موسوعة المدن الأندلسية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية

قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية تعرض فيه تاريخ الأمم السابقة ( قصص الأنبياء ) و تاريخ أمتنا من عهد الرسول صلى الله عليه و سلم ... الوقوف على الحضارة الإسلامية، و كذا تراجم الدعاة، المشائخ و العلماء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

موسوعة المدن الأندلسية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-07-14, 20:19   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
*محمود*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي موسوعة المدن الأندلسية

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


في هذه الصفحه احببت ان اجمع المدن الأندلسيه و اهم الأحداث التي مرت على أرضها
لنصل وإياكم الى الإلمام الكامل ان شاء الله بكافه الأراضي الأندلسيه العظيمه
من لا يعرف تاريخه لا يفهم حاضره ولا يبنى مستقبله












 


رد مع اقتباس
قديم 2011-07-14, 20:20   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*محمود*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

^*^باجه^*^


تقع على قمة مرتفع يتوسط حقول القمح شمالي ميرتله، على الطريق المتجهة
نحو يابرة، وتشرف على وادي آنه. عاشت مدينة باجة التقلبات العديدة التي
طرأت على المنطقة في العصور الوسطى. وقد تلقّفها بنو عباد والمرابطون
والمتمرد ابن قسي والموحدون وابن هود وابن محفوظ لتنتهي في العام 1238
في يد النصارى.
لقد أتى الجغرافيون على ذكر حسنات منطقة باجة وصلاحها لزراعة الحبوب
وتربية الماشية. ليس من السهل استشفاف مظهر التحصينات الإسلامية في
باجة، فقد طرأ عليها تغيير كبير، فأسوارها والقلعة بناها النصارى، إلا
أن بعض آثار سورها الروماني والعربي وصلت إلينا فقد اعتمدها النصارى
أساسا لأسوارهم.
كانت لمدينة باكس جولياPax Julia الرومانية أبواب ثلاثة، بقي منها باب
يابرة وعقد باب أفوسAvos ، بينما يعتبر باب مورا Moura وبعض أجزاء
الجدران من صنع المسلمين. يبرز من بين صروح باجة برج التكريم الهائل
الذي بناه الملك ديونيس سنة 1307.












رد مع اقتباس
قديم 2011-07-14, 20:21   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*محمود*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

^*^شلب^*^



تقوم على مرتفع مجاور لنهر أراده Arade وسط بسيط خصب قريب من البحر


المحيط. أمّ قلعتها الحمراء عدد كبير من الشعراء والعلماء حصدت شلب منذ
دخولها في مسرح تأريخنا مدائح المؤرخين لكثرة خيراتها في الزراعة
والتجارة، واطنبوا في وصف قصبتها وأسوارها وأسواقها ورهافة العيش فيها.
اثر انتهاء الفتنة أصبحت شلب في سنة 1013 إمارة مستقلة يحكمها بنو مزين
الذين مكثوا يحكمون مقدراتها إلى أن تغلب عليها ملك اشبيلية المعتمد بن
عباد في سنة 1053-1052 وضمها إلى ملكه. بعد قرن من ذلك كانت شلب بؤرة
للتمرد ضد سلطة المرابطين إذ أعلنت تأييدها لابن قسي الذي فتح أبواب
الأندلس للموحدين.
في العام 1189 اضطرت المدينة إلى الاستسلام أمام جحافل سانتشو الأول،
ملك البرتغال،
وذلك بعد حصار دام زهاء أربعة أشهر. فكان لسقوطها وقع الصاعقة في الغرب
الإسلامي، الأمر الذي دفع أبا يوسف يعقوب إلى التوجه إليها بآلات حرب
أجبرت النصارى على إجلائها. بعد أفول نجم الموحدين باتت من أعمال مليك
لبلة ابن محفوظ إلى أن استولى عليها نهائيا ملك البرتغال ألف ونسو
الثالث.
بريق شلب
احتضنت شلب في عزّ أمجادها حشدًا من الشعراء، ففي أوساطها المثقفة نبغ
ابن عمّار، وزير المعتمد بن عبّاد الذي ولد في ضيعة قريبة من شلب. نجد
فيها في عهد المرابطين شعراء من أمثال شاعر فاس ابن حبوس والقاضي ابن
القنطري (1108-1049) ومحمد العامري الباجي (1137-1054) .
ترتسم أسوار شلب، وهي من أهم المعالم الإسلامية في البرتغال اليوم،
بارزة في المنظر المحيط. كانت مساحة مدينة شلب المسورة ثمانية هكتارات،
ونشاهد اليوم في سورها المصنوع بالطوب وأبراجها الحجرية باب المدينة












رد مع اقتباس
قديم 2011-08-12, 17:29   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
*محمود*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

^*^باجه^*^



تقع على قمة مرتفع يتوسط حقول القمح شمالي ميرتله، على الطريق المتجهة
نحو يابرة، وتشرف على وادي آنه. عاشت مدينة باجة التقلبات العديدة التي
طرأت على المنطقة في العصور الوسطى. وقد تلقّفها بنو عباد والمرابطون
والمتمرد ابن قسي والموحدون وابن هود وابن محفوظ لتنتهي في العام 1238
في يد النصارى.
لقد أتى الجغرافيون على ذكر حسنات منطقة باجة وصلاحها لزراعة الحبوب
وتربية الماشية. ليس من السهل استشفاف مظهر التحصينات الإسلامية في
باجة، فقد طرأ عليها تغيير كبير، فأسوارها والقلعة بناها النصارى، إلا
أن بعض آثار سورها الروماني والعربي وصلت إلينا فقد اعتمدها النصارى
أساسا لأسوارهم.
كانت لمدينة باكس جولياPax Julia الرومانية أبواب ثلاثة، بقي منها باب
يابرة وعقد باب أفوسAvos ، بينما يعتبر باب مورا Moura وبعض أجزاء
الجدران من صنع المسلمين. يبرز من بين صروح باجة برج التكريم الهائل
الذي بناه الملك ديونيس سنة 1307.









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-12, 17:30   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
*محمود*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

^*^ طليطلة ^*^



وهي قرية صغيرة تقع جنوب مدريد بثمانين كيلو متراً، وتمتاز طليطلة
بكاتدرائيتها العجيبة، الكاتدرائية كنيسة كبيرة، فيها آلاف التماثيل
المرمرية المنحوتة، كما تمتاز بتاج ملكة بريطانيا الذي أهدته
للكاتدرائية، وهو متربع في إحدى زواياها، وفي الزاوية المقابلة تجد
مجموع الذهب الذي جلبه كريستوف كولومبوس من أمريكا يوم اكتشفها.


وأزهى من كل هذا تلك القاعة البللورية التي علقت في خزائنها الشفافة
ملابس الملوك العرب المسلمين الذين حكموا الأندلس.


فهذه ثياب عبد الرحمن الناصر، وهذه ثياب المنصور بن أبي عامر، وهذه
ثياب الحَكَم بن هشام، وهذه ثياب أبي عبدالله الصغير آخر ملوك الأندلس،
مطرزة جميعها بالذهب، وبعبارة (لا غالب إلا الله) على أردانها
وحواشيها. وحين تتأمل هذه الملابس، وتقرأ تلك الأسماء اللامعة لا تملك
إلا أن تذرف دمعة، وهيهات أن تحبسها.




جزء من تاريخها
طليطلية مدينة قديمة للغاية، ويغلب أنها بنيت زمن الإغريق. ازدهرت طليطلة فى عهد الرومان، فحصنوها بالأسوار، وأقاموا فيها المسرح والجسر العظيم. وعندما جاء الفتح الإسلامى لها على يد طارق بن زياد عام (712م) بعد واقعة وادى لكة على القوط، وظلت طليطلة بعد الفتح تتمتع بتفوقها السياسى على سائر مدن الأندلس. وفى عهد محمد بن عبدالرحمن الأوسط عام (233هـ) خرجت عليه طليطلة فبرز إليها بنفسه وهزمهم، وانتظمت فى عهد خلافة عبد الرحمن الناصر، وازدهر فيها فن العمارة. استقل بنو ذي النون بطليطة بعد سقوط الخلافة بقرطبة "وهم أسرة من البربر"، وتولى عبد الملك بن متيوه أمر طليطلة، وأساء إلى أهليها فاتفقوا عليه، استقل ابنه إسماعيل بها، وترك شئونها إلى شيخها أبى بكر الحديدى، وتوفى إسماعيل، وخلفه ابنه يحيى بن إسماعيل الذى توفى، وتولى حفيده القادر بالله يحيى الذى ثار عليه أهل طليطلة لقتل ابن الحديدى فاستعان بألفونسو السادس ملك قشتالة الذى دخلها عام (1085م). وبذلك تكون قد سقطت طليطلة فى أيدى النصارى.
حكم بنو يعيش طليطلة بين عامي 1009 - 1028 حيث كان قاضي المدينة أبو بكر يعيش بن محمد بن يعيش.














رد مع اقتباس
قديم 2011-08-12, 17:31   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
*محمود*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

^*^ شريش ^*^




كانت تتبع كورة شذونة. كان ذكرها قليلا حتى وقعت تحت سلطة بربر بني
خزرون مع انحلال الخلافة الأموية. استولى عليها بنو عباد الاشبيليين
سنة 1069 لتنتهي فيما بعد في أيدي المرابطين. وفي القرن الثاني عشر
حصّنها الموحدون بأسوار منيعة.
سقطت نهائيا في يد الفونسو العاشر سنة1264، ومنذ ذلك التاريخ وعلى
امتداد حوالي قرنين لعبت دورا بارزا لوقوعها على حدود قشتالة مع مملكة
بني نصر.
تحددت ملامح شريش في عهد الموحدين الذين بنوا لها سورا من الطوب ما
زالت بعض أجزائه بادية. كما نتلمس اليوم في زاوية المدينة الجنوبي
قصبتها القديمة التي تعرضت لتغييرات بالغة. إلى جانب أحد أبواب القصبة
نلتقي بقايا حمام من العهد الإسلامي بأجنحته الثلاث، وريث الحمام
الروماني.
مسجد قصر شريش بات كنيسة سانتا ماريا لا مايور ويحافظ على بساطة واناقة
مصلاه، وهو عبارة عن قاعة مربعة الشكل تعلوها قبة، وكذلك صحن الجامع مع
بحرة الميضاءة والمئذنة.
وكانت هناك مساجد أخرى أقيمت مكانها كنائس سان ماتيو وسان لوقاس وسان
خوان وسان ماركوس وسان ديونيسيو، بينما شغل موقع المسجد الجامع مبنى لا
كوليخياتا Colegiata . كما تنتشر في ضواحي المدينة أبراج للمراقبة تشكل
شبكة محكمة تهيمن على الأماكن الاستراتيجية.










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-12, 17:34   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
*محمود*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

^*^ لبلة ^*^


تقوم لبلة على مرتفع يشرف على النهر الأحمرrio Tinto ، ويذكّر مظهرها
العام بمدن المغرب المسورة ، كانت لبلة، "الحمراء " للون أسوارها عاصمة
لكورة أندلسية مهمة فيما بين القرنين السابع والثالث عشر، وكانت تشمل
مساحة شاسعة انقسمت إلى أعمال تابعة لها.
فتحها المسلمون في سنة712 وكانت في الماضي محلة رومانية وقوطية على
جانب من الأهمية وكان اسمها ايليبولا Ilipula أو ايليبلا Elepla، وقد
تمرد أهلها بعد الفتح فعاود المسلمون الاستيلاء عليها. وقد كانت لبلة
مسرحا لتمردات متكررة ضد السلطة المركزية في قرطبة وضد ملوك الطوائف
فيما بعد. وعندما ضمّت إلى الدولة المرابطية عادت لبلة لتصبح بؤرة
للتمرد تحت قيادة ابن قسي الذي جذبت تعاليمه الصوفية الهرطقية كثيرا من
المريدين وانتهت إلى القطيعة مع الدولة. لكن المدينة خضعت نهائيا
للموحدين في سنة1155 ، فعندما حاولت التمرد والانفصال عنهم هاجموها
وقتلوا كثيرا من أهلها. ما أن انهارت دولة الموحدين حتى أعلنت لبلة
نفسها إمارة مستقلة. ومن العام 1234 إلى 1262 أصبحت عاصمة مملكة ضمت
الكورة برمتها تحت قيادة شعيب بن محمد بن محفوظ. لكن سرعان ما أعلنت
لبلة الولاء والتبعية لعرش قشتالة في سنة 1253 وكسبت رعاية القشتاليين
لدورها كحاجز يحول دون التوسع البرتغالي، كما أن مملكة قشتالة كانت
تجني منها كثيرا من الاتاوات. إلا أن الفونسو العاشر قرر القضاء على
مملكة ابن محفوظ فحاصر المدينة طويلا ودخلها في سنة 1262. حصل ابن
محفوظ على امتيازات في اشبيلية وللمرة الأولى، في حالات الاستيلاء على
المدن بالقوة، سمح لأهل لبلة بالبقاء فيها.
مجتمع غير متجانس
ضمت لبلة في عهد الأندلس خليطا من السكان غير المتجانسين، فنظرا لخصوبة
أراضيها لا ريب في أن كثيرا من أبناء القبائل العربية أقامت فيها ، فمن
تلك الأصول انحدرت شخصيات بارزة كالجغرافي والمؤرخ البكري. وكانت مسقط
رأس أسلاف ابن حزم، صاحب "طوق الحمامة" ، المؤلَّف الذي طبّق صيته
الآفاق. وقد عاد ابن حزم، بعد حياة حافلة سياسياً وفكريًا، ليقضي أيامه
الأخيرة في لبلة ومات فيها سنة 1063.
الأسوار
قامت مدينة لبلة الإسلامية فوق الموقع الروماني والقوطي القديم، وهذا
الموقع الوسيط ما بين البحر والسهول الخصيبة جعل منها مركزا تجاريا
وزراعيا مهما. يبدو جليا استخدام العرب لمواد البناء المتوافرة في
المكان وهو ما أضفى على المدينة صبغة الاستمرارية. والأسوار هي الأثر
الأهم الذي تركه العهد الإسلامي دون أدنى ريب. لقد استفاد المسلمون من
تلك القائمة فعدّلوا فيها وقاموا بتوسيع تحصيناتها.
أكثر النقاط منعة في نسيج الأسوار تلك الواقعة في الزاوية الشمالية حيث
كانت القصبة، التي ربما تعود إلى القرن العاشر، والتي شغل مكانها في
القرن الخامس عشر قصر آل غوثمان Guzmanes، أصحاب كونتية لبلة والذي
يحتضن في داخلها أحد الأبراج الإسلامية وقد غلّف ببرج مسيحي.
للمدينة أبواب خمسة كلها ذات عقود عربية ومدخل منعطف محمية بأبراج
مربعة. ولم يتبق من آثار المدينة الإسلامية سوى أجزاء نجدها في كنيسة
سانتا ماريا دي لا غرانادا Santa Maria de la Granada وتعود للمسجد
الجامع الذي يعتقد انه بني في عصر الخلافة الأموية فوق معبد قوطي وتمت
فيه تغييرات اقدم عليها أمراء الطوائف والموحدون من بعدهم.









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-14, 03:40   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الكوثري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الكوثري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع محمود سي محمود بارك الله فيك.

ما أحلاه حديثا وما أشد تثويره للشجون










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-15, 23:16   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
*محمود*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوثري مشاهدة المشاركة
موضوع محمود سي محمود بارك الله فيك.

ما أحلاه حديثا وما أشد تثويره للشجون
بارك الله فيك أخي الكريم الكوثري
شكرا جزيلا على مرورك العطر









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-16, 09:26   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الفارس الجدَّاوي
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم:
شكرا جزيلا، كنت أتمنى لو جمعتها في ملف واحد قابل للتحميل مع ذكر مصدر المعلومات.










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-02, 01:25   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عمل في منتهى الدقة و الجمال...بارك الله فيك و زادك من فضله.










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-11, 19:20   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
tako02012
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية tako02012
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراااااااااا









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
موسوعة, المدن, الأندلسية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc