|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
السيسي أكثر الشخصيات شعبية فى "إسرائيل" .. لماذا؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-01-28, 20:23 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
|
||||
2016-01-28, 20:25 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
|
|||
2016-01-28, 20:30 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
|
|||
2016-01-28, 20:32 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
|
|||
2016-01-28, 20:52 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
عبر و غرد كأنك اخواني يا رب تفلس مصر وتصير مثل سوريا ويشرد ويموت أهلها جوعا لكي يعود مرسي إلى الكرسي ........... ولكن مرسي في قفص الطيور ...... |
|||
2016-01-28, 21:05 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
«هارتس»: الإخوان سبب فشل الديمقراطية في مصر "لماذا فشلت الديمقراطية في مصر؟".. سؤال طرحته صحيفة "هارتس" العبرية، حاولت الإجابة عليه من خلال عقد لقاءات مع عددٍ من خبراء الشرق الأوسط والسفراء الإسرائيليين، لافتةً إلى أنَّ هؤلاء اتهموا الرئيس الأسبق محمد مرسي وجماعة الإخوان بالتسبب في فشل المسار الديمقراطي بمصر. قالت الصحيفة، في تقريرٍ نشرته عبر موقعها الإلكتروني، الأربعاء: "في أول انتخابات ديمقراطية تشهدها مصر في تاريخها، تمَّ انتخاب الرئيس محمد مرسي بغالبية 51.73% من أصوات الناخبين، وبعد فوزه حافظ الأخير على كل بند من بنود اتفاقية السلام مع تل أبيب، وعمل ضد عناصر إسلامية هاجمت جنودًا مصريين في سيناء، كما حاول أن يحقِّق استقرارًا اقتصاديًّا، كما صاغ بمساعدة البرلمان دستورًا جديدًا في مصر، لكن بعد عام من انتخابه تمَّ إسقاط نظام الإخوان بعد ثورة شعبية، وبعد خمس سنوات من الربيع العربي يتهم محللون وخبراء إسرائيليون مرسي والإخوان وحزب النور، ويحملوهم مسؤولية غياب الديمقراطية". ونقلت عن البروفيسور شمعون شامير، السفير الإسرائيلي الأسبق بمصر، قوله: "يقولون دائمًا في الغرب إنَّ إسقاط نظام ديكتاتوري يمكنه أن يؤدي إلى تحقيق الديمقراطية، لكن التجربة المرة علمتنا أنَّ سقوط الطغاة يجعل الفوضى هي البديل". ونقلت عن آوريه شافيط الأكاديمي الإسرائيلي المتخصص في الشؤون العربية، اتهامه لجماعة الإخوان، قائلاً: "الجماعة قررت خوض الانتخابات وهي تعرف أنَّ هذا أمر محفوف بالمخاطر، لكنهم لم يقاوموا الإغراء ومصر لم تكن جاهزةً لهم كما أنهم لم يكونوا كذلك مستعدين للحكم، وكان من المستحيل تحقيق الديمقراطية في عهد الإخوان ". بدوره، قال تسيبي برئيل الصحفي المتخصص في شؤون الشرق الأوسط، حسب الصحيفة: "النظام المصري الحالي يحافظ على علمانية الدولة ويسير بحذر على الحبل الدقيق بين الدين والسياسة، ومنشدو الديمقراطية صحيح أنَّهم لن يجدوا تجسيدًا لحلمهم في القاهرة، إلا أنَّهم هم أنفسهم الذي سيفضلون في زمن الإرهاب والذعر والرعب، نظام قوي ذو قبضة جديدية يعلم جيدًا كيف يقمع ويحارب ويهزم الإرهاب، ويجعلونه قبل أي شيء، قبل حتى الديمقراطية رقيقة القلب". |
|||
2016-01-28, 21:29 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
قناة الخنزيرة تروج للصهاينة لضرب أمن مصر وشعبها |
|||
2016-01-29, 23:33 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
تتضمن ميزانية عام 2016 للقوات المسلحة التركية شراء نحو 900 بغل للجيش في إطار مكافحة الإرهاب. ويجب أن يكون طول البغال التي ستُستخدم بهدف النقل في الأراضي 1.3 متر على الأقل وعرض صدرها 1.5 متر. كما تقرر دفع الجيش ألف و800 ليرة ثمنا للبغل الذي يتمتع بهذه المواصفات. ويقول متين جورجان خبير الاستراتيجية الدفاعية والجيش أحد أفراد القوات الخاصة السابقين "إن البغال التي لديها القدرة على حمل 200 كيلوجرام وتستهلك قليلا من احتياجات الأكل والشرب لا غنى عنها بالنسبة للأجهز الأمنية على وجه الخصوص". ويوجز جورجان أهمية هذه الحيوانات بقوله "البغل هو في حقيقة الأمر جندي منذ مولده". وأضاف "البغل يأكل قليلا، ولديه القدرة على تحمل العطش والجوع لأيام طويلة. وقلّما يصدر أصواتا. لا يصهل باستمرار مثل الحصان، وهو أقوى من الحصان والحمار وأكثر استقرارًا منهما. لذا يمكن الاعتماد حتى النهاية على البغل في صعوده وهبوطه في الأراضي الأكثر انحدارًا وصعوبة. يمكنه أن يرشدكم إلى الطريق الأكثر أمنًا وسهولة عبر ردود فعله. البغال ليست لديها تخوفات من المرتفعات مثل الحصان، ولا تخشى المنحدرات، ومن السهل تدريبها، لأنها سريعة الفهم". فلو أمرتها بالمجيئ تأتيك وإن أمرتها بالذهاب تنصرف. والبغال لديها ولاء حتى النهاية، لا تهرب حتى لو شعرت بالخوف، ولا ترتبك أبدًا في الاشتباكات وأثناء سماع أصوات الأسلحة والقنابل، ولا تغدر بصاحبها". |
|||
2016-04-06, 17:00 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
|
|||
2016-04-06, 17:04 | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
|
||||
2016-04-15, 15:14 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
الشرطة المصرية تفرق تظاهرات ضد اتفاق يمنح السعودية جزيريتين.. والسيسي: نموت قبل أن يمس أحد مصر بسوء و”تيران” و”صنافير” أرض غيرنا القاهرة ـ (أ ف ب) – (د ب ا): اطلقت الشرطة المصرية الغاز المسيل للدموع في القاهرة الجمعة لتفريق عشرات المتظاهرين المحتجين على اتفاق مثير للجدل يمنح السعودية السيادة على جزيرتين في مضيق تيران، حسب ما قال مسؤول في الشرطة. وقال المسؤول ان الشرطة اطلقت الغاز المسيل للدموع والقت القبض على عدد من المتظاهرين في حي المهندسين في غرب القاهرة. واثار الاعلان المفاجئ عن الاتفاق خلال زيارة العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز الى القاهرة الاسبوع الفائت موجة غضب مصرية في وسائل الاعلام وعلى مواقع التواصل الاجتماعي ضد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. واطلق نشطاء دعوات للتظاهر ضد الاتفاق تنطلق من عدد من المساجد في القاهرة وعدد من المحافظات. وتجمع قرابة 200 شخص امام مقر نقابة الصحافيين في قلب القاهرة وهي نقطة انطلاق رئيسية للتظاهرات في القاهرة منذ سنين. وهتف المحتجون “يسقط يسقط حكم العسكر”، في اشارة لكون السيسي قائد الجيش السابق قبل ان يفوز باكتساح بانتخابات الرئاسة في مايو/ايار 2014. ويتمتع السيسي بشعبية كبيرة في البلاد منذ توليه سدة الحكم، الا ان سهام الانتقادات طالته في الشهور الاخيرة بسبب تردي الاوضاع الاقتصادية وعودة تجاوزات الشرطة بحق مواطنين. وقال المهندس محمد حسين “انا اتظاهر اعتراضا على الاوضاع بشكل عام وليس فقط بخصوص الجزيرتين”. وحذرت الشرطة المصرية الخميس “من أى محاولات للخروج على الشرعية”، مؤكدة في بيان انها “سوف تتخذ كافة الإجراءات القانونية الحاسمة حفاظاً على حالة الأمن والإستقرار”. وعززت قوات الامن من تواجدها منذ الصباح في عدد من ميادين العاصمة حيث تمركزت قوات للشرطة في محيط ميدان التحرير، بؤرة الثورة التي اسقطت الرئيس المصري الاسبق حسني مبارك في العام 2011. والتظاهرات في مصر ممنوعة بموجب قانون يسمح فقط بالتظاهرات التي تحصل على ترخيص من وزارة الداخلية. ودعا نشطاء علمانيون واسلاميون الى التظاهر متهمين السيسي ب”بيع″ الجزيرتين للسعودية مقابل حزمة الاستثمارات السعودية. والسعودية اكبر داعم للسيسي قائد الجيش السابق الذي قاد عملية الاطاحة بالرئيس الاسلامي محمد مرسي في تموز/يوليو 2013 . وقدمت المملكة مساعدات اقتصادية كبيرة لمصر منذ ذلك الوقت. وفي مقابل موجة الانتقادات، تقول الحكومة ان الجزيرتين سعوديتين. واشارت الحكومة الى ان “الملك عبد العزيز آل سعود كان قد طلب من مصر في كانون الثاني/يناير1950 أن تتولى توفير الحماية للجزيرتين، وهو ما استجابت له وقامت بتوفير الحماية للجزر منذ ذلك التاريخ”. ومن جهته أكد السيسي الجمعة “أن جزيرتي تيران وصنافير موجودتان على الناحية الأخرى من الشاطئ، ولكنهما أرض غيرنا، وهنا هي أرضنا وعلينا أن نعمرها ونحافظ عليها”. وقال السيسي- خلال تفقده مشروع مدينة جبل الجلالة بمنطقة البحر الاحمر الجمعة: “نموت قبل أن يمس أحد مصر بسوء”، مؤكدا أن القوة ليست فقط عسكرية وإنما أيضا اقتصادية وعلمية وثقافية ونفسية. واضاف، فى تصريحات نقلها موقع التليفزيون المصري أنه “في ظل الظروف الحالية ليس لنا سوى شباب مصر الذين يمتلكون النشاط والحيوية والنقاء والبراءة”، داعيا إلى حسن إعداد الشباب المصري لمواجهة المستقبل. وشدد السيسي على أن الاصلاح والبناء والحفاظ على 90 مليون مصري هي أيضا من أعمال العبادة. وقال إنه لا يريد بكلامه تخويف أحد وإنما نقل واقع حقيقي لكي نستعد له جميعا ونبني بلدنا، لافتا إلى “أن الدولة تعبت على مدى خمسين عاما، وبكم سنرجعها دولة بصحيح”. ودعا السيسي إلى تعظيم ما يتم تقديمه للشباب فى عام 2016 باعتباره عام الشباب وما نطلقه من مشروعات يهدف إلى استدعاء الشباب لبلادهم”. يقع المشروع أعلى هضبة جبل الجلالة بمنطقة البحر الأحمر بين العين السخنة والزعفرانة ويشمل مدينة الجلالة العالمية وجامعة الملك عبد الله ومنتجعًا سياحيًا يطل على خليج السويس، بالإضافة إلى طريق “العين السخنة- الزعفرانة”، الذى يشق جبل الجلالة ويعمل بالمشروع 53 شركة مدنية وطنية تعمل مع القوات المسلحة. |
|||
2016-04-15, 18:50 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
هل با ع السيسي أراض مصرية للسعودية ؟؟؟ april 15, 2016 المظاهرات المصرية ضد اتفاق جزر “تيران” و”صنافير” لا تستمد اهميتها من حجمها وانما “نوعيتها”.. وانضمام النخبة الليبرالية الى المعارضة الاسلامية “دون تنسيق” تحول خطير يؤكد بدء تآكل “شرعية” النظام.. فكيف سيتعاطى الرئيس السيسي مع هذا التحول المفاجيء.. وانفضاض كبار مؤيديه من حوله؟ عبد الباري عطوان لم تكن المظاهرات التي انطلقت اليوم في القاهرة، والعديد من المدن المصرية الاخرى احتجاجا على اتفاق تنازلت فيه القيادة المصرية عن السيادة على جزيرتي “تيران” و”الصنافير” في مدخل خليج العقبة للمملكة العربية السعودية، مقابل استثمارات مالية ضخمة، على الدرجة نفسها من الضخامة بالمقارنة مع نظيراتها التي اطاحت بالرئيس المصري الاول، حسني مبارك، او الثانية، التي مهدت لتدخل الجيش لعزل الرئيس الثاني محمد مرسي (30 حزيران/ يونيو عام 2013)، ولكنها على درجة كبيرة من الخطورة، ليس لانها تحدت الحظر الرسمي على المظاهرات، وانما لانها كانت “نوعية” ايضا بالنظر الى المشاركين فيها، والداعمين لها. عندما نتوقف هنا عند “نوعية” المشاركين فيها، فاننا نقصد انها لم تأت بتحريض من معارضي النظام التقليديين مثل حركة “الاخوان المسلمين”، وانما ايضا من النخبة الليبرالية في البلاد التي وقفت مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، في مواجهة حكم الاخوان المسلمين الذي مثله الرئيس المعزول مرسي، ووفرت له بالتالي مظلة “شرعية” كان بحاجة ماسة اليها. *** نشرح اكثر ونقول، ان جبهة المعارضة للاتفاق المتعلق بالجزيرتين، ضمت شخصيات موالية للنظام ومن الوزن السياسي الثقيل جدا، مثل حمدين صباحي، واحمد شفيق، وعمرو موسى، ابرز ثلاثة مرشحين في انتخابات الرئاسة في مواجهة الرئيس مرسي، بالاضافة الى عدد كبير من الاكاديميين والاعلاميين البارزين، مثل الدكتور حسن نافعة، استاذ العلوم السياسية، والاديب علاء الاسواني، والسفير ابراهيم يسري، وابراهيم النجار، رئيس مجلس ادارة مؤسسة الاهرام الحكومية، وابراهيم عيسى، ويوسف الحسيني، وباسم يوسف، والعديد من ضباط القوات المسلحة الكبار المتقاعدين… والقائمة تطول. لا نجادل مطلقا بأن هناك نسبة كبيرة من الاعلاميين والاكاديميين والسياسيين يقفون في خندق الرئيس السيسي، ويؤيدون “الاتفاق”، ويؤكدون على سعودية الجزيرتين تاريخيا، ويدعمون اقوالهم بالحجج والوثائق، لكن الجبهة المعارضة تستمد اهميتها ونفوذها، من كونها ظلت من الداعمين للرئيس السيسي، والمعادين بشراسة لحكم الاخوان، وانتقالهم هذا لم يات وليد اللحظة، وانما نتيجة تراكمات واخطاء، ابرزها الانهيار الاقتصادي، وتدهور سعر العملة الوطنية، وتغول الاجهزة الامنية ضد المعارضين، وتراجع مكانة مصر الاقليمية والدولية، والفشل في القضاء على الارهاب في سيناء خاصة، وتقليص اخطار سد النهضة الاثيوبي، بعد ان تعذر منع اقامته. الرئيس السيسي ومنذ انتخابه، وبنسبة تزيد عن التسعين في المئة في ايار (مايو) عام 2014، لم يواجه مطلقا معارضة “نوعية” على هذه الدرجة من الخطورة، ويعود ذلك الى ان التنازل عن الجزيرتين مسّ عصبا مصريا وطنيا شديد الحساسية يتعلق بـ”قداسة” الارض لدى المواطن المصري، وجاء في التوقيت الخطأ، وقبل ان يراكم النظام انجازات اقتصادية او سياسية ضخمة توفر له الرصيد الشعبي الذي يمكن ان يستند اليه لتقديم تنازلات كبرى في هذا المضمار. وسائط التواصل الاجتماعي التي اطاحت بنظام الرئيس حسني مبارك بعد اكثر من ثلاثين عاما من الاستبداد والقبضة البوليسية الحديدية بدأت “الحراك” ضد الرئيس السيسي، وان كان بدرجة اقل حتى الآن، بالمقارنة بتحركها الذي ساهم بدور كبير في تفجير ثورة يناير عام 2011، ولكنه حراك مرشح للتسارع في حال فشلت السلطة المصرية في تجاوز الازمة الحالية وبسرعة، فانضمام قطاع عريض من الليبراليين، ورجال النظام، وبعض قادة الجيش المتقاعدين وشخصيات اعلامية مؤثرة، الى جبهة المعارضة الاسلامية الاخوانية، وان اختلفت المعتقدات والايديولوجيات، تحول محوري لا يجب التقليل من اخطاره المستقبلية على النظام الحاكم. شرعية النظام في مصر بدأت في التآكل، وبشكل متسارع، ونختلف كثيرا مع الذين يقولون ان الازمة الحالية مؤقتة، وسيتم تجاوزها مثلما تم تجاوز الازمات السابقة، فعندما تطالب شريحة كبيرة من رحم النظام باسقاطه ورحيله في حال عدم تراجعه عن القرار، مفجر الازمة، اي التنازل عن الجزر، ويهتف المتظاهرون المعبرون عن توجهاتها هذه “يسقط.. يسقط.. حكم العسكر”، فهذا تطور يجب ان يقلق “المؤسسة العسكرية المصرية” التي اوصلت الرئيس السيسي الى قمة الحكم، وقدمت له كل الدعم الذي يريد. *** في العالم الثالث، او معظمه، المؤسسة العسكرية (الجيش) هي الوحيدة التي تحفظ امن البلاد واستقرارها، وتسقط الانظمة، او تبقيها في السلطة، هذا ما حدث في تركيا وباكستان وتونس ومصر ايضا، وهذا ما يفسر ان يكون اول قرار اتخذه الحاكم العسكري الامريكي الاول للعراق المحتل الجنرال بول بريمير، هو حل الجيش العراقي، لقتل الهوية الوطنية الجامعة، وتفكيك الدولة ومؤسساتها. المؤسسة العسكرية المصرية هي التي اغتالت الرئيس محمد انور السادات، وهي التي اطاحت بالرئيس حسني مبارك، وومن بعده الرئيس المنتخب محمد مرسي، وهي التي اجهضت عملية التوريث، ومن المؤكد ان هذه المؤسسة تراقب الوضع الراهن في البلاد عن قرب، ولن تتردد في التدخل اذا احست ان الدولة تفقد هيبتها، وتتجه نحو الانهيار. الاحتقان يسود الشارع المصري مجددا، مع فارق واضح وهو انه احتقان ممزوج بالغضب، وبدأ دخانه يخرج الى السطح، ويمكن مشاهدته بوضوح، ودون عدسات مكبرة، وهذا امر يدعوا الى القلق فعلا، قلق المؤسسة العسكرية، وقلق السلطات الحاكمة المنبثقة عنها، فهي الحاكم الفعلي، وان من خلف ستار، واكثر شيء يستفزها، ويثير حنقها، ان يخرج احدهم ويطالب باسقاطها، ويجرح هيبتها بالتالي. |
|||
2016-04-17, 21:05 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
معصوم مرزوق اشهر دبلوماسي مصري اشرف على توثيق الجزر المصرية : تيران وصنافير مصريتان April 17 2016 07:30 شدد مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق ومدير المعاهدات الدولية سفير مصر السابق في الامم المتحدة معصوم مرزوق، على أن جزيرتي "تيران وصنافير" مصريتان، "ولو جابوا وثيقة موقَّع عليها من سيدنا آدم" (عليه السلام)، على حد تعبيره. وقال انه عمل كضابط صاعقة في الجزيرتين في حروب مصر مع اسرائيل قبل ان يدخل السلك الدبلوماسي ويصبح مسئولا في وفد مصر في الامم المتحدة جاء ذلك في تصريح أدلى به معصوم، إلى صحيفة "فيتو"، السبت، في وقت شن فيه هجوما شديدا على من يفرط في الأرض المصرية مقابل المملكة السعودية. وأعرب معصوم عن سعادته لحراك المصريين، وعدم تسليمهم، والتفريط في أراضيهم، مضيفا أن تظاهرات يوم الجمعة، ذكرته بحرب تحرير سيناء، وأن وجود المصريين في الشوارع يؤكد حفاظهم على تراب هذا الوطن.ووصف الدبلوماسي المصري السابق من يقول إن الجزيرتين سعوديتان، بأنه إما فاسد، أو وقح، أو جاهل، على حد تعبيره، مؤكداً بملكية مصر للجزيرتين منذ بدء الخليقة، وأن هذه الأرض مصرية على جميع المذاهب. واستدرك: "كل ما قدموه حتى الآن عبارة عن ورق ليس له أي لازمة، وليس له أي قيمة قانونية"، مؤكدا أن "كل الخرائط منذ أن خلق الله الخرائط؛ موقعة هاتين الجزيرتين تبع مصر، وكان الحجاز نفسه تبع مصر.. فليخجلوا من أنفسهم.. هذه الاتفاقية باطلة وفاسدة وسوف يبطلها هذا الشعب، ويمزقها إربا"، بحسب قوله. يشار إلى أن "معصوم مرزوق" شغل منصب مساعد وزير الخارجية المصري، وعمل كدبلوماسي في الإكوادور ونيويورك والأردن، وكان سفير مصر في كل من أوغندا وفنلندا وإستونيا، وتولى أيضا منصب رئيس مجلس إدارة النادي الدبلوماسي المصري عام 2007 |
|||
2016-04-19, 12:13 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
خبير أمني إسرائيلي: علاقتنا بمصر قوية وهذه مصالحنا المشتركة
قال الخبير الأمني الإسرائيلي يوسي ملمان، الأربعاء، إن علاقة مصر بالاحتلال الإسرائيلي قوية ووثيقة للغاية منذ الانقلاب على الرئيس محمد مرسي، ولهم مصالح مشتركة، كما أن المصالح الأمنية في "تحسن" دائم. وقال ملمان في مقال نشرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إن "مكافحة الإرهاب في سيناء ومكافحة حماس مصلحة مشتركة بين الاحتلال الإسرائيلي ومصر السيسي. وتابع الخبير الأمني الإسرائيلي أن موافقة إسرائيل على تنازل مصر عن جزيرتي تيران وصنافير لصالح السعودية لا تعدو أن تكون الجزء الصغير الذي يطفو من جبل الجليد، إذ إن هناك خطوات تنسج خلف الكواليس. وقال: "ظاهرا، نقل الجزيرتين هو جزء من التعديلات التي يجري إدخالها منذ زمن ما إلى اتفاق السلام بين إسرائيل ومصر. وفي إطار هذه التعديلات وافقت إسرائيل على أن تدخل مصر إلى شبه جزيرة سيناء قوات عسكرية أكبر مما سمح لها الاتفاق، كي تتمكن من تحسين مكافحتها لإرهاب فرع داعش". في المقابل، نفى وجود علاقات رسمية بين دولة الاحتلال والمملكة السعودية العربية بسبب "النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني"، وتابع أن المملكة تجمعها بإسرائيل علاقات اقتصادية غير مباشرة فقط، حسب ما تشير إليه المنشورات الأجنبية، إذ تصل السعودية سلع إسرائيلية عبر الأردن أو قبرص، مستدركا أن الأهم هو "وجود اتصالات.. وحتى لقاءات بين موظفين كبار". ونسب إلى "منشورات أجنبية"، أن "رؤساء الموساد وبينهم مئير داغان، التقوا في الماضي برؤساء المخابرات السعوديين"، وقال إن "إن رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت التقى في حديث مع الأمير بندر بن سلطان، الذي كان سفير بلاده في واشنطن، رئيس مجلس الأمن القومي ورئيس المخابرات السعودية". وختم مقاله قائلا: "يمكن الافتراض بأن اتفاق الجزيرتين استمرار لتلك الاتصالات والمصالح المشتركة التي بلغت عنها المنشورات الأجنبية، ولكن مشكوك أن تنضج هذه في أي وقت من الأوقات إلى أن تطفو فوق سطح الأرض، طالما لم تقم دولة فلسطينية وكان بوسع البيت السعودي أن يرفع علمه على المسجد في الحرم". وكالات |
|||
2016-04-22, 19:47 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
وكالات
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
"إسرائيل", لماذا؟, أكبر, الجُدُد, الشخصيات, شعبية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc