واقع النقد الادبي بالجزائر - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > ممّا راقـــنـي > قسم فن النقد الأدبي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

واقع النقد الادبي بالجزائر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-03-18, 20:18   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
ساجدة الروح
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ساجدة الروح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا معك ان الترويج من اهم الجوانب للكثير من المواضيع وسبب في شهرتها
لكن ليس المشكل في المؤلفين وقوة تاليفه المشكل في الجيل الذي اصبح يهمل الادب ويعتبره مجال الاغبياء
تحياتي









 


رد مع اقتباس
قديم 2010-03-19, 19:10   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
الأستـ كريم ــاذ
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الأستـ كريم ــاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سيغيب النقد إذا غاب الأدب، وإذا عانى الإبداع الأدبي أزمة فإن النقد أيضاً سيعانيهذه الأزمة، وإذا كان الإبداع الأدبي في الجزائر يعاني ما يسميه بعضهم (أزمة النقد) أو (فوضىالنقد) فهي (أزمة) أو (فوضى معرفية) تنبع من الحالة التي يعيشها المثقف الجزائريعموماً في ظرفه الموضوعي المرتبط بثقافة سائدة، هي ثقافة سلعة ومستهلك ومنتج
تقبلي أختي مروري.









رد مع اقتباس
قديم 2010-03-20, 22:54   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
فريدرامي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية فريدرامي
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساجدة الروح مشاهدة المشاركة
انا معك ان الترويج من اهم الجوانب للكثير من المواضيع وسبب في شهرتها
لكن ليس المشكل في المؤلفين وقوة تاليفه المشكل في الجيل الذي اصبح يهمل الادب ويعتبره مجال الاغبياء
تحياتي
قال احدهم: كان الشعر عالما واسعا فأصبح قرية ضيقة
وربما هذا ينطبق علي باقي الفنون الادبية
نعم اختاه :خفت بريقه ولكنه لم يمت ....وانت وانا وكثيرمثلنا دليل علي ذلك
وهناك اسباب مختلفة ادت الي ذلك منها :غلاء الكتاب ...التوجيه الاعلامي...انعدام المكتبات المنزلية
انعدام التشجيع....الصرعات بين اهل الادب ا نفسهم...وغيرها
اما انه مجال للاغبياء فهذا تجني مفضوح علي اهل الادب
والسؤال ماذا قدم هؤلاء الاذكياء؟
اختي ساجدة : لايهمك قول المثبطين الذين لايحسنون الا فن...........؟
انتظر جديدك
اعرف ان العالم يحكمه القرصان
تزحف خلف سفائنه الحيات وتنمو الفطريات
لكن غدا سوف يهب الاعصار........وصفي صادق
اعصار الكلمات طبعا









رد مع اقتباس
قديم 2010-06-02, 14:07   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
ساجدة الروح
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ساجدة الروح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

غريب اني لم انتبه الى ردك اخي
لا اخفيك القول اخي ان الادب وبعد ما اصبحت دراسته مرتبطة الى حد كبير بالتعليم فقط وانه ليس فيه مجال غيره خاصة في ظل نقص الابداع الروائي والقصصي وحتى الشعري اصبحت لا اطيق الادب
حيث اني اصبحت اتيقن من كلام البعض الذين يمقتونه
لانه في القديم كان الادب غير مقيد بقيود الدراسة والعمل
تحياتي










رد مع اقتباس
قديم 2010-06-03, 10:48   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
قلب امرأة
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية قلب امرأة
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع قيم وجد رائع

لي عودة ان شاء الله

ودي










رد مع اقتباس
قديم 2010-06-05, 19:27   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
ساجدة الروح
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ساجدة الروح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله كل خير على الردود
تحياتي










رد مع اقتباس
قديم 2010-06-07, 19:07   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
الكوثري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الكوثري
 

 

 
إحصائية العضو










B2 مجرد رأي من رآئي متجرد............

لأجل هذا الذي يقولون : الآداب وطلابها من أضعف الناس عقلا -زعموا-ودراسة، وخريجو الآداب هم مجرد حفظة أو نقلة على التنزل إلى أعلى....!!

هذا حين صار الأدب ما تعرفون وأعرف من خيالات ورمزيات ؛هي أقرب إلى الأساطير منها إلى الأدب الذي هو مظهر من مظاهر التاريخ لأي أمة....وتاريخ العربية يشهد أنه كان راقيا إنسانيا،بلسان مبين يؤدي أدق وصف وجداني يجده آدمي.............. والعربية بخصائصها لغة شجاعة لا تعرف الجبن ،وبالتالي الرمزية المفرطة المتحللة من الضوابط،مع غزارة مادة ،ومتانة أساليب.....فلما خلفنا آداب أبائنا وأجدادنا وراء ظهورنا واستقبلنا شطرالسوربون وكامبريدج، جاء ما تتكلمون عنه من: أزمة نقد هي نتاج -ضرورة- أزمة أدب، لانهما مسلكان يصبان في وصف ؛هو : أدب أمة ما ...أي : التأريخ الانساني لها ولحوادثها ،وما جرى عليها صعودا وهبوطا.....فهو بهذه المنزلة كسلم الزلازل الذي تعرف به درجات الحوادث.....
ولو سألنا التاريخ عن جذور هذا الموضوع لقال: إن التأريخ للآداب وشيوع هذه الأنواع اليوم منه صاحَب ظهور الصحف بمصر ابتداء، -وإن كان مؤسسوها ليسو مصريين خُلَّصا- والعالم العربي تباعا ....فكتب الكتاب على اختلافهم،واختلاف نوازعهم، وأهوائهم، وأغراضهم شرقية وغربية، ومروا مريرهم...... ثم جاء تأسيس الجامعة المصرية 1900 وكلية الآداب، وما أحدثه أساتذتها الكبار،كلطفي السيد ،وهيكل 1 ،ثم طه حسين، في الأدب العربي وفي تاريخه وفنونه، فكان من هذا الجيل ما نزال نتجرع مرارته ولَمّا نضبط بعدُ قواعده ولا حدوده.........ومن هذه القواعد موضوعكم هنا،ثم في المناهج الدراسية في الصغر، إلى (فلسفة معينة) في الكبر، محصّلها : الازدراء بآداب العرب شعرا ونثرا ونقدا وكتابة وتاريخا إلى الفنون التي تمت لها بصلة كالمسرح والسينما الخ.........
وهذه ظاهرة عربية عامة تختفت في أقطار ،كما هو حال الجزائر ؛وتتجلى واضحة في أقطار هي عواصم لــالثقافة العربية).

وتبقى إشكالية تعريف الأدب اصطلاحا هي أمّ المشكلات (على الأقل في رأيي) فعند تعريفه تنضبط حدود كثيرة.....ألأدبُ هو : لغتة أمة مّا وقواعدها وصرفها ونحوها....؟ أهو شعرها ونثرها الذي هو ديوانهاتاريخها وأحداثها الإنسانية.....؟ أهو نظرة هذه الأمة للكون والحياة والإنسان....؟ أهو : الذوق الفني لهذه الامة وإحساسها بالجمال الذي يتجلى في ما تخلده من آثار فنية...؟ أهو :عاداتها وتقاليدها......(وهذه لصيقة بأدبنا خاصة وهو ما أسميه دائما في فلسفة الأدب ما نطلق عليه بلهجتنا العامية : القمنه...."القاف كالجيم المصرية")؟ ام ترانا نقبل بتعريف الإمام ابن خلدون في المقدمة....(( الأدب : هو حفظ أشعار العرب وأخبارها من كل علم بطرف......الخ)) وأنه: ذلك العلم المستطيل الذي يجمع الرواية والدراية ....أي الفهم الدقيق والاستحضار للنصوص دون متح من فراغ؟ أم الأدبُ هو جميعها....؟!!
أم نولي وجوه آدابنا شطر الغرب، ونقول كما في تعريفه عند أهل القرون الوسطى : كلمة الأدب : تدل على معنى عام يقابل معنى كلمة literature في الإنجليزية و literature في الفرنسية والتي تطلق على كل شي قيد الطبع أو كل مايكتب باللغة مهما كان اسلوبه ومهما يكن موضوعه....؟

*أسلئة في باب واحد ،والإجابة عليها إجابة على جذور سؤال موضوعكم،وإن بدا بعيدا للبعض.



ومن الظواهر التي تلفت الانتباه في تاريخنا ما كان ينشر على البصائر وأخواتها ،بأسلوب عربي مبين على سَنَن آداب العرب وقواعدها وعلومها،ولا تٌبْعِد لو قلتَ هو: الشيخ الأديب البشير الإبراهيمي وحده ؛على خلاف في جوهر ما كان يكتبه عليه رحمة الله تعالى.










رد مع اقتباس
قديم 2010-06-07, 20:01   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
ساجدة الروح
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ساجدة الروح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوثري مشاهدة المشاركة
لأجل هذا الذي يقولون : الآداب وطلابها من أضعف الناس عقلا -زعموا-ودراسة، وخريجو الآداب هم مجرد حفظة أو نقلة على التنزل إلى أعلى....!!

هذا حين صار الأدب ما تعرفون وأعرف من خيالات ورمزيات ؛هي أقرب إلى الأساطير منها إلى الأدب الذي هو مظهر من مظاهر التاريخ لأي أمة....وتاريخ العربية يشهد أنه كان راقيا إنسانيا،بلسان مبين يؤدي أدق وصف وجداني يجده آدمي.............. والعربية بخصائصها لغة شجاعة لا تعرف الجبن ،وبالتالي الرمزية المفرطة المتحللة من الضوابط،مع غزارة مادة ،ومتانة أساليب.....فلما خلفنا آداب أبائنا وأجدادنا وراء ظهورنا واستقبلنا شطرالسوربون وكامبريدج، جاء ما تتكلمون عنه من: أزمة نقد هي نتاج -ضرورة- أزمة أدب، لانهما مسلكان يصبان في وصف ؛هو : أدب أمة ما ...أي : التأريخ الانساني لها ولحوادثها ،وما جرى عليها صعودا وهبوطا.....فهو بهذه المنزلة كسلم الزلازل الذي تعرف به درجات الحوادث.....
ولو سألنا التاريخ عن جذور هذا الموضوع لقال: إن التأريخ للآداب وشيوع هذه الأنواع اليوم منه صاحَب ظهور الصحف بمصر ابتداء، -وإن كان مؤسسوها ليسو مصريين خُلَّصا- والعالم العربي تباعا ....فكتب الكتاب على اختلافهم،واختلاف نوازعهم، وأهوائهم، وأغراضهم شرقية وغربية، ومروا مريرهم...... ثم جاء تأسيس الجامعة المصرية 1900 وكلية الآداب، وما أحدثه أساتذتها الكبار،كلطفي السيد ،وهيكل 1 ،ثم طه حسين، في الأدب العربي وفي تاريخه وفنونه، فكان من هذا الجيل ما نزال نتجرع مرارته ولَمّا نضبط بعدُ قواعده ولا حدوده.........ومن هذه القواعد موضوعكم هنا،ثم في المناهج الدراسية في الصغر، إلى (فلسفة معينة) في الكبر، محصّلها : الازدراء بآداب العرب شعرا ونثرا ونقدا وكتابة وتاريخا إلى الفنون التي تمت لها بصلة كالمسرح والسينما الخ.........
وهذه ظاهرة عربية عامة تختفت في أقطار ،كما هو حال الجزائر ؛وتتجلى واضحة في أقطار هي عواصم لــالثقافة العربية).

وتبقى إشكالية تعريف الأدب اصطلاحا هي أمّ المشكلات (على الأقل في رأيي) فعند تعريفه تنضبط حدود كثيرة.....ألأدبُ هو : لغتة أمة مّا وقواعدها وصرفها ونحوها....؟ أهو شعرها ونثرها الذي هو ديوانهاتاريخها وأحداثها الإنسانية.....؟ أهو نظرة هذه الأمة للكون والحياة والإنسان....؟ أهو : الذوق الفني لهذه الامة وإحساسها بالجمال الذي يتجلى في ما تخلده من آثار فنية...؟ أهو :عاداتها وتقاليدها......(وهذه لصيقة بأدبنا خاصة وهو ما أسميه دائما في فلسفة الأدب ما نطلق عليه بلهجتنا العامية : القمنه...."القاف كالجيم المصرية")؟ ام ترانا نقبل بتعريف الإمام ابن خلدون في المقدمة....(( الأدب : هو حفظ أشعار العرب وأخبارها من كل علم بطرف......الخ)) وأنه: ذلك العلم المستطيل الذي يجمع الرواية والدراية ....أي الفهم الدقيق والاستحضار للنصوص دون متح من فراغ؟ أم الأدبُ هو جميعها....؟!!
أم نولي وجوه آدابنا شطر الغرب، ونقول كما في تعريفه عند أهل القرون الوسطى : كلمة الأدب : تدل على معنى عام يقابل معنى كلمة literature في الإنجليزية و literature في الفرنسية والتي تطلق على كل شي قيد الطبع أو كل مايكتب باللغة مهما كان اسلوبه ومهما يكن موضوعه....؟

*أسلئة في باب واحد ،والإجابة عليها إجابة على جذور سؤال موضوعكم،وإن بدا بعيدا للبعض.



ومن الظواهر التي تلفت الانتباه في تاريخنا ما كان ينشر على البصائر وأخواتها ،بأسلوب عربي مبين على سَنَن آداب العرب وقواعدها وعلومها،ولا تٌبْعِد لو قلتَ هو: الشيخ الأديب البشير الإبراهيمي وحده ؛على خلاف في جوهر ما كان يكتبه عليه رحمة الله تعالى.
الكل يعرف ان الادب له مكانة سامية عند اصحابه ممن عددت
لكن نحن نناقش سبب تراجع هذا العلم ان صح التعبير
وهو اخي الاستراتيجية المتبعة في وزارات العلم التي لا تمد للعلم بصلة في رايي
اخي ماتفسيرك
في ان من يتحصلون على معدلات عادية غير جيدة في البكالوريا يوجهون دوما الى قسم الادب العربي لذا نجد افسام الادب العربي فيها اكتظاظ من حيث الطلبة حيث في السنة الواحدة وفي كلية واحدة يتخرج قرابة الثمانمئة طالب ولا يجدون مناصب حتى يفجروا مواهبهم الادبية
في حين الادب الفرنسي يتخرجون من قسمه القلة ويجدون مناصبهم جاهزة
هنا فقد الادب قيمته
كما اضيف ان الادباء القدامى كانو هم من يصنعون الادب من حبهم فيه لكن الان اصبحنا لا نصنع ادبا بل نحفظ محاظرة معينة ونجيب بها في الامتحان
فلا يلام طالب الادب بانه غير متمكن من الادب
كيف له ان يتمكن وهو يدرس حوالي تسع مقاييس او اكثر في حين ان الادب يجب فيه التخصص لانه متشعب العلوم
فالعتب على بداغوجية عمياء تسير العلم عندنا
تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2010-07-01, 21:18   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
taha178
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية taha178
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


بارك الله فيكِ أختي الفاضلة









رد مع اقتباس
قديم 2010-07-10, 13:38   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
الكوثري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الكوثري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لي عوْد لكم لإتمام الكلام.










رد مع اقتباس
قديم 2010-07-12, 18:39   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
ساجدة الروح
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ساجدة الروح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نتمنى ذلك
تحياتي دوما










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-05, 22:19   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
fatimazahra2011
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية fatimazahra2011
 

 

 
الأوسمة
وسام التألق  في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي











ி ιllιl (( ^_^ ))









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-04, 22:04   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
kada2000
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الموضوع القيم










رد مع اقتباس
قديم 2018-03-25, 18:30   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
الأصيــل
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الأصيــل
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع رائع والنقاش أروع شكرا لكم









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الايبي, النقد, بالجزائر, واقع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:39

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc