|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
& تساؤلات عن الحياة والإنسان & العدد 01 - لماذا يُكافئُ الله الكافرين والعُصاة &
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2021-11-24, 23:19 | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
تمّ الرّد /وإليكم الخط.. الردّ على الجزئية رقم 03 – من مداخلات الأخ كيانٌ حُرّ = مفكّر مختلف - اقتباس:
هي من حقهم .. نعم – إن حصّلوها -كما تفضّلت- بالحقّ – لكن... ليس لك أن تجزم وتتألّى على الله بقولك: " لن تكون سببا في سخط الله " والتألّي على الله هو أن تتصرف كأنّك وكيل عن الله تقرّر عنه وتعطي فصل الخطاب.. - وهذا ليس اتهاما بل شرح لمعنى "التألّي" الذي قد يقع فيه الشخص دون أن يعي ذلك - وأكرّر: هي من حقهم .. نعم – إن حصّلوها -كما تفضّلت- بالحقّ – لكن... ** لكن مع ذلك فقد تكون سببا في سخط الله... ** ولذلك ضابط وهو: إن شكروا و لم يكفروا بالمُنعم ولم يوظّفوها في الشّر كما هو الواقع الذي لا يمكنك إنكاره.. والشّكرُ ليس مجرّد قول باللسان بل هي أعمال كما قال تعالى: الآية: اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ/سبأ/13 .. فالغرب له تاريخ طويل وحاضر مشهود بالظّلم والاستعمار والطغيان.. وإثارة الفتن والحروب في دول العالم "الثالث" وخاصة بلاد العرب والمسلمين.. فإن كان الواقع يُكذّبني فهات لي ما يخالف قولي.. يا أخي.. أليس للنّعمة من مُنعم..؟ من شقّ للإنسان سمعه وبصره وأنعم عليه بنعمة "العقل" ولولاها لكان مثل الدّواب سواء بسواء.. /وحال من يُصابون بالأمراض العقلية شاهد / أليس لهذا الكائن المُكرّم من مُكرمٍ كرّمه.. " وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا/الإسراء /70" ... خلق الله لهذا الكائن المتعجرف كوكبا مجهزا من كل شيء؛ مأكل ومشرب وزينة. وحماية من مخاطر الفضاء وفيه ما يحتاجه من كل شيء إلى يوم القيامة.. كأنّه منزل طائر مجهّز من كل شيء.. ثُمّ يأتي من يدّعون العلم ليقولوا بأن ذلك الخلق كلّه كان بفعل "الطبيعة" و"الصّدفة" .. وغيرها من المسمّيات الجوفاء.. فما بالك بمن يُفتتنُ بالنعمة ويفرح بها ويحسبُ أنه إنّما أوتِي ذلك بحوله وقوته.. -كما قال قارون الذي كان من قوم موسى وكان مؤمنا في ظاهره لكنه بغى على قومه ولم يتصرف في ما آتاه الله من مال في وجوه الخير والحق.. فماذا كان مصير قارون ؟ الآية: إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ /76 / وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ /77 / قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ /78/ القصص الآية: فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُنْتَصِرِينَ /القصص81 يكفُرُ هذا الإنسان بالمُنعم ؟ هل يستقيمُ ذلك؟ ألا يستحقّ الله الشّكر.. وقد كان سيّد الخلق محمد صلى الله عليه وسلّم يقوم الليل حتّى تتفطّر قدماهُ.. فيقولون له: أليس الله قد غفر لك ما تقدّم من ذنبك وما تأخّر ؟ يعني: يتعجّبون من شدّة عبادته وطول قيامه ؟ وهو من ضمن الجنّة، بل الفردوس الأعلى.. فيقول: أفلا أكون عبدا شكورا.. ولتعلم أخي الكيان الحرّ أن من ضمانات دوام النّعم وزيادتها شُكر الله عليها.. وأكتفي بآية واحدة وأرجو أن لا تقول بأنّ لها باطنا لا يفهمه البشر لأن من أنزله إلينا إنما أنزله لنفقهه ونعمل به.. الآية: وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ/إبراهيم/7 **** وقريبا ندرج رداً على جزئية أخرى ولك أن تردّ لكنني لن أردّ على أي من مداخلاتك حتى أستوفي النقاط كلّها وبعدها أعاود قراءة ما تُدرجه وأرى ما يمكنني إضافته من عدمه تحياتي /
|
|||||
2021-11-24, 23:52 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
الردّ على الجزئية رقم 04 اقتباس:
القرآن أنزل عربياً.. وأدوات فهمه يأتي على رأسها اللغة العربية.. وأفضل تفسير للقرآن هو بالقرآن نفسه / فهو يفسر بعضه بعضا لمن تدبّر ووُفّق.. ثُمّ التفسير بما نُقل عن الرسول الكريم.. أوالصحابة.. فهم خير القرون وأقرب الناس عهدا به وبمن أنزل عليه.. وكما تعلم فإن لكل علم أدوات ومناهج يقوم عليها.. فكيف ستجتهد في استنباط الحقّ ؟ إن لم تعتمد على ما ذكرناه هنا ؟ نرجو أن تفيدنا .. هل ستعتمد على الحدس مثلا ؟ وتستخرج العلم وتفسير القرآن من ذاتيتك ؟ وهو ما لا يقبله ذو عقل حصيف.. ولا يصح في أي ملة أو دين أو علم أرضي.. إلا في العلوم النفسية – وكان ذلك من المناهج القديمة – وهو الاستبطان ولكنه كان مقتصراعلى محاولة الفرد إدراك أحاسيسه ومكنوناته من تصورات خاصة به .. ليتمكن الملاحظ أو المعالج من فهمه.. تحياتي / |
||||
2021-11-25, 10:07 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
جزاكَ الله خيراً أخي الكريم عن هذا الطرح القيم والنافع والمفيد ... تقبل تحياتي.
|
|||
2021-11-25, 15:17 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
لا ادري مالذي تتناقشان عليه فتحي و مواطن غاضب؟ اقتباس:
هناك شيئين اخرين حيروني ممبعد نكمل ان شاء الله |
||||
2021-11-26, 19:46 | رقم المشاركة : 5 | ||||||
|
اقتباس:
سعدنا بمرورك أخي الكريم ودعائك الطيب.. بوركت وبوركت حركاتك في أرجاء المنتدى.. اقتباس:
. نرحّب بتواجدك دوما.. تحمّلنا أخي .. / وسنحاول الاختصار قدر ما نستطيع.. بوركت اقتباس:
الناس يختلفون أيها الفيلسوف الظريف..
وسرعة هضم المواضيع والأفكار وتقبلها تختلف من مواطن غاضب إلى مفكر مختلف إلى فيلسوف ظريف.. تحياتي لكم جميعاً / |
||||||
2021-11-26, 20:28 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
الردّ على الجزئية رقم 05 – من مداخلات الأخ كيانٌ حُرّ = مفكّر مختلف - . أخي فتحي.. // ولن أستشهد بالعديد من الآيات حتى لا يطول الموضوع احتراما لرغبة الأخ علي والفيلسوف واوي// الله تعالى يُجيبك بقوله تعالى: الآية: وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ /البقرة/57 الاية: ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ /التوبة/36 الآية: وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ /هود/101 ... فأيّما عمل من أعمال الشرّ يقوم به الإنسان فهو "يظلمُ نفسه" التي بين جنبيه.. ففي نهاية المطاف هو من سيخسر"نفسه" أمّا الله عزّ وجلّ أخي فتحي فقد سبق إيراد الشواهد من القرآن والأحاديث بأنّه لا تنفعه طاعتنا ولا تضُرّه معصيتنا.. فأنّى لنا أن نظلمهُ – تقدّست أسماؤه.. |
||||
2021-11-26, 21:20 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
.
الردّ على الجزئية رقم 06 اقتباس:
في كلامك هنا شطط وتطرّف في التصوّر.. فما يصلُح لك لا يصلُح لغيرك.. وما قد تستطيعه أنت لا يستطيعه غيرك.. والدنيا ليست أسود أو أبيض حصرا.. .. أفصّل: .. يا أخي فتحي.. النقطة 01 ... / لا بُدّ من العقاب والحدود الله أنزل شريعة وحدّ حدوداً ونهانا أن نعتدي عليها.. وأمرنا أن نحافظ عليها لتستقيم الحياة وإلا فأنت تدعو إلى قانون "الغاب" حيث القويّ يأكل الضعيف.. ما دمت ترى بأن لا جدوى من العقاب، فلن يستفيد الشخص المظلوم غير شفاء غليله ولن يُعيد الحال كما كانت قبل وقوع الظلم و لن يُرجع الأرض جنة ولن يستأصل الظلم والشرّ من على وجه الأرض.. فلا توجد دولة في العالم ولا قبيلة بدائية في أدغال مكان ما من العالم إلا ولها قانون وأخلاقيات تحكم أهلها.. ... قال تعالى: الآية: تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ /البقرة/187 وعن فائدة القصاص – عكس ما طرحته أنت – يُجيبك الله تعالى: الآية: وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ /البقرة/179 تعليق... ولفهم الآية ومعنى: "في القصاص حياة" نستدلّ بالقرآن نفسه؛ قال تعالى: الآية: مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ / المائدة/32 ذلك هو معنى الحياة.. / النقطة 02 ... / حقّ العفو والتجاوز.. قلت بأن عقاب "المعتدي" أو "الظّالم" لن يُفيدك شيئا أخي فتحي وأظن بأنّك ستعفو وتسامح الظّالم.. طيب.. ذلك من حقّك وهو مكفول في كلّ الشرائع والقوانين.. وفي ديننا الحنيف يمكن لولِيّ المقتول أن يعفو عن القاتل.. وغيرها من الحالات كثيرة.. لكن... هو اختيار "Option" ولا يمكننا أن نجبر كل الناس على العفو عن جلاّديهم ومن انتهكوا حُرماتهم.. لأنّ هناك ما يُسمّى "حق المجتمع" أو "الحقّ العام" فقد تعفو أنت وغيرك من الناس.. لكن آخرين لا يعفُون ويُطالبون بإقامة القصاص.. أكتفي حتى لا يتذمّر الإخوان من الإطالة / تحياتي / |
||||
2021-11-26, 22:55 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
مشكلتي مع شيء وحيد هو إستعمال "شبهة،"لأن كل تساؤل الأن أصبح شبهة و أصبحت ظاهرة خطيرة في كل دورة شبهة مني صح شوف مواضيع الشبهات لي كاتبهم الأخ عبد الرحمان في القسم الإسلامي، تخيل لو أجاب نصراني يحاول تبرير فكرة الثالوث أنها شبهة بنفس الطريقة و يحتج من الكتاب المقدس بالعشرات من الإقتباسات و اللف و الدوران، طبعا لن تسمع ما يقوله و تقزمه في خمس ثواني : ماذا؟ تقمبر بيا؟ 1+1+1 =1، دعك من هذا الهراء الخ.... |
|||
2021-11-26, 23:22 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
وليس كل شيء يتطلب نقاشات وجرائد من الشروحات، لان ذلك يعتبر من الحشو الذي لا طائل منه والمؤكد ان القارئ سيل ويفقد تركيزه ويفصل الخط ولن تصل الفائدة المرجوة ولذلك فان الاختصار المفيد هو مهارة في حد ذاته واتقانها يعتبر احد اسلحة المحاور الناجح اعتذر من صاحب الموضوع هذا الرد لفت انتباهي فعلقت عليه |
||||
2021-11-27, 09:03 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
. جاري العمل بالمهم.. اقتباس:
كنت من المحبين والمتابعين لأحمد ديدات.. ولا أذكر أن أي مناظرة من مناظراته أفحم فيها من يُناظره أو يسأله ببضع كلمات أو في دقائق معدودات.. / بل كانت تدوم عدة ساعات أحيانا.. وكان يستشهد بالقرآن وبالتوراة والإنجيل... وكل ما بلغه من علم وحكمة ومنطق و.. و.. المهم... كما قال الفيلسوف الظريف واوي ..
يا ليتكم تعينوننا -إن كنا على حق - أو تعينون علينا - إن جانبنا الحقّ - .. بمداخلات جِراحية - كما وصفتم - ولا ننسى أن فن الإقناع شيء .. وقدرة الاقتناع شيء آخر.. فالرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلّم -وهو من هو - ونحن لا نُقارن به، كان له مع قومه شؤون.. منهم من اقتنع بأنّه نبيّ بمجرّد رؤية وجهه الشريف فآمن به.. ومنهم من أسلم لسماع بضع آيات.. ومنهم من احتاج بضع سنوات ليقتنع.. ومنهم من آمن بعد عشرات من السنين = بعد الفتح.. فهل كان الرسول الكريم يفتقد مهارة الإقناع ؟ أم هي الفروقات الفردية وغيرها من المتغيرات النفسية والاجتماعية.. و.. و.. تحياتي الأخوية الخالصة + تشرفت وأتشرف دوما بمداخلاتكم "واوي" + "نفحات" |
||||
2021-11-27, 19:49 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
المهم مشكلتي ذكرتها، مشكلتي هي إستعمال العفسة تاع شبهة، التي تصيبني بالغثيان، بدعة يا جدك و إبداع أيضا، في كل دورة شبهة كذا، شبهة كذا، أي شيء يسأله البنادم هذا سؤال فيه شبهة، و مبعد يبدا يحشر و يعمر و كي تجي تفهم كيفاه حتى لحق يتفرزع تلقى أنو هو من أعاد صياغة سؤال أخر و أجاب عليه. ضرك إذا كان هاذ الطريقة مقبولة في الإجابة عن الأسئلة المخزردقة و المقرفزة، لابد من تقبل الأخرين عند السفسطة بنفس الطريقة و السماع، دير مرايا برك ضرك تفهم بلي كي تعود تهدر على شبهة و تتفرزع بالهدرة أنت تشبه تماما ذلك الذي يريد أن يقوم ب "justifier l'injustifiable " و يقولك أسمع برك و ركز ضرك تفهم الثالوث و يلقي عليك ستة ألاف سنة من الهدرة. ضربت طلة على قنيبي في يوتوب وجدت أنو وضع فيديو على الغيث المطر و الكفار العصاة الخ...مغريبة كأنه ينقل ما تكتبه. المهم طبعا لم أواصل المشاهدة أقصد أتممت الفيديو و أنا حائر من السؤال و من الجواب.... |
||||
2021-11-27, 20:03 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
العبرة بالمعنى واوي..
واش رايك واش نسموها ؟ تساؤل... فليكن.. أو أي كلمة أخرى .. أعطنا كلمة لا تسبب لك "الغثيان والخزردقة و القرفزة" الصّح كي نفهمو ما يريده من يسأل ومن لديه شكوك أو فهم مختلف عن قضية ما ؟ ولنتحاور ونتعاون.. وتقبل رأي الآخر يمر عبر التحاور معه / أم ماذا ؟ أوكي.. |
||||
2021-11-27, 17:02 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
الردّ على الجزئية رقم 07 من المُهم أن نضبط الأسماءوعلاقتها بالمسمّيات أخي فتحي .. فذلك الدكتور الذي حاول معالجة السيدة العجوز بتوظيف هذه المغالطات المنطقية.. كان بإمكانه فعل الأفضل.. بمرافقتها لتصل إلى حالة الاستبصار.. وتُدرك ما بها وما حولها.. ويجعلها تتحمل المسؤولية /نسبيا / فليس "المريض" دائما ضحية.. ومن العلوم النفسية الحديثة: علم نفس الضحيّة.. بل إن بعض الأخصائيين ينطلق من هذا المبدأ مع عميله.. ألا وهو: الإضطراب /المرض مسؤوليتك.. .. الظروف هي شمّاعةُ المتواكلين والمستسلمين – بشكل عام – والتهرّب من المسؤولية.. من لا يُريد تحديد خصمه وتفادي مواجهته يستعمل هذه "الحُجّة" وهي أدنى وأسهل ما يُدافع به هؤلاء عن أنفسهم.. أمّا "الطبيعة" فمن المفروض أنّ الإنسان هو سيّد الطبيعة بتمكين من الله وتسخير.. ولها ربٌّ وسنن لا تحيد عنها.. // سبق الإشارة إلى من يستخدمون "الطبيعة" بدل قول "رب الطبيعة شاء كذا وكذا" آخر تعديل أمير جزائري حر 2021-11-27 في 17:03.
|
|||
2021-11-27, 17:16 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
هذه الجزئية فيها نصيب طيب من الصّواب.. وأتفق معك في عمومها.. وذلك حال المؤمن.. إن أصابته سراءٌ شكر فكان خيرا له.. وإن أصابته ضرّاءٌ صبر فكان خيرا له.. لكن الصّبر والحمد لا يتنافى مع الأخذ بالأسباب والانتصار للحقّ.. ومحاولة تغيير "الحال" كما جاء في بعض مداخلاتك.. ومما جاء في السُنّة أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلّم: أرأيت إن أراد أحدهم أخذ مالي؟ قال النبيّ: لا تُعطِهِ مالك، قال: فإن قاتلني؟ قال النبي: قاتلهُ، قال: فإن قتلني: قال النبي: فأنت في الجنّة، قال: فإن قتلتهُ، قال النبي: فهو في النار.. |
|||
2021-11-27, 19:51 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
الردّ على الجزئية رقم 09
. اقتباس:
... هلاّ دلّلت ووضّحت لنا ماهيّة تلك "الأنماط" ؟ والتي هي موروث قدييييييييييييييم– كما تلمّح – // وبين السطور كأنني أرى بأنك تقترح بأن الأوان قد آن لطرحها عن ظهورنا // .. ولأننا نتناقش في أمورذات بال.. ! أخي فتحي فلا يجوز أن نستعمل مصطلحات مطاطة فضفاضة.. فلتُسمي الأمور بمسمياتها ولتفصح عن "الأنماط" التي ترى بأنها جعلت منا " كائنات" لا تُسامح ولديها ظمأ للانتقام.. وعطش للدماء كأنها مصاصو دماء أو مستذئبون.. وهو ما يُكذّبه صريح القرآن والسنة وقد سبق ذلك في مداخلاتي.. فليس هناك دين فيه التسامح كما في ديننا.. فتحيتنا السلام في عاداتنا وصلاتنا.. وقد عاش الكتابيون من النصارى واليهود في أمتنا بسلام وحماية ورعاية طيلة قرون.. / مما جعل الكثيرين منهم يؤيدون المسلمين في حروبهم ضد الاستعمار.. وما فرنسا عنا ببعيد / ففرنسيون كُثُر انظموا للثورة وساندوها.. ... أكتفي لتجنب "الإطالة " |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc