ههههههههههه يبدو انه هذه الكلمة جاتك صعيبة و أثرت فيك كثييييييرا ههههههه هذا هو الواقع يا ايباضية الكل تبراو منكم و ايضا احد الشيوخ من العزابة الذي تدعون انهم رجال دين تم اعتقاله في الشرق بتهمة النصب و الاحتيال فاذا كان هذا قدوتكم فكيف بصغيركم أيين مبادئ الاسلام يا ايباضية[/QUOTE
ما تقولينه بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ما تقولينه فهو لايؤثر على دوي الشخصية الفولادية
دنيا زاد
مقالة رائعة من معجبة بحضارة مــيزاب ...
لماذا المزابيين؟؟
أستقبل في اليوم الواحد عشرات الرسائل تصب كلها في سؤالين قد لا أكون الوحيدة التي أستطيع الإجابة عنهما .
هل أنت مزابية ؟؟
ما هو سر حبك للمزاببين؟؟
قد تختلف إجابتي على الكل , و قد تتطابق بالمثل و لكن وجهة نظري تبقى محدودة مع حدود معرفتي , لأنني و بكل بساطة منذ أن عرفت أن هناك اشخاص في وطني يدعون بالمزابيين تعلقت ذاتي بالمعرفة , صرت أمطر أصدقائي أسئلة عن كل شيء , و كل يوم أتعلم شيئا جديدا يسعدني أكثر .
لنقلب الآن ترتيب الأسئلة و أجيبكم على السؤال الثاني.
ماهو سر حبك للمزابيين ؟؟؟
طبيعة المناطق التي عشت فيها لمدة زمنية طويلة كانت أو قصيرة , لم تكن تجعلني أشعر أنني في المكان المناسب , في معظم الأحيان تتبادر إلى ذهنيتي أفكار عنوانها – أنا شخص في مكان خاطئ . و من هذه النقطة بالذات لا ادري إن كنت قد تأقلمت مع كل منطقة أحط بها الرحال جيدا .
لماذا المزابيين؟؟
كلما سمعوا الأذان إلى صلاتهم هبوا : تعلما في صغرنا أن من يخاف الله و يحترم مواعيد ملاقاته من المستحيل أن لا يحترم الناس , لانه و بكل بساطة نشأ على إحترام الذات قبل كل شيء.
سعة القلب : القلب متى صلح صلح كل الجسم و متى فسد فسد كل الجسم , من هذا المنطلق الصريح ,تعرفت على مزابيين من مختلف قصور غرداية كما أنني تشاركت معهم في غربة قصيرة المدى , لن أبالغ في الوصف إن قلت : أن قلوب هؤلاء تسع الجميع , يكفي للطارق دق الباب برفق حتى يلاقي أحسن ترحيب.
كتاب الله و الجنود الحارسة له : لن أحكم على باقي الولايات لانني نشأت هنا بالعاصمة , سأحكم بما رأت عيني و و أعتذر بما لم ترى .
أرى أن معظم أطفال العائلات في العاصمة , تكون وجهتهم الثانية بعد بطون أمهاتهم , الروضة , و هي المرحلة التحضيرية قبل الدخول إلى المدرسة , لست أعيب على هؤلاء هذا أبدا , بل إدخالهم إلى مكان لا وجود فيه سوى للغة الفرنسة و تعليم دروس الرقص الذي هو بالفن الراقي بالنسبة لهم , لا يجعل منهم جيل قد يحمل راية الإسلام لاحقا .
في الجهة المقابلة , نجد أن المزابيين قد شيدوا العديد من المدارس القرآنية , التي تستقبل الطفل في وجهته الثانية , ليتخرج منها لاحقا و هو حافظ لكتاب الله مكملا لأحكام تلاوته , و هذا ما يجعله اكيد جندي حارسا له.
الدرة المكنونة – المرأة المزابية - : هنا أحمد الله لأن التيار الغربي , لم يبلغ مبتغاه , بكل إختصار لا شك أن المرأة المزابية هي من أنجبت الجنود الحارسين للكتاب الله , و أصحاب القلوب الواسعة , و مقيموا الصلوات الخمس في أوقاتها , و هذا ما يجعل منها ملكة في حد ذاتها .
دون أن ننسى أن جل من لا تزلن محافظات على الحجاب الأصيل و الحايك العريق مزابيات , بإختصار رياح الغرب العاتية لا تهب عندهن .
كل الناس سواسية : هنا أتحدث عن حفلات الزفاف التي تقام للعرسان , و أعتقد أنها تقام في مكان يدعى بالحجبة , المكان الذي يتساوى فيه كل الناس , في أعراسهم لا تفرق بين الغني و الفقير , الولائم متشابهة ,الأماكن مماثلة و القوانين تتطبق على الكل .
كل هذا و ذاك يجعل الفروقات تتلاشى , و الأحقاد تزول , و هي اكيد أساسيات المجتمع المتماسك.
العلم في الدرجة الأولى : أنا لا أحفظ الأسماء كثيرا , لكن مرت على ذاكرتي أسماء كثيرة جدا لطلبة تفوقوا داخل و خارج الوطن , و كانوا ينتمون للمجتع المزابي .
أخر خبر كان أن مجموعة من المناظرون الشباب قد حلوا بقطر للمنافسة .
الصبر عند الشدائد : الكل يعلم أن غرداية حلت بها محن كثيرة , إلا ان صبر أهلها كان أكبر , و بما أن الله مع الصابرين , في عز المحن لم يحدث أن إلتقيت مع صديق مزابي و لم يحدثني عن الصبر على البلاء .
أكيد أنا لا أزال اجهل الكثير من الامور , إلا أنني أطمح و أطمع في تعلم المزيد و المزيد , ثم إن حياة المرء لا تتوقف عند المساحة التي تجولها قدميه و بما أن الله خلق وفرق و جعل في إختلافنا رحمة .
الجواب الثاني
هل أنت مزابية : أنا ولدت بمنقطة نائية , يقول أهلها أنها تنتمي للشاوية , كما أن جدي جاهد بالأوراس و أمي لطالما قالت أنني شاوية .
كبرت وقابلت أروع صديقة في حياتي تدعى و فاء و هي قبائلية , معها تعلمت بعض الكلمات من اللغة القبائلية و كنا نزور أهلها ببجاية كثير .
إغتربت لمدة سنة و نصف تقريبا في تركيا , و هنا تعرفت على المزابيين و أخلاقهم أسرتني و هذا ما جعلني احبهم كثيرا.
في النهاية أنا مزيج متجانس من كل شيء , تجذبني الأخلاق و يرعبني النفاق .
إذا هذه شهادتي في حقكم أرجو أن تفتخروا بها و لا تغتروا , ثم إن كل مجمع له عيوب كذلك لهذا أتمنى أن تتكاتلوا لإصلاحها .
دنيا زاد
دنيا زاد
مقالة رائعة من معجبة بحضارة مــيزاب ...
لماذا المزابيين؟؟
أستقبل في اليوم الواحد عشرات الرسائل تصب كلها في سؤالين قد لا أكون الوحيدة التي أستطيع الإجابة عنهما .
هل أنت مزابية ؟؟
ما هو سر حبك للمزاببين؟؟
قد تختلف إجابتي على الكل , و قد تتطابق بالمثل و لكن وجهة نظري تبقى محدودة مع حدود معرفتي , لأنني و بكل بساطة منذ أن عرفت أن هناك اشخاص في وطني يدعون بالمزابيين تعلقت ذاتي بالمعرفة , صرت أمطر أصدقائي أسئلة عن كل شيء , و كل يوم أتعلم شيئا جديدا يسعدني أكثر .
لنقلب الآن ترتيب الأسئلة و أجيبكم على السؤال الثاني.
ماهو سر حبك للمزابيين ؟؟؟
طبيعة المناطق التي عشت فيها لمدة زمنية طويلة كانت أو قصيرة , لم تكن تجعلني أشعر أنني في المكان المناسب , في معظم الأحيان تتبادر إلى ذهنيتي أفكار عنوانها – أنا شخص في مكان خاطئ . و من هذه النقطة بالذات لا ادري إن كنت قد تأقلمت مع كل منطقة أحط بها الرحال جيدا .
لماذا المزابيين؟؟
كلما سمعوا الأذان إلى صلاتهم هبوا : تعلما في صغرنا أن من يخاف الله و يحترم مواعيد ملاقاته من المستحيل أن لا يحترم الناس , لانه و بكل بساطة نشأ على إحترام الذات قبل كل شيء.
سعة القلب : القلب متى صلح صلح كل الجسم و متى فسد فسد كل الجسم , من هذا المنطلق الصريح ,تعرفت على مزابيين من مختلف قصور غرداية كما أنني تشاركت معهم في غربة قصيرة المدى , لن أبالغ في الوصف إن قلت : أن قلوب هؤلاء تسع الجميع , يكفي للطارق دق الباب برفق حتى يلاقي أحسن ترحيب.
كتاب الله و الجنود الحارسة له : لن أحكم على باقي الولايات لانني نشأت هنا بالعاصمة , سأحكم بما رأت عيني و و أعتذر بما لم ترى .
أرى أن معظم أطفال العائلات في العاصمة , تكون وجهتهم الثانية بعد بطون أمهاتهم , الروضة , و هي المرحلة التحضيرية قبل الدخول إلى المدرسة , لست أعيب على هؤلاء هذا أبدا , بل إدخالهم إلى مكان لا وجود فيه سوى للغة الفرنسة و تعليم دروس الرقص الذي هو بالفن الراقي بالنسبة لهم , لا يجعل منهم جيل قد يحمل راية الإسلام لاحقا .
في الجهة المقابلة , نجد أن المزابيين قد شيدوا العديد من المدارس القرآنية , التي تستقبل الطفل في وجهته الثانية , ليتخرج منها لاحقا و هو حافظ لكتاب الله مكملا لأحكام تلاوته , و هذا ما يجعله اكيد جندي حارسا له.
الدرة المكنونة – المرأة المزابية - : هنا أحمد الله لأن التيار الغربي , لم يبلغ مبتغاه , بكل إختصار لا شك أن المرأة المزابية هي من أنجبت الجنود الحارسين للكتاب الله , و أصحاب القلوب الواسعة , و مقيموا الصلوات الخمس في أوقاتها , و هذا ما يجعل منها ملكة في حد ذاتها .
دون أن ننسى أن جل من لا تزلن محافظات على الحجاب الأصيل و الحايك العريق مزابيات , بإختصار رياح الغرب العاتية لا تهب عندهن .
كل الناس سواسية : هنا أتحدث عن حفلات الزفاف التي تقام للعرسان , و أعتقد أنها تقام في مكان يدعى بالحجبة , المكان الذي يتساوى فيه كل الناس , في أعراسهم لا تفرق بين الغني و الفقير , الولائم متشابهة ,الأماكن مماثلة و القوانين تتطبق على الكل .
كل هذا و ذاك يجعل الفروقات تتلاشى , و الأحقاد تزول , و هي اكيد أساسيات المجتمع المتماسك.
العلم في الدرجة الأولى : أنا لا أحفظ الأسماء كثيرا , لكن مرت على ذاكرتي أسماء كثيرة جدا لطلبة تفوقوا داخل و خارج الوطن , و كانوا ينتمون للمجتع المزابي .
أخر خبر كان أن مجموعة من المناظرون الشباب قد حلوا بقطر للمنافسة .
الصبر عند الشدائد : الكل يعلم أن غرداية حلت بها محن كثيرة , إلا ان صبر أهلها كان أكبر , و بما أن الله مع الصابرين , في عز المحن لم يحدث أن إلتقيت مع صديق مزابي و لم يحدثني عن الصبر على البلاء .
أكيد أنا لا أزال اجهل الكثير من الامور , إلا أنني أطمح و أطمع في تعلم المزيد و المزيد , ثم إن حياة المرء لا تتوقف عند المساحة التي تجولها قدميه و بما أن الله خلق وفرق و جعل في إختلافنا رحمة .
الجواب الثاني
هل أنت مزابية : أنا ولدت بمنقطة نائية , يقول أهلها أنها تنتمي للشاوية , كما أن جدي جاهد بالأوراس و أمي لطالما قالت أنني شاوية .
كبرت وقابلت أروع صديقة في حياتي تدعى و فاء و هي قبائلية , معها تعلمت بعض الكلمات من اللغة القبائلية و كنا نزور أهلها ببجاية كثير .
إغتربت لمدة سنة و نصف تقريبا في تركيا , و هنا تعرفت على المزابيين و أخلاقهم أسرتني و هذا ما جعلني احبهم كثيرا.
في النهاية أنا مزيج متجانس من كل شيء , تجذبني الأخلاق و يرعبني النفاق .
إذا هذه شهادتي في حقكم أرجو أن تفتخروا بها و لا تغتروا , ثم إن كل مجمع له عيوب كذلك لهذا أتمنى أن تتكاتلوا لإصلاحها .
دنيا زاد
هدي باينة ما شفتيهاش ههههههههههههههههههههههه