|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-12-19, 16:52 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
شكراعلى مرورك يا راعي الخير ...ربي يعطيك من خيراته الكثير ..
|
||||
2014-12-21, 20:14 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
التواصل الايجابي بين الآباء والأطفال
السلام عليكم ورحمه الله الكل منا ينشد عن الاستقرار وعن الحب وعن الصراحة والمصداقية وعن التفهم وحسن التعامل وعدم المقاطعة أو التطفل أو الفوضى والفضول وإلى حسن الظن وإلى الطريقة الحسنة في التعامل والكلام والتواصل.. ومن اجل أن تستقر حياة الأسرة ومن اجل أن تنعم بهذه النعمة التي وهبنا الله إياها وهي نعمة الأسرة فلا بد من تواصل ايجابي معاً فيها فالوالدان هما المناط عليهما استقرار العائلة وهما القدوة الحسنة للأبناء لذا نحن بحاجة لإتقان مهارات الاتصال الفعالة مع جميع أفراد الأسرة 1- كيف أجعل الأطفال يتصلون بي ببساطة نحن كأمهات كيف نجعل هذا الطفل يتواصل...أن أعطيه فرصة للتواصل فقط لا أكثر ..عن طريق السماع والإنصات له وأيضا بمحاوله الأخذ والرد معه حين يتحدث أو يلعب أو في أي حركة وسلوك كان...وعدم إفحامه ومحاوله إحباطه وتقليل رغبته بالتواصل عن طريق عدم اهتمامي لما يقول أو ما يفعل أو عدم تفاعلي معه بشك عام.. إذا نحن بحاجة لتعلم عادة حسن الإصغاء وحسن الاستماع 2- كيف أكون قادرة على فهم الأطفال والتأثير فيهم . فهم الأطفال من فهم تصرفاتهم وسلوكياتهم وأخذها من منطلق البراءة والعفوية ومحاولة التعامل معهم على أنهم أطفال وان ننزل لمستواهم العقلي والزمني لنستطيع التواصل معهم بطريقة يستوعبوها وتكون سهله ميسره... إذا علينا تعلم فهم وخصائص الطفولة ومخاطبتهم على قدر عقولهم ولا أحاسبة كما أحاسب الشخص البالغ 3- كيف أحقق الاتصال الفعال مع الأطفال بالرغم من اختلاف مستوياتهم. اعتقد أن معرفة نوع الطفل وما يحب وما يكره والوصول معه لعالمه الخاص ومستواه يجعل منى اقرب له في الاتصال الفعال...كل حالة أتعامل معها بما يناسبها وليس الجميع مثل بعض...الفروق الفردية بين الأطفال تحتم علينا أن نتعامل مع كل طفل حسب ما يناسبه.. إذا نحن بحاجة لاستيعاب معنى الفروق الفردية بين الأطفال واختلاف مستوياتهم الذهنية والعاطفية والاجتماعية ومن حق كل طفل علي أن أستوعب مستواه وإن كانوا أخوة وتوائم ويقال الوصول إلى قلب الطفل هو ما يحبه ويرغبه فالطفل الذي يحب اللعب فأستطيع بلعبي معه الوصول لقلبه والطفل الذي يحب يرسم أو يلون فأستطيع الوصول لقلبه لمشاركتي له في رسمه وتلوينه وهكذا 4- كيف يمكن أن أطور من القدرة على الاتصال السليم مع الأطفال بطريقة سهلة وسلسة. بالنسبة لي كأم احتاج أن اقرأ واطلع وأراقب تصرفات طفلي واحللها واحمله على محمل الطفولة والعفوية فيما يقول ويفعل وبالنسبة للطفل أن اترك له العنان في التعبير عما يريد قوله وأشجعه على التحاور معي عن طريق الإصغاء والاهتمام بشتى الطرق سواء قولا أم فعلا في التلوين معه أو اللعب أو مشاركته في أي نشاط يرغب به.. فمتى ما طورت من قدراتي من خلال القراءة والتصفح والاستشارة فسوف استطيع أن أكون مؤهل أكثر للوصول لطفلي بطريقة أسهل وأيسر وسأعلم بان كل طفل له أسلوبه الخاص 5- كيف يمكن أن أتقن فن الاتصال السليم أو الصحي أو الراقي مع الأطفال. فهم نفسية الطفل ونوعه والإطلاع يزيد من وعي الإنسان في كيفيه الاتصال مع هؤلاء الأطفال والأمر يحتاج لصبر ومراعاة وطول بال ونفسية صافية ليس لديها الكثير من الطاقة السلبية التي تختزلها... وإذا ما ابتعدنا عن العصبية والانفعال مع الطفل ومتى ما خلقنا الجو الدافئ المفعم بالحب والحنان ومتى ما كنا واقعين في تصرفاتنا مع الطفل بدون مبالغة أو قسوة راح نكون راقيين جداً في تعاملنا مع طفلنا وخلقنا الاتصال السليم بيننا وبينه 6- كيف يمكنني أن أتغلب على المشكلات الشخصية في الاتصال مع الأطفال. حديث الأطفال ولعبهم ورسمهم ممكن يكشف لي الكثير عما يريد توصيله أو الحديث عنه أو ما يعانيه هذا الطفل وليس علي أن أكون متخصصة في ذلك لكي افهم لكن شيء من المراقبة لسلوكياته وحديثه قد توصلني لما يريد أن يشكوا منه وتجعلني أضع خطوط حمراء على ما يعاني لأحاول أن أكون جزء مهم يساعده على تخطي مشكلاته وحلها.. لابد من مراجعة أساليبي وإعادة تقييمها واختيار المناسب والابتعاد عن المذموم أو الخاطئ منها والاستعانة بالاطلاع على الطرق السليمة من خلال القراءة والاستشارة من أجل فهم أكثر لنفسية الطفل 7- كيف يمكنني أن أتخطى عقبات الاتصال مع الأطفال. فقط شيء من تفريغ النفس والفكر والإحساس بأن هذا الطفل جزء مهم من حياتي ولابد أن أعطيه وقت كافي للنقاش والمحاورة واللعب معي لأنني اصنع له الكثير بهذا الوقت القليل..ولن تكون هناك عقبات في حال أحس الطفل أنني شغوفة ومهتمة له ولما يقول... و تبديل الأسلوب الخاطئ أو محاولة تجريب أساليب أخرى والفهم لاحتياجات الطفل ودعمه نفسياً 8- كيف يمكنني أن أعرف مصدر الخلل في اتصالي مع الأطفال. حقيقة هذا سؤال صعب ...لكن عندما اعرف أنني مقصرة معه ولم أعطيه الفرصة اللازمة ليأخذ حقه فأكيد أن هناك خلل ما.. كثيراً منا من لا يلفت لمصدر الخلل وقد يكون أسلوبه هو أول الخلل ولكن من الممكن مراجعة ذلك أو بسؤال من هم حولي لعلهم يرشدوني وهم كالمرآة لي أو عرض أسلوبي على مختص وهكذا نعرف مصدر الخلل أيضا عندما أرى أن هذا الطفل قليل التعبير وقليل الإفصاح عما يريد أو يرغب فأكيد لم يلقى الفرصة أو التشجيع من قبلي... فهو بحاجة للدعم النفسي أولاً وقبل كل شيء من أجل إتاحة الفرصة الكافية له والتعزيز الايجابي وعندما أرى أن هذا الطفل يريد التعبير لغيري أن سنحت له الفرصة والإفصاح عن مكنوناته بمجرد أن شخص ما أعطاه هذه الفرصة وشعرت أن في عينه الكثير من الفرح لأن فلان أعطاه اهتمام ...قد استوقف مع نفسي واعرف أن لديه الكثير يريد أن يعبر عنه وقد لم يلقى الفرصة لدى والدته والأقربين.. وهنا تكمن المشكلة في كثير من الأمهات والآباء يذكرون لماذا ابننا يتكلم مع مربيته بالفصل ولا يتكلم معنا ولماذا هو هناك هادئ ومتزن ومعنا لا فالحقيقة هناك خلل ما داخل الأسرة وليس بالضرورة يكون الطفل طرف فيها ولكن انعكاسها عليه واضح كأن الأب والأم في شجار دائم واختلاف في طريقة التربية |
|||
2014-12-29, 18:08 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
كم أتمنى من الله ثم منكم أن تكون قلوبكم قاسية على أطفالكم كحبات السكر.
كم أتمنى من الله ثم منكم أن تكون قلوبكم قاسية على أطفالكم كحبات السكر. و لماذا نحن الآباء والأمهات لا تكون قلوبنا قاسية على أطفالنا ؟ فلتكن قلوبنا قاسية عليهم دائمًا كحبات السكر التي سرعان ما تذوب وتنصهر حين نغمسها في حرارة حب أطفالنا والاهتمام بهم . ألستم معي في ذلك ؟ كرة الثلج ليس بالحجم ولكن بالأفكار لم أقصد القساوة عليهم كما تظنون بالضرب بل أقصد أن حبة السكر نفسها قاسية وعند وضعها في الماءالساخن تذوب ونشعر بحلاوتها فالتعامل مع الأطفال يجب يكون كحبة السكر فيه ألفة مع الماء الساخن ‘ لذا يجب أن تكون بينا وبينهم ألفة ومحبة وتفاعل كما تفاعل الماء مع السكر ‘ وعلينا التفاعل مع أطفالنا كالجسد الواحد والانصهار والاندماج معهم والتعامل معم بكل لين ودفء واحترام متبادل من الأعلى إلى الأسفل وهم من الأسفل إلى الأعلى مع الترهيب والترغيب فالدين الإسلامي دين عدل ووسطي والابتعاد بهم عن رفاق السوء فهم كالنار يحـرق بعـضـهم بـعـضًا كما يحرق النار السكر ليصبح كراميل مذاقه جميل ‘ إلا في حالة نسيناه على النار فإنه يُفحم وتخرج الرائحة الكريهة التي اكتسبها من رفاق السوء أطفالنا أغصان خضراء لا أغصان صفراء فلا تجعل طفلك بدون رعاية دائمة كالشجرة التي نخرها الحفار " رفاق السوء" حيث تظهر بعض الأغصان القاسية اليابسة والتي يسهل كسرها وحرقها لتصبح رمادًا ونأكل حسرتهم بل اعتني به مثل الأغصان الخضراء اللينة "رفاق الخير" والتي يصعب كسرها وحرقها ونأكلثمرهم مرارة الشاي " الطفل" لاتعـني عدم وجود السكـر " إدراك " فيه !. لأنك بمجـرد تحريكـك للشاي " الطفل" ستظهر قدراته " وإدراكه " وحـلاوته " فالإدراك "السكـر موجـود ولكـنه يحتاج من يحـرّكه كـذلك الخـير موجـود في نفـوس غالب الناس ولكـنه يحـتاج من يحـركه وهكذا الطفل يحتاج من يحـرّكه ويهتم به وبعطيه الثقة بنفسه وسوف ينجح في الحياة بإذن الله |
|||
2015-01-01, 13:49 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
شكرا
.وأخيرا رأيت مارا كريما بهذه الصفحة المهجورة ..!!!!!!!!!!!!!!. أخي فيصل ..نورت موضوعي بطلتك . |
|||
2015-01-03, 15:44 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
حكمة السيدة نولتي في تربية الأطفال
يبدو أننا لسنا بحاجة دائما إلى دراسات علمية أو تحليلية لنعرف بالضبط ماذا يمكننا أن نقدم لأنفسنا ولأبنائنا بل تكفي بضع كلمات ودروس من الحياة لنبدأ باتخاذ الأساليب الصحيحة في التربية . تقول الدكتورة والمؤلفة - دوروثي لو نولتي - بأن الحياة تعلمنا دروسا عجز أهلنا على تعليمنا أيها، فكل طفل تجربته ونظرته الخاصة إلى الحياة ولكن الدنيا لا تعلمنا ما لا نرغب في تعلمه. نحن نختار دروسنا وحصصنا ونحن نختار الرسوب أو النجاح في هذه المواد، وبالتالي نحن نقرر ما نكسبه من شهادات خبرة من الحياة . إذا عاش الأطفال مع النقد .. فـ سيتعلّمون الإدانة . إذا عاشوا مع العداوة .. سيتعلّمون المحاربة . إذا عاشوا مع الخوف.. سيتعلّمون التردّد . إذا عاش الأطفال مع الشفقة .. سيتعلّمون الشعور بالأسى على أنفسهم. إذا عاشوا مع السخرية .. سيتعلّمون الشعور بالخجل. إذا عاشوا مع الغيرة .. سيتعلّمون الشعور بالحسد. إذا عاش الأطفال مع الخزي .. سيتعلّمون أن يبدوا مذنبين. إذا عاشوا مع التشجيع .. سيتعلّمون الثقة. إذا عاشوا مع التسامح .. سيتعلّمون الصبر. إذا عاش الأطفال مع المديح .. سيتعلّمون التقدير . إذا عاشوا مع القبول .. سيتعلّمون المحبّة . إذا عاشوا مع الموافقة .. سيتعلّمون حبّ أنفسهم . إذا عاش الأطفال مع التقدير .. سيتعلّمون امتلاك هدف في الحياة. إذا عاشوا مع المشاركة .. سيتعلّمون الكرم . إذا عاشوا مع الأمانة .. سيتعلّمون قول الحقيقة . إذا عاش الأطفال مع الإنصاف .. سيتعلّمون العدالة. إذا عاشوا مع الطيبة .. سيتعلّمون الاحترام. إذا عاشوا مع الأمان .. سيتعلّمون أن يكون عندهم إيمان بأنفسهم وفي أولئك المحيطين بهم . إذا عاشوا مع الودّ .. سيتعلّمون بأن العالم مكان لطيف. |
|||
2015-01-09, 15:23 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
الوعاء الذهبي ونظرة إلى براءة الأطفال ونصف الكوب
قصة قمة في الروعة والتفكير قبل ........ بصراحة عندما قرأت القصة شعرت بحزن شد يد يملئ قلبي وإعجاب بهذه الكلمات الذهبية لبراءة الأطفال حقـًا منهم نتعلم عاقب رجلٌ ابنته ذات الثلاثة أعوام لأنها أتلفت لفافة من ورق التغليف الذهبية. فقد كان المال شحيحاً و استشاط غضباً حين رأى الطفلة تحاول أن تزين إحدى العلب بهذه اللفافة لتكون على شكل هدية. على الرغم من ذلك , أحضرت الطفلةُ الهديةَ لأبيها بينما هو جالس يشرب قهوة الصباح, وقالت له: " هذه لك, يا أبتِ!! " أصابه الخجل من ردة فعله السابقة, ولكنه استشاط غضباً ثانية عندما فتح العلبة و اكتشف أن العلبة فارغة. ثم صرخ في وجهها مرة أخرى قائلاً : ألا تعلمين أنه حينما تهدين شخصا هدية, يفترض أن يكون بداخلها شيء ما؟" ثم ما كان منه إلا أن رمى بالعلبة في سلة المهملات و دفن وجهه بيديه في حزن. عندها نظرت البنت الصغيرة إليه و عيناها تدمعان و قالت : يا أبي إنها ليست فارغة, لقد وضعت الكثير من القُبَل بداخل العلبة. وكانت كل القبل لك يا أبي تحطم قلب الأب عند سماع ذلك. و راح يلف ذراعيه حول فتاته الصغيرة, و توسل لها أن تسامحه. فضمته إليها و غطت وجهه بالقبل. ثم أخذ العلبة بلطف من بين النفايات وراحا يصلحان ما تلف من ورق الغلاف المذهب وبدأ الأب يتظاهر بأخذ بعض القبلات من العلبة فيما ابنته تضحك و تصفق وهي في قمة الفرح. استمتع كلاهما بالكثير من اللهو ذلك اليوم. و أخذ الأب عهداً على نفسه أن يبذل المزيد من الجهد للحفاظ على علاقة جيدة بابنته, وقد فعلا ازداد الأب و ابنته قرباً من بعضهما مع مرور الأعوام. ثم خطف حادثٌ مأساوي حياة الطفلة بعد مرور عشر سنوات. وقد قيل أن ذلك الأب, وقد حفظ تلك العلبة الذهبية كل تلك السنوات, قد أخرج العلبة و وضعها على طاولة قرب سرير هو كان كلما شعر بالإحباط, كان يأخذ من تلك العلبة قبلة خيالية و يتذكر ذلك الحب غير المشروط من ابنته التي وضعت تلك القبل هنا ككل واحد منا كبشر, قد أعطي وعاءً ذهبياً قد مُلئ بحبٍ غير مشروط من أبناءنا و أصدقائنا و أهلنا. وما من شيء أثمن من ذلك يمكن أن يملكه أي إنسان . أطفالنا أكبادنا تمشي على الأرض، أنعم الله بهم علينا ليمنحونا السعادة والهناء، وعلى الرغم من الصعوبات الكثيرة التي تواجهنا مع أبنائنا منذ نعومة أظفارهم وحتى بلوغهم مرحلة الشباب إلا أنهم يمثلون لنا دائماً وأبداً سبباً قوياً من أسباب الحياة. ومن هنا يجب عدم التسرع في ردود الفعل قبل الاستفسار والسؤال عن السبب الذي أدى إلى هذا الفعل .وإظهار العطف للأطفال مهم جداً مما يؤدي إلى مزيد من التواصل والارتباط والتغلب على الكثير من مشاكل الحياة اليومية بإذن الله وللنظر إلى هذا الوعاء ككوب ماء ولنبدأ بالمتفائل و المتشائم أن المتفائل يرى نصف الكوب الممتلئ ويرى فرصة في كل صعوبة بينما لا يرى المتشائم سوى نصف الكوب الفارغ ويرى صعوبة في كل فرصة فيشكو المتشائم من الفراغ ويمدح المتفائل الامتلاء. منقول بتصرف |
|||
2015-02-24, 17:29 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
المدرسة صارت المأوى الآمن لأولادهم لسد الفراغ |
|||
2015-03-19, 15:54 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
الطفل المهذب أمنية كل أم ... |
|||
2015-04-03, 14:31 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم. |
|||
2015-04-04, 18:27 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
بارك الله فيك...شكرا |
|||
2015-05-10, 23:13 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
|
|||
2015-05-11, 22:23 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
|
|||
2015-06-20, 15:48 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
|
|||
2015-06-20, 22:20 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
بارك الله فيك اختي عطوفة ربي يجازيك |
|||
2015-06-21, 14:15 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
أهلابك أم عاكف
شكرا على المرور الطيب |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الطفل, ووالديه.. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc