وكم كانت سعادتي .. حين تُــوِّجت بتاج العفاف!! - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

وكم كانت سعادتي .. حين تُــوِّجت بتاج العفاف!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-08-01, 10:26   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
nadim3
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية nadim3
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-01-09, 18:09   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
malak77che
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي سلام

تسلم ايديك يا غالييييييييييي










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-10, 19:44   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
على المنهج
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية على المنهج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اضن ان اغلبيه الملتزمات خاصة المنتقبات عانين من نفس
المشاكل والضغوطات خاصة ادا كن من عاءلات غير متدينه
لكن عليكن بالصبر واحتساب الاجر










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-10, 20:04   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عائشة قدوتي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على المنهج مشاهدة المشاركة
اضن ان اغلبيه الملتزمات خاصة المنتقبات عانين من نفس
المشاكل والضغوطات خاصة ادا كن من عاءلات غير متدينه
لكن عليكن بالصبر واحتساب الاجر
صحيح أختي بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-22, 23:59   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أمي عائشة قدوتي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

كتاب عودة الحجاب (3 مجلدات)
محمد إسماعيل المقدم

https://majles.alukah.net/t42735/










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-23, 00:04   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أمي عائشة قدوتي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة أخرى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احبتى فى الله فعلا انا كنت محتاجه قوى لهذه الفضفضه الايمانيه وشجعنى اكثر على المشاركه اخيتى الكريمه سبيل الوصول وهذه قصتى انا ايضا مع النقاب انا كنت بنت شويه ملتزمه الحمد لله بيتى الى حد ما متدين لكن لايؤمن بالنقاب للبنت ممكن للمراه المتزوجه اما للبنت فهذا مستحيل وكنت منهم لكنى كنت لا ارى استحاله لهذا الامر كنت اود لبس النقاب منذ المرحله الثانويه لكنى اعرف الرد كنت اتمنى لبسه ولكنى لست مصرة عليه كنت اعرف انه عفه وطهاره للمراه وانه سنه وكنت دائما ما اقول لنفسى انى سوف ارتديه حينما اتزوج وكنت راضيه بهذا الامر وعندما التحقت بالجامعه ورايت اخواتى ما شاء الله على هذا الجمال الحمد لله الذى رزقنى هذه الصحبه لكنهم لم يطلبوا منى ارتدؤه ولكنى كنت أأمل فى ذلك لكنى كنت لسه مش عارفه انه فرض اتتنى اخت لى فى الجامعه واعطتنى ورقه تقول ان النقاب فرض وانه لابد من ارتدئه فجادلتها وقلت لها انى سارتديه واتمنى ان ارتديه ليس لانه فرض ولكن زيادة منى فى اللجؤ الى الله والتقرب اليه ولم اقتنع منها بفرضيته وكنت مصره على انه ليس بقرض حتى قرات كتيب صغير اسمه صرخه فى مطعم الجامعه مش فاكره بصراحه اسم الكاتب وكنت فى السنه الثالثه من الجامعه منذ هذه اللحظه وانا تغير حالى واقتنعت ان النقاب قرضا حيث ان اسلوب هذا الكتاب كان مقنعا لابعد حد 20 دليلا من الكتاب والسنه كلهم جميعا امور واضحه لا جدال فيها منذ تلك اللحظه وانا فى معاناه شديده مع نفسى ثم مع الاهل معاناتى مع نفسى لم تستمر طويلا كانت ايام قليله اما معاناتى مع اهلى لازالت مستمره منذ سنة ونصف وحتى الان
بعد قراتى لهذا الكتاب لم اعد كعادتى كنت دائما شارده افكر كيف افعل ذلك كيف اقنع امى وابى كيف وهما العائق الوحيد امامى كنت فى نهايه السنه الدراسيه حاولت ان اتحدث مع امى فى الموضوع كنت لم استطع كلما حاولت ان انطق شل لسانى لانى لم اتعود ان اتناقش معهم كنت دائما احاول ان اطيعهم فى شتى امور حياتى وفى يوم انفك لسانى وقلت لامى لم تلتفت الى ولم تنظر الى وقالت لى لن تلبسيه ابدا
تكرر الحاحى عليها وفى كل مره كانت تغضب منى ولا تكلمنى لفتره طويله ودائما ما كنت اذهب لاصالحها وكأنى سأرتكب جريمه فى حقهم وفى كل مره كان تضيق بى الدنيا ويضيع الامل منى وفى يوم من الايام اتصلت على شيخ استفتيه لانى كنت خائفه ان اعصى ابى وامى فطاعتهم فرض الكل يعلمه فكنت خائفه ان اعصيهم واغضبهم فيغضب على الله فشرحت للشيخ موقفى فقال لى ان البسه حتى لو هما رافضين قلت له كيف ذلك وانا كليتى ببلد قريب منى واسافر كل يوم قال لى انى التزم ولو بجزء من الطاعه احسن لى ان اتركها كلها ففهمت قصده ونويت على فعل ذلك ان البسه خارج بلدتنا وعندما اصل الى البلده اخلعه فى بداية الامر كنت مقتنعه بهذا الرأى الى ان القى حل لاقناعهم ولكن كانت هذه فترة امتحاناتى فلم افعل ذلك الا بعد انتهائى من الامتحانات وكانت عندى الفرصه حيث انى كان عندى تدريب صيفى سيظل شهر ونصف
بعد الامتحانات مباشرة ذهبنا الى التدريب ولكنى قد ارتديته دون علمهم خرجت من البيت فى الصباح دون ان يرونى وانا مرتدياه وشعرت كاننى ملكه متوجه على عرشها
لكنى استيقظت من هذا الشعور الجميل بهذه الطاعه الجميله وتذكرت ابى وامى ماذا سيكون رد فعلهم اذا عرفوا ظللت على هذه الحاله ارتديه اذا خرجت من البيت واخلعه حينما اقرب من بلدتنا مدة التدريب وباقى اسبوع على انتهاء التدريب ولكن كيف الحال بعد ذلك
كنت متوتره جدا فى هذه الايام كيف تكون حياتى بعد الانتهاء من التدريب وكيف سأتعامل مع الناس بعد ذلك واختنقت يوما بالبكاء ومكثت فى غرفتى احاول ان افكر فى حل لكنى ضاق صدرى وفجأة دخلت على امى فوجدتنى منهمرة فى البكاء جرت الى وقالت ما بكى قلت لها اريد لبس النقاب انا نفسى البسه وارجوكى لا تحرمينى من هذه الطاعه نظرت الى ودون اى رد فعل خرجت وتركتنى
بعد ذلك اتانى ابى وقال تفعلين كل ذلك علشان النقاب طيب والله مش هتلبسيه دلوقتى خالص غير لما تخلصى وتتزوجى
وتركنى وكأنى فى جحيم لم استطيع اتحمل كل ذلك ولا اجد مبررا لهذا الرفض لماذا يعيقوننى فى اتجاهى والتجائى الى طريق ربى كم كنت اتمنى ان يامرنى ابى هو بارتداء النقاب وان تساعدنى امرى فى ستر جسدى اما الغرباء .
لماذا كل هذه الحرب على النقاب كم انا حزينه على ابى وامى.
عندما ارتديت النقاب بهذه الطريقة كنت قد قلت لاخوتى فهما كانوا موافقين بارتدائه لكنهم كانوا مسافرين دوله عربيه ولم يكونوا معى حتى يساعدونى وكلما اتصلنا بهم الّح عليهم حتى يقولوا لامى وكانوا يقولوا لها وكانت دائما ما تعارض وتنهى الجديث معهم على الفور اذا تحدثوا عن النقاب وفى يوم من الايام دعوت الله كثيرا الا يحرمنى من هذه الطاعه وان يساعدنى فى اكتمالها وتحدثت الى اخى الاكبر وكان لايعلم شىء عن ذلك وحينما علم قال لى لاتخافى ان شاء الله سوف اقنعهم .
فى هذه الليله ظللت اتوسل واتضرع الى الله ان يلين قلب ابى وامى وان يشرح صدرهم وسبحان الله ربى ورب كل شىء قادر على كل شىء سبحانه سبحانه عندما حدثها اخى وكان ذو مكانه غاليه جدا عند امى وابى سبحان الله وجدتها توافق دون اى صدام بينهم ولكن كان شرطها الا ارتديه الا بعد زواج اخى هذا لكن كان على زواجه ثلاثة اشهر فكان ذلك بعيدا جدا وكنا فى شهر اغسطس ورمضان كان قد اقترب فلححت على اخى حتى يقنعها ان تسمح لى بارتدائه فى رمضان والحمد لله وافقت ومن يومها وانا فى سعاده منتظره مجىء اول يوم فى رمضان حتى ارتديه فى هذه الايام كنت دائما لا احاول الحديث معهم لانهم كانوا غير راضيين تماما على هذا الموضوع واحسوا انهم اخطأوا حينما وافقوا اخى لكنى لن افاتحم فيه حتى جاء اول ايام رمضان كيف ابدأ كيف البسه جئت الى امى فاستسمحتها ان البسه واخرج لصلاة العشاء لن تنظر الىّ فجريت وارتديته وخرجت به حتى لا تعارضنى ولكنى رايتها والدمع يذرف من عينها دون ان ترانى لكنى والله قلبى كان يتقطع على حزنها وعلى انى سأفعل شىء دون رضاهم عنه لكن الطاعه لا تكون الا فى معروف.
استمر الحال بيننا هكذا احاول ان اصالحهم لكنهم رافضين بس المهم انى لبسته وتوجت به راسى وجائنى اول اختبار لى بعد ارتدائى للنقاب جائنى عريس من عائله كريمه فى وجهة نظر عائلتى وابن ناس وكلام كبير كده المهم فى البدايه انا كنت رافضه لكن مع الضغط وافقت .
وجاء يوم الرؤيه الشرعية جلست مع هذا الاخ فتناقشنا واحسست من كلامه انه رافض للنقاب بعد الزواج وتجادلنا فى ان النقاب فرض ام سنه ودار بيننا حوا شديد انا اقول انه فرض بالادله والاحاديث وهو مستند على اراء الازهر وان علماؤه يقولون انه سنه واستند على حديث الرسول صلى الله عليه وسلم حينما قال للسيده اسماء ان المرأه اذا بلغت المحيض لا يرى منها سوى هذا وذاك واشار الى الوجه والكفين .
وانتهينا الى انه سوف يسأل فى فرضية النقاب او سنيته وسوف يرد علىّ
مضت هذه الليله وكانت اول المصادمات بينى وبين اهلى لاجل النقاب ولاجل الحفاظ عليهعندما علمت امى ماحدث بيننا انتفضت وقالت لى اسمعى لو العريس ده اترفض علشان النقاب اعملى حسابك انك هتقلعيه تانى يوم هوه هيمشى فيه فتحطمت مرة اخرى .وكان رد هذا الاخ بعد يوميم ظللت فى حجرتى هذين اليومين وجاء الاخ ولكنه كان موافقا على النقاب بصراحه انا فرحت ولكنى زدت قلقا وخوفا هل بعد الزواج سيتركنى البسه ام يجبرنى على خلعه وانا غصبت على ابى وامى وهما الاولى لى ان اطيعهم كيف ساتصرف ان حدث ذلك.
كنت كلما استخارت الله احسست بالاكتئاب اكثر وكثر ولكنهم اهلى كانوا ضاغطين عليه بشكل شديد فوافقت وانا خائفه وكنت دائما ما ادعوا الله الا يكمل هذا الزواج وان يرزقنى باخ ملتزم تقى يريدنى فقط لنقابى .
وسبحان الله ربى هو الرؤف الرحيم بعد مشاجرات بينى وبين عائلتى كلها حينما وافقت اتت يوم الشروط فلم يتفقوا عليها فحمدت الله رب العالمين
لكنى كنت حزينه ان يعارضونى حينما كنت اريد رجلا تقيا وان يرفضوه لاجل ذلك السبب مش هم اللى يرفضوه علشان الشروط المهم ان المشكله دى خلصت.
بس والله ياخواتى كانت المعامله لى سيئه جدا من بعد ارتدائى للنقاب وكانى فعلت منكرا
المهم بعد انتهاء هذا الموضوع مباشرة جاءت المصيبة الكبرى التى اقعدتنى وشلتنى عن الحركه وعن المواجهه.
فى كليتى يوجد تيارات كثيره واتجاهات فحدثت مظاهرات من الطلبه وجاء الامن المركزى واحاط بالكليه .
بعدها ودون علم وجدت التليفون فى منزلى يرن الساعه العاشره ليلا وكنا فى الشتاء وجدت من المتصل قسم الشرطه الذى اتبع اليه .
حدثنى واذا به يقول لى انا كذا قلت نعم فى كليه الهندسه الالكترونيه قلت نعم قال قولى لولدك يجى مدير الامن عاوزه !!!
اه اه اه اه
هذا ما كان ابى يخشاه كيف اقول وكيف اخبره بما حدث انا لم افعل شىء ولم انضم لاى جماعه ولم امشى مع اى حد غريب عنى وعنى اصدقائى يالهى كيف اخرج من هذه المشكله .
لم استطيع ان اقول شىء لابى اتصل ثانية ليؤكد الميعاد فى هذه المرة اعطيت السماعه لابى انا عمرى مشفتش موقف زى ده.
سمع ابى ما قاله الرجل واسود وجهه وعندها كان قلبى لم اجده بداخلى من الرعب الذى عايشته فى هذه الليله
المهم ابى لم يكن يعرف ايه السبب لكنه كان شاكك فى ان النقاب هوه السبب لان اخواتى مش فى مصر كلها مسافرين فذهب اليهم وجاء وعلامات الشر على وجهه وقال لى هذا ماكنت عامل حسابه لكن محدش سمع كلامى انا على اخر الزمن اروح امن الدوله بسببك دا الولاد معملوهاش فيه واخذ يوبخنى وامرنى بخلع النقاب وكان مصرا فتوسلت اليه وقلت له انا لم افعل شىء لماذا كل ذلك حق من اللى انا اعتديت عليه المهم عائلتى كلها عرفت بالموضوع وكلما رانى احد يوبخنى المهم هذه المرة قال لى ابى ساتركك لكن لو حدث شىء اخر لن اتركك ترتديه حتى لو كلفنى ذلك قتلك انتى مخوفتيش عليه انا ووالدتك علشان نخاف عليكى.
المهم عدت المحنه دى وبعدها باسبوعين رن جرس التليفون وكانت المصيبه الاكبر هذه المره كنت انا المطلوبه مدير الامن عاوز يتكلم معى !!!
اه اه اه اه
كيف انجو هذه المرة هكذا وكما توعدنى ابى هيه اخر فرصة لى ياربى كيف انجو انت وحدك الذى ستخلصنى والله ياجماعه انا مش قادره اوصفلكم ايه الموقف وايه الشكل العام للبيت كله فى هذه الايام وكيف كان حالى المهم عرف ابى وقرر ان اخلع النقاب خلاص كل شىء انتهى كان معادى فى الذهاب اليهم بعد يومين وابى كان مصرا ان اذهب اليهم دون النقاب
لكنى كنت معترضه انا لم افعل شىء لما كل هذا هذا حقى ولن افرط فيه انا لم اعتدى على احد ولم اعتدى على حق احد
كيف ذلك ولكن كان هذا هو امر ابى فرفضت ووقفت امام ابى للمرة الاولى فى حياتى وقررت ترك الكليه والمكوث فى البيت ان اجبرونى على خلع النقاب ولم اخرج لاحد ولن اعرف احد بعد اليوم وحدث ذلك بالفعل الى ان اتى الميعاد اتانى ابى لكى ياخذنى ونذهب اليهم وكان مصرا على خروجى بدون النقاب صليت ركعتين قضاء حاجه توسلت فيهم الى الله تعالى و تركته وخرجت بالنقاب وحدى لكنه لحق بى وذهب معى اليهم بصراحه المقابله التى حدثت بينى وبين الرجل كانت جيده ليس فيها اتهام لى فى اى شىء لكنهم كانوا يحذرونى من ان انجرف مع التيارات التى تسير فى جامعتنا المهم ابى كان معى فى هذه المقابله فقال لهذا الرجل ان كنت هاعمل مشاكل بالنقاب انه سوف يجبرنى على خلعه فرد عليه الرجل قال له لا لا تفعل ذلك الا اذا فعلت او انضمت لاى جماعه وان انضمت سوف نخبرك لاننا عارفين كل حركه ليها وعارفين دلوقتى انها مش ضمن جماعه بس احنا دلوقتى بنحذرها المهم خلصت المشكله كده هدأ ابى وأحس بالذنب وقال لى انا خايف عليكى وعلى اخواتك بس ابقى خدى بالك من نفسك ومن اصحابك قلت الحمد لله الذى ازاح عنى هذا البلاء لكن امرى كانت منتظرانى فى البيت وهى فرحه انى ساخلع النقاب وعندما عدت وحكى لها ابى صاحت وقالت لا لا انا اريدها ان تخلعه احنا من ساعة ماهيه لبسته واحنا مشوفناش يوم عدل وعايشين فى مشاكل لازم تخلعه لازم لازم والا لا هيه بنتى ولا انا اعرفها .
رأيتها هكذا فضاق صدرى ياربى ما الحل لم ادخل معها فى اى نقاش حتى تهدا .
بعدها هدأت وانتهى الامر وبدات ان اذهب الى الجامعه للمرة الاخرى لكن هذه المره كان الرعب يلتزمنى لم اعد اتكلم مع احد لم اعد مثل الاول ضاقت بى الدنيا .
ماذا حدث لى ما كل هذا الذى يحدث ماذا فعلت كيف سأكمل طريقى اللى لسه باحاول ان ابدئه .مضى اسبوع واحد فقط وتكرر ما تكرر اتصال على التليفون عاوزينك تشرفينا الباشا عاوز يشوفك تانى ارحمنى يارحم الراحمين كنت اتفقت مع ابى انه لو حدث اى شى كان الامر سينتهى وبالفعل حدث والحمد لله انتهى
فى هذه المره ابى مش هوه ابى كان رجلا فظا غليظا لم يعملنى هكذا منذ وجودى فى هذه الدنيا هذه المرة كنت انا وابى فقط فى البيت وامى كانت فى الخارج توسلت اليه الا يخبرها حتى لا تتعب فوافق على شرط ان اسمع كلامه هذه المره وان اخلع النقاب وكان هذا الامر منهى النقاش فيه بعد هذه الساعه المهم كان هذا يوم جمعه والسبت عندى اجازه كذبت على امى وقلت لها انى عندى سكشن مجمع لان فى هذه الايام كنا قد اقتربنا من امتحانات الترم الاول
خرج ابى اولا ثم بعد ذلك خرجت حتى لاتشعر امى وذهبنا فدخلنا عند رجل اخر غير الذى كنت معه فى المرة الماضيه وقال لى نفس الكلام وانفعلت عليه لانى كنت عارفه ايه اللى هيحصلى فى المره دى
بكيت هناك وحاولت ان اعرفه ان ابى سيجعلنى اخلع النقاب علشان اللى هما عملوه فينا وعلى عدم الاستقرار اللى عشناه ولما كل هذا لااعلم الله المستعان
حاول هذا الرجل ان يقع هو ايضا ابى لكن ابى رفض رفضا شديدا
وقال انا مش فاضى كل يوم اجى انا هاخليها تخلعه ومش هتلبسه تانى كل ذلك وانا ارى واسمع ابى وكنت فى حالة زهول ماهذا الذى اسمع لما ابى بهذه السلبيه لو انا كنت غير ملتزمه او منحله كيف كان الحال وكيف كان رايهم فيى الله المستعان
المهم بعد محاوله من هذا الرجل قال لهم ابى سوف ارى ان ارسلتوا الينا مرة اخرى سوف ينتهى الامر
فحاولت ان اصدق ابى لكن شكله كان يدل على غير ذلك كان يدل على اصراره لخلعى للنقاب
وبالفعل بعد خروجنا صدمنى بانى سوف اخلعه وهذا اخر قرار له وانا ليس لى حول ولا قوة تسمرت مكانى وقلت ماذا بعد ان قلت لهم انك سوف تعطينى فرصة اخرى قال لى لا لن اعطيكى هذه الفرصه كفاكى فرص
احنا تعبنا من ساعة لبسك للنقاب واحنا فى مشاكل
حرام عليك احنا عملنالك ايه تخيلوا ابيكم يقول لكم ذلك وانتى لم تفعلى شيئا يغضب الله.
المهم امى لا زالت لن تعرف شيئاوالامر كله بينى وبين ابى
تركنى فى وسط الطريق وقد ضاقت بيا الدنيا ولم اجد سوى الله لألجأ الى الله اتصلت على اخى قصصت له ما حدث وان يحاول ان يجعل ابى يعطينى فرصه وقد حدث وصّور له ابى انه سوف يتركنى لكنه رافض تماما وبعد وصولى قال لى انه لن يتركنى البس النقاب بعد ذلك اليوم حتى لو كان هذا فى عدم ذهابى للجامعه لانى كنت قلت لهم انى لو خلعته لن اخرج من البيت ابدا
فى هذه المره كنت كما اكون اول مره اعرف فيها ابى ماذا حدث له ولما كل هذا التصميم وعدم اللين
جاء الصباح وكان عندى امتحان فى ذلك اليوم حاولت ان اخرج قبل ان يستيقظ ابى لكنى بعد ارتداء ملابسى وجدت ابى امامى عند الباب!!!
اه اه اه
فى هذه اللحظه صعقنى صاعقه نزلت عليى كبركان شديد
تعرفون ماذا قال لى قال لوخرجتى الى الجامعه وانتى منتقبه تكون امك طالق
عندها سقطت على الارض ولن اتمالك نفسى لن يبقى شىء افعله لكى يستمر لباسى للنقاب امى منهاره امامى لما قاله ابى وتحاول ان تقول لى كيف بعد كل هذا التعب تضيعى كل اللى انا عملته علشانك
وظلت تقول لى ماذا فعلت لكى كى تفعلى معى كل ذلك
انتى ابنة عاقه لوالديكى.
لم اذهب ذلك اليوم ظللت فى سريرى وكأنى احتضر بالداخل وهما فى بكاء فى الخارج بعدما وجدت امى هكذا انكسرت اكثر واكثر وخضعت لهم وقلت لهم سوف اخلعه ولكن محدش ليه دعوه بيه انا هاقعد كده خلاص محدش يقولى الكليه ومستقبلك والكلام ده عندها سقطت امى على الارض
وانهارت ايضا وراءها وحينما افاقت قلت لها ماذا تريدين منى ان افعل انا لن استطيع فعل ما تريدون هذا شىء خارج عن ارادتى قالت واخذتنى بصدرها سامحينا يابنتى شىء كله غصب عنا جميعا خافى على ابيك واخوتك الذين بالخارج ممكن ينضروا هناك وتكونى انتى السبب فقلت لها خلاص انا هاعمل اللى انتم عاوزينه بس انا مش هكون مرتاحه ابدا
اليوم يوم الاحد انتهى بان اخلع النقاب كنت لا اطيق احد فى البيت لا اطيق ان ارى شيئا فخرجت دون النقاب الى جارتى وهى صاحبتى وكان ذلك فى المساء حتى احسسهم انى خلاص خلعته والحمد لله لم يرانى احد
كان يوم الاربعاء امتحان العملى حاول امى ان تجعلنى اذهب الاثنين فقلت لها انى مش عندى محاضرات اليوم
وان شاء الله سأذهب غدا
كان عندى صحبة صالحة كانوا متابعين معى وعلموا كل ما حدث
كنت لم ارد على احد منهم حينما يتصلوا بى لانهم عرفوا انى خلاص خلعت النقاب
اتصلت عليه احدى اخواتى وقالت لامى الا تجعلنى اذهب الى الكليه غدا لان المحاضره اتلغت
قالت امى لى ذلك لكنى لم اصدق فاتصلت على اختى وقالت لى انهم ذهبوا الى المركزوحكوا للرجل الاخير اللى كنت عنده وان ابى اقسم بالطلاق
وانى لم اعد اذهب الى اجامعه وبانهيارى وبصراحه هذا الرجل بارك الله فيه وزاد من امثاله تأثر جدا لانهم قصوا عليه كل ما حدث لى
فوعدهم ان ينهى هذا الموضوع بان يرسل لابى ويقنعه باذن الله
كانت اختى تقص على ذلك وحينها حسست بنصر الله وفرجه لكن لم يتصل احد بنا ككل مره وبعدين الساعه 9 الساعه 10 مفيش حد اتصل
وصاحبتى اكدت لى انهم هيتصلوا
مكثت طوال الليل ساجدة لله ادعوه وارجوه واتوسل اليه الا يحرمنى من هذه الطاعه ومن التقرب اليه
وجاء الصباح واستيقظ ابى فقلت له ان الناس دول اتصلوا علينا وعاوزين حضرتك تروح لهم النهارده
اتعلمون ماذا قال لى ابى
قال وهل قلتى لهم انك خلعتى النقاب قلت لا قال ماشى خلاصكان يريدنى ان اقول لهم انى خلعت النقاب علشان يبطلوا بقى وان كده المشكله خلصت
الله المستعان المهم اصلا محدش اتصل قلت له كده وخلاص علشان يذهب وربنا يجبرنى
بعدها الساعه العاشره صباحا رن جرس التليفون وكانوا هم المتصلين
فحمدت الله انى قلت لابى يذهب اليهم.
المهم مكثثت على اعصابى وكأنها احترقت من كتر الانتظار واخيرا جاء ابى فى الثالثه عصرا
فجريت نحوه وكانى لم اعلم شيئا ماذا حدث ولماذا اتصلوا تانى ومش خلاص حطمونى وخلاص انا عملت ايه تانى فقال لى ابى لا لا لن يحدث شيئا وان الموضوع ميخصكيش انتى قلت له ازاى امال هما اتصلوا تانى ليه فقال لى انتى عاوزه تلبسى النقاب تانى فى هذه اللحظه انهمرت بالبكاء وقلت لابى نعم قال البسيه ولكن يابنتى انا مش راضى ولو لبستيه انا هأذهب وارد يمينى قلت سألبسه ولكن ماذا حدث قالت ذلك امى قال لامى انا مش عارف هما عرفوا ازاى انى حلفت بالطلاق وان انا مش باذهب الى الكليه حينها ثارت امى
بعد ان وافق ابى وهدأت نار قلبى وقالت لا لا لا لن ترتديه مرة اخرى لقد تعبنا من يوم مالبستى هذا النقاب واحنا فى ذل ومهانه وتعب ومش قادرين ومش هتتزوجى ومش ومش مش المهم لن استمع لهم كنت وكأنى اسعد بنت فى العالم بعد ذلك الحمد لله رب العالمين ان هذه المشكله انتهت على خير ومن حينها ولم يحدث شىء من هذا الباب او من هؤلاء الناس .
لكن حتى الان وانا اجاهد اهلى وعائلتى كلهم علشان العرسان اللى بتيجى معظمهم مش موافقين على النقاب لكن هذا لم يعد يهمنى اهم شىء انى الان مرتديه النقاب وبعون الله ودعواتكم الىّ لن اخلعه حتى اموتوعلى فكرة امى تركت لى البيت اكثر من مره لاجل الضغط عليه بخلعه وحتى اليوم انا تحت هذه الضغوطات ولكنى اتمنى من الله ان يذيق ابى وامى طعم هذه اللذه لذة طاعه الرحمن الرحيم وان يرزقهم توبة قبل الموت وان يسامحهم لانى واثقه انا كل ما فعلوه بى كان خوفا علىّ .
اللهم استرنى بسترك الجميل واجعل تحت الستر ماترضى
بالله عليكم ادعوا لى بان يرزقنى الله الزوج الصالح التقى الذى يعيننى على هذه الطاعات والا يقف امامى فى معروف اريد فعله اوحتى سنه اريد الاقتداء بها وبنات المسلمين جميعا عسى الله ان يستجيب منكم اخواتى الكريمات
اللهم ارزق كل من تريد النقاب به يارب لاتحرم بنات المسلمين من التقرب اليكفأنت ستار العيوب وغفار الذنوب
وادعوك يارب ان تغفر لى وان ترضى عن ابى وامى وعنى وعن كل اخوانى الذين يجاهدون فى سبيلك فأنت المعين يارب اعنا وصلى اللهم على نبينا محمد وعلى اله اجمعين










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-23, 13:53   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
غربة أهل السنّة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية غربة أهل السنّة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ما شاء الله لا قوّة إلّا بالله
قصص رآئعة جدّا
نسأل الله تعالى أن يثبّت كل منتقبة على الحقّ
وأن يرزق كلّ محرومة من النّقاب عاجلا غير آجل
آميــــــــــــــــــــــن
اللهمّ صلّ على محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-27, 19:11   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
غربة أهل السنّة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية غربة أهل السنّة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

_________________________________________










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-10, 20:47   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
غربة أهل السنّة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية غربة أهل السنّة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصّة أخرى:
أخيرا لبست النقاب
أخيرا صار بامكاني أن أرسم ابتسامة عريضة على وجهي وأقول.. لبست النقاب.. باركولي
موضوع لطالما حلمت بكتابته على هذه الصفحات كي تشاركني أغلى أخوات فرحتي ...
حلم لطالما تخيلته بعيدا...
صار واقعا حلو المذاق...
النقاب الذي لطالما رأيته على الصور و في شاشات الفضائيات..
رأيته أخيرا يعانق جسدي... لبست ذلك الرداء الأسود الأنيق.. و أسدلت قطعة القماش الرقيقة تلك على وجهي.. واكتملت السعادة العظمى...
أخيرا بكيت من الفرح.. بعد أن بكيت من الألم السنين الطوال... أخيرا بكيت شكرا لله... بعد أن بكيت تضرعا و توسلا لله.. أخيرا... أخيرا.. أخيرا لبست النقاب.. و نلت الشرف كل الشرف... و تذوقت السعادة كل السعادة...
من كان يصور أني سأرتدي النقاب بين ليلة و ضحاها... من كان يتصور أنه رغم شدة هذا البلاء.. وبعد طول هذا العناء... سأرتدي النقاب... نظرت الى نفسي في المرآة.. فلم أصدق... لم أصدق أني أخيرا لبست النقاب.. فقلبي يكاد يتوقف من فرط السعادة.. والدنيا بأسرها لا تكاد تسعني و تسع فرحتي... لم أتمالك نفسي و لم أستطع الانتظار.. خرجت في أول مواجهة لي مع العالم الخارجي.. لم أفكر في شرطة أو حكومة أو اعتقال...
خرجت الى الشارع و جبت طرقات منطقتي.. و كأني كنت أجوبها لأول مرة في حياتي.. وكأني أرى منازلها و أركانها لأول مرة في عمري... مضيت في طريقي على استحياء.. وكانت نظرات الناس ترمقني.. بعضها بخوف و تردد.. والبعض باندهاش.. والبعض الآخر باعتزاز... رفعت رأسي ومضيت ولم أبالي... واصلت الطريق.. وكنت كأنما أمشي في جنة غناء... و ليس على هذه الأرض السوداء.. الكلام اللى فوق ده مش انا اللى كاتباه للأسف بس هو نفسه اللى عاوزة اقوله النهاردة فى نهاية الموضوع الاصلى .. الكاتبة هتنهيه نهاية حزينة اوى وهى ان كل المشاعر الجميلة دى .. كانت وهم كل الاحاسيس الصادقة دى ..كانت حلم صحيت منهم على صوت منبه بس النهاردة انا كتبت الموضوع ده وهنهيه نهاية سعيدة لأن ربنا اكرمنى ولبست النقاب النهاردة النهاردة بس كنت أسعد بنت على وجه الارض النهارده بس اول مرة احس يعنى ايه المرأة فى الاسلام ملكة متوجه..جوهرة مصونة
مفيش غير غواص واحد بس هو اللى هيشوفها ويفوز بيها النهاردة بس حققت حلم فضلت شهور طويلة احلم بيه حققته وانا مش مصدقة لحد اللحظة دى إنه حصل فين ايام ما قررت انى البسه ومن لحظة القرار بس وفتوحات ربنا نازلة عليا فين ايام ما كنت بدخل المسجد واشوف البنات رافعين نقابهم وبيصلوا وادعى ربنا انى اكون زيهم فى يوم واوصى كل واحدة فيهم تدعيلى بالنقاب فين يوم ما شفت صحبة بنات منتقبات ادام الجامعة كان منظرهم مهيب فعلا..حسيت يومها بوجع فى قلبى..لأن نفسى اكون زيهم ومش قادرة فين ايام ما كنت بدعى فى كل صلاة ..إن ربنا يرزقنى النقاب قبل ما اموت وانه ميقبضش روحى الا
وانا محجبة حجاب كامل..حجاب يرضيه فين ايام ما كنت كل شوية اشترى نقاب جديد ..واستنى بالليل لما الكل ينام علشا اقيسه وافضل بيه اطول وقت ممكن ..وكانت متعتى بجد كل ما احس انى مخنوقة من الدنيا اروح اعملها فين يوم ما نزلت حلقة الشيخ هانى حلمى"ماذا بعد النقاب" ولم أجرؤ إنى أشغلها..علشان قلبى ميوجعنيش أكتر النهاردة اول ما رجعت وفتحت الجهاز..دورت عليها وقلبى بيدق خلاص هسمعها بعد كل المدة دى ؟!! فين يوم ما بكيت اوى لما سمعت حلقة الشيخ ايمن صيدح فى رمضان عن الحجاب وحكى قصة بنت مكملتش18 سنة ..كانت صالحة تقية بارة بأهلها..بتساعد زمايلاها المحتاجين.. وليها فى كل عمل خير نصيب...وربنا رزقها النقاب ويوم زفافها على الزوج الصالح...لقوها ميتة ساجدة لحبيبها الأعلى يومها بكيت وبكيت ..كان اكتر يوم فى حياتى اتمنيت النقاب فيه كان نفسى اموت زيها وربنا يكرمنى بالخاتمة الحسنة دى النهاردة كل ده افتكرته ..
وبكيت برضوه..بس المرة دى من الفرحة ولحد اللحظة دى كل ما افتكر الصبح وانى خرجت اخيرا بالنقاب وبقى اسمى ..فلانة المنتقبة..والله عنيا بتدمع احساس تاانى ..ودنيا تانية معقول يارب كل الحب اللى بقى فى قلبى ليك ده كل الرضا ده .كل االاحساس بالطمانينة والسلام الداخلى ده كل ده علشان بس لبست نقاب يااااااااه ده انت كريم اوى اوى يارب النهاردة بس دخلت الجامعة وانا مرتاحة ..ومشيت فيها وانا مطمنة ان كل ذرة فيا متصانة مفيش عيون هتبص عليها..ولو بصت مش هتشوف ولا حاجة أد إيه الاسلام بيغلّى البنت علشان تكون لواحد بس واحد بس هو اللى يشوفها ويتمته بجمالها زوجها الصالح إن شاء الله كنت دايما اسال نفسى ..هو ليه لما البنت بتدخل فى علاقة حب بتخرج منها متحطمة ليه قلب البنت دايما بيتكسر والولد بيحب تانى وتالت وبيعيش حياته عادى النهاردة بس عرفت ليه..علشان ربنا خلق قلب المرأة كده ميسعش غير واحد ..ميعرفش يحب غير واحد علشان كده أمرها بالحجاب وإنها تصون نفسها للواحد ده بس والنهاردة كمان ..
عرفت يعنى ايه قول الله تعالى.."فإذا عزمت فتوكل على الله" والله يا إخواتى ويا إخوانى.. لو توكلنا على الله حق توكله ..هيرزقنا فوق ما نتخيل هيساعدنا ويعنّا على انفسنا وعلى كل حاجة واقفة فى طريقنا ليه النهاردة بس عرفت يعنى ايه "برداً وسلاماً" ناس كتير هتستغرب إيه علاقة بردا وسلاما بلبس النقاب لالالالالالالا والله علاقة كبيرة اوى زى ما النار كانت بردا وسلاما على سيدنا إبراهيم فربنا خلى النقاب برداً وسلاماً على قلبى..على عبادتى..على علاقتى بأهلى وصحابى والدنيا ..على حياتى كلها بقيت حاسة ان قلبى فيه جبل إيمان بالله..ثقه في ربنا إنه هيستجيب ليا بسرعة فى كل حاجة ادعيها ده من ركعتين بس صليتهم بالليل ودعيت بحرقة واشتكيت ليه ضعفى وهوانى على الناس وسألته انه يرزقنى النقاب ويثبتنى ويهدى اهلى ..
حصل بعدها العجب..والدى ربنا هداه واتغير موقفه تماما بعد لما مكنش طايق حاجة اسمها نقاب صحابى ردود فعلهم اسعدتنى جدااااااااا وناس مكنتش متوقعة ان دى هتكون ردود فعلهم ابدااااا بس سبحان الله..صدقت يا حبيبى يا الله .." سيكفيكهم الله وهو السميع العليم" حتى الناس فى الشارع ..حاساهم متغيرين..الدنيا فى عنيا مش هى بتاعت زمان لالالالا دى بقت دنيا حلوة ..عاوزة اعيشها اوى..بس هعيشها علشانك انت يارب علشان اترجم كل اللى فى قلبى ليك ..عبادات ومعاملات..تحبب الناس اكتر فى الدين وتحببهم اكتر فى النقاب اللى كتير شوهوا صورته اوعدك يارب هكون صورة جميلة..ونموذج مشرف..للبنت المسلمة..حفيدة عائشة وخديجة
في ناس ممكن متصدقش الكلام ده بس يشهد الله ان دى مشاعرى فى اليوم المبارك ده واللى هيحسها اوى اخواتى اللى ربنا اكرمهم بالنقاب قبلى صفحة جديدة من حياتى ابتدت النهاردة وإن شاء الله هتكون بجد."أحلى حياة فى طاعة الله" اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
قصّة حقيقيّة









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-10, 21:46   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
غربة أهل السنّة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية غربة أهل السنّة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


قصّة أخرى:
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات .
*******************
اليوم بحمد الله 20-5-2011م لبست النقاب في لحظة تاريخية من لحظات حياتي , فالدعاء لي بالثبات .
سبحان الله كنت اخطط لذلك عندما ارجع الى بلدي , و ليس و انا في بلاد الكفار , و لكن اليوم الجمعة قرات موضوع هنا اهل الحديث -ليس له علاقة في ذلك في- ,ثم قمت و صليت ركعتي الضحى فإذا بزوجي يتصل يريدني ان اذهب اليه في عمله , قمت و لبست النقاب و الحجاب من غير تفكير و خرجت من البيت بسرعة حتى لا تثنيني نفسي و الشيطان عن ذلك , و الحمد لله الذي يسر لي ذلك , و اول معارضة كانت من حماي ابو زوجي , اصفر و جهه و قال: ما هذا الذي فعلته بنفسك, قلت بابتسامة : هذا هو الحق , فقال : انا لست موافق , ثم تركني و ذهب للمسجد لصلاة الجمعة , اسال الله ان يشرح صدره .
و ما زالت ردود الافعال تتوالى , ففي البلد التي انا فيها لا يوجد احد يلبس النقاب , اسأل الله الثبات على الحق حتى نلقاه .آمين









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-11, 19:51   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
غربة أهل السنّة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية غربة أهل السنّة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرّحمان الرّحيم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصّة أخرى:

حكايتي مع النقاب بإيجاز
........................
كنت قد اخذت الباكالوريا و سجلت في سنتي الأولى في الجامعة ، كنت اريد لبس النقاب ولكن والدي ذفضا رفضا شديدا. .كنت كلما أستشير صديقاتي كن يقلن . . و لكن كيف ستتزوجين؟ كيف ستدرسين؟ كيف ستعملين؟ لاااا اكتفي بالحجاب الشرعي، وها انت جميلة ؟ من سيراك هكذا؟

لكن قلبي كان متعلقا بالنقاب كنت ابكي و ظللت اقيم الليل و أبكي ،وبعد اسبوع وافق والدي ، ولبست النقاب علما واني كنت آخذ الحافله والمترو للوصول للجامعة ولم تمضي فترة إلا و رفضت الجامعة قبول المنتقبات...
جلست في البيت ..بدون دراسة انا الفتاة المتفوقة في دراستي . . بلا زوج انا الفتاة المهذبه الجميله الحمد لله، و لكني أيقنت انه
((من يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب))
و ذات يوم ذهبت للمسجد تعرفت الى امراة عجوز جميله طلبت يدي لابنها عمره ٢٤ سنة جميل وطيب له بيت وعمل وملتزم والحمد لله... ليس هذا فقط فإن حماتي معلمة للقرآن الكريم ولها محل مرطبات مغلق يتبعه فرن كبير . . .قررت ان تعطيني هذا المشغل لأعمل فيه. .
وهكذا
ربحت نقابي +زوج+عمل حر مرتاحة فيه ،عمل اصبحت فيه المديرة من اول يوم.... أنا اخترت ما اختاره الله. . .تجارت مع الله فربحت تجارتي والحمد لله. . .وانت متى؟؟ متى تتاجرين مع الله؟؟

امازلتي تنتظرين....اشتريتي النقاب ولازلتي تقيسينه كل يوم امام المرآة، تبكين وتتحسرين كلما رأيتي منتقبه. . ماذا تنتظرين البسييه البسيه
أختكم فاطمة ........................ . هذه حكايتي ارجو ان تكون عبره لحبيباتي









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-11, 22:30   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ahmed khenifer
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك موضوع قيم










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-13, 11:55   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
غربة أهل السنّة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية غربة أهل السنّة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

.................................................. .............










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-14, 02:34   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
ضياء عز
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

يا الله سبحانك
وأنا اللى كنت فاكر ان البنات كلها تافهة فى الزمن ده
والله العظيم أشعر بالخجل الشديد و بجد انتو مش عارف أوصفكم بايه
أنا حاسس انه لو إيمانى فى كفة وإيمان واحدة منكم فى الكفة التانية أكيد كفتها هى اللى هتنزل
ان شاء الله مش هاتجوز غير منتقبة ولو لم تكن جميلة لأنها أجمل من كل البنات
ربنا يثبتنا ويثبتكم ويزيدكم من فضله
صدقت با رسول الله: "فاظفر بذات الدين"
أنا قرأت 6 قصص بس لضيق الوقت وكنت مستمتع جدا بالقراءة
كنت حاسس انى بأقرأ قصص من 1400 سنة










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-20, 16:20   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
غربة أهل السنّة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية غربة أهل السنّة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على المصطفى وعلى آله وصحبه أجمعين....وبعد
هي كلمات اخطها لأضع بين أيديكم كيف انتقبت وكيف كانت خطواتي نحو ذلك الصرح الشامخ...ورجائي أن تمر كل أخت لنستشق عبير تجربتها ورب كلمة أحيت همة ورب همة أحيت أمة...
اخواتي ها أنا ارفع وأحط أناملي على هذا البياض ليروي بكل حماس:كيــــــــــــــــف انتقبت....
لم أكن أظن يوما اني سأحب النقاب وارتديه’ذلك أني قبل عامين من اليوم-وللاسف-كنت أراه ضربا من التشدد الذي يؤدي بصاحبته الى العزلة والهامشية بين أقرانها...
الحمــــــــد لله..من الله علي بالصحبة الطيبة التي ساعدتني على الالتزام,وبين كنفها عرفت الحجاب الشرعي وتعرفت عن كثب على النقاب,فأصبحت لدي الرغبة الجامحة في ارتدائه اليـــــــــــــوم ....قبل الغد.....كنت كلما رايت منتقبة ابتسم...وربما حاولت بأي طريقة التحدث اليها....كانت مشاعري تتاجج وبركان هممي يقذف حممه في خفاء..فانا لتلك الساعة لا أجرؤ على استئذان اهلي في لبسه لصغر سني(17 سنة) ولغرابته في بلدنا وقلته.
قررت ان أتخذ خطوات نحوه فلبست عباءة الراس(الجلباب) بعد اخذ وعطاء مع أهلي الذي وافقوا بشرط ان لا اطمع فيما هو أكثر وفسر ذلك قول امي:"إاياك أن تفكري في النقاب..مستحيـــــــــــــــل"...
كان الأمر فعلا يبدو مستحيلا....فلا الأم موافقة ولا الأب يحبذ الفكرة والاخوان والأخوات يعتبرونه حماسا مذموما.....وبين هذا وذاك فقدت مؤيدي....
كنت كلما خرجت وعدت الى منزلي...احمل شكاوى من مضايقات الشباب...وبت اقول في نفسي: أنا متجلببة واتعرض للنظرات المسمومة و الكلمات الساقطة....ليس لأني فائقة الجمال..بل لأن زمننا زمن فتنة....كم هو قاسي ان تسمعي أحدهم يقول: ياحلاة الوجه الزين والخدود الوردية....لتعلمي حينها أن الله لم يامرك بشيئ ناقص....وانا الحجاب المفروض لا يدع لامثال أولئك فرصة التعرض بمثل هذه الوقاحة....كنت أفكر في كل هذا واخرج من دوامة فكري في كل مرة....أن الله أمرنا بما هو أكمل..أمرنا بستر الوجه....
...واذا الهداية مست شغاف القلب..فلا تسال متى وكيف ولماذا؟؟؟
خلوت يوما بنفسي فاجرى الله على لساني قوله: " وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ " البقرة 285.
ودون أن أشعر..استعبرت عيناي وقلت: لماذا لست مثلهم؟ لما اتردد في لبسه؟؟ لما أبحث عن ترخيص الفتاوى وأمامي أدلة استيقنتها نفسي وعززها الواقع....وما زادني حرقة الاية التي تلتها: " لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ" البقرة 286.
...فسبحاااااااااااااااااانك ربي
لا أنكر اني كنت احتج بهذه الآية وأقول ملىء الفاه: "أهلي يرفضونه والله لا يكلف نفسا الا وسعها"..لم اكن اعلم حينها أن نفس الاية قد تصبح حجة علي....وكأن الله حين فرض علي النقاب لم يفرض علي أمر يشق علي تنفيذه..انما كلفني وسعي....اذا....النقاب في وسعي....
حملت هذه الفكرة الوقادة في حشاي واسترسلت في قراءة الادلة والاحكام والردود عن الشبهات....ومع كل خطوة دعوة..فلم يكن لساني يفتر عن الدعاء بأن يسترني الله بما يراه الستر الحق وان يلبسنيه بحق لا تقليدا ومراءاة...
تعلقت بذلك السواد الذي شع نوره في داخلي..ولم اصبر حتى حملته كفاي فرحت اضعه على وجهي وفرائسي ترتجف...ووقفت أمام المرأة اتأمل نوره .....وكم تكرر وقوفي امام المرأة به...
الا ان جاء اليوم الذي وجدته أمي في خزانتي..تلقيت على اثر ذلك توبيخا: "ماذا يفعل هذا السواد في خزانتك؟؟ لا أريد رؤيته هنا مرة أخرى...وإياك ان تفكري في ارتدائه يوما ما
"كانت قذائف الرفض تلك تقتل احلامي...فلا تراني الا احمل جحافل الامل متجهة بها الى عالم النسيان.....أنساه؟؟ معقول بعد كل هذا الجهد أنساه؟؟ لاااااااااااااا......هذه المرة سيبقى نصب عيني..الى ان أضعه عليها.
لكني اكتشفت حينها.....أن الخلل بداخلي وليس في اهلي فقط... ترى لما لم ألبسه لحد الآن؟لما اتراجع عند أول محاولة؟ لما يخونني عنادي في هذا الامر بالذات؟؟ آآآآآه أهلي رفضونه ومالي حيلة.....
للأسف كنت أحيك هذه الحجج والشيطان يعززها في ناظري.
همتي؟؟ خانتني هي الأخرى واستسلمت ولم يعد في الطريق سواي..........وحلم يراوده الانهيار.
لكن.. هل يخيب من كان معه الله؟؟ وهل يضره فقدان الناس من وجد الله؟؟ كلا وربي.....
في وسط ذلك اليأس يشع اللطف الرباني ليضع بين يدي مقال قرات بالصدقة دون سبق اصرار وترصد...وما جذبني في المقال كله سطرين..احدهما آية والثاني تعليق عليها....تلك الأية التي أحييت همتي من جديد وجعلتني أضرب بحججي عرض الحائط : رفض اهلي وصعوبة التأقلم مع المجتمع وربما خفت يوما ان لا أتزوج اذا انتقبت.......
مرت عيني على تلك الآية ما يفوق المائة مرة لكن أجزم أن قلبي لم يعيها الا تلك اللحظة
قال الله تعالى:" وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَٰكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ (46) " التوبة.
كانت دقات قلبي تتسارع مع كل حرف اقرأه منها وكأنها موجهة الي..ومازاد خوفي تعليق الكاتب عليها قائلا: فمتى ما تكاسلت عن الطاعة وأخرتها..كرهها الله منك فثبطك عنها ....فضيعتها وضاع منك أجرها....
ياااااااااااااااااااااه كم خفت حينها أن يكره الله تكاسلي فيحرمني من الالتحاق بركب المنتقبات. ومن ثم احرم ركب الصالحات....
بعد ايام من ذلك اليوم...سافرت الى منطقة أخرى واثناء عودتي كدت ان اعمل حادثا.....عدت الى المنزل وحمرة الدم تكاد تختفي من ملامحي,وما إن سالتني أمي عن السبب حتى أنهمرت مدامعي وكلماتي سواءا...: لو أني مت اليوم وانا غير منتقبة فبما سأقابل ربي؟ ماذا اقول له وقد علمني عنه ما يكون حجة علي يوم القيامة...أرجوكي ائذني لي بلبسه ..فلا بركة فيه ان لم ترضي عني....شاركيني اجره يا امي...
قالت: لما تريدين مخالفة اخواتك ومجتمعك؟ هل كلهن على باطل وانتي على حق؟
قلت: لا يغرنك كثرة الهالكين ولا تستوحشي بقلة السالكين..هن قد رضين بالصف الاخر اما أنا فلاااااااا...لأن قدوتي لست فلانة او فلانة....قدوتي اسمى....هي فاطمة وخديجة وعائشة.....ياحبذا صحبة يوم القيامة...
ثم أضفت: ان كان فرضا فقد ارتديته وان كان فضلا فلست مستغنية عن فضله....أما يسرك-ان انا لبسته خالصا لوجه الله- أن ينادى علي للجزاء فاقول يا رب اجز والدي عني خير الجزاء فهما من اعاناني علي....أم تفضلين أن اقف خصما لكما واقول هما منعاني لبسه يااااااااارب....؟؟؟
وبفضل الله..رق قلب امي...لكن اردفت قائلة: أخاف عليك من مضايقات الناس....واخاف ان تقيدي حرية شبابك؟ فلن تكوني قادرة على التنزه والاستمتاع باوقاتك كقريناتك...
ابتسمت وقلت: اطمئني يا اماه....اينما كان الشرع فثما المصلحة.....لسنا هنا لنعيش في متنزهات وقتل الوقت في الاسواق والسهرات...انما العيش....عيـــــــــــــــــش الآخرة.
احسست ببرودة تسللت الى قلبها تمام كما اتسللت الى قلبي......وهنا اسفة لا يمكنني المواصلة فالكلام يعجز ان يحكي روعة الاحساس وصدق الكلمات لا توفي ذلك الموقف حقه حين تلقت أذناي احرف كلمة النعم من امي.........فعلا اعجز ان اعبر عنه بالحروف فأظلم الموقف.
الحمد لله ثم الحمد لله ثم الحمد لله.....لبست النقاب في اليوم الموالي...خرجت وانا لا أدري أعلى الثرى امشي أم الى الثريا ارتقي....عزة ليس بعدها عزة وستر لا يوازيه ستر.
ولا اجد بعد ألا أن أقول: "أخيتي صدقيني ملامحك ستلومك يوما ما ..فلا تحرميها الستر"
اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكن









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
العفاف!!, تباد, تُــوِّجت, سعادتي, كانت


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc