أقول لك يا أبا أسامة وأنا أحترم آراءك رغم أنني لا أتفق مع بعضها فيما يخص:
"-
ففيها مما لا تقدرون على فهمه"فممكن لاأفهم ما تفكر فيه هذه النقابة ولكن تأكد أن لي عقلا أستعمله للتفكير في إخفاقات هذه النقابة المتكررة والتي كنت أنت إلى وقت قريب تعترف بها وتجاهر، ومن كثرت أخطاؤه مع كثرة الأدلة وجب التروّي في اتباعه بعد ذلك.قلتُ قد لا أفهم ما يفكر فيه من تمادى في الأخطاء.
"وستستفيدون في حالة المنفعة "أما قضية الاستفادة قفد استفدت والحمد لله لأنني كنت أضرب وكان يقتطعُ من شهريتي وقد ضحيت ولم تمنحها لي الأنبياف التي كنت أعتقد أنها بريئة أما بعد أن حصل التمادي وبانت الرؤى فلن أضرب تحت مظلة الأنبياف مجددا ولن يأكل أحد الشوك بفمي إن شاء الله .ليس لي انتماء نقابي بعد أن طلقتُ هذه النقابة.