|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
التعدد في ميزان الشرعي .لاميزان غيرتكن..
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2012-07-13, 05:56 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
تنبيه للأخت: "fatimazahra= فاطمة الزهراء" فيما يخص الهدايا والتُّحف التي تتكرم بها بين الحين والآخر أنَّها تحمل شعاراً لأهل الرَّفْضِ والتَّشَيُّعِ أحفاد المجوس- قبَّحهم الله وأخزاهم - لذا يجب على الأخت أن تحذف هذه الصورة من كل مشاركاتها
ولها الأجر في ذلك - إن شاء ربي -
|
||||
2012-07-14, 18:02 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
[QUOTE=fatimazahra2011;10773693] شكرا اختي فاطمة لكن نعرف انها سهوى منك لاغير ارجو منك ان تنزعي هذه وتمعني جيدا الاخ عنده حق |
|||
2012-07-13, 08:18 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
والعدل ايضا في ميزان الشرع وليس في ميزان اهواء الرجال فلماذا لا تهاجمون ظاهرة اللاعدل بين الزوجات فلو راينا عدلا لقلت غيرتنا وبالتالي رفضنا |
|||
2012-07-14, 18:08 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
قوله سبحانه: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم} (النساء:129 3) إن (العدل) الممكن والمستطاع بين الزوجات، والذي يُفهم من الآية الأولى، إنما هو العدل الذي يَدخل في قدرة المكلف، وهو هنا توفية الحقوق الشرعية، وتأديتها على الوجه المطلوب، من طعام وكساء ومسكن، وكل ما يليق بكرامة المرأة كمخلوق. فهذا -ولا شك- مما سُلِّط الإنسان عليه، ومُكِّن من القيام به، وجاء الخطاب الشرعي به، تكليفًا وإلزامًا والتزامًا؛ فإن قام به المكلف أُجِر ونال رضى الله وثوابه، وإن قصَّر فيه وفرَّط استحق غضب الله وعقابه. أما (العدل) المنفي في الآية الثانية، فإنما هو العدل القلبي، إذ الأمور القلبية خارجة عن إرادة الإنسان وطاقته، فلا يتأتَّى العدل فيها، إذ لا سلطان للإنسان عليها. فالمشاعر الداخلية، من حب وكره، والأحاسيس العاطفية، من ميل ونفور، أمور لا قدرة للإنسان عليها، وهي خارجة عن نطاق التكليف الموجَّه إليه، فلا تكليف فيها؛ إذ من المقرر أصولاً أن التكاليف الشرعية لا تكون إلا بما كان مستطاعًا للمكلف فعله؛ أما ما لم يكن كذلك، فليس من التكليف في شيء. وعلى ضوء هذا المعنى ينبغي أن تُفْهَمَ الآية الثانية، وهي الآية التي نفت إمكانية العدل بين الزوجات. وهذا الذي قلناه وقررناه هو رأي سَلَفِ هذه الأمة وخَلَفِها، وهو الرأي الذي لا تذكر كتب التفسير غيره، ولا تعوِّل على قول سواه. وبيان ذلك إليك: قال أهل التفسير في قوله تعالى: { فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة} قالوا: هذا في العشرة والقَسْم بين الزوجات الأربع والثلاث والاثنتين، فإن لم يمكن العدل بينهن فليُقتصر على واحدة؛ وتُمنع الزيادة على ذلك لأنها تؤدي إلى ترك العدل في القَسْم، وتدفع إلى سوء العشرة، وكلا الأمرين مذموم شرعًا، ومنهي عنه. وعند تفسير قوله تعالى: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل} قالوا: أخبر تعالى بنفي الاستطاعة في العدل بين النساء، وذلك في ميل الطبع بالمحبة والحظ من القلب، فوصف الله تعالى حالة البشر وأنهم - بحكم الخِلْقة - لا يملكون ميل قلوبهم إلى بعض دون بعض. واستدلوا لهذا التوجيه في الآية، بسبب نزولها، وهو ما روته عائشة رضي الله عنها، قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه فيعدل، ثم يقول: اللهم إن هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك، ولا أملك) يعني القلب، رواه أبو داود وأحمد وإسناد الحديث صحيح، كما قال ابن كثير. |
||||
2012-07-14, 19:34 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
بارك الله فيييييييييييييييييييييييييييييك وفقك الله درك نديه لزوجتي تقراه ربي يهنيك |
|||
2012-07-15, 02:34 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
وفيكم بارك الله
|
|||
2012-07-23, 20:54 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته زادك الله تجردا له جل وعلا. فوالله ما تخوض في مثل هذا إلا مؤمنة خالصة الإيمان بقوله تعالى:"فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65)النساء والله إن النصر لآت ما دامت أمثالك تربين رجال الغد على التجرد لله وترك الهوى دمت ذخرا وفخرا...وشكرا شكرا |
||||
2013-08-03, 13:28 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
جزاك الله خيرا اخية |
|||
2013-08-03, 13:34 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
قال ابن قدامة رحمه الله : ( وليس للرجل أن يجمع بين امرأتيه في مسكنٍ واحدٍ بغير رضاهما صغيراً كان أو كبيراً، لأن عليهما ضرراً لِما بينهما من العداوة والغيرة، واجتماعهما يُثير المخاصمة وتسمع كل واحدة حسّه إذا أتى الأخرى أو ترى ذلك، فإن رضيتا بذلك جاز لأن الحق لهما، فلهما المسامحة بتركه ) . اهـ ، وقال بعد ذلك : (والأولى أن يكون لكل واحدة منهن مسكن يأتيها فيه لأن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم كان يقسم هكذا، ولأنه أصون لهن وأستر، وحتى لا يخرجن من بيوتهن ) .وقد اشتهر بين الصحابة حبّ النبي صلّى الله عليه وسلّم لعائشة أكثر من غيرها ... وقال عمر بن الخطاب لابنته حفصة : ( ولا يغرّنك أن جارتك أوضأ منك وأحب إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم ) . |
|||
2013-08-07, 13:13 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
[quote=قطوف الجنة;1053845393]قال ابن قدامة رحمه الله : ( وليس للرجل أن يجمع بين امرأتيه في مسكنٍ واحدٍ بغير رضاهما صغيراً كان أو كبيراً، لأن عليهما ضرراً لِما بينهما من العداوة والغيرة، واجتماعهما يُثير المخاصمة وتسمع كل واحدة حسّه إذا أتى الأخرى أو ترى ذلك، فإن رضيتا بذلك جاز لأن الحق لهما، فلهما المسامحة بتركه ) . اهـ ، وقال بعد ذلك : (والأولى أن يكون لكل واحدة منهن مسكن يأتيها فيه لأن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم كان يقسم هكذا، ولأنه أصون لهن وأستر، وحتى لا يخرجن من بيوتهن ) .وقد اشتهر بين الصحابة حبّ النبي صلّى الله عليه وسلّم لعائشة أكثر من غيرها ... وقال عمر بن الخطاب لابنته حفصة : ( ولا يغرّنك أن جارتك أوضأ منك وأحب إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم ) . |
|||
2013-08-03, 13:53 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2013-08-03, 13:58 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
جزاك الله كل الخير |
|||
2013-08-06, 15:45 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
صار كذلك لقلة تحكيم الشرع من الطرفين معا ، فالنساء غالبهن يتحاكمن لعواطفهن وتدفعهن الغيرة لرفض هذا ألأمر كلية ، وبعض الرجال أفسدوا صورة التعدد بعدم عدلهن بين الزوجات.
ويبقى الأمر مرده لمدى رضا المرأة بحكم ربها في المسألة وانقيادها له وكذالك الأمر بالنسبة للرجال، فمتى كان الشرع حكما كان التعدد أكثر قبولا من الطرفين . ولا ننسى تأثر النساء بالغرب حتى بعض من تنتسب للسلفية تجدها رافضة للأمر من أساسه بدافع تأثير الأهل واتباع الأعراف . |
||||
2013-08-03, 14:19 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
جزاك الله كل الخير |
|||
2013-08-06, 15:46 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
بارك الله فيك يا اخية جمانة حبذا لو ايضا وضعت موضوع حول الجلباب لان ايضا هناك نساء لا يعترفن بالشرعية الجلباب |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
.لاميزان, ميزان, التعدد, الشرعى, غيرتكن.. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc