موضوع مميز اخلاق و قيم موسمية ...... موضوع للنقاش - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اخلاق و قيم موسمية ...... موضوع للنقاش

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-06-19, 18:57   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
سدرةالمنتهى
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سدرةالمنتهى
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم اختي موضوع جميل
إضافة لموضوعك من يصلون في رمضان فقط من أسوأ العادات وكأنو يخافو من شهر الرحمة ويتقربو من الله وبمجرد إنتهاء رمضان الجميع يعودون إلى حياتهم الطبيعية
الله موجود في كل الأزمنة وكل السنة فمن يريد مرضاة الله فليسعى لها كل يوم فلا ندري متى نرحل ورمضان تكثر فيه العبادة وهو شهر عظيم لكن أن نجعل كل تركيزنا عليه وبمجرد إنتهائه تنتهي علاقتنا بالله أستغفر الله العظيم ذلك اكبر رياء
ربي يقدرنا على طاعتو دايما ونزيدو نتقربو منو في رمضان اكثر وأكثر
وربي يبلغنا وإياكم الشهر الفضيل بارك الله فيك
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
نور الموضوع بوجودك اختي مريم كيف حالك و حال عائلتك
عودة الى الموضوع بارك الله فيك على الاضافة القيمة صدقت ماقلت باتت اخلاقنا في شهر رمضان رياء امام المجتمعات الاخرى
مما لا شك فيها ان شهر رمضان شهر قرب من المولي عز وجل
وهذا اهم ما يميزه فمن كان في غفلة عن الله وبعيدا عنه ياتي هذا الشهر كفرصة لاعادة توثيق العلاقة مع ربه
ولكن اهم شئ المواظبة بعد انتهاء الشهر
ولكن المشكلة ان شهر رمضان نفسه البعض اصبح يستخدمه كموسم للتليفزيون وغير ذلك مما يلهي الناس عن الهدف الاسمي من هذا الشهر مبارك
هذا الشهر يجب ان تَستغل كل دقيقة فيه وبعدها يخرج الانسان منه علي استعداد تام للاستمرار بقدر الامكان علي ماكان يفعله فيه
تماما مثل من يقوم بحج او عمرة هي فرصة لتكفير الذنوب وللعبادة الحقيقة لله سبحانه وتعالي في خشوع تام بعيدا عن ملذات الحياة
فهنيئا له من يستمر في خشوعه بعد عودته منهما وان يتغلب علي ضعفه وعلي زينة الحياة ومايبعده عن ربه
فنحن مسلمون في كل مكان وزمان
والاخلاق والقيم لاتعرف موسم








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-06-19, 20:54   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
بين الحقيقة و السراب
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله في " سدر المنتهى " على هذه الدّرر ..

[ ربّما لأنّه شهر فضيل و فيه الكثير مما يعين على التّقرب من الله ^^]

و ما عساي أقول غير :

[ غفر الله لنا ما تقدّم من ذنبنا و أعاننا على طاعته و حسن عبادته ]

الله يهدينا










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-23, 01:22   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
سدرةالمنتهى
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سدرةالمنتهى
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب مشاهدة المشاركة
بارك الله في " سدر المنتهى " على هذه الدّرر ..

[ ربّما لأنّه شهر فضيل و فيه الكثير مما يعين على التّقرب من الله ^^]

و ما عساي أقول غير :

[ غفر الله لنا ما تقدّم من ذنبنا و أعاننا على طاعته و حسن عبادته ]

الله يهدينا

و
عليكم السلام و رحمة الله و ركاته

شكرا اختي على المرور العطر بل دعائك لنا كلامه من درر امييييين يارب
نعم شهر رمضان شهر التوبة و الالاستغفار و التقرب الى الله لكن لا نجعل له اخلاق و معاملات مميزة فلكل شهر و مرتبته عند الله
بارك الله فيك مرة اخرى و جزاك المولى جنة الفردوس الاعلى









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-23, 14:50   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
مسلم سني
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مسلم سني
 

 

 
الأوسمة
مسابقة الموضوع الذهبي لشهر جانفي 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع
حقيقة الالتزام يكون ظاهرا في شهر رمضان وبعدها تعود ريمة لعادتها القديمة كما يقولون
وكأن شهر رمضان فقط هو ما يهمنا من السنة فقط
اللهم اهدنا وثبتنا على هدايتك
مشكورة على الطرح
احترماتي









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-23, 15:06   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
سدرةالمنتهى
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سدرةالمنتهى
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم سني مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع
حقيقة الالتزام يكون ظاهرا في شهر رمضان وبعدها تعود ريمة لعادتها القديمة كما يقولون
وكأن شهر رمضان فقط هو ما يهمنا من السنة فقط
اللهم اهدنا وثبتنا على هدايتك
مشكورة على الطرح
احترماتي
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك اخي على الاطراء الجميل
نعم هذا ما اردت الوصول اليه ان ندمج شهر رمضان مع سائر الاشهر الاخرى
بما نحمله من عبادات و اخلاق و معاملات
ان نجعل جميع اشهرنا شهر رمضا ن و سائر ايامنا ليلة القدر من قراءة القران و الاجتهاد في قيام الليل
امييييييييييييين
جزاك الله خيرا ان شاء الله









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-23, 17:44   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
ويناروز
عضو برونزي
 
الأوسمة
مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

أسكب الأنوار فجراً في قلوب مظلمة

أملأ الأرواح طهراً في نفوس هائمة

اجعل التقوى دليلاً كي تعود إلى الطريق

أمة عزت وسادت يوم عاشت مسلمة


اللهم بلغنا رمضان













رد مع اقتباس
قديم 2013-06-23, 18:39   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
سدرةالمنتهى
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سدرةالمنتهى
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

تابع لمقومات شهر رمضان

3-شهر رمضان فيه مقوِّم رئيس وأساس لا يقَع في غيره مِن الشهور وهو (تصفيد الشياطين)، ففي الحديثِ الذي أخْرَجه البخاري ومسلم مِن حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إذا دخَل شهرُ رمضان فُتحتْ أبواب الجنة، وغُلقت أبوابُ جهنم، وسُلسلتِ الشياطين)).


قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -: "وتُصفَّد الشياطين فلا يتمكَّنون أن يعملوا ما يعملونه في الإفطار، فإنَّ المصفَّد هو المقيَّد، إنما يتمكَّنون من بني آدمَ بسبب الشهوات، فإذا كفُّوا عن الشهوات صُفِّدتِ الشياطين".

وعليه فحينما يدخُل شهر رمضان تتصفَّد الشياطين فيه؛ ولهذا نجِد غالب أخلاق الناس فيه متغيِّرة إلى الجانب الدِّيني والأخلاقي الأفضل والمتميِّز، فهذا المُقوم لا جرم أنَّه سيشجِّعه على الانتصار على أهواءِ النَّفْس ورغبات الرُّوح السيِّئة، وسيجعلها تثور على كلِّ وسواس سوء، وتتغيَّر إلى الأكمل والأفضل









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-23, 18:59   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
sisi souad
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية sisi souad
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لكم اخواني على الموضوع القيم فهو جدال اليوم و شكرا لكم على النصائح لكننا نرجو ان تطبق
من طرف مجتمعاتنا العربية و الاسلامية فخير حجاب هو الذي شرعه الله للناء ليس ذلك الذي صنعته النساء و الفتيات
لانفسهن لتحقيق رغباتهن والله يصلح البال و يهدينا الى الطريق المستقيم










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-24, 18:23   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
معرف للتغيير
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية معرف للتغيير
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

المداومة علي الأعمال الصالحة علامة قبول الصيام

كما إن النفوس جبلت على التشوف للغيب، والرغبة في استعجال العلم الذي حُجب عنها..

بعد رمضان .. تظهر هذه المشكلة: هل أنا من المقبولين؟
كيف أعرف أنني من المقبولين ؟

فكيف يعرفُ الإنسان أن عمله قد قبل وأن الجُهد الذى قام به أتى ثمرته؟
فسمع رعاك الله لهذا المقال الذي وجته منشور على شبكة واحببت ان تعم الفائدة
اقتباس:

ذكر علماؤنا أنّ للقبول أمارات، فإذا تحققت فعلى العبد أن يستبشر، والتى منها:

(1) أن يجد العبد قلبه أقرب إلى الله ، وآنس به وأحب إليه ، فهذه ثمرة الطاعة وعلامة القبول .
(2) أن يحب الطاعات ويقبل عليها ، ويشعر أن أبوابها تتفتح له وييسر له فعلها ، ويشعر أن أبواب المعاصي تغلق عنه ويصرف عنها ، ويكرهها ويستنكف عن فعلها .
(3) أن لا يفقد الطاعات التي كان يقوم بها في رمضان ، بل يواظب عليها ، بل ويستحدث بعد رمضان أعمالا لم تكن له قبل رمضان .
(4) ألا يعود إلى الذنوب التي تاب منها في رمضان ، فقد تكلم العلماء فيمن تاب من ذنب ثم عاد إليه ، أن هذا دليل على أن توبته لم تقبل ؛ لأنها لو قبلت لما عاد إلى الذنب مرة أخرى ، لذلك ثبت في الحديث أن " من أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر" [متفق عليه] ، أي عوقب بذنوبه السابقة أيضا؛ لأن في الإساءة بعد التوبة حبوط للتوبة ، ولعل من أسرار هذا ، الأمر بالعمل الصالح بعد التوبة ، قال تعالى { إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما } [الفرقان 70] ، { وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل عملا صالحا ثم اهتدى } [طه : 82 ] ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " واتبع السيئة الحسنة تمحها " [أحمد وحسنه الألباني] ، فاشتراط العمل الصالح بعد التوبة حزم في منع الرجوع إلى الذنب .
(5) استشعار المنة ، وعدم الإدلال بالعمل :
قد يبتلى العبد بعد رمضان بشعور غامر أنه أدى ما عليه ، وحبس نفسه في رمضان عن أشياء كثيرة مما يشتهيه ، فتجده يوم العيد عاصيا !! ، وهذه من علامات عدم القبول ، أن ينقلب على عقيه بعد رمضان مباشرة ، { ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين } (آل عمران : 144 ) ، ولذلك فمن علامة القبول أن تجده خائفاً على العمل وجلاً ألا يتقبل ، مستشعرا فضل الله ونعمته عليه ، متحدثا بذلك ، شاكرا لأنعم الله مواصلا للذكر .
(6) ومن علامات قبول رمضان : صيام ست من شوال ؛ فإن الله تعالى إذا تقبل عمل عبد وفقه لعمل صالح بعده ، كما قال بعضهم : ثواب الحسنة الحسنة بعدها ، فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة بعدها ؛ كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى ، كما أن من عمل حسنة ثم اتبعها بسيئة ، كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها ، فمن رام أن يعلم مدى قبول عمله من ذلك ، فليعود نفسه على الصيام والقيام من جديد حتى يكون صيامه الثاني علامة على قبول صيامه الأول ، وحتى سكون قيامه الآخر علامة على قبول قيامه السابق عليه .
(7) إذا كنت بعد رمضان تسارع إلى الطاعات محبا لها ، وتترك المعاصي أنفة منها ، فتلك من علامات القبول ، وإذا رأيت أبواب الخير تفتح لك مثل البكاء ، ورقة القلب ، والسهر ، وقلة النوم فهذه من ثمرات رمضان أيضا ، كما هي في رمضان أو أزيد ، فهذه من علامات القبول .
(8) إذا كنت بعد رمضان أفضل مما كنت عليه قبل رمضان ، وتستشعر أن لك قلبا جديدا ينبض بحب الله ، وتحس أنك تحب ربك أكثر ، وتحب ذكره والقيام بين يديه ، وتحب شكره وتحب الإقبال عليه ، فهذه من علامات القبول .




ثانيا: تضييع الأعمال بعد التوفيق لها:
نعم أيها الأحبة في الله
بعد كل هذه الطاعات طيلة رمضان، ما أيسر أن يحبطها صاحبها إن لم يحرسها..
نعم لابد من حراسة الطاعات؛ حتى لا يتطرق إليها ضرب من ضروب الخلل .
والحراسة تكون :
أولا : بالحذر من الإدلال بالطاعة :
أول ذلك حراسة ذلك العمل من أن يحصل من العبد به منّ على الله عز وجل ، أو خلقه ، فما يرى ذلك العمل حتى ينتظر حقا يتقاضاه من الخلق ، أو شيئا يوجب له شيئا آخر من الرب عز وجل ، فهو وإن كان ثم عمل ، فلا يزال يرى نفسه أقل إخوانه وأكثرهم ذنوبا وأشدهم عيوبا ، فما له عليهم حق يتقاضاه بعمله .
وهو كذلك لا يدل بذلك العمل على ربه ، لا يرى أنه صنع شيئا له على الله عز وجل به حق أ دلال ، بل يرى ذلك العمل نعمة الله عز وجل التي تستوجب منه شكر آخر ، وسعيا موصولا ، واجتهادا غير منقطع إلى الممات .
ثانيا : بالحذر من العجب :
حق العمل بعد انقضائه الحذر من أن يدرك النفس به عجب ، ودفع العجب بشهود منه الله عز وجل عليك ، وتقصير نفسك ، فتندفع رؤيتك لعملك ، حين تكون مستغرقا برؤية نعمة الله عز وجل لا برؤية عملك .
ثالثا : بالحذر من الغرور :
وحق ذلك العمل بعد انقضائه حذر النفس من الغرور ، فغرورها مبني على نسبة ما كان من السعي لكسبها ، فذلك لتحصيلها ، وهي نسبة كاذبة غير صحيحة ، فما كان من سعي أو كسب ؛ فذلك فضل الله عز وجل ، عطاؤه ومنته ، إحسانه وجودة ، لا نسبة لشيء من ذلك للعبد ألبتة .
رابعا : بالمداومة على الطاعات :
وحق ذلك العمل بعد انقضائه أن يعلم المرء أن علاقة قبول إنما هي التوفيق لنظائره وأمثاله بعد انقضائه ، وأن يعلم أن انقضاء موسم ذلك العمل يعني استجماع عدوه قوته في حبسه عن المزيد من ذلك العمل ، حتى يجمع العدو اللعين كل الموانع والقواطع عن الصيام والقيام وتلاوة القرآن ، فيحصل بعد رمضان انحدار شديد لما كان من الأعمال الصالحة بذهابها وفواتها .
خامسا : بالاستعانة بالله لدفع الشواغل :
فحق تلك الأعمال التى أوتيتموها وأعانكم الله عليها أن تحذروا لها من مكايد العدو المتربص بها ، حتى إذا جمع الشواغل ، وكثر الهموم والموانع والقواطع ، كان عندكم من استعانتكم بالله عز وجل ، واستمدادكم لقوته ، كان عندكم من ذلك ما يدفع الشواغل والموانع والقواطع ، وإلا فإن أي استسلام لذلك يعني ذهاب رمضان وانقطاعه بأعماله الصالحات ، ويعني رجوع العبد إلى مرذول عاداته وسيء مألوفاته التي هي حبس عن الله عز وجل ، وانقطاع عن السير إليه ، وتقصير في تحصيل أسباب النجاه .
إخوتاه ..
أعلموا أن الراحة لا تنال بالراحة ، ومعالي الأمور لا تنال بالفتور ، ومن زرع حصد ، ومن جد وجد .
لله در أقوم شغلهم تحصيل زادهم عن أهاليهم وأولادهم ، ومال بهم ذكر المال عن المال في معادهم ، وصاحت بهم الدنيا فما أجابوا شغلا بمرادهم ، وتوسدوا أحزانهم بدلا من وسادهم ، واتخذوا الليل مسلكا لجهادهم واجتهادهم ، وحرسوا جوارحهم من النارعن غيهم وفسادهم .


أقبلت قلوبهم ترعى حق الحق ؛ فذهلت بذلك عن مناجاة الخلق .
فالأبدان بين أهل الدنيا تسعى ، والقلوب في رياض الملكوت ترعى .
نازلهم الخوف فصاروا والهين ، وناجاهم الفكر فعادوا خائفين .




نسأل الله تعالى القبول والإخلاص فهو وليّ ذلك والقادر عليه.


نقلته للفائدة










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-25, 10:41   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
baalache
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية baalache
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كل عمل بن ادم له الا الصوم فهو لله وهو من يجزي به
هذا الي راك تحكوا عليهم ادعوا لهم باه هد رمضان ان شاء الله يكون عملهم بعده هو عملهم فيه










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-14, 04:18   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
سدرةالمنتهى
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سدرةالمنتهى
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 94r4d0x مشاهدة المشاركة
المداومة علي الأعمال الصالحة علامة قبول الصيام

كما إن النفوس جبلت على التشوف للغيب، والرغبة في استعجال العلم الذي حُجب عنها..
بعد رمضان .. تظهر هذه المشكلة: هل أنا من المقبولين؟
كيف أعرف أنني من المقبولين ؟

فكيف يعرفُ الإنسان أن عمله قد قبل وأن الجُهد الذى قام به أتى ثمرته؟
فسمع رعاك الله لهذا المقال الذي وجته منشور على شبكة واحببت ان تعم الفائدة


السلام عليكم
بارك الله فيك اخي على الاضافة الهادفة
هذه معايير نستطيع ان نقيس بها اعمالنا اثناء و بعد شهر رمضان
ان شاء الله تقبل اعمالنا و تثبت اجورنا و يكون رمضان نقطة النهاية للبداية في سلوكات سوية
لا اله الا الله
و استغفر الله
و الحمد لله
و الله اكبر
سلام عليكم









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-14, 09:44   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
yousra14
عضو محترف
 
الصورة الرمزية yousra14
 

 

 
الأوسمة
وسام العضو الذهبي في قسم الحياة الزوجية 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع المميّز وجعله الله في موازين حسناتك.
عندي دعاء فقط فلقد وفىّ الاخوة والأخوات وكفوا ..بارك الله فيهم .
يا مقلّب القلوب ثبّت قلبي على دينك .
رب يثبتنا طوال السنة وتقبل الله منا ومنكم رمضان وصالح الاعمال والسلام عليكم .










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-15, 12:09   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
سدرةالمنتهى
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سدرةالمنتهى
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي














رد مع اقتباس
قديم 2015-07-07, 16:09   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
larbieoc
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
انا متزوج من امراة امريكية تعارفت عليها صدفة على النت و الحمد لله الذي انعم عليها بنور الاسلام
بعد مدة من الزمن اتفقنا على الزواج انا حقيقة احببت الففتاة و تعلقت بها خاصة لانها تقبلتني رغم فقري و بطالتي
و لقد اشترطت عليها ان تسكن معي في الجزائر فوافقت بدون ترردد
انا كنت اريد لها ان تعيش مع اناس مسلمين و حتى تتعلم اللغة العربية و تتعرف على الاسلام عن قرب
اجلت فكرة السفر الى امريكا بعد ان اطمئن على ان زوجت اصبحت تعي كال المعاملات الاسلامية و تدرك الحلال و الحرام والواجب و غيرها
لانها في المستقبل سوف تكون شريكتي في تربية الابناء و اعرف انا امريكا ليست المكان الجيد لتربيت الابناء تربية سليمة
كنت اخطط لتربيتها هي قبل التفكير في الحصول على اطفال لكن بعد انا جائت الى الجزائر اصطدمت بالواقع الصعب
اولا العائلة التي لم تتقبل الفكرة فبالرغم من اسلامها و اها صارةو من افظل النساء المسلمات و اصبحت متشوقت لتعرف المزيد عن الاسلام
الى انا الكثير من النلاس هنا مازال ينظر لها بنظرة الفتاة المسيحية و الناس يعتقد ان الحياة في امريكا فقط متعة شذوذ و خمر اكرمكم الله و المشكل الثاني و هو المشكل الاداري
انا الان متزوج بالفاتحة فقط و لا استطيع المواصلة مع الامور القانونية بسبب البيروقراطية اخبرني بعض الاخوة عن الزواج في تونس لكن لا يمكن لها ان تسافر الى تونس لانها تملك فقذ تذكرة دخول الى الجزائر
كان من المفترض انن تتقدم بطلب فيزا الدخول المتعدد
انا بحاجة لبعض النصائح
عذرا لان الموضوع غير مرتب لان الافكار غير مرتبة في راسي فانا مشوش التفكير
ارجو من اصحاب الخبرة ان يفيدونا بارائهم و شكرا للجميع










رد مع اقتباس
قديم 2016-05-17, 13:25   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
سدرةالمنتهى
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سدرةالمنتهى
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

.. يرفع للتذكير










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
......, للنقاش, منزلية, موضوع, اخلاق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:30

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc