|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2015-06-02, 17:47 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
|
||||
2015-06-02, 20:17 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
السﻻم عليكم |
|||
2015-06-02, 22:49 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
لو إنتبهت لكلامي فقد قلت لما بحثت عن المتدينات وجدتهم يريدون العمل...اعلم ان قضية العمل تزعجكم...ولكن اختي دعينا نكون واقعيين..لماذا تحب المرأة العمل وفي نفس الوقت تحب الزواج...التي كانت حاجتها الفقر معذورة إلى حين يأتي الزوج فتلزم بيتها و تؤدي حق زوجها...دائما ما تشتكي النساء من سهر و حب الرجال للهملة اصبح الرجل هو من يشتكي من كثرة الهملة تاع مرتو....و النتيجة هروب المرأة من المسؤولية رميها على عاتق الرجل..عندي صديق يخلص ما شاء الله 15 مليون لي قلها ما تخدميش تقولوا نخدم قوليلي برك علاه حابة تخدم تجيب المال مثلا... و الله غير حب الحرية و التملص من مسؤوليتها و حب الهملة...
اما عن زوجتي كي تمرض آخذها للطبيبة التي عندها عيادة خاصة أو قابلة المهم لي خلق ما يضيع...زعمة ناس بكري ماتو كي ما داواوش عند رجالة.... |
||||
2015-06-02, 23:03 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
إدن هاد الطبيبة ماﻻزمش تتزوج بما أنك قلت لمادا تحب المرأة العمل و الزواج في نفس الوقت؟؟؟ صراحة لم أفهم |
||||
2015-06-02, 23:19 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
أخي أنا أتحدث عن نفسي، قديما كانت المرأة تمرض في بيتها و اليوم أصبحت في عيادة ، و تبقى دائما الطبيبة افضل من العاملة في الإدارة...
|
|||
2015-06-02, 23:45 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
و ما رأيك في المعلمة؟؟؟؟ و مصففة الشعر أﻻ تحب أن ترى زوجتك بلوك جديد بعدما تمل من مظهرها لفترة معينة؟؟؟ |
||||
2015-06-02, 23:22 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-06-02, 20:17 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
يا أخي نت أصلا متناقض في كلامك
صورة الزوجة المستقبلية تقول إكتسبتها من الشارع والتلفاز وتحوس تلقاها في البيت ما فهمتهاش هاذي وماشي كل عاملة تشرط عملها ممكن تكون في حاجة ليه مؤقتا ربي يجيب الخير إن شاء الله |
|||
2015-06-02, 22:54 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
المعذورة واحد ما حكى خليها لكن إذا تقدم لخطبتها من يريدها المكوث في البيت يجب ان تقبل لانتفء علة الحاجة... |
||||
2015-06-02, 20:20 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
شكرا لك اخي |
|||
2015-06-02, 20:37 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
مرات كي نشوف مواضيع كيما هذي و ردود نحس بلي راني فالحرم المكي يا جماعة فيقو بنات الفميلة راحو مع الثورة و ما تجوش تقولولي راك تعمم رنا عايشين فالدزاير و رانا نشوفو
|
|||
2015-06-02, 21:13 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
لماذا التشاؤم! مازال كاين بنات فميلية فيها كل الصفات ..........الدين والاحتشام .......و اماالدخلة والخرجة وجمايع النسا مكانش .......وهؤلاء الفتيات لسن من المريخ او في مدينة افلاطون الفاضلة......كل يوم اقابلهن .
|
|||
2015-06-02, 21:14 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
السلام عليكم اخي بلعقل عليك لاتعمم ادا قنعتنا بواش راك تعتقد فنقول للدنيا سلام عذرا على تدخلي ولكن اين تضع امك واخواتك من هذا الراي لا تعمم متى ذهب الناس لملاح وانقرضو اعرف بلي لحقت الساعة وعذرا مرة اخرى
|
|||
2015-06-04, 20:36 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
السلام عليكم .بعد قرائتي للموضوع ولبعض الردود فيارعاكم الله أين أنتم من إحسان الظن بالله جل وعلا أليس حسن الظن بالله جل وعلا من حسن العبادة وهوشعبة من شعب الإيمان، وخصلة من خصال التوحيد، ولا يكمل إيمان عبدٍ حتى يكون محسن الظن بربه، فأحسنوا الظن بربكم يقول الله جل وعلا: (وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)، فسرها سفيان رحمه الله: بحسن الظن بالله، يقول صلى الله عليه وسلم: "لاَ يَمُوتَنَّ أَحَدُكُمْ إِلاَّ وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاللَّهِ"، وفي الحديث القدسي يقول الله جل وعلا: "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي" الحديث، وفيه أيضا: "من ظن بي خيرا وجده ومن ظن بي سواء ذلك وجده".
ثم من إحسان الظن بالله جل وعلا : دعاءه، فقد أمرك الله بدعائه، ووعدك بالإجابة فقال: (وَقَالَ رَبُّكُمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) وقال جل جلاله: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِي فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)،فأنت إذا دعوت ربك وطلبت حاجتك منه جل وعلا فأحسن الظن بربك، وكن موقنا بأنه القادر على إجابة الدعاء يقول الله جل وعلا: (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ) ويقول صلى الله عليه وسلم: " ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإِجَابَةِ" وقد تتأخر الإجابة فلا تستعجل فإن ربك أرحم بك من نفسك ومن رحمة أبويك بك. ومن حسن الطن بالله أنك إذا أحاطت بك الهموم والغموم فاعلم أن هذه سبيلها الفرج والتسهيل يقول صلى الله عليه وسلم: "وَاعْلَمْ أَنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ، وَأَنَّ الْفَرَجَ مَعَ الْكَرْبِ، وَأَنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا" يقول الله تعالى: (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً* إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً). فالمؤمن يحسن الظن بربه في كل أحواله، وغير المؤمن يسيء الظن بربه لضعف إيمانه وقلة يقينه الخلل ليس نفسه في كيفية إيجاد الزوجة الصالحة لكن الخلل في الشخص نفسه وفي علاقته بربه ولا ننكر أن هناك من يُبتلى لحكمة من الله جل وعلا فأصلح ما بينك وبين الله يصلح الله لك ما بينك وبين الناس فإذا أردتِ تيسير العسير، والخروج من كل ضيق، ومعرفة الحق من الباطل، والخطأ من الصواب، فالله تكفل بذلك لمن أطاعه واتقاه، قال عز وجل: "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ" قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "من خلصت نيته في الحق ولو على نفسه كفاه الله ما بينه وبين الناس، ومن تزين بما ليس فيه شانه الله". قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله معلقاً على هذا الكلام العمري البليغ: "هذا شقيق كلام النبوة، وهو جدير بأن يَخرج من مشكاة المُحَدِّث المُلهَم، وهاتان الكلمتان من كنوز العلم، ومِن أحسن الإنفاق منهما نفعُ غيرِه، وانتَفَعَ غاية الانتفاع: فأما الكلمة الأولى: فهي منبع الخير وأصله. والثانية: أصل الشر وفصله. فإن العبد إذا خلصت نيته لله تعالى، وكان قصده وهمه وعمله لوجهه سبحانه، كان الله معه، فإنه سبحانه مع الذين اتقوا والذين هم محسنون، ورأس التقوى والإحسان خلوص النية لله في إقامة الحق، والله سبحانه لا غالب له. فمن كان معه فمن ذا الذي يغلبه أو يناله بسوء؟ فإن كان الله مع العبد فمن يخاف؟ وإن لم يكن معه فمن يرجو؟ وبمن يثق؟ ومن ينصره من بعده؟ فإذا قام العبد بالحق على غيره وعلى نفسه أولاً، وكان قيامه بالله ولله لم يقم له شيء، ولو كادته السموات والأرض والجبال لكفاه الله مؤنتها، وجعل له فرجاً ومخرجاً، وإنما يُؤتى العبد من تفريطه وتقصيره في هذه الأمور الثلاثة، أو في اثنين منها أو في واحد. فلينظر كل واحد منكم أين هو من الله جل وعلا وليبحث عن الخلل في حياته بعضهم غفر الله له يأتي بشروط تعجيزية ثم يقول لم أجد الصالحة ....الصالحة على مراد الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وليس على كيفك وشروطك |
|||
2015-06-04, 20:40 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
فلندع هاته الشروط التعجيزية وحسب الرجل أن يختارما يسعده في دنياه وأخراه وهو اختيار الزوجة الصالحة التي تحافظ على الدين قولاً وعملاً، وتتمسك بفضائله وأخلاقه، وترعى حق الزوج، وتحمي أبناءه، فهذا الذي عني الإسلام به من معاني الفضل والصلاح والعفة، أمَّا السعي إلى من تجرَّدت من هذه المعاني واغتر بحسنها وجمالها وجاهها ونسبها، فإنه يخشى منه الفتنة في ضياع نفسه وأبنائه، إذ من الصعب بمكان تحويل من أشربت في قلبها حب مظاهر الدنيا، وركنت إلى زخارفها، ومالت إلى ملذاتها، إذ الحكمة نطقت بأنَّ: "من شبَّ على شيء شاب عليه"، وأنّ "ما ثبت على خُلُقٍ وطبعٍ نبت عليه"، بل يخشى أن يجرَّ إلى خلقها ويطاوع رغباتها فيبتعد بذلك عمَّا كان يصبو إليه من معاني الحياة الإسلامية الجامعة على حب الله وطاعته، ويندم على ما اغترَّ به: "فَاظْفرْ بِذَاتِ الدِّينِ، تَرِبَتْ يَدَاكَ" |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
البيت, رحلة, شوية... |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc