الذي يهوى الاطلاع والقراءة من أجل متعة شخصية ذاتية تقوم على الدافع للمعرفة والفهم مثل هذا الفرد يكون مدفوع بدافع داخلي أكثر ثباتاً لأنه يحقق لنفسه إشباعاً ذاتياً
ب- دافع الكفاءة والمنافسة: وهي قدرة الكائن الحي على المنافسة للآخرين وكفاءته في التعامل مع ظروف البيئة التي تواجهه وحسن معالجتها من خلال توظيف كافة إمكاناته وقدراته لتحقيق المواءمة مع كافة المتغيرات الاجتماعية من حوله.
ج- دافع الإنجاز: وهو دافع يتمثل في حرص الفرد على إنجاز المهام التي يراها الآخرون صعبة والتغلب على العقبات والتفوق على الذات ومنافسة الآخرين والتفوق عليهم.
2- الدوافع الخارجية الاجتماعية: هي دوافع تعبر عن نفسها في مختلف المواقف الإنسانية وسمية بخارجية لكونها تخضع لبواعث وحوافز تنشأ خارج الفرد كما أنها اجتماعية لأنها متعلمة ومكتسبة من جماعات اجتماعية. وهي كالآتي:
أ‌- دافع الانتماء: دافع يوجه سلوك الفرد كي يكون مقبولاً كعضو في الجماعة التي ينتمي إليها من خلال تكوين الصداقات والمحافظة عليها.
ب‌- دافع السيطرة أو حب التملك: ويتعلق بالميل إلى السيطرة والتأثير في الآخرين والشعور بالقوة وإثبات الذات والشهرة وتولي المراكز القيادية أو المناصب العليا والبحث عنها ومقاومة تأثير الآخرين ومناهضتهم.
يتبع ان شاء الله









 


رد مع اقتباس
قديم 2022-08-19, 08:50   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
شكيب خان
مشرف منتدى الحقوق و الاستشارات القانونية
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
تابع لموضع الدافعية

ــــ اهمية الدافعية وفوائدها :
تلعب الدافعية الدور الاهم في مثابرة المتعلم على انجاز عمل ما ـــ والدافعية بهذا المعنى تحقق اربع وظائف رئيسية كما تراها اورمرود
ــ أهمية الدافعية تكمن في أنها تحرك وتوجه السلوك الإنساني بصفة عامة، والتعلم والتحصيل الدراسي بصفة خاصة
1/ وظيفة الاستثارة والتنبيه :
الدافعية تستثير السلوك ، وتنشط السلوك ، وتطلق الطاقة اللازمة للأداء ، وقد لا تكون السبب في حدوث ذاك السلوك
مثلا : نقص الاستثارة وغياب البواعث ــــــــــــ يؤدي بالمتعلم داخل القسم الى الملل والرتابة
الزيادة في الاستثارة ينتج عنه ـــــــــــــــــــــــــــــ النشاط والاهتمام والتنافس
الزيادة المفرطة في الاستثارة ــــــــــــــــــــــــــ الى القلق والاضطراب وينتج عنها تشتت جهد المتعلم
الافضل : الاستثارة المعتدلة
2/ الوظيفة التوقيعية :
الدافعية تؤثر في نوعية التوقعات التي يحملها الناس تبعا لأفعالهم ونشاطاتهم
(فــهل ـــ ودولارد ـــ ومبلر ) اعلام علم النفس التربوي يرون ان سلوك المتعلم ليس محكوما بدوافعه الاولية بل بقدراته على التوقع الذي يحدد تقدمه نحو الهدف المرغوب
والتوقعات لها علاقة وثيقة بخبرات النجاح والفشل بعد ان تعرض لها الفرد
ـــ اما ثوردنايك عالم النفس التربوي صاحب نظرية التعلم بالمحاولة والخطأ
فانه يربط بين التعزيز والاستجابات
فالاستجابات بالتعزيز يزيد احتمال ظهورها في المواقف المختلفة ، بينما قد تنخفض الاستجابات التي لم يتم اقترانها بالتعزيز ــ ( قانون الاثر) اذا تبع مثير ما استجابة معينة وجاء بعد هذه الاستجابة حالة من الرضا والارتياح والرضا والسرور فان الارتباط يقوى بين هذا المثير وهذه الاستجابة
3/ وظيفة الاختيار :
تتمثل في معرفة قدرة المتعلم على اختيار النشاطات التي ترضي دوافعه وقدرته على وضع الاهداف المتوقع انجازها في النشاط الممارس
4/ الوظيفة الباعثية :
دور البواعث في العملية التعليمية
الملاحظ في الاداء التربوي اغلب البواعث المتداولة بين عناصر العملية التعليمية ( بواعث مادية ، ومعنوية )
كالمكافآت ، والعلامات ، والملاحظات ، والمدح ، واللوم
ـ تنويع المعززات ( اللفظية __ المادية __ المعنوية ) لتعزيز استجابات التلاميذ
المعلم في عملية التعليم يجب عليه ان يربط بين الباعث المستعمل والموقف المناسب له لكي يحقق الهدف المرسوم
ـ الباعث الايجابي مثلا مديح المعلم وملاحظاته الايجابية على نتائج التلميذ تقوي ادائه وتجعله اكثر سعيا وجهدا ونشاطا
4/ الوظيفة العقابية :
على المعلم تجنب العقاب المادي والمعنوي لأنه يحد او يقلل من احتمال تكرار السلوك
حتى الحيوانات الاليفة اذا ما تعرضت الى العقاب المادي فإنها تحجم عن تكرار السلوك المتعلم
خلافا للمعززات الايجابية والسلبية فإنها تزيد من احتمالية حدوث السلوك
ـــ العقاب الشديد قد يخلق مخاوف نفسية واضطرابات في سلوك المتعلم ــــ تكون نتائجه الهروب من المدرسة ، وعدم التوافق الدراسي ( الرهاب المدرسي)
ïپ¬ ـــ العقاب يجب أن لا يستخدم في التعليم والتربية بكثرة فلابد من استخدام التعزيز لأن آثاره أطول في السلوك وفي حالات جداً نادرة ممكن أن نستخدم العقاب السلبي.
ــ يرى ( Gershoff ) لكي العقاب يؤدي وظيفته بفاعلية يلزم ما يلي :
1ـ على المعاقب ان يطبق العقاب فور وقوع المخالفة السلوكية
2ـ ان يكون العقاب قويا لدرجة كافية دون ان يحدث اضرار جسمانية بالمعاقب
3ـ تطبيق العقاب فور وقوع السلوك غير المرغوب فيه وبشكل مستمر
4ـ الثبات في معاقبة السلوك غير المرغوب فيه كلما ظهر
5ـ لا يؤثر العقاب على السلوك المعاقب فقط ، بل يؤثر على جميع مستويات سلوك العضوية
6ـ عندما تتم معاقبة سلوك ما يجب توفير سلوك بديل ، والا سوف يؤدي ذلك الى الخوف ، وربما يتطور ذلك الى العدوانية
ــ المعزز الايجابي : هو عبارة عن مكافأة تتبع السلوك وتقويه وتؤدي الى زيادة احتمال حدوثه في المستقبل
مثال : مديح المعلم وملاحظته الايجابية على نتائج اختبار ما ، كأن يقول الاستاذ لطلبته احسنتم وشكرا لكم على الجهود المبذولة ، فهذا يزيد من احتمالية حدوث السلوك ( اجتهاد الطلبة)
المعزز السلبي : سحب او ازالة مثير غير مرغوب فيه بهدف تقوية السلوك ، اي زيادة احتمال حدوثه في المستقبل
مثلا : ترك الطالب لغرفة بها ضجيج او اضاءة ضئيلة او درجة حرارتها مرتفعة قد يزيد من احتمال تركيزه في المادة التي يدرسها
( التركيز والانتباه لهما علاقة بالمؤثرات الداخلية والخارجية ) يتبع ان شاء الله

( المعرفة ليست مهارة وليست اعتقادا وانما هي الفهم)
المؤسسة التربوية هدفها الاسمى هي حماية الولد من الضرورة القاسية الكامنة في الاشياء ومن الظلم الاجتماعي ، لهذا نرفض تربية مجبرة لا تهدف سوى الى الامتثالية الاجتماعية
كما نرفض تربية فوضوية توشك ان تحجز الولد في الطفولة
هدف التربية كما يقول ( جون ديوي ) هو ان نخول كل فرد الا يوقف تربيته على الاطلاق ما قولكم في هده المقتطفات ؟ والسلام










رد مع اقتباس
قديم 2022-08-30, 09:02   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
شكيب خان
مشرف منتدى الحقوق و الاستشارات القانونية
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
ـــ عند سولزر( solzer ) توجد خمسة اشكال من المعززات :
ـ المعززات المادية : وتشمل الاشياء التي يحبها الفرد كالألعاب ، والقصص ، والاقلام ، والملابس ، او المال
ـ المعززات النشاطية : وتشمل النشاطات التي يحبها الفرد كمشاهدة برامج التلفاز ، والالعاب
ـ المعززات الرمزية : وهي المثيرات القابلة للاستبدال كالنقاط ، والنجوم ، او الكوبونات
ـ المعززات الاجتماعية : ومنها الابتسامة ، والثناء ، والترتيب على الظهر ، والمسح على الشعر
ـ المعززات الغذائية : وتشمل كل انواع الطعام والشراب التي يفضلها الفرد (1)
زيادة الدافعية لدى الطلبة باتباع ما يسمى بالاستراتيجيات الدافعة :
1ـ المهمة : وتتضمن تصميم انشطة متنوعة ، تتحدى الفرد لرفع الدافعية لديه لان المهمة التي لا تتحدى قدرات الفرد لا تعتبر مصدرا لإثارة الدافعية لديه
2ـ السلطة : في هذه الاستراتيجية لا بد من انخراط الطلبة في ادوار القيادة ، وصنع القرار لرقع الدافعية لديهم ، لان انخراط الطلبة في صنع القرار يجعلهم يتحملون مسؤولية هذه القرارات وبالتالي زيادة الدافعية لديهم من اجل تحقيقها
3ـ التمييز : ويقصد به معرفة المعلم للنمو والتحسن الفردي لدى كل طالب ، والعمل على توضيح هذا التحسن ، والتأكيد تكافؤ الفرص لرفع دافعية الطلبة ، فهذتا يجعل الطالب يدرك انه يحصل على نفس الفرص كزملائه وبالتالي يعمل على تحقيق ما استطاعوا تحقيقه
4ـ التجميع : اختيار استراتيجيات التجميع ، والتي تعني تجميع الطلبة ضمن مجموعات ، وكذلك تجميع الاهداف ضمن مجموعات ، الامر الذي يجعل الهدف واضحا امام المجموعة ، ويستفيد الطلبة من حماس الاخرين في المجموعة ، والتي من شأنها رفع الدافعية
5ـ التقويم : اي تقويم اداء الطالب في المهمة الموكلة اليه ، وهذا يعطيه تغذية راجعة من مدى تقدمه في المهمة ، وخاصة اذا كان التقويم ذاتيا فان اثره اكبر في رفع الدافعية
6ـ التوقيت : اي اعطاء الطلبة فرصة للتحسن ، واداء المهمات الموكلة لهم واعداد جدول ، وخطط خاصة بهم ، والعمل ضمنها ، فهذا يجعلهم منظمين اكثر في تحقيق الاهداف الموضوعة
ــ استمرارية الدافعية لدى الطلبة والمحافظة عليها لدى الطلبة تكون حسب(وينر )
1 ـ عدم استخدام المكافآت التي يعتقد الطلبة انها ضوابط لسلوكهم ، فهذا يحد من استمرارية الدافعية ــ لان الطالب يفضل ان يكون حرا اثناء ممارسة الانشطة وليس مقيدا بأي من الضوابط
2ـ عدم استخدام المكافآت في حال الطلب من الطلبة القيام بمهام صعبة ، لان المهمة الصعبة تحتاج الى دافعية داخلية وليس دافعية خارجية ، فقد يرى الطالب ان المكافأة لا تناسب الجهد المبذول في المهمة ، والتالي يتوقف عن استمرارية في المهمة ، ولكن اذا كانت الدافعية داخلية من اجل اتمام المهمة ، فانك ستحافظ على استمرارية الدافعية لديه
3ـ عدم استخدام المكافآت في مواقف تهدف الى الانتقال لمواقف اخرى لا تتضمن مكافأة ، لان الطالب عند تعوده على المكافأة فانه سيكون مدفوعا للحصول عليها وعند التوقف عن اعطاء هذه المكافأة في المواقف الاخرى فانه سيتوقف عن اداء المهام الموكلة اليه
4ـ عدم استخدام المكافآت عندما تكون غير ضرورية لان ذلك قد يؤدي الى اشباع الطالب من هذه المكافآت وبالتالي تصبح عديمة القيمة في اثارة دافعية الطالب
5ـ استخدام المكافآت التي لا تقتل ابداع الطالب اي تلك المكافآت التي لا تبعد الطالب عن التزامه بتحقيق المعرفة والوصول اليها
6ـ تقديم المكافأة لدى انجاز الطلبة انشاط ما قاموا به باختيارهم ، وذلك كتغذية راجعة لقدراتهم واداءهم ، فذلك يوجه نشاطهم نحو تحقيق الاهداف بشكل سليم ، وبالتالي يتم المحافظة على استمرارية الدافعية لديهم

اهم المراجع والمصادر :
ا د. محمد بني خالد ، د. زياد التح ـ علم النفس التربوي المبادئ والتطبيقات ص: 228 عمان دار وائل للنشر ط :1 2012
أ.د يوسف قطامي والاخرون ــ علم النفس التربوي النظرية والتطبيق ص: 287 عمان دار وائل للنشر ط: 1 2010
نفس المصدر السابق ــ علم النفس التربوي المبادئ والتطبيقات ص: 228
د. محمد بني خالد ، د. زياد التح (2012)ـ علم النفس التربوي المبادئ والتطبيقات ـ دار وائل للنشر والتوزيع عمان ـ ط: 1 ص : 180 ، 181
د. احمد زكي صالح ــ علم النفس التربوي ـ ص: 671 ـ دار النهضة المصرية القاهرة 1980
د. مروان ابو حويج ، د. سمير ابو مغلي ــ المدخل الى علم النفس التربوي ـ عمان ـ دار اليازوري العلمية للنشر والتوزيع ـ ط : 2012 والسلام










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ملخص, التربوي, النفس


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc