السلام عليكم والله انا ارى ان ما وصلنا اليه هو ليس وليد الصدف بل انما هو تخطيط مدبر من طرف الحكومة الجزائرية وزبانيتها وهوبرنامج مسطر تطمح من خلاله الى ارضاخ الرجل الجزائري والمعروف بشهامته ورجولته كيف لا ونحن نرى هذا الكم الهائل من البطالين متى كانت المقاهي تفتح ابوابها في الصباح الباكر بعد ان كانت مكان للراحة من عناء العمل تحولت الى بيوت للاستقرار وقضاء اليوم باكمله نحن نعرف ان القوة العظمى الثانية عالمية تملك ثروة بتروليه تمكن ان تعيش كل شعوب افريقيا من خلالها في نعيم واحتياط صرف لاباس به لماذا تترك هذة الاموال لياتي شكيب وعاشوري ليسرقها والشعب يموت جوعا لماذا هذة الاموال لاتجسد في مشاريع اسكانية وفلاحية ومصانع رحم الله الزعيم الهواري بومدين مات ولكن عمله لم يمت رغم اننا كنا حديثي العهد بالاستقلال استطاع اني يبني قرى باكملها وسد اخضر ومصانع وهناك مشاريع تحمل اسمه الى يومنا هذا واقولها بصراحة سياسة المنتهجة في البلاد سياسة خبيثة حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم اموال البترول قادرة على ان توفر لكل شاب فيلا موش بيت فقط وسيارة فخمة وعمل دائم باجر يفوق 100 مليون المشكل ليس في عمل النساء بل انه في الجزائر يمكن ان تعمل كل شبابها رجالا ونساء ودولة كيما الجزائر لابدا ان تصرف منحة لكل مولود جزائري تفوق 5 ملاين اضافة الى ذالك الشاب يتقاضى اجر 10 ملاين حتى يحصل على عمل وين راهم رايحين دراهم البترول واش عندنا لا بني تحتية لا والو اسوء طرق في العالم اسوء مستشفيات اسوء الخدمات ولا حاجة تصلح والمواد الاساسية لا بدا ان تكون مجانية العامل ترفع ليه الاجر باش يقدر يساير غلاء الاسعار والي ما وفرت ليه عمل واش يدير يسرق ولا هدا موش جزائؤي واش الفرق بينا وبين دول الخليج والله سياسة ازلال الشباب وعنوسة النساء مدبرة حسبنا الله ونعم الوكيل اليست الحكومة قادرة على توفير اموال خاصة بالزواج لكل من يرغب في الستر الاموال التي تنفق على الكرة والغناء والسخافة كافية لتزويج الشباب لاعب يتقاضى مليار سنتيم في الشهر في الجزائر واخوه يموت جوعا ربي يهدينا لالوم على العاملات ولا البطالين ولكن انتن ايها النساء اكثر الضحايا فعنوستكن مدبرة وانتم تسهمون في ذالك بقدر كبير في التربية 280منصب منهم 9 ذكور والباقي اناث اليس ظلم هذا ربي وكيلكم