جزاك الله خيرا على الطرح
لكن
اقتباس:
{والذين أمنوا وعملوا الصالحات فلهم عيشة طيبة}
|
هذه ليست آية ولعلك تقصد قوله تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً )
اقتباس:
لن يتجرأ أحد على التفوه بكلمة واحدة لأنه يهاب الحجاب !!!
|
هذا إن كان الحجاب شرعيا كاملا، وإلا فالمتحجبات الحجاب الزائف يتعاكسون أكثر من غيرهن
اقتباس:
لماذا نصدق كلام البشر إذا أخبرونا بأننا إن فعلنا كذا فسيكون كذا ولا نثق في الله إذا قال لنا إن نصرتم ديني أنصركم ؟؟؟
|
بل وقد وعدنا الله بتيسير الزواج إن ابتعدنا عن الحرام واستعففنا، قال الله تعالى: (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ )
قال ابن ناصر السعدي مفسرا: { حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ } وعد للمستعفف أن الله سيغنيه وييسر له أمره، وأمر له بانتظار الفرج، لئلا يشق عليه ما هو فيه.
وقال الإمام القرطبي: فأمر الله تعالى بهذه الآية كل من تعذر عليه النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف . ثم لما كان أغلب الموانع على النكاح عدم المال، وعد بالإغناء من فضله ؛ فيرزقه ما يتزوج به ، أو يجد امرأة ترضى باليسير من الصداق ، أو تزول عنه شهوة النساء . وروى النسائي ، عن أبي هريرة ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ثلاثة كلهم حق على الله - عز وجل - عونهم المجاهد في سبيل الله ، والناكح الذي يريد العفاف ، والمكاتب الذي يريد الأداء .