|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الديموقراطية بين نظرة الدين و متطلبات العصر
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2011-02-21, 17:42 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
هل الديموقراطية معارضة للإسلام ؟ أم أن بعض الأنظمة تؤيد هذه الفكرة للحفاظ على الحكم الملكي أو الحكم الدكتاتوري المستبد؟ ..
السلام عليكم وةرحمة الله وبركاته . هذا ما تعلمناه من المشايخ والمفتيين في السعودية ، وربما هذه الفتوى فيها دخن . ولكن كيف نطبق الاسلام على الشعب الجزائري وهو بين المؤيد والمعارض لتطبيق الشريعة وفيه المسيحي ، وفيه الملحد ، وفيه ربما اليهودي وأتمنى ان اكون مخطئا وفيه المسلمين المتنكرين لمبادئ دينهم يؤمنون ببعضه ويكفرون ببعض ودليل ذلك قولهم " كيف نقبل بحكم يقطع الايدي " . وإذا رجعنا الى بيان أوا نوفمبر فهو واضح وصريح إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادىء الاسلامية وهذا يدعم كلامك فكما ترى أن البيان أقر التداول على السلطة دون التخلي عن المبادئ الاسلامية وهنا اذا اردنا ان لا ننحرف عن شرع الله يجب تحكيم الاسلام أولا ثم التداول على السلطة ولا ننسى أن كلمة الله أكبر خرجت من أفواه المجاهدين قبل أن تخرج الرصاصة من البندقية . وإذا قلنا أن الديمقراطية أولا فستكثر الخلافات والاصوات المنادية بأن الاسلام يساوي العودة الى الوراء ، وهذا هو المشكل القائم اليوم عند حكام العرب ، فهم في حيرة من أمرهم ولم يجدوا طريقة يقودون بها شعوبهم لأنهم ضربوا الديمقراطية بالاسلام فنتج عنها شيء اسمه " الدكتاتورية" وهي السائدة الآن . لكنني أتمنى أن يفتح المجال السياسي أمام جميع الناس دون استثناء أو إقصاء ولنتعايش كبقية الشعوب المسلم جنب المسيحي خير لنا من أن نحكم بالحديد والنار . هذا والله أعلم ...شكرا على الموضوع واعذرني ان لم أفهم الموضوع جيدا يعني كيما ايقولوا هذا ما حلبت .
|
||||
2011-02-21, 18:25 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم
كلامك صواب 100/100 اخي الكريم، ديننا دين التسامح ولا إكره في الدين. فقط لا ينبغي أن نعيش مثل العلمانيين، الفرد في المجتمع يفعل ما يشاء ولا يهتم بالآخرين، علينا أن نحترم بعضنا البعض. |
||||
2011-02-22, 02:40 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
[ |
||||
2011-02-22, 02:26 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
|
|||
2011-02-22, 02:31 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
أرجو عدم الهروب من السؤال بسؤال |
|||
2011-02-20, 21:40 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
عذرا أخي فاني أراك تخلط بين الشورى وبين الديمقراطية وهذا من التدليس ، سواء كنت تعلم أم لا |
|||
2011-02-20, 22:59 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2011-02-21, 22:22 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
أما عن اختيار الحاكم واستبداله ، فلدينا ما يغنينا عن الديمقراطية ، فالنظام الاسلامي لا يهمه الحاكم بقدر ما يهمه حكمه فان حكم بالكتاب والسنة فلا ضير من أن يحكمنا عبد حبشي ، فالشرط الأساسي هو الحكم بكتاب الله وسنة نبيه فان زاغ عزلناه ولو بالسيف . ويتكفل أهل الحل والعقد باختيار الحاكم وأمرنا شورى بيننا ، على أن يكون الحاكم ذو سبق في الجهاد بالمال والنفس وذو علم وغيرها من الأوصاف التي لا تنم الا عن عالم عابد زاهد مجاهد ذو حكمة وفطنة وما الى ذلك وانظر الى اوصاف الخلفاء الراشدين ان شئت . |
||||
2011-02-22, 22:42 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
في الحقيقة قولي نحن نريد اقصد به انا ومن على شاكلتي ومن يفكر بمثل تفكيري ولا اقصد كل الناس لان افكار الناس متباينة واذا كان الاسلام لا يهمه من يحكم انما يهمه بماذا يحكم واذا كان يحكمنا بكتاب الله وهو مستبد برأيه ويقمع كل رأي مخالف وينهب 70 مليارا من قوت شعبه ويفتح السجون والمعتقلات للاحرار الذين يخالفونه رأيا اجتهاديا انسى ان تجد الخلفاء الراشدين في عصرنا وكيف نفعل ان خرج فينا حجاجا جديدا الاجمل ما توصلت له الانسانية وهي ليست حكرا على الغرب الحكمة ضالة المؤمن الحاكم له عهدتين ويرحل معززا مكرما ونختار حاكما جديدا وما دام يعلم انه سيرحل يكون همه خدمة شعبه وبس وليس كرسيه ومن يحيطون به |
||||
2011-02-23, 20:53 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
كما أن من يحكم بحكم الله لا يمكن أن يكون مستبدا وقامعا لغيره ويدخل الأحرار الى السجون بغير ذنب فعلوه ، فاذا كانت هذه أوصافه فهو ظالم ، والظالم يؤخذ على يده ولا يركن لظلمه وطغيانه . وقد سبق وقلت أن الحاكم يجب أن يتصف بصفات العلم والعدل والزهد والقوة والجهاد وغيرها من الصفات التي يستبعد معها أن يكون من أهل الظلم والطغيان ، ويتم تنصيبه من أهل الحل والعقد . أما الحجاج فقد خرج عليه خيرة أبناء ذلك الزمان ، وقد كانت الوراثة هي سبب تنصيبه لا الشورى. أما فترة العهدتين ، فلم يعمل بها خيرة الصحابة ، فلم يخلف عمر أبا بكر حتى مات وهكذا من بعده من الخلفاء الراشدين . فهل يعقل أن تغير عمر بعدله الذي جعل من الذئب يرعى مع الغنم لأن عهدتيه تمت ، فأي رجل صالح حكم بكتاب الله وسنة نبيه فكان حاكما بالعدل فهل نغيره اقتداءا بالغرب الكافر. |
||||
2011-02-22, 15:40 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
اجبت ان حرية المعتقد يعني المسلم مسلم والمسيحي مسيحي هذه ليست اجابة لانه لا احد يقول ان المسلم مسيحي او العكس ربما تريد انه من شاء ان يدخل في الاسلام فليفعل ومن شاء ان يدخل في غيره اقول غيره لانه لافرق فكل ما سوى الاسلام كفر زهل يدخل في هذا المسلم الذي يريد ان يغير دينه ما راي الديمقراصية في هذا اكيد هو حر لان الديمقراصية معناها حكم الشعب يعني ان الشعب يحكم نفسه بنفسه كذلك الشعب هو المشرع ومن اهم اركانه الحريات الفردية فاذا طبقت الحكم الشرعي في تارك الاسلام وهو الردة وحدها القتل تكون قد اخللت باهم قواعد الديمقراطية ومن اهم نتائجها اي الحرية الفردية المكفولة قانونا ان يطالب الشواذ جنسيا بحقهم في الاقامة معا وممارسة ما سشاءون في شروط محددة بعيدا عن الاماكن العامة مثلا وهذه حرية فردية ولا يمكنك انت وغيرك ان تحتج لان هذا من اركان الديمقراطية الاتية من الغرب فاما ان تقبلها واما ان تقر بانها نظام كفري كذلك تكون منظمات نسائية تنادي بحقوق الامهات العازبات وليس الزانيات لان هذا الاسم اصبح يكتب حتى في الصحف المحسوبة على الاخوان المسلمنين كالشروق مثلا وهذه احدى نتائج الديمقراطية او احدى طوامها منها كذلك السيدة المحترمة لويزة حنون اصبحت تناقش ما هو معلوم من الدين بالضرورة وتنفيه ويكتب ذلك في الجرائد ويقراه العام والخاص ولا يمكنك ان تعاقبها لانها حرية التعبير ولا تقول لي هي تكلم نفسها لان هناك كثيرات وكثيرين وانا اعرف بعضهم تبنو مثل هذه الافكار التي لم تكن تطرح اطلاقا هذا من بركة الديمقراطية فقط اليهود والنصارى نمقوا هذا النظام الكفري بحكاية العدالة الاجتماعية فضربوا السفهاء الى بطونهم حتى يخفوا حقيقة ما يريدون وهو عدم انكار المنكر الواجب شرعا بحجة حرية التعبير والحرية الفردية اما العاقل فيرفض الفكرة بمجرد تصادمها مع دينه رغم مغرياتها من تحقيق العدل ومحاسبة المجرمين المختلسين وغيره وانصحك بقراءة كتاب بروتوكلات حكماء بني صهيون بتاني وتركيز لدرك لماذا اخترع اهل الكفر مثل هذا النظام اخهيرا انا لم اناقشك شرعا يعني لم اتي بادلة شرعية لانك حتى تفهم يجب ان اعرف منهجك في تلقي الاسلام سلام اخي البليدي ومعذرة لاني لا ادخل كثيرا للناث فقد اطيل حتى ارد وتقبلني ولو ربما اكون اثقلت عليك |
|||
2011-02-23, 03:57 | رقم المشاركة : 12 | |||||
|
اقتباس:
حرية المعتقد أجبتك عليها بآية قرآنية " لا إكراه في الدين " و قال " أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين" و حقوق أهل الذمة مكفولة في الإسلام و عموما أرى من كلامك أنك لم تقرأ الموضوع بل قرأت العنوان فقط. الديموقراطية ليست دينا نأخذه كله أو نتركه كله، و حدود الحريات تختلف من بلد لآخر حسب ثقافة و أخلاقيات كل مجتمع. أما حرية الفكر فهي مكفولة في الإسلام. و حرية العلم، و حرية الرأي والقول والنقد، وحرية الاعتقاد، والتدين، وحرية التصرف بما لا يؤذي أحدًا، أما حرية الفسوق فهذا انحلال وتسيب. و عموما كل ما ذكرت يندرج ضمن اقتباس:
أما خزعبلات بني صهيون فقد قرأتها منذ زمن و رددت عليها في أحد المواضيع بقسم المواضيع العامة. قال الله تعالى "ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباؤوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون. " الشروق جريدة موالية للنظام وين تصيبها حاكمه راي تم. و لو بنشر التفاهات منهجي هو منهج كل مسلم مثل ما هو مبين في الاقتباس أعلاه. رأيك مرحب به في كل وقت و شكرا |
|||||
2011-02-25, 04:07 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2011-02-25, 05:08 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
متطلبات, الديموقراطية, الدين, العصر, نظرة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc