|
منتدى اللّغة العربيّة يتناول النّقاش في قضايا اللّغة العربيّة وعلومها؛ من نحو وصرف وبلاغة، للنُّهوضِ بمكانتها، وتطوير مهارات تعلّمها وتصحيح الأخطاء الشائعة. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2009-06-29, 14:22 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
انا لم افهم درس الكناية بشتى الاساليب ممكن تبسيييييييييييييييييييييييط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
||||
2009-06-29, 19:47 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
الكناية
|
|||
2009-07-04, 12:53 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2009-07-13, 10:01 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
السلام عليكم اريد مساعدة تخص الاستعارة فأن لاافرق بينهما و كذلك الكناية لا أعرفها و اريد الجوب في اقرب وقت من فضلكم |
|||
2009-07-13, 16:27 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
اريد تعلم الإعراب من فضلكم شكرا |
|||
2009-07-14, 07:30 | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
اقتباس:
تختلف الكناية عن الاستعارة بثلاث فروق:
-/1 الكناية يصح فيها المعنيان الحقيقي والمجازي وهو المقصود دائما والاستعارة لا يصح فيها المعنى الحقيقي مطلقا. -2/ الإستعارة تقوم على التشبيه بينما الكناية لاتقوم على التشبيه إطلاقا. -3/الإستعارة لفظها صريح أي يدل عليها ظاهر لفظها بينما الكناية ضد الصريح |
||||
2009-07-14, 07:33 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
|
|||
2009-07-14, 14:00 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
أوافق لوز رشيد على ما قاله : أصاب حين قال : أن اذا سبقت {{ ما }} الاستفهامية بحـــــرف جر حدفت الألف في آخرها نقول مثلا: آخر تعديل khaledmissi 2009-07-17 في 20:14.
|
|||
2009-07-18, 17:16 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
سؤال
ما مصغر كلمة دكان |
|||
2009-09-15, 15:16 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
ممكن تعطوني شرح للكلمات التالية: |
|||
2009-09-23, 13:00 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2009-09-23, 20:54 | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
اقتباس:
ضرغم (لسان العرب)الضَّرْغَمُ والضِّرْغامُ والضِّرْغامةُ: الأَسد.
ورجل ضِرْغامةٌ: شُجاعٌ، فإما أَن يكون شُبِّه بالأَسد، وإِما أَن يكون ذلك أَصلاً فيه؛ وأَنشد سيبويه: فَتى الناسِ لا يَخْفى عليهم مكانهُ، وضِرْغامةٌ إنْ هَمَّ بالأَمْر أَوْقَعا قال: والأَسْبَقُ أَنه على التشبيه. وفَحْلٌ ضِرْغامة: على التشبيه بالأَسد. قيل لابْنةِ الخُسِّ: أَيُّ الفُحولِ أَحمدُ؟ فقالت: أَحمرُ ضِرْغامَة شديد الزَّئير قليلُ الهَدير. والضَّرْغَمَةُ والتَّضَرْغمُ: انتخابُ الأَبطالِ في الحرب، وضَرْغَم الأَبطالُ بعضُها بعضاً في الحرب. الليث: تَضَرْغَمتِ الأَبطالُ في ضَرْغَمَتِها بحيث تأْتخذُ في المعْركةِ، وأَنشد: وقَوْمي، إنْ سأَلْتَ، بنُو عليٍّ، متى تَرَهُم بضَرْغَمَةٍ تَفِرُّ (* قوله «بنو علي»حيّ من كنانة والنسبة إليهم عليون لا علويون كذا بهامش التهذيب). وفي حديث قُسٍّ: والأَسد الضِّرْغام؛ هو الضاري الشديدُ المِقْدام من الأُسود. وفي نوادر الأَعراب: ضِرْغامةٌ من طِينٍ وثَوِيطَةٌ ولَبِيخَةٌ ولِيخَةٌ وهو الوَحَلُ. وجا (لسان العرب)الوَجا: الحَفا، وقيل: شِدَّة الحفا، وَجِيَ وَجاً ورجل وَجٍ ووَجِيٌّ، وكذلك الدابة؛ أَنشد ابن الأَعرابي: يَنْهَضْنَ نَهْضَ الغائِبِ الوَجِيِّ وجَمْعُها وَجْيَا. ويقال: وجِيَتِ الدابةُ تَوْجَى وَجاً، وإِنه ليَتَوَجَّى في مشْيته وهو وَجٍ، وقيل: الوَجَا قبل الحَفا ثم النَّقَبُ، وقيل: هو أَشدّ من الحَفا، وتَوَجَّى في جميع ذلك: كَوَجِيَ. ابن السكيت: الوَجا أَن يَشْتَكِيَ البعيرُ باطِنَ خُفه والفرسُ باطن حافِره. أَبو عبيدة: الوَجا قَبلَ الحفا، والحفا قبل النَّقَبِ. ووَجِيَ الفرس، بالكسر: وهو أَن يَجِد وجَعاً في حافره، فهو وَجٍ، والأُنثى وَجْياء، وأَوْجَيْته أَنا وإِنه ليَتَوَجَّى. ويقال: تَرَكْتُه وما في قَلْبي منه أَوْجَى أَي يَئِست منه، وسأَلته فأَوْجَى عليّ أَي بَخِل. وأَوْجَى الرجلُ: جاء لحاجةٍ أَو صَيْد فلم يُصِبها كأَوْجاً، وقد تقدَّم في الهمز. وطَلَبَ حاجة فأَوْجَى أَي أَخطأَ؛ وعلى أَحد هذه الأَشياء يحمل قول أَبي سَهْم الهُذَلي: فَجاء، وقَدْ أَوْجَتْ مِنَ المَوْتِ نَفْسُه، به خُطَّفٌ قد حذَّرَتْه المَقاعِدُ ويقال: رَمَى الصيدَ فأَوْجَى، وسأَلَ حاجةً فأَوْجى أَي أَخْفَقَ. أَبو عمرو: جاء فلان مُوجًى أَي مردوداً عن حاجته، وقد أَوْجَيْتُه. وحَفَرَ فأَوْجَى إِذا انْتَهى إِلى صلابةٍ ولم يُنْبِطْ. وأَوْجَى الصائدُ إِذا أَخْفَقَ ولم يَصد. وأَوْجَأَتِ الرَّكِيَّةُ وأَوْجَتْ إِذا لم يكن فيها ماء. وأَتيْناه فَوَجَيْناه أَي وَجَدْناه وَجِيًّا لا خَيْرَ عنده. يقال: أَوْجَتْ نَفْسُه عن كذا أَي أَضْرَبَتْ وانتَزَعَت، فهي مُوجِيةٌ. وماء يُوجَى أَي ينقطع، وماء لا يُوجَى أَي لا يَنْقَطِعُ؛ أَنشد ابن الأَعرابي: تُوجَى الأَكُفُّ وهُما يَزِيدانْ يقول: ينقطع جُودُ أَكُفِّ الكِرام، وهذا الممدوح تَزِيدُ كَفَّاه. وأَوجى الرجلَ: أَعطاه؛ عن أَبي عبيد: وأَوْجاهُ عنه: دَفَعَه ونَحّاه ورَدَّه. الليث: الإِيجاء أَن تَزْجُرَ الرجل عن الأَمر؛ يقال: أَوْجَيْتُه فرَجَع، قال: والإِيجاء أَن يُسْأَلَ فلا يُعْطي السائل شيئاً؛ وقال ربيعة بن مقروم: أَوْجَيْتُه عَنِّي فأَبْصَرَ قَصْدَهُ، وكَوَيْتُه فوْقَ النَّواظِرِ مِنْ عَلِ وأَوْجَيْتُ عنكم ظُلْمَ فلان أَي دفَعْته؛ وأَنشد: كأَنَّ أَبي أَوْصَى بِكُمْ أَنْ أَضُمَّكمْ إِليَّ، وأُوجي عَنْكُمُ كلَّ ظالم ابن الأَعرابي: أَوْجى إِذا صَرَفَ صَدِيقَه بغير قَضاء حاجته، وأَوجى أَيضاً إِذا باعَ الأَوْجِيةَ، واحدها وِجاء، وهي العُكُومُ الصِّغار؛ وأَنشد: كَفَّاكَ غَيْثانِ عَليْهِمْ جُودانْ، تُوجَى الأَكفُّ وهما يزيدانْ أَي تنقطع. أَبو زيد: الوَجْيُ الخَصْيُ. الفراء: وجَأْتُه ووَجَيْتُه وِجاء. قال: والوِجاءُ في غير هذا وِعاء يُعمل من جِران الإِبل تَجعل فيه المرأَةُ غسْلَتها وقُماشَها، وجمعه أَوْجِيَةٌ. والوَجِيَّةُ، بغير همز؛ عن كراع: جَرادٌ يُدَقُّ ثم يُلَتُّ بسمن أَو زيت ثم يؤْكل؛ قال ابن سيده: فإِن كان من وجَأْت أَي دققت فلا فائدة في قوله بغير همز، ولا هو من هذا الباب، وإِن كان من مادة أُخرى فهو من و ج ي، ولا يكون من و ج و لأَن سيبويه قد نفى أَن يكون في الكلام مثل وعوت. |
||||
2009-09-26, 13:14 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
بداية السلام عليكم |
|||
2009-09-26, 17:34 | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
اقتباس:
لسلام عليكم و رحمة الله و بركاته مما يجب أن يعلم أن علم النحو و اللغة لم يسلم من عقائد سائر الفرق فقد خرّج المعتزلة بعض عقائدهم على أصول في النحو و علوم العربية و كذلك فعلت الشيعة و المستشرقين و غيرهم من نفات الأسماء و الصفات و ساضرب لذلك بعض الأمثلة: 1- زعم المعتزلة أن الباء من (بسم الله الرحمن الرحيم) للمصاحبة و ليست للاستعانة و هذا الكلام منهم بنوه على أصل عقيدتهم (أن الله لا يخلق أفعال العباد، و إذا كان كذلك فالعبد لا يحتاج إلى طلب الإعانة من ربّه) و الحق عند اهل السنة و الجماعة أن الباء للاستعانة المصاحبة للفعل. 2- حصر بعض النحويين لمعنى (قد) إذا دخل على الماضرع في التقليل و التكثير دون العلم و التأكيد و هذا بناء على أصلهم في باب القدر و أن (الأمر أنف) و الحق أن قد من معانيها أيضا التأكيد و التحقيق و عليه يفهم قوله تعالى: (( قد يعلم الله الذين يسللون منكم ) الاية. 3- و عمدوا إلى المجاز و هو اللفظ المستعمل في غير ما وضع له فنفوا صفات الله و أسمائه و زعموا أن جميع الآيات التي الواردة في هذا الباب من قبيل المجاز. و لشدة خبثهم عقد ابن القيم رحمه الله بابا في الصواعق المرسلة عنون له بــ (( كسر صنم المجاز) فائدة: اختلف العلماء في اثبات المجاز و نفعيه في اللغة و القرآن و الجمهور على اثباته و هناك من نفاه و حمل الكلام كله على الحقيقة و منهم ابن القيم و ابن تيمية و الشنقيطي و منهم من توقف 4- عمدوا إلى الكناية فحرفوا و غيروا و اشهروا عقائدهم و منها نفس استواء الله على العرش فحرفوا معنى الاستواء بالاستعلاء و القهر و القوة و الغلبة و الحق أن معنى ((استوى على العرش) اي علا عليه علوا يليق بجلاله من غير تكييف و لا تشبيه كما جاء في كتب التفاسير و العقائد المسندة و غير المسندة عند اهل السنة و الجماعة 5- زعمهم أن (لن) للنفي التأبيدي و بنو على هذا المعنى نفي رؤية الله مطلقا و حتى يوم القيامة لأن الله قال لموسى عليه السلام : (( لن تراني)). و الحق ان لن ليست لذلك بل هي للنفي فحسب. وما اردت اإلا لتنبيه لأن الأمر يخص العقيدة و هذه امثلة و اشارات و لمن اراد المزيد فليطلب ذلك من مظانه و السلام عليكم |
||||
2009-09-28, 19:55 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
يا جماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااعه |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc