خير الناس أنفعهم للناس

[aymen1995]

مشكور أخي على المعلومة

[ali1596321]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymen1995

مشكور أخي على المعلومة

العفو، جزاك الله خيرا

[ali1596321]

قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-:

(من كانتِ الآخرةُ هَمَّهُ جعلَ اللَّهُ غناهُ في قلبِهِ وجمعَ لَه شملَهُ وأتتهُ الدُّنيا وَهيَ راغمة، ومن كانتِ الدُّنيا همَّهُ جعلَ اللَّهُ فقرَهُ بينَ عينيهِ وفرَّقَ عليهِ شملَهُ، ولم يأتِهِ منَ الدُّنيا إلَّا ما قُدِّرَ لَهُ).[

[ali1596321]

قال الله تعالى : ﴿ هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه ﴾ الملك 15


قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه أرى الرجل فيعجبني ، فإذا قيل لا صناعة له سقط من عيني "

وقال علي رضي الله عنه :" من مات تعبا من كسب الحلال مات والله عنه راض"

[ali1596321]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لو أن لابن آدم مثل واد مالا لأحب أن له إليه مثله، ولا يملأ عين ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب

الإنسان لا يعجبه العجب و لا الصيام في شهر رجب ، و مهما رأى من آيات ربه قال أهدا فقط
كثير التشكي ، قليل الشكر و الحمد ، جاحد لا يعترف بقضل لغير نفسه إدا عاكس دالك هواه
إلا المؤمنون ، استثناهم الله من كل دالك
اللهم إنا نحب الطيبين، و إنك طيب لا تقبل إلا طيبا ، اللهم فاجعلنا منهم و لا تخزنا و ارحمنا يا أرحم الراحمين

[ali1596321]

قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم - :

على كل مسلم صدقة، فقالوا : يا نبي الله فمن لم يجد؟ قال : يعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق، قالوا : فإن لم يجد ؟ قال : يعين ذا الحاجة الملهوف، قالوا : فإن لم يجد؟ قال : فليعمل بالمعروف وليمسك عن الشر، فإنها له صدقة ) متفق عليه. ( الملهوف ) المظلوم والعاجز المضطر الذي يستغيث بك.

و قال كدالك :
( و الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ) رواه الحاكم وصححه

[أمير جزائري حر]

الخيرية والنفع هي المحك..
وتلك الفئة هي التي توصف في العلوم النفسية بفئة: الـ win/win/win
أي أنا أربح وأنت تربح والآخرون يربحون..
ودونها فئات من الناس من سيء إلى أسوء في قبول أو طلب الربح والانتفاع وإن جلب الخسارة للآخرين..
تلك الفئة الخَيِّرة من أهم صفاتها " الرحمة"
لذلك جاء في السنة أن الله أدخل بغِياّ من بغايا إسرائيل الجنة لأنها رحمت كلبا عطشانا.. في حين نرى من شرار الخلق اليوم وهم الصهاينة لعنهم الله يُعطّشون ويجوعون أمة من الناس..
ولذلك جاء في السنة تشبيه المؤمن تارة بالغيث وتارة بالنحلة.. وتارة بالنخلة..

تحياتي😎

[ali1596321]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

الخيرية والنفع هي المحك..
وتلك الفئة هي التي توصف في العلوم النفسية بفئة: الـ win/win/win
أي أنا أربح وأنت تربح والآخرون يربحون..
ودونها فئات من الناس من سيء إلى أسوء في قبول أو طلب الربح والانتفاع وإن جلب الخسارة للآخرين..
تلك الفئة الخَيِّرة من أهم صفاتها " الرحمة"
لذلك جاء في السنة أن الله أدخل بغِياّ من بغايا إسرائيل الجنة لأنها رحمت كلبا عطشانا.. في حين نرى من شرار الخلق اليوم وهم الصهاينة لعنهم الله يُعطّشون ويجوعون أمة من الناس..
ولذلك جاء في السنة تشبيه المؤمن تارة بالغيث وتارة بالنحلة.. وتارة بالنخلة..

تحياتي😎

نعم أخي أمير ، الرحمة هي من يعطي للحياة معنى ، وهي أساس الدعوة في الإسلام ، الراحمون يرحمهم الرحمن
الجد و الكد و ترك أثر نافع للناس ، كل الناس ، ركن أساس في أخلاقيات الإسلام

و لكن في إطار واقعي ، انفع الناس و احدر شرهم ، فهم في النهاية ليسوا ملائكة ، فالنفس أولى بالنفع و دفع الضرر عنها في النهاية

فإن لم تستطع أن تنفع غيرك ، فانفع نفسك و من تعول ، و لا تؤدي غيرك ، فإن لم تؤدهم فقد نفعتهم ,

الرسول الكريم كان يحث أصحابه أن يكونوا إيجابيين ، مبادرين بالخير ، سباقين له ، مهما فعل الناس