وحصر المشكل في الاستيطان !!! خطة صهيونية بمباركة ومساهمة عربية....وللمشروع بقية ....

[طوبى للشام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحبك خالقي

جزاكم الله خير الجزاء
نسال الله ان ينصر اخواننا المستضعفين في مشارق الارض ومغاربها

اللهم أمين
وجزاك بالمثل إن شاء الله

[منعم هاجر]

معك حق فالمشكلة ليست في الإستيطان بل في وجود هذا التنظيم اليهودي الذي يحاول أن يبني دولة في أرض غيره ويحاول محو جميع الآثار الإسلامية منها فلولا وجود هذا الكيان لما كان هناك إستيطان وبالتالي يجب إزالته من هناك وللعلم اليهودي لايفرط أبدا في شيء امتلكه يوما ما بدليل محاولاته المستمرة في العودة إلى جنوب لبنان كما أن الإستيطان ليس فقط في القدس والضفة بل وصل حتى الجولان السورية
وللمعلومة سمعت في الأخبار منذ أسابيع أن المدعو عباس قال أنه من أجل بناء دولة فلسطينية هو على استعداد للتنازل
عن الأشياء في الحقيقة نسيت التعبير بالضبط ولكن فهمت في وقتها أنه على استعداد للتنازل ربما عن بعض الأراضي او الموروثات التاريخية تخيلو إلى أين وصل الأمر ؟ وهذا النوع من الرجال لاأستبعد أن يتنازل عن القدس يوما أو عن الأقصى على فكرة على ذكر الأقصى سمعت ان الحفريات تمخر في أساسه وانه لن يصمد طويلا أمامها
أعتذر إن أطلت الكلام لكن هذا الموضوع يفقدني الوعي ويخرجني عن شعوري

[محمد بن العربي]

اخي حمزة


اولا اهنيك على هذا الطرح المميز

ثانيا


نعم اخي انهم يحاولون ويريدون تهميش القضية وتقزيمها الى ان تتلاشى

وهذا الفكر موجود عند الدول العبرية عفوا العربية


وسواء من يسمون بمحور الاعتدال او محور الممانعة فكلهم في الهوى سوا كما يقال


كلهم ضجيج فارغ وكلام وعويل


في الاول كان الصراع ببين المسلمين والصهاينة


ثم قالو لا الصراع بين العرب والصهاينة في محاولة لحصر القضية في عرب الشرق الوسط

ثم سمو القضية بقضة الشرق الاوسط

في الاول كانو يتكلمون عن استرجاع كل شبر من فلسطين

ثم قالو نريد الاراضي التي احتلت عام 67 فقط

ثم سموه الصراعي الفلسطيني الاسرائيلي

وفي هذا تحييد لباقي المسلمين

واعتراف بالصهاينة

ثم تناسو اللاجئين والاراضي المحتلة

واصبحو يتحدثون عن ايقاف الاستيطان

وليس هدم المستوطنات التي بنيت

ثم دار الكثير من الكلام حول غزة فقط

وحصرو القضية في الحصار وهي اكبر من هذا كله

ثم اصبحو يروجون لفكر خبيث وهو انه لا عداوة بيننا وبين اليهود وانما عداؤنا من بعض زعمائهم فقط

ووووو الى ان تتلاشى القضة الفلسطنينة


وهذا باذن الله لن يكون ..............

نصر الله الاسلام والمسلمين

بارك الله فيك وجزاك الله كل خير

[طوبى للشام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منعم هاجر

معك حق فالمشكلة ليست في الإستيطان بل في وجود هذا التنظيم اليهودي الذي يحاول أن يبني دولة في أرض غيره ويحاول محو جميع الآثار الإسلامية منها فلولا وجود هذا الكيان لما كان هناك إستيطان وبالتالي يجب إزالته من هناك وللعلم اليهودي لايفرط أبدا في شيء امتلكه يوما ما بدليل محاولاته المستمرة في العودة إلى جنوب لبنان كما أن الإستيطان ليس فقط في القدس والضفة بل وصل حتى الجولان السورية
وللمعلومة سمعت في الأخبار منذ أسابيع أن المدعو عباس قال أنه من أجل بناء دولة فلسطينية هو على استعداد للتنازل
عن الأشياء في الحقيقة نسيت التعبير بالضبط ولكن فهمت في وقتها أنه على استعداد للتنازل ربما عن بعض الأراضي او الموروثات التاريخية تخيلو إلى أين وصل الأمر ؟ وهذا النوع من الرجال لاأستبعد أن يتنازل عن القدس يوما أو عن الأقصى على فكرة على ذكر الأقصى سمعت ان الحفريات تمخر في أساسه وانه لن يصمد طويلا أمامها
أعتذر إن أطلت الكلام لكن هذا الموضوع يفقدني الوعي ويخرجني عن شعوري

بارك الله فيك على المرور الطيب

ثم بالعكس
ما سميته خروجا عن الشعور هو مظهر صحي يجعلك في مصاف
من لم يأكلوا قلوبهم ويطلقوا التعلق بقضايا األمة المصيرية
بحجة أنها تعكر المزاج أحيانا وأننا لا نملك التغيير أحيانا أخرى
.....

أما عن عقلية الصهيوني التي تكلمتي عنها
فهي حقيقة لا ينكرها إلا عباس ومن سار على هداه
ولو سألنا الطفل الفلسطيني أو المجنون لقال لنا
أن اسرائيل لا تريد سلاما
لكن عباسهم المفدى يرى بعينه الخاصة
ويرجوا من الحنظل طعم العسل ؟!

[طوبى للشام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن العربي

اخي حمزة


اولا اهنيك على هذا الطرح المميز

ثانيا


نعم اخي انهم يحاولون ويريدون تهميش القضية وتقزيمها الى ان تتلاشى

وهذا الفكر موجود عند الدول العبرية عفوا العربية


وسواء من يسمون بمحور الاعتدال او محور الممانعة فكلهم في الهوى سوا كما يقال


كلهم ضجيج فارغ وكلام وعويل


في الاول كان الصراع ببين المسلمين والصهاينة


ثم قالو لا الصراع بين العرب والصهاينة في محاولة لحصر القضية في عرب الشرق الوسط

ثم سمو القضية بقضة الشرق الاوسط

في الاول كانو يتكلمون عن استرجاع كل شبر من فلسطين

ثم قالو نريد الاراضي التي احتلت عام 67 فقط

ثم سموه الصراعي الفلسطيني الاسرائيلي

وفي هذا تحييد لباقي المسلمين

واعتراف بالصهاينة

ثم تناسو اللاجئين والاراضي المحتلة

واصبحو يتحدثون عن ايقاف الاستيطان

وليس هدم المستوطنات التي بنيت

ثم دار الكثير من الكلام حول غزة فقط

وحصرو القضية في الحصار وهي اكبر من هذا كله

ثم اصبحو يروجون لفكر خبيث وهو انه لا عداوة بيننا وبين اليهود وانما عداؤنا من بعض زعمائهم فقط

ووووو الى ان تتلاشى القضة الفلسطنينة


وهذا باذن الله لن يكون ..............

نصر الله الاسلام والمسلمين

بارك الله فيك وجزاك الله كل خير

إذا كان طرحي متميزا فماذا تسمي ردك هذا بالله عليك
والحقيقة انني لن أعقب عليه لشيء واحد فقط
أنه معتصر مخنصر لكثير من الكلام الذي كنت أريد قوله

بوركت أنت الآخر أخي محمد
ودمت متألقا كعادتك

[منعم هاجر]

شكرا اخي حمزة على الرد لكن مالست أفهمه مالذي يرجوه عباس وأتباعه من اليهود, أن يبقوه على رأس السلطة
أي سلطة هذه التي يبغيها رئيس ولا يستطيع مغادرة بلاده أو القيام بزيارات دولية او المشاركة في مؤتمرات إلا بإذن اليهود
فعلا امرها محير هذه السلطة الرئاسية التي يتمتع بها على أي حال ليهنأ بها وليدع لغيره الكرامة والإحترام

[طوبى للشام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منعم هاجر

شكرا اخي حمزة على الرد لكن مالست أفهمه مالذي يرجوه عباس وأتباعه من اليهود, أن يبقوه على رأس السلطة
أي سلطة هذه التي يبغيها رئيس ولا يستطيع مغادرة بلاده أو القيام بزيارات دولية او المشاركة في مؤتمرات إلا بإذن اليهود
فعلا امرها محير هذه السلطة الرئاسية التي يتمتع بها على أي حال ليهنأ بها وليدع لغيره الكرامة والإحترام

العفو أختي

والحقيقة أن هذا السؤال طرح وسيظل يطرح على مر العصور
والسبب أن بعض من البشر سقطوا في مستنقع حب السلطة والنفوذ والمال
ولو على حساب بيع قيمهم ومبادئهم بل أمهاتهم وأبائهم قبل أبناءهم

والحقيقة أن فلسطين وضع خاص
وهي دائما ما تتعلق بالحال العام للمسلمين بين القوة والضعف

ومن أكثر المعايير الثابثة في التمييز بين الأمرين عبر التاريخ
هي ضياع فلسطين

أما البقية المشابهة لعباس في الدول العربية والاسلامية
فينطبق عليهم قول الشيخ الشعراوي من قبل
" حتى تكون الكلمة من الرأس يجب أن تكون اللقمة من الفأس "
ولهذا كان يجب على الدول الغنية الاسلامية والعربية
أن توجد المقابل المادي لكل دولة تؤثر بموقعها على القضية الفلسطينية
حتى تكفي نظامهما الرسمي هم بيع نفسه لأمريكا
أو تقيم عليه الحجة على الأقل

والله أعلم

[طوبى للشام]

كلينتون تلتقي فياض وعريقات لاستئناف المحادثات
التاريخ: 2010-12-10

واشنطن- وكالة قدس نت للأنباء
تجتمع وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون اليوم الجمعة في واشنطن برئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض ورئيس الوفد الفلسطيني المفاوض صائب عريقات في مسعى جديد لاستئناف محادثات السلام.
كما ستلقي كلينتون الجمعة خطابا في معهد بروكينغز للدراسات الإستراتيجية تعرض فيه النهج الأميركي الجديد في رعاية عملية السلام، بحسب ما قال المتحدث باسم الخارجية فيليب كراولي.
وأضاف كراولي "ستوضح في خطابها تصور الولايات المتحدة الحالي حول عملية السلام والطريقة التي ينبغي إتباعها للمضي قدما".
وكانت كلينتون قد اجتمعت الخميس مع الموفد الخاص لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إسحاق مولخو، الذي أجرى محادثات أيضا مع المبعوث الأميركي للسلام جورج ميتشل وأفراد طاقمه للبحث عن آلية جديدة تسمح باستئناف المفاوضات.
وقال كراولي :"إن كلينتون أرادت الاستماع إلى وجهة النظر الإسرائيلية حول أفضل السبل التي تتيح تحقيق تقدم في عملية السلام من دون الإدلاء بأي تفاصيل أخرى.
يأتي ذلك بعدما تخلت الولايات المتحدة عن مطالبة إسرائيل بتجميد الاستيطان وهو الشرط الذي فرضه الفلسطينيون للعودة إلى المفاوضات.
وبحسب كراولي، فإن كلينتون أجرت الأربعاء مكالمتين هاتفيتين مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
وتأتي هذه اللقاءات في مسعى أميركي لتحريك عملية السلام بعد ما أعلنت واشنطن الثلاثاء أن مطالبة إسرائيل بوقف الاستيطان لا يشكل قاعدة ملائمة لاستئناف المفاوضات.
هذا ومن المقرر أن تجتمع السلطة الفلسطينية في أعقاب عودة عريقات من واشنطن لدراسة الموقف الذي ستتخذه إزاء عملية السلام
على أن يتبع ذلك اجتماع يوم الخميس المقبل لجامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية وبحضور عباس للغرض نفسه.

انتهى الخبر ...

وتعليقا على هذه الاسطوانة السمجة
لا يجد المرء إلا التشكيك في الأهلية العقلية للسلطة الفلسطينية الحالية أحيانا
أو التشكيك في أمر أخر أكثر ترجيحا أحيانا أخرى

فبعد كل هذه المدة عادوا ليتحدثوا عن استئناف المفاوضات
مع الكيان الصهيوني
شريطة وقف الاستيطان
نعم وقف الاستيطان

السلطة الفلسطينية تأمل وقف الاستيطان
وهي تعلم يقينا ألا قوة فوق الأرض ممكن تجبر دولة بني صهيون
على وقفه إلا قوة الله ورجال الله

لكن السلطة الفلسطينية الحكيمة
لازالت ثابتة على مواقفها ولا تتزحزح عن مطالبها
ولهذا قد تصل إلى مطالبها في يوم من الأيام
تكون فيه دولة بني صهيون ابتلعت كل أراضي
الضفةبمستوطناتها
وعندها

يتوقف الاستيطان
وتستأنف المفاوضات