|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تذكير اللاهي بأدلة تحريم الغناء من القرآن و السنة و كبار علماء الأمة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-02-09, 21:48 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
|
||||
2014-02-09, 22:05 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2014-02-09, 22:27 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيرا ووفقنا جميعا وهدانا و هدى أمة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم الى أحسن الاخلاق والاعمال |
|||
2014-02-10, 00:14 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
جزاك الله خيرا أخي الفاضل أسأل الله لك السعادة في الدارين |
|||
2014-02-10, 04:12 | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيرا و رزقكم الله جنة الفردوس من غير حساب ولا عذاب |
||||
2014-02-10, 11:09 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
بارك الله فيك أخي فتحون وجزاك الله خيرااااااااااااااااااااااا |
|||
2014-02-10, 12:47 | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا الأخ عبد الله أسأل الله لك السعادة في الدارين رزقك الله التقوى وحسن الخاتمة وجعلك من أهل الجنة |
||||
2014-02-10, 20:11 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
كيف تجزم بأن الآيات صريحة في الغناء !!!!! فإن كان يقصد الغناء فقد قال ليضل عن سبيل الله : يعني شرط التضليل عن سبيل الله . زد على هذا شرط آخر و هو : بغير علم ------- و يتخذها هزوا ------------ يعني آيات الله وقال الضحاك في قوله تعالى : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ) يعني : الشرك . وبه قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ; واختار ابن جرير أنه كل كلام يصد عن آيات الله واتباع سبيله . و لك في الآيات التي تتكلم عن الشعر عبرة و دليل على أن الشعر ليس مذموما بالكلية بل كل شيء يجعل الإنسان يصد عن سبيل الله و عن فعل الخير و الصالحات فهو حرام و منها التجارة و الملك ... عن عائشة قالت : دخل علي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث فاضطجع على الفراش وحول وجهه ، ودخل أبو بكر فانتهرني ، وقال : مزمارة الشيطان عند النبي ( صلى الله عليه وآله ) ! فأقبل عليه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقال : دعهما ، فلما غفل ، غمزتهما فخرجتا . - عن عائشة أنها قالت : دخل علي أبو بكر وعندي جاريتان من جواري الأنصار تغنيان بما تقاولت الأنصار يوم بعاث . قالت : وليستا بمغنيتين . فقال أبو بكر : أمزامير الشيطان في بيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ؟ وذلك في يوم عيد .فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا أبا بكر إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا |
|||
2014-02-10, 20:16 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
كيف تجزم بأن الآيات صريحة في الغناء !!!!! فإن كان يقصد الغناء فقد قال ليضل عن سبيل الله : يعني شرط التضليل عن سبيل الله . زد على هذا شرط آخر و هو : بغير علم ------- و يتخذها هزوا ------------ يعني آيات الله وقال الضحاك في قوله تعالى : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ) يعني : الشرك . وبه قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ; واختار ابن جرير أنه كل كلام يصد عن آيات الله واتباع سبيله . و لك في الآيات التي تتكلم عن الشعر عبرة و دليل على أن الشعر ليس مذموما بالكلية بل كل شيء يجعل الإنسان يصد عن سبيل الله و عن فعل الخير و الصالحات فهو حرام و منها التجارة و الملك ... عن عائشة قالت : دخل علي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث فاضطجع على الفراش وحول وجهه ، ودخل أبو بكر فانتهرني ، وقال : مزمارة الشيطان عند النبي ( صلى الله عليه وآله ) ! فأقبل عليه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقال : دعهما ، فلما غفل ، غمزتهما فخرجتا . - عن عائشة أنها قالت : دخل علي أبو بكر وعندي جاريتان من جواري الأنصار تغنيان بما تقاولت الأنصار يوم بعاث . قالت : وليستا بمغنيتين . فقال أبو بكر : أمزامير الشيطان في بيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ؟ وذلك في يوم عيد .فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا أبا بكر إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا |
|||
2014-02-10, 20:47 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
قوله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا ۚ أُولَـٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ } [سورة لقمان:6]. قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهما: هو الغناء وقال مجاهد رحمه الله: اللهو: الطبل (تفسير الطبري) وقال الحسن البصري رحمه الله: "نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير" (تفسير ابن كثير). قال ابن القيم رحمه الله: "ويكفي تفسير الصحابة والتابعين للهو الحديث بأنه الغناء فقد صح ذلك عن ابن عباس وابن مسعود قال أبو الصهباء: سألت ابن مسعود عن قوله تعالى: { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ}، فقال: والله الذي لا إله غيره هو الغناء -يرددها ثلاث مرات- وصح عن ابن عمر رضي الله عنهما أيضا أنه الغناء.." (إغاثة اللهفان لابن القيم). وكذلك قال جابر وعكرمة وسعيد بن جبير ومكحول وميمون بن مهران وعمرو بن شعيب وعلي بن بديمة و غيرهم في تفسير هذه الآية الكريمة. قال الواحدي رحمه الله: وهذه الآية على هذا التفسير تدل على تحريم الغناء (إغاثة اللهفان). أما الدليل من السنة النبوية الشريفة: وروى الترمذي في سننه عن جابر رضي الله عنه قال: « خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع عبد الرحمن بن عوف إلى النخيل، فإذا ابنه إبراهيم يجود بنفسه، فوضعه في حجره ففاضت عيناه، فقال عبد الرحمن: أتبكي وأنت تنهى عن البكاء؟ قال: إني لم أنه عن البكاء، وإنما نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين: صوت عند نغمة لهو ولعب ومزامير شيطان، وصوت عند مصيبة: خمش وجوه وشق جيوب ورنة » (قال الترمذي: هذا الحديث حسن، وحسنه الألباني صحيح الجامع 5194). أقوال أئمة أهل العلم: الإمام مالك فإنه نهى عن الغناء و عن استماعه، وقال رحمه الله عندما سئل عن الغناء و الضرب على المعازف: "هل من عاقل يقول بأن الغناء حق؟ إنما يفعله عندنا الفساق" (تفسير القرطبي). والفاسق في حكم الإسلام لا تقبل له شهادة ولا يصلي عليه الأخيار إن مات، بل يصلي عليه غوغاء الناس وعامتهم. وقال الإمام عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: الغناء مبدؤه من الشيطان وعاقبته سخط الرحمن (غذاء الألباب) قال القاسم بن محمد رحمه الله: الغناء باطل، والباطل في النار. قال النحاس رحمه الله: هو ممنوع بالكتاب والسنة وقال الطبري: وقد أجمع علماء الأمصار على كراهة الغناء، والمنع منه. وروي عن الإمام أبي حنيفة أنه قال: الغناء من أكبر الذنوب التي يجب تركها فورا. فاتقي الله يا من تدعي أنك تحب الله ورسوله فالمحب لمن يحب مطيع ولا حول ولا قوة الا بالله يقول الله تعالى : |
|||
2014-02-10, 20:56 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
وقفات مع من حلل الغناء الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه, ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا, من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له. والصلاة والسلام على القائل: « إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام.. » الحديث. وبعد: الوقفة الأولى: جمهور الأمة منذ عهد الصحابة إلى يومنا هذا على تحريم الغناء في الجملة على تفاوت بينهم في تحديده, والحد الفاصل بين الحرام منه والمكروه والمباح. كالأناشيد والحداء والقصائد المفيدة والمباحة, وكذلك اختلفوا فيما يرخص فيه بالمناسبات كالأعياد والأعراس والحرب ونحوها من الإنشاد وآلاته كالدفوف والطبول ونحوها، ووجود الخلاف لا يبرر إباحة الغناء بل المرجع هو الدليل, وإذا اشتبه الدليل فالمرجع هو قواعد الشرع, وأئمة الدين من الراسخين في العلم, فهل الذي أثار الفتنة لا يعرف نفسه أنه طالب علم فضلاً عن أن يكون عالم؟ الوقفة الثانية: إذا عملنا مقارنة بين من أباحوا الغناء وبين من حرموه أو كرهوه, وجدنا أن الذين حرموه أو كرهوه هم الأكثر في العلماء الصالحين وأئمة الدين, بل وقولهم الأصح من حيث الأدلة والدلالة والهدي والإتباع للسنة، فصار تحريم الغناء هو هدي السلف الصالح ومنهجهم وهو سبيل المؤمنين الذين توعد الله من خالفهم { وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا} [النساء:115]. الوقفة الثالثة: الذين رخصوا ببعض صور الغناء المحرم فهم وإن كان منهم من العلماء (وهذا نادر والنادر لا حكم له) فيحمل ذلك على أنه زلة عالم حذر منها الإسلام. ثم إن ذلك انحياز إلى أهل النفاق والفسق والمجون والمعروفين برقة الدين. كبعض الأدباء والشعراء أو أعداء التوحيد والأنبياء من الفلاسفة والمشركين والكفار الذين يتعبدون بالغناء ومن سلك سبيلهم من الرافضة والصوفية وأهل البدع والأهواء. الوقفة الرابعة: عندما نتأمل مقدمات هذا المبيح للغناء المحرم وأدلته واستدلالاته نجد أنه سلك منهج أهل الأهواء والبدع في انتقاء الأدلة وطريقة الاستدلال بها والمقدمات التي استخدمها لاستهواء القارئ, ولذلك نجد أننا عندما نستخدم منهج السلف الصالح في التزام المنهج الشرعي في تعيين الدليل ومنهج الاستدلال, فسينقلب على هذا المخالف دليله واستدلاله. الوقفة الخامسة: من علامات الخذلان -نسأل الله السلامة- لمبيح الغناء المحرم وصفه للسلف الصالح وعلماء الأمة أئمة الهدى قديماً وحديثاً, ولمخالفيه من طلاب العلم, بالصفات التي هو وأمثاله أولى بها مثل: التفرعن, والحيدة, والتركيز على شخصية حامل الدليل, الإصابة بجرثومة التحريم, اتهام الأمة كلها بالهوى وأنهم صحف سطرت, إنا وجدنا آباءنا على أمة, حاملة شعار أبي لهب! فإذا كانت هذه الأوصاف واقعة فمن الأولى بها؟! خيار الأمة أم من دونهم؟! والله حسبنا ونعم الوكيل. وأخيراً فإن تحليل الغناء والمعازف من فتن آخر الزمان كما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم: «ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة ». (رواه البخاري تعليقا برقم 5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91). هذا ونسأل الله أن يهدي الجميع إلى سبيل الرشاد. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبة. فاتقي الله يا من تدعي أنك تحب الله ورسوله فالمحب لمن يحب مطيع ولا حول ولا قوة الا بالله يقول الله تعالى : |
|||
2014-02-11, 14:19 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
كيف تجزم بأن الآيات صريحة في الغناء إطلاقا !!!!! فإن كان يقصد الغناء فقد قال ليضل عن سبيل الله : يعني شرط التضليل عن سبيل الله . زد على هذا شرط آخر و هو : بغير علم ------- و يتخذها هزوا ------------ يعني آيات الله وقال الضحاك في قوله تعالى : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ) يعني : الشرك . وبه قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ; واختار ابن جرير أنه كل كلام يصد عن آيات الله واتباع سبيله . و لك في الآيات التي تتكلم عن الشعر عبرة و دليل على أن الشعر ليس مذموما بالكلية بل كل شيء يجعل الإنسان يصد عن سبيل الله و عن فعل الخير و الصالحات فهو حرام و منها التجارة و الملك ... عن عائشة قالت : دخل علي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث فاضطجع على الفراش وحول وجهه ، ودخل أبو بكر فانتهرني ، وقال : مزمارة الشيطان عند النبي ( صلى الله عليه وآله ) ! فأقبل عليه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقال : دعهما ، فلما غفل ، غمزتهما فخرجتا . - عن عائشة أنها قالت : دخل علي أبو بكر وعندي جاريتان من جواري الأنصار تغنيان بما تقاولت الأنصار يوم بعاث . قالت : وليستا بمغنيتين . فقال أبو بكر : أمزامير الشيطان في بيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ؟ وذلك في يوم عيد .فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا أبا بكر إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا |
|||
2014-02-11, 15:26 | رقم المشاركة : 28 | |||||
|
اقتباس:
تجزم أن الله حرم الغناء في القرآن إطلاقا و قطعا ؟!! أ ين , لهو الحديث !!! لم يقل لهو الغناء أو الموسيقى اقتباس:
إذا كان هكذا التحريم فالأولى تحريم البيع !!!! فيه صد عن سبيل الله فيه تضييع الصلوات و القرآن و البيع فيه الغش فيه الكذب فيه الجشع و الطمع قال تعالى يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ كيف تجزم بأن الآيات صريحة في الغناء إطلاقا !!!!! فإن كان يقصد الغناء فقد قال ليضل عن سبيل الله : يعني شرط التضليل عن سبيل الله . زد على هذا شرط آخر و هو : بغير علم ------- و يتخذها هزوا ------------ يعني آيات الله وقال الضحاك في قوله تعالى : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ) يعني : الشرك . وبه قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ; واختار ابن جرير أنه كل كلام يصد عن آيات الله واتباع سبيله . و لك في الآيات التي تتكلم عن الشعر عبرة و دليل على أن الشعر ليس مذموما بالكلية بل كل شيء يجعل الإنسان يصد عن سبيل الله و عن فعل الخير و الصالحات فهو حرام و منها التجارة و الملك ... عن عائشة قالت : دخل علي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث فاضطجع على الفراش وحول وجهه ، ودخل أبو بكر فانتهرني ، وقال : مزمارة الشيطان عند النبي ( صلى الله عليه وآله ) ! فأقبل عليه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقال : دعهما ، فلما غفل ، غمزتهما فخرجتا . - عن عائشة أنها قالت : دخل علي أبو بكر وعندي جاريتان من جواري الأنصار تغنيان بما تقاولت الأنصار يوم بعاث . قالت : وليستا بمغنيتين . فقال أبو بكر : أمزامير الشيطان في بيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ؟ وذلك في يوم عيد .فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا أبا بكر إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا و هذا أحد دعاة السلفية أحمد النقيب : يقول أن الغناء حلال لكن بثلاث شروط ..!!! و هي عندي شروط تنافي حديث أمنا عائشة رضوان الله عليها عن رسول الله عليه الصلاة والسلام !!! https://www.youtube.com/watch?v=sUi-SItn9cA |
|||||
2014-02-11, 21:39 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
ويكفي تفسير الصحابة والتابعين للهو الحديث بأنه الغناء فقد صح ذلك عن ابن عباس وابن مسعود قال أبو الصهباء: سألت ابن مسعود عن قوله تعالى: { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ} فقال: والله الذي لا إله غيره هو الغناء - يرددها ثلاث مرات- وصح عن ابن عمر رضي الله عنهما أيضا أنه الغناء.. " (إغاثة اللهفان لابن القيم). * * * سؤال مباشر يراد به جواب محدد : إن لم يكن في نظرك أن الغناء حرام فهل هو حلال ؟ نعم أو لا |
|||
2014-02-28, 23:39 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأمة, السنة, الغناء, القرآن, بأدلة, تحريم, علماء |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc