®§§][][( ( وَ أُحِبـُـــــــــكِ أُخْرَى ...!!! ))][][§§®!!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسُف سُلطان

كانت تجتاحُكَ بالتّدريج ، تِلكَ النّخلةُ العربية
وكيف تُفكِّك أكتاف الكلمات المجنونة في عراجينها

شاهينْ .. رُدَّ لها الشّمس حينَ كلّ مغيبٍ عارٍ !
وأحْسَنت .

بَخٍ بَخْ
ما أروعك يا مصدر النور



و هكذا يشرق نصي و ما اكفهر في نفسي


نعم

سأكرر شكرك

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

أنتِ و عليائي بناتُ خال، وأنا في ذؤابتك المنداحة نجمٌ، منكِ إليكِ، ولا أتقِنُ سوى الأفول!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

لا يدهشني أن أكتشف تخطيطك، فكلّ ما في الأمر أنّك تستفزّين عواطفي ليكتب قلمي.

بيناتنا؟
من حقّك!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

مِنَ المغبط أنّ جنونك لا يقل درجاً عن جنوني، وإن كان "استيلاءك" على الجنون أقوى!
ولا عجب أنّ كلينا نتنافس في "شؤمنا"،
أنتِ تهدين رجولتي امتناعا،
وأنا أساير غيرتك بـ"نساء" أخريات!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

لم يتسّع فؤاده لزمهرير حبّها، رغم سنون العجاف، إذ حين وخزتها الجرأة على أول إعتراف، شعر بأنّه سحاب تُمطرُ شعرا.

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

كلّ بذور وجدانه الجاف كان في ترقب لمزنها، وحين هملت؛ اخضر فجأة!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

في همهمة جنونية لا تشبهها اطلاقا، هرولت إلى هاتفه تقول: ممتنة لك يا ....، أعشقك وأكثر.
و كغير عاقل يهذي لسانه:

وأكثر وأكثر وأكثر،
وكان الصدى في الأذن يُعيد:

وأكثر وأكثر وأكثر...

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

أجمل ما في قلبها خشاها الخصب بالأمل والوعود!
يقول لها: أهواك، كأنّي نبتة تنبتُ في مدر حشاكِ.

فتقول له:
ليلتك سعيدة و تصبح على خير!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

عمري يمتدّ من مقلتيك المشرقتين إلى ظلامك المظلم، و بينهما ينتفخ في قلبي القمحُ والندى.

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

عيلَ قلبي بغيرِ حبّك.
من أين لي ببسمتك تخفف عنّي وزر شعوري المثخن بالدموع
وكلّ ما في بي يجهش بالبكاء؟
أين راحتيك اللتان تزلزلان صدري إن متّ؟
أين أنتِ منّي الآن
وكلّ ما بي يريدُ أن يبكيَ على صدرك.
تعبٌ فؤادي بغير حبّك،
عَدمٌ حياتي بغير إسمك...
يا لروحي كم تحبّك!

يا لروحي كم تحبّك!
يا لروحي كم تحبّك!
يا لروحي كم تحبّك!

يا لروحي كم تحبّك!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

جُنون الصبى لا زال بكرًا في نداي، و كطفل لا يتحرّج من الكلام،
وكأنّه لا يعي حقًا ما يقول!
ولكنّ جنُوني بك ذاك لا يمنعني من فهم فتاتات كلامك الضيق. تقولين لي:
سأتركك قليلا وأعود.

قليلا؟؟!!
(يعني)
دهر!!

[يوسُف سُلطان]

الشّاه خالد نورُالدّين ..
حُضورٌ كثيفٌ للبخور ، وجُندٌ من عفارِيتِ الحرف تَتبَعُه ،
فَبُهِتَ العِشقُ تحتَ ستائِرِ جُنُونِك !


لمن لم يعلم بعد :
ذي مملكَةُ الشّاه سميكةُ الزّوايا !
أحسَنتْ ، وأحبّكَ أخرى !

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسُف سُلطان

الشّاه خالد نورُالدّين ..
حُضورٌ كثيفٌ للبخور ، وجُندٌ من عفارِيتِ الحرف تَتبَعُه ،
فَبُهِتَ العِشقُ تحتَ ستائِرِ جُنُونِك !


لمن لم يعلم بعد :
ذي مملكَةُ الشّاه سميكةُ الزّوايا !
أحسَنتْ ، وأحبّكَ أخرى !

سلطان الخير اسمك المحفز في صفحاتي
ينقلني لطاولة الفخر في طَلْعَة ،

نقولك حاجة ..؟؟
أودّ أن أبتضع الحروف لشكرك طويلا !



سلطان و أحبك أخرى

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

لـهول الـتـشـابـك بـيـنـهـمـا أنسى أحيانا أيّـهـمـا أنا و أيّـهـمـا أنا أخرى !

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

سيحملني غيابي أنا...!! إلى غفاوة عيني،
أتسائل عن معنى ( بلوك ) و سببه
وكأنّي ثَكَلْتُكِ غرة،


فواصلي لم تختلف،
و لم يُبتر من قامتي طرف،
لكنّ فقدي لي أنا بَتَرَ روحي!