|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-01-11, 16:09 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
setif
اقتباس:
|
|||||
2014-01-11, 20:38 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
مع كل احترامي اخي العزير ولكن يبدو انك غير مطلع على التاريخ الامريكي وكذا السياسة الخارجية الامريكية .فمن البديهي ان تدخل امريكا في عزلة وليست هذه المرة الاولي .الكل يتذكر دخول امريكا في عزلتها ابان الازمة الاقتصادية العالمية 1929 وذالك ليس لضعف منها و انما تقليد استراتيجي للاهتمام با الشأن الداخلي لكن يا سيدي الفاضل لا تنسى ان هذه الخطوة الذكية تمثل ايضا تحضيرا لدخول امريكا في حرب قادمة وذالك ما فعلته في الحرب العالمية الثانية بعد ازمة بيرل هاربور .كدلك سيدي ان ما يحصل اليوم هو امر استراتيجي بمثابة استجماع القوى قبل دخول معترك والمستقبل كفيل باثبات ذالك.
|
|||
2014-01-11, 21:04 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
انه من طينة الرجال الاحرار الشرفاء و الشجعان الذين يدافعون بانفسهم عن قضايا امتهم و شعبهم
انه من امثال بومدين و جمال عبد الناصر و ياسر عرفات و مواقفه اتجاه اخوانه العرب و المسلمين ليست بغريبة عنا فقد عودنا دائما بالافضل الله يحفضه لنا جميعا و يوفقه في مهامه النبيلة والله المستعان امين |
|||
2014-01-12, 00:24 | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
اقتباس:
مع كل احترامي اخي العزير ولكن يبدو انك غير مطلع على التاريخ الامريكي وكذا السياسة الخارجية الامريكية .فمن البديهي ان تدخل امريكا في عزلة وليست هذه المرة الاولي .الكل يتذكر دخول امريكا في عزلتها ابان الازمة الاقتصادية العالمية 1929 وذالك ليس لضعف منها و انما تقليد استراتيجي للاهتمام با الشأن الداخلي لكن يا سيدي الفاضل لا تنسى ان هذه الخطوة الذكية تمثل ايضا تحضيرا لدخول امريكا في حرب قادمة وذالك ما فعلته في الحرب العالمية الثانية بعد ازمة بيرل هاربور .كدلك سيدي ان ما يحصل اليوم هو امر استراتيجي بمثابة استجماع القوى قبل دخول معترك والمستقبل كفيل باثبات ذالك.
|
||||
2014-01-12, 00:44 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
هو يبقى أفضل من الحكام العرب |
|||
2014-01-12, 23:18 | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
setif
اقتباس:
|
||||
2014-01-13, 00:23 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
في الظاهر...وما خفي أعظم!!
|
|||
2014-01-13, 12:51 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
أوردوغان ,,,نحتاج إلى كم هائل من أوردوغان يعطي حكامنا العرب درسا في الرجولة و المروءة |
|||
2014-01-13, 14:51 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
setif
أنا أتفق معك تماما فشعوبنا بحاجة الى رجال حقيقيين ......بارك الله فيك الاخت.
|
|||
2014-01-13, 14:57 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
setif
شكرا لك أخي , ولكن حكامنا لم يعودوا يجيدون حتى الكلمة المشهورة (نحن نندد).
|
|||
2014-01-13, 15:30 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
كلام حق يتقال رجل نتاع الصح قائد على حق ويا ريت يقتدو بيه لكن راكم عارفين يا جماعة اللي مثلو ما يخلوهمش ويجي نهار تقراو إنو تقتل او مات في حادث تفجير ربي يسترو ويقتدو بيه الحكام |
|||
2014-01-15, 10:06 | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
اقتباس:
انك تتحدث عن ضعف الولايات المتحدة الامريكية حسب الاعلام التلفزيوني وحسب القرارات الصادرة فيه فاني اقول ان ما خفي اعضم وان ما يوجد مابين السطور امر كارثي . فرغم بروز قوة هذه الدويلات وتطورها على الصعيد الاقتصادي والسياسي والثقافي..... واخذها بعين الاعتبار على انها دول قوية ولها مكانة مرموقة بين دول العالم الى انها لن تصل بعد الى التطور الذي وصلت اليه الولايات المتحدة الامريكية في يومنا هذا ولا يغرك تداعيها باالسقوط او اعلانها عن ازماتها فكما سبق وان ذكرت فهي بهذا تتخذ استراتيجيات تتمهد بها لدخولها في معارك جديدة |
||||
2014-01-15, 15:06 | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
setif
اقتباس:
اليك بعض أفكار ابن خلدون عن الحضارة والأطوار التي تمر بها: إن حركة التاريخ عند ابن خلدون هو حركة انتقال مستمرة من البداوة إلي الحضارة على شكل دورة ، وهذا الانتقال يتم عبر الدولة على خمس مراحل : في المرحلة الأولى تنشا الدولة على أنقاض دولة سابقة لها . المرحلة الثانية: ينفرد صاحب السلطان بالحكم بعد أن يكون قد تخلص ممن اشتركوا معه في تأسيس الدولة (الثورة تأكل أصحابها) . وفي المرحلة الثالثة : تسود الراحة والطمأنينة ، وتزدهر الدولة. وفي المرحلة الرابعة : تتحول الراحة والطمأنينة إلى قناعة وسكون ومسالمة . وتأتي المرحلة الخامسة : تتمة للمرحلة السابقة ونتيجة لها حيث تفقد الدولة هبتها فتتحلل وتزول . وتتميز هذه الأطوار الخمسة بما يلي: الطور الأول:طور الظفر والاستيلاء على الحكم. الطور الثاني: طور الاستبداد والبطش. الطور الثالث: طور الفراغ والدعة لتحصيل ثمرات الملك والتمتع بملذات الدنيا، مما تنزع إليه طباع البشر من تخليد الأثر وتحصيل المال والإسراف في الشهوات. الطور الرابع: طور القنوع والمسالمة والسكون ، ويكون صاحب الدولة في هذا مقتنعاً بما حقق سابقوه وما أنجزوه من أعمال فيتتبع آثارهم حذو النعل بالنعل . الطور الخامس: طور الإسراف والتبذير ، ويكون صاحب الدولة مخرباً لما كان سلفه يؤسسون ، وهادماً لما كانوا يبنون، وفي هذا الطور تحصل في الدولة طبيعية الهرم ، ويستولي عليها المرض المزمن الذي لا تكاد تتخلص منه. فإذا كانت الدولة تمر بأطوار خمسة، فإنها لا تعدو ثلاثة أجيال، جيل البداوة وجيل الحضارة وجيل الترف الذي تسقط في عهده الدولة. الجيل الأول وهو جيل البداوة :يتميز السكان فيه بخشونة وشظف العيش والبسالة والافتراس والتماسك والاشتراك في المجد، فلا تزال بذلك صورة العصبية محفوظة فيهم ، والبدو هم المقتصرون على الضروري من العيش في أحوالهم العاجزون عما فوقه، ولكن البدو سرعان ما يتطورون إذ يتحول حالهم من البداوة إلى الحضارة والعمران بفعل الملك مع الجيل الثاني والحضارة إنما هي تفنن في الترف وأحكام الصنائع المستعملة، وبناء القصور والاستمتاع بأحوال الدنيا وإيثار الراحة على المتاعب، ولذلك يقول ابن خلدون: إن من طبيعة الملك الدعة والسكون والترف الذي هو غاية الحضارة وهو يزيد الدولة في بدايتها قوة، إذ تتباهى المجتمعات المتحضرة به ولكنه أيضاً هو العلة الأساسية لبداية الانحلال، وهو المؤذن بخراب العمران. فالحضارة تفسد طباع البداوة إذ يتجه أصحاب الدولة إلى الإسراف في التنعم ويزهدون في العمل ويركنون إلى الدعة والسكون ويخلدون إلى الراحة والشراب ويكثرون من النساء فتزول هيبة السلطة من النفوس وتكثر القلاقل والفتن وتظهر المعارضة ويتقوى الأعداء فيفلت زمام الأمور وتبدأ الدولة في السقوط فتظهر جماعة أخرى من البدو تسعى إلى الملك والريادة فتحل محلهم. فالترف مظهر الحضارة، وهو هادمها أيضاً وهو غاية العمران ولكنه مؤذن بنهايته أيضاً، فالحضارة غاية العمران ونهاية لعمره وإنها مؤذنة بفساده. وقد اكد رسول الله (صل الله عليه وسلم) هذه السنّةْ للدورة الحضارية الخالدة ، فقال: " خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم " . وتتجلى آثار الحضارة المفسدة للعمران في حياة البذخ والترف إذ سرعان ما ينسى سكان الجيل الثالث عهد الخشونة والبداوة فيفقدون بذلك حلاوة العز والعصبية بما هم فيه من ملكة القهر ويبلغ فيهم الترف غايته فتفسد أخلاقهم وطباعهم فينقلب التناصر إلى تنافر والتعاضد إلى تخاذل والكفاح المشترك من أجل المصلحة المشتركة إلى نزاع وصراع من أجل مكاسب شخصية ومصالح خاصة ، فيظهر الظلم إلى جانب الترف ، وهما مظهران من مظاهر خراب العمران وسقوط الدولة والى ذلك يشير قوله تعالى: (وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليهم القول فدمرناها تدميراً). سورة الإسراء، الآية 16. خلاصة القول ، أن الحضارة عند ابن خلدون طور طبيعي ، فالتمدن غاية البداوة ، ولكن البدو عندما يتطورون في أساليب العيش ويتقدمون في الصنائع فإنهم ينتهون إلى الفناء، لأن الحضارة تحمل في طياتها بذور الفساد ، فتهرم الدولة وتسقط، والهرم عند ابن خلدون مسالة طبيعية في الدولة إذ يقول: وهو من الأمراض المزمنة التي لا يمكن دواءها ولا ارتفاعها لندها أنه طبيعي والأمور الطبيعية لا تتبدل وهكذا تفسح الدولة المنهارة المجال لقيام دولة جديدة تمر بنفس الأطوار والمراحل. (منقول) |
||||
2014-01-15, 15:13 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
setif
بارك الله فيك أخي, ماتخافش مازال في هاذي الأمة خير.
|
|||
2014-01-15, 17:01 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
هو رجل باتم المعنى طور دولته في مدة قصيرة |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
sétif |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc