شكرا على القصة حقا رائعة
فقط إضافة لو سمحت في مدى الثقة بالله و حق التوكل عليه ليس بالكلام فقط ولكن بإيقان شديد هي قصة لسيدة عجوز من القبائل لا تتكلم اللغة العربية طاعنة في السن كان من المفروض ان يكون احد في إستقبالها عند وصولها في محطة الحافلة ما كانت تحمله هو فقط رقم الهاتف )لم يمكن الإتصال بالشخص المطلوب و العنوان الذي لم يكون نوعا ما واضح المهم لاحظ المتواجدون أن حافلة (محطة اخرى )حضرت الجميع يركب لكن السيدة لا تدري ما تفعل عندما حاولو الحديث معها لم يكن من المتواجدين من يتكام الأمازيغية كانت بعض المحاولات كلمة منها و من هناك و كلمة بالعربية يعني السيدة كانت تفهم بعض الكلمات بالعربية لكن تعجز بالرد بالعربية الجميع تعاطف معها المهم بعد عدة محاولات بدأت تظهر معالم العنوان بالطبع بتعاطف الجزائرين و تعاونهم ، المهم في القصة أن السيدة لم تشك و لو تخشى في أنها ضائعة كانت على يقين أنها ستصل للعنوان المطلوب و هو ما كان لها فقد إستقبلها أحفادها و لم تضع
عن نفسي تعلمت منها درسا كما أنها كانت بالفائدة لكل من كان بالحافلة يعني كلمة تفهم و أخرى لا كانت نعم المدرس في صدق التوكل على الله
أسفة على الإطالة