![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
كشف الغطاء عن حكم مسح الوجه بعد الدعاء.
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
![]()
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : ما هي الحكمة من مسح الوجه بعد الدعاء؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته...اما بعد اختي في الله هل اطلعتي على الموضوع و قراتي ما جاء في الموضوع ? اولا الموضوع عبارة عن مسالة فقهية بحته و هي [ حكم مسح الوجه بالكفين خلف الدعاء ] . بمعنى هل المسح باليدين بعد الدعاء ثابث ام انه غير ثابت وهذا كله بناءا عن الاحاديث الواردة في ذلك . هل هي احاديث صحيحة ثابتة عن النبي صل الله عليه و سلم. ام انها احاديث ضعيفة .اي نحن هنا في نقاش حول مسالة فقهية . وليس بذكر محاسن و فوائد مسح الوجه عقب الدعاء و الحكمة من ذلك ...دمت في حفظ الله و رعايته .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته...اما بعد جزاك الله خيرا على التوضيح..لا اضنها تقصد ذلك لان الموضوع عبارة عن حكم مسالة فقهية بحتة الا و هو حكم المسح باليدين على الوجه عقب الدعاء و قد بينا حكم ذلك و لله الحمد من خلال سياق الادلة الصحيحة الصريحة و اقوال العلماء.. اما فيما يخص الاخت الفاضلة فهي تريد الحكمة من المسح بعد الدعاء فليس في هذا الفعل اي حكمة و الله اعلم فلو كان هناك حكمة لدلنا عليها رسولنا صل الله عليه و سلم و السابقون الاولون...هذا و على الاخت الفاضلة ان تفسر لنا قصدها ربما لم نعي ما تصبوا اليه و ان شاء الله سنوضح لها ما تريد....
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
هذا هو ما اقصده بسؤالي. زد على ذلك ما اعرفه انه لكل حركة في صلاتنا حكمة معينة فمثلا لرفع اليدين في تكبيرة الاحرام حكمة وسبب. اما مسح الوجه بعد الدعاء فانا اسأل في حالة صحة الاحاديث الواردة ما هي الحكمة من ذلك. لا اعلم لماذا استنكرت سؤالي هذا؟
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
1 _ حَدِيثُ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رضي اللَّه عنه : أَخْرَجَهُ عبدُ بنُ حُميدٍ في " مُسْنَدِهِ " (رقم :39 _ منتخب ) ، والتِّرمذيُّ في " سُنَنِهِ " (رقم : 3386) _ واللَّفظُ لهُ _ ، والحاكمُ في " المستدركِ " (1/719 _ رقم : 1967) _ وَمِنْ طَرِيقِهِ : الذَّهبيُّ في "سيرِ أعلامِ النُّبلاءِ " (16/67) و " تذكرةِ الحفَّاظِ "(3/885 _ 886) _ ، والبزَّارُ في " مُسْنَدِهِ " (1/243 _ رقم: 129) ، وأبو بكرٍ الخلاَّلُ _ كَمَا في " العللِ المتناهيةِ " (2/840 _ رقم: 1406) ، والطَّبرانيُّ في " المعجمِ الأوسطِ " (7/124 _ رقم : 7053) ، و " الدُّعاءِ " (رقم : 212) و (رقم : 213) ، وأبو سعيدٍ النَّقاشُ في " فوائدِ العِرَاقيينَ " (رقم : 27) ، وأبو الفضلِ الزُّهْرِيُّ في " حَدِيثِـهِ " (رقم : 475) ، وابنُ عَسَاكِرَ في " تاريخِ دمشقَ " (20/49) مِنْ طُرُقٍ عَنْ حمَّادِ بنِ عِيسَى الجُهَنيِّ ، عَنْ حَنْظَلَةَ بنِ أبي سُفْيَانَ الجُمَحيِّ ، عَنْ سالمِ بنِ عبدِ اللَّهِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عمرَ بنِ الخطَّابِ رضي اللَّه عنه ؛ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ![]() وَجَاءَ لَفْظُهُ في بَعْضِ طُرُقِهِ : " كَانَ إِذَا مَدَّ يَدَيْهِ في الدُّعَـاءِ لَمْ يَرُدَّهُمَا حَتَّى يَمْسَحَ بِهِمَا وَجْهَهُ " . وَجَاءَ لَفْظُهُ عِنْدَ الطَّبرانيِّ في " الأوسطِ " عَلَى الشَّكِّ : " أَنَّهُ كَانَ إِذَا مَدَّ ، أَوْ رَفَعَ يَدَيْهِ في الدُّعَاءِ " ، وَأَمَّا في " الدُّعَاءِ " في الموضعِ الأَوَّلِ فَجَاءَ لَفْظُهُ هَكَذَا : " كَانَ إِذَا دَعَا رَفَعَ بَاطِنَ كَفَّيْهِ إِلى السَّمَاءِ وَلاَ يَرُدُّهُمَا حَتَّى يَمْسَحَ بِهِمَا وَجْهَهُ " ، وَأَمَّا في الموضعِ الثَّاني فَلَفْظُهُ : " مَا مَدَّ رَسُولُ اللَّهِ ![]() قَالَ التِّرمذيُّ : " هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ لاَ نعرفُهُ إِلاَّ مِنْ حَدِيثِ حمَّادِ بنِ عِيسَى ، وَقَدْ تَفَرَّدَ بِهِ ، وَهُوَ قَلِيلُ الحَدِيثِ ، وَقَدْ حَدَّثَ عَنْهُ النَّاسُ " . هَكَذَا جَاءَ في النُّسْخَةِ المَطْبُوعَةِ من " سُنَنِ التِّرمذيِّ " ، والصَّوابُ أَنَّ التِّرمذيَّ قَالَ : " هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ " دُونَ قولِهِ : " صَحِيحٌ " ، قَالَ الإمامُ النَّوَوِيُّ في " الأذكارِ " (ص : 917) و " المجموعِ " (3/501) : " وَأَمَّا قولُ عبدِ الحقِّ _ رحمهُ اللَّهُ تَعَالى _ : إِنَّ التِّرمذيَّ قَالَ : إِنَّهُ حَدِيثٌ صَحِيحٌ ، فَلَيْسَ في النُّسخِ المُعْتمدةِ مِنَ التِّرمذيِّ أنَّهُ صَحِيحٌ ، بَلْ قَالَ : حَدِيثٌ غَرِيبٌ " . أقولُ : وَكَذَا جَاءَ في " تحفةِ الأشرافِ " (8/59) للمزِّيِّ . وَقَالَ الطَّبرانيُّ : " لاَ يُرْوَى هَذَا الحَدِيثُ عَنْ عُمَرَ إِلاَّ بهَذَا الإسنادِ ، تَفَرَّدَ بِهِ حمَّادُ بنُ عِيسَى الجُهَنيُّ " . وَقَالَ البزَّارُ : " وَهَذَا الحَدِيثُ إِنَّمَا رَوَاهُ عَنْ حَنْظَلَةَ حمَّادُ بنُ عِيسَى ، وَهُوَ لَيِّنُ الحَدِيثِ ، وَإِنَّمَا ضُعِّفُ حَدِيثُهُ بِهَذَا الحَدِيثِ ، وَلَمْ نَجِدْ بُدّاً مِنْ إِخْرَاجِهِ ، إِذْ كَانَ لاَ يُرْوَى عنِ النَّبيِّ ![]() أقولُ : هَذَا إسنادٌ ضَعِيفٌ ؛ مَدَارُهُ عَلَى حمَّادِ بنِ عِيسَى الجهنيِّ ، وَهُوَ ضَعِيفٌ ، قَالَ عبَّاسٌ الدُّوريُّ : " فَذَاكَرْنَا بِهَذَا يحيى بنَ معينٍ ؛ فَقَالَ: مَا سَمِعْنَا مِنْ أَحَدٍ ، إِلاَّ أَنَّ حمَّادَ بنَ عِيسَى رَوَاهُ ، وَهُوَ شيخٌ صالحٌ " ، وَقَالَ الذَّهبيُّ في " السِّير " (4/467) : " تَفَرَّدَ بِهِ حمَّادٌ ، وَفِيهِ لِينٌ " ، وَقَالَ _ أيضاً _ (16/67) : " أَخْرَجَـهُ الحاكمُ في مُسْتَدْرَكِهِ ، فَلَمْ يُصِبْ ، حمَّـادٌ ضَعِيفٌ " ، وَقَالَ في " تذكرةِ الحفَّاظِ " (3/886) : " أَخْرَجَهُ الحاكمُ في المستدركِ ، وَمَا هُوَ بالثَّابتِ ؛ لأَنَّهُمْ ضَعَّفُوا حمَّاداً " ، وَذَكَرَ النَّوَوِيُّ في " الأذكارِ " (ص : 398) أَنَّ في إسنادِهِ ضَعْفاً ، وَضعَّفهُ ابنُ الجوزيِّ في " العللِ المتناهيةِ " (2/840) ، وَالعِرَاقِيُّ في " تخريجِ الإحياءِ " (1/305) ، وَقَالَ السُّيوطيُّ في " فضِّ الوعاءِ " (ص : 52) : " رِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيـحِ ، سِوَى حمَّادٍ ، وَهُوَ شيخٌ صالحٌ ، ضَعِيـفُ الحديثِ " . جزاك الله خيرا . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() والله يا أخي عنوانك أكبر من موضوعك بكثيير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
بــارك الله فيك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعتذر عن التدخل أخي الفاضل لكنني أظن أن الاخ وضع الفتوى كمقدمة للموضوع وفتحا لباب النقاش وليس كدليل جازم على حكم المسح بعد الدعاء والدليل على هذا قوله اقتباس:
وبارك الله فيكم |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيكم
وأنا فهمتهم كما فهمته على كل حال ننتظر مناقشة الطلاب في هذه المسألة التي أرى ان سبب الخلاف فيها تحسين الحديث أو تضعيفه ... فمن حسن الحديث فقد اخذ بهن ومن ضعفه لم ياخذ به على ان التصحيح والتضعيف أمر اجتهادي كما نص عليه الحفاظ ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
1 _ حَدِيثُ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رضي اللَّه عنه : أَخْرَجَهُ عبدُ بنُ حُميدٍ في " مُسْنَدِهِ " (رقم :39 _ منتخب ) ، والتِّرمذيُّ في " سُنَنِهِ " (رقم : 3386) _ واللَّفظُ لهُ _ ، والحاكمُ في " المستدركِ " (1/719 _ رقم : 1967) _ وَمِنْ طَرِيقِهِ : الذَّهبيُّ في "سيرِ أعلامِ النُّبلاءِ " (16/67) و " تذكرةِ الحفَّاظِ "(3/885 _ 886) _ ، والبزَّارُ في " مُسْنَدِهِ " (1/243 _ رقم: 129) ، وأبو بكرٍ الخلاَّلُ _ كَمَا في " العللِ المتناهيةِ " (2/840 _ رقم: 1406) ، والطَّبرانيُّ في " المعجمِ الأوسطِ " (7/124 _ رقم : 7053) ، و " الدُّعاءِ " (رقم : 212) و (رقم : 213) ، وأبو سعيدٍ النَّقاشُ في " فوائدِ العِرَاقيينَ " (رقم : 27) ، وأبو الفضلِ الزُّهْرِيُّ في " حَدِيثِـهِ " (رقم : 475) ، وابنُ عَسَاكِرَ في " تاريخِ دمشقَ " (20/49) مِنْ طُرُقٍ عَنْ حمَّادِ بنِ عِيسَى الجُهَنيِّ ، عَنْ حَنْظَلَةَ بنِ أبي سُفْيَانَ الجُمَحيِّ ، عَنْ سالمِ بنِ عبدِ اللَّهِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عمرَ بنِ الخطَّابِ رضي اللَّه عنه ؛ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ![]() ![]() ، |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك اخي الكريم على سعة صدرك معي
أما الجواب عن سؤالك فأقول : سؤالك عن أيهما يقدم في العمل الصحيح او الحسن، سؤال من يريد الترجيح بين الحديثين والترجيح أيها الأخ الفاضل باب طويل الذيل، وكل فقيه يرجح بمرجحات هذا من جهة ومن جهة أخرى فالترجيح لا يكون إلا بعد تعذر الجمع، فالعمل بالدليلين اولى من العمل بأحدهما كما هو مقرر في محله من كتب الأصول خلافا للحنفية .. والترجيح أيضا يكون من باب الدلالة ، فقد يرجح الحديث المثبت الحسن على الحديث النافي الصحيح ، وهكذا يعني كل مسألة ولها مرجحاتها الخاصة فكما قلت لك باب الترجيح باب واسع لا تظنه هكذا يرجح الصحيح على الحسن وهكذا ان شاء الله فهمت قصدي ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أيها الأخ الكريم فهمت قصدك جيدا ولكن ما معنى قولك " أيهما يقدم ويعمل به في المسألة الواحدة " أليس هذا ترجيح ؟؟؟ قلت لك وأقول لك اخي الكريم ليست المسألة بسيطة هكذا فقبل أن نرى من الذي يقدم يجب أن نرى دلالة كل حديث هل هذا الحديث الحس مثبت أو نافي، هل هذ الحديث الحسن حاضر أو مبيح، وهكذا وكذا الحديث الصحيح ثم بعد ذلك نرى أيهما يقدم حسب قرائن المسألة ولتفهمني اخي الكريم اكثر عندنا قاعدة " المثبت مقدم على النافي " .... (طبعا من غير النظر الى استثناءتها فليس محل بحثنا بارك الله فيك) وعندنا قاعدة " الصحيح مقدم الحسن " فلو كان الحديث الحسن مثبت للحكم، والحديث الصحيح نافي للحكم فبأي القاعدتين يعمل بارك الله فيك ؟؟؟ فإن قلت يقدم الصحيح على الحسن، كنت قد خالفت القاعدة الأولى المثبت مقدم على النافي وإن قلت المثبت مقدم على النافي كنت قد خالفت القاعدة الثانية الصحيح مقدم على الحسن فبأي القواعد تعمل أيها الأخ الكريم ؟؟؟ وقد ينطبق هذ المثال على مسألتنا هذه
فالحديث الحسن مثبت للمسح، والحديث الصحيح نافي له (ان سلمنا النفي والمنع فيه من المسح) ؟؟؟ فأيهما يقدم بارك الله فيك ؟؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أسد, الدعاء, الصلاة, الوجه |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc