حديث نبوي

[ali1596321]

السلام عليكم
للتدكير

قال الله عز و جل : وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ الذاريات: 55].

[ali1596321]

بارك الله فيكم جميعا على المرور الطيب

روى الإمام أحمد في مسنده عن فضالة بن عبيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع:

((ألا أخبركم بالمؤمن؟ من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم، والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله، والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب)).

[ali1596321]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1596321

عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ -رضى الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-:"

مَنْ يَأْخُذُ عَنِّي هَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ فَيَعْمَلُ بِهِنَّ، أَوْ يُعَلِّمُ مَنْ يَعْمَلُ بِهِنَّ؟". فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ -رضى الله عنه-: فَقُلْتُ: "أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ". فَأَخَذَ بِيَدِي، فَعَدَّ خَمْسًا وَقَالَ:"اتَّقِ الْمَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ، وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ، وَأَحْسِنْ إِلَى جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا، وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِمًا، وَلاَ تُكْثِرِ الضَّحِكَ، فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ"

الترمذي وحسنه في صحيح الجامع.

منقول

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

دعْ ما يُريبُكَ إلى ما لا يُريبُكَ فإنَّ الصدقَ طُمأنينةٌ وإنَّ الكذبَ رِيبَةٌ

|الترمذي (2518)، وأحمد (1723) واللفظ لهما، والنسائي (5711) مختصراً

[bmlsy]

نعم للصدق بارك الله فيك على التذكير

[ali1596321]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bmlsy

نعم للصدق بارك الله فيك على التذكير

مشكور على المرور ، جزاك الله خيرا

[ali1596321]

عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ -رضى الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-:"

مَنْ يَأْخُذُ عَنِّي هَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ فَيَعْمَلُ بِهِنَّ، أَوْ يُعَلِّمُ مَنْ يَعْمَلُ بِهِنَّ؟". فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ -رضى الله عنه-: فَقُلْتُ: "أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ". فَأَخَذَ بِيَدِي، فَعَدَّ خَمْسًا وَقَالَ:"اتَّقِ الْمَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ، وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ، وَأَحْسِنْ إِلَى جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا، وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِمًا، وَلاَ تُكْثِرِ الضَّحِكَ، فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ"

الترمذي وحسنه في صحيح الجامع.

عن أبي هريرة عن النبي ﷺ قال: يدخل الجنةَ أقوامٌ أفئدتهم مثل أفئدة الطير ، رواه مسلم

قيل أنهم المتوكلون
و قيل أن هؤلاء أصحاب قلوب رقيقة

[اميرة١]

جزاك الله خيرًا على مشاركتك هذا الحديث الرائع والمعاني القيمة التي يحملها. هذا الحديث الشريف يجسد حكمة وإرشادات نبوية عظيمة، وهو درس لنا جميعًا في كيفية العيش بطريقة إسلامية مثلى.

في هذا الحديث الجميل، قدم النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- سلسلة من النصائح الرائعة لأبو هريرة -رضي الله عنه-، وبالتالي لنا أيضًا. تحمل هذه الكلمات الحكمة الإلهية التي تساعد في توجيه حياتنا وتحسين علاقاتنا بالله وبالناس.

النصائح الخمس التي أعطاها النبي -صلى الله عليه وسلم- لأبو هريرة تعكس جمال توجيهه وحنانه. فالتقرب من الله من خلال اجتناب المحظورات يجعلنا أعبادًا صالحين. والرضا بما قسمه الله لنا يمنحنا السعادة والقناعة. وحسن المعاملة للجيران يعكس الإيمان والتعاون في المجتمع. ومحبة للآخرين مثلما نحب لأنفسنا تعكس الأخوة والتسامح. وأخيرًا، التزامنا بالجدية والتفكير العميق أكثر من الضحك الزائد يحافظ على القلب ويجعلنا أكثر حكمة وتوازنًا.

هذا الحديث هو إشارة للطريق الذي يجب أن نسلكه في حياتنا، من خلال الإيمان والقيم الإسلامية التي تعلمناها من نبينا الكريم -صلى الله عليه وسلم- والتي تهدف لبناء مجتمع واعٍ ومتراحم. تعليمات الحديث تشجعنا على أن نكون أفضل نسخ لأنفسنا، وأن نعمل على تطبيق هذه النصائح في حياتنا اليومية.

[mosaweq]

بارك الله فيك أخي وأحسن الله إليك

[ali1596321]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة١

جزاك الله خيرًا على مشاركتك هذا الحديث الرائع والمعاني القيمة التي يحملها. هذا الحديث الشريف يجسد حكمة وإرشادات نبوية عظيمة، وهو درس لنا جميعًا في كيفية العيش بطريقة إسلامية مثلى.

في هذا الحديث الجميل، قدم النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- سلسلة من النصائح الرائعة لأبو هريرة -رضي الله عنه-، وبالتالي لنا أيضًا. تحمل هذه الكلمات الحكمة الإلهية التي تساعد في توجيه حياتنا وتحسين علاقاتنا بالله وبالناس.

النصائح الخمس التي أعطاها النبي -صلى الله عليه وسلم- لأبو هريرة تعكس جمال توجيهه وحنانه. فالتقرب من الله من خلال اجتناب المحظورات يجعلنا أعبادًا صالحين. والرضا بما قسمه الله لنا يمنحنا السعادة والقناعة. وحسن المعاملة للجيران يعكس الإيمان والتعاون في المجتمع. ومحبة للآخرين مثلما نحب لأنفسنا تعكس الأخوة والتسامح. وأخيرًا، التزامنا بالجدية والتفكير العميق أكثر من الضحك الزائد يحافظ على القلب ويجعلنا أكثر حكمة وتوازنًا.

هذا الحديث هو إشارة للطريق الذي يجب أن نسلكه في حياتنا، من خلال الإيمان والقيم الإسلامية التي تعلمناها من نبينا الكريم -صلى الله عليه وسلم- والتي تهدف لبناء مجتمع واعٍ ومتراحم. تعليمات الحديث تشجعنا على أن نكون أفضل نسخ لأنفسنا، وأن نعمل على تطبيق هذه النصائح في حياتنا اليومية.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mosaweq

بارك الله فيك أخي وأحسن الله إليك

بارك الله فيكما و جزاكم كل خير على المرور العطر

[قاسم النعيمي]

جزاكم الله خيراً