وأخير تم الكشف عن المقالات المرشحة لعام 2013 من طرف مفتش - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

وأخير تم الكشف عن المقالات المرشحة لعام 2013 من طرف مفتش

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-04-25, 12:39   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
BOUNIF KAMEL
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

هادي مقالة أحسن من الأولى
مقدمة: إذا كانت تصرفات الحيوان غريزية متصلبة وعمياء تخلوا من كل وعي فان تصرفات الإنسان تصدر عن ذات واعية تتوفر على الشعور الذي هو معرفة الذات لأفعالها وانفعالاتها لكن وقع اختلاف بين المفكرين والفلاسفة في تحديد طبيعة تصرفات الإنسان فهناك من يعتبر أن جميع تصرفات الإنسان شعورية ولكن هناك من يرى أن ها تعود لمصدر لاشعوري وبالتالي تتساءل هل يمكن اعتبار الحياة النفسية شعورية أم لا لان لها جانبا شعوري حفي؟؟
محاولة حل المشكلة: يرى أنصار النظرية التقليدية من بينهم ديكارت برغسون آرثر أن الشعور هو أساس الأقوال النفسية فالإنسان له القدرة على الوعي وإدراك جميع الأفعال التي يقوم بها وتحديد الدوافع والأسباب وشعارهم كل ماهو نفسي شعوري بالضرورة.
برهنة: حيث يعتقد ديكارت أننا نستطيع تأمل أشياء كثيرة في آن واحد وتأمل أفكارها كلما أردت ومن ثم الشعور بذلك (ليس هناك نفسية أخرى سوى الحياة الفيزيولوجية ) ويرى أيضا أن هناك علاقة تلازم بين التفكير والشعور فالإنسان حين يشعر يفكر فهو يشعر بذلك ومادام انه لا ينقطع عن التفكير فانه لا ينقطع عن الشعور فهو دائم الشعور وفي نفس الإطار يرى برغسون أن الشعور يتسع باتساع الحياة النفسية وكذلك يرى سارتر أن السلوك الإنساني يجري دائما في مجرى الشعور وعن الطالع الشعوري لسلوكات الإنسان يقول كولا رد أن ذواتنا وألمنا ومخاوفنا وجميع إحساساتنا تجري أمام الشعور كما يجري النهر أمام أعين المشاهد.
النقد: لاشك أن الاعتقاد بشعور الإنسان بانفعاله يعد مسلمة لازمة لحريته وتحمله لمسؤوليته فلو لا الوعي والشعور لكان الإنسان حرا ومسؤولا لكن لا يعني هذا أن الشعور يصاحب جميع سلوكاتنا وتصرفاتنا فلو كان الأمر كذلك فبم نفسر صعوبة فهم بعض الظواهر النفسية الغريبة والغامضة كفلتات اللسان وزلات القلم .
نقيض الأطروحة: الأمر الذي دفع بمجموعة أخرى من المفكرين إلى إثبات وجود اللاشعور واعتباره أساس حياتنا النفسية
برهنة: حيث حاول الفيلسوف الألماني ليب نيز إثبات اللاشعور بفكرة الادراكات الصغيرة حيث لاحظ وجود عدد لا حصر له من الادراكات تفلت من قبضة الشعور وكذلك هناك حوادث لا تخضع لرقابة الشعور حين تختزن في اللاشعور كما لاحظ كل من بيارجاني وشاركوا سهولة استرجاع المريض بالهستيريا لبعض الذكريات التي يتعذر عليه استرجاعها أثناء اليقظة وير فرويد أن اللاشعور هو الوجه الأول والأخير للحياة النفسية وانه فرضية ضرورية ومشروعة لان الكثير من التصرفات التي تصدر عن الإنسان غامضة وغريبة نظرا لغياب أسباب شعورية تعللها وتفسرها مما يؤدي إلى افتراض أسباب لاشعورية تقف ورائها.كما استنتج من أعمال بروير وجود نشاطات نفسية لا شعورية تختفي وراء الاعتراض العصبية يقول ((إن مجرد إعطاء معنى للأعراض العصبية بغض النظر عن التفسير التحليلي سيشكل حجة دامغة على وجود نشاطات نفسية لاشعورية وما يدل على وجود اللاشعور هو الظواهر النفسية مثل الهفوات والتي من بينها نجد فلتات اللسان وزلات القلم والقراءة الخاطئة وهي تعبير حقيقي لا شعوري عن ميل الإنسان)) يقول فرويد بواسطة الهفوات يخدع الإنسان في القلب أسراره الداخلية وكذلك نجد النسيان المؤقت وهو مالا يرغب في تذكره فيتركه في اللاشعور لأنه يسبب له ألما فهناك الأحلام وهي إشباع رمزي مؤقت للمكبوتات بطريقة خيالية وهمية ويمكن التماس وجود اللاشعور من خلال الحيل الدفاعية التي يستخدمها الإنسان لتخفيف حدة الصراع النفسي الذي يعيشه نتيجة كبت الأنا الأعلى لدوافع وميول الهو ولذلك فان فرويد يدعوا إلى ضرورة تطهير النفس من المكبوتات بواسطة التحليل النفسي المبني على التداعي الحر.
النقد: لا شك أن التسليم بوجود اللاشعور يؤدي إلى إزالة اللبس والغموض عن بعض السلوكات كما انه بساعد في علاج بعض الاضطرابات والأمراض النفسية إلا أن الدعوة إلى اعتباره مصدر حياتنا النفسية فيه الكثير من المبالغة لان القول بذلك هو اعتبار الإنسان كتلة من الميول والغرائز وتجريده من الإرادة العاقلة والمسؤولية.
التركيب: يمكن القول بعد عرضنا لكلا الموقفين أن الحياة النفسية تتأسس على ثنائية متكاملة قوامها الشعور واللاشعور الشعور بحوادثه وأحواله وهو عنوان سلوكاتنا الحرة والمسؤولة بواسطته تتفاعل مع العالم الخارجي واللاشعور بمخزونه المتنوع والثري الذي يمكن من اكتشاف الجوانب الخفية لسلوكياتنا القريبة والشاردة.
الخاتمة: مانخلص إليه في الأخير أن للحياة النفسية جانبان متكاملان شعوري ولا شعوري بواسطتهما نفهم سلوكاتنا وأفعالنا ولا يمكن نكر دور أي منهما وعليه فان اللاشعور يبقى حقيقة لا يمكن إنكارها.









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 12:43   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
BOUNIF KAMEL
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

العلاقات الاقتصادية
هل تتحقق التنمية بإتباع الاقتصاد الحر ( الرأسمالي ) أو الاقتصاد الموجه ( الاشتراكي ).
أنت أمام موقفين متعارضين يقول احدهما لا تطور ولا ازدهار إلا في ظل الرأسمالية ويقول ثانيهما أن تحقيق التنمية يكون في ظل الاشتراكية ... فما عساك تفعل.
طرح المشكلة: من المعلوم أن دول كثيرة من العالم الثالث قد نالت استقلالها حديثا بعد الحرب العالمية الثانية وبعد نضال طويل ضد المستعمر واقتنع أصحاب القرار فيها بضرورة تحقيق التطور والرقي والمرتبط ببناء اقتصاد مزدهر ولا يمكن تحقيقه إلا بإتباع نظام اقتصادي متين اختلف المفكرون في نوعه وشكله فمنهم من يعتقد انه رأسمالي مبني على الحرية ومنهم من يرى انه اشتراكي مبني على التوجيه.
محاولة حل المشكلة:
القضية: يدعو بعض المفكرين منهم ادم سميث تايلور إلى ضرورة إتباع نظام اقتصاد السوق لتحقيق تنمية قوية ومزدهرة.
البرهنة:
لأنه نظام يقوم على مسلمة أساسية وهي الحرية الاقتصادية وحرية الاستثمار والمنافسة حسب مقولة ادم سميث" دعه يعمل دعه يمر"الأمر الذي يحفز الأفراد على العمل والإنتاج وبالتالي إتاحة فرص الشغل أمام الجميع فتتحقق الرفاهية والازدهار بالاظافة إلى أن حرية المنافس تدفع الأفراد إلى التسابق نحو الاستثمار مما يترتب عنه وفرة كبيرة للسلع والخدمات وبجودة عالية بالإضافة إلى أن ترك المبادلات التجارية والأسعار والأجور تسير وفق قوانين طبيعية وعدم تدخل الدولة في تحديدها تنشط الحياة.فحين يتحكم قانوني العرض والطلب في الأسعار سيؤدي إلى تنشيط السوق وازدهارها بدلا من ركودها وجمودها ويتحجج أنصار الرأسمالية بأنها تنسجم مع طبيعة البشرية فتشبع دافع الإنسان إلى التملك.
النقد: إذا نضرنا إلى ماحققه النظام الرأسمالي من زاوية النجاح الاقتصادي فلا يمكن أن تضعه موضع شك بدليل الوفرة والجودة العالية لكن ما يعاب على الرأسمالية أنها نظام استغلالي حيث لا يحصل العامل على المقابل الحقيقي لجهده المبذول بالاظافة إلى انه يمس لكرامة الإنسان فيعتبره سلعة تباع وتشترى وكذلك فان السعي إلى تحقيق الربع يكون على حساب الاعتبارات الأخلاقية والإنسانية فرأسمالية كانت وراء الاستعمار.
نقيض الأطروحة: وفي المقابل يدعو بعض الفلاسفة من بينهم كارل ماكس إلى ضرورة اعتماد النظام الاشتراكي لتحقيق تنمية اقتصادية مزدهرة عادلة.
البرهنة: حيث أن تدخل الدولة في تسيير وتوجيه وتنظيم الشؤون الاقتصادية وذلك بامتلاكها لوسائل الإنتاج سيضع حدا للاستغلال ويشعر العمال في تعاونيات الدولة ومؤسساتها بالعزة والكرامة بالإضافة إلا أن تداخلها في تحديد الأسعار والأجور بدلا من تركها في قوانين طبيعية يؤدي إلى ضبط مكانيزمات السوق والقضاء على البطالة كما أن وضعها لمخططات تنموية انجاز مشاريع اقتصادية ثقافية اجتماعية سيؤدي إلى تحقيق التوازن الجهوي وسعي الدولة إلى التوزيع العادل لثروة يتساوى على الجميع سينجر عنه شيوع مظاهر الإخاء والهوية والسلم.
النقد: لا شك أن للاشتراكية فضل لا يمكن إنكاره في محاربة ظاهرة الاستغلال بالإضافة إلى دورها في شعور العامل بالعزة والكرامة وحصوله على حقوقه في المبادلات والتسيب والتواكل وتعاطي الرشوة والتعقيدات البيروقراطية وقتل روح المبادرة والابتكار بالإضافة إلى قمع المسلط من قبل كبار الموظفين في الإدارة والجيش.
التركيب: بعد عرضنا للنظامين الرأسمالي والاشتراكي نجد أنهما ينظران للحياة الاقتصادية نظرة مادية تخلو من الاعتبارات الروحية والأخلاقية بالإضافة إلى تطرفها فالرأسمالية تقدس مصلحة الفرد على حساب مصلحة الجماعة بينما العكس عند الاشتراكية وبالتالي فان النظام الكفيل بتحقيق تنمية اقتصادية مزدهرة وعادلة هو النظام الإسلامي الذي حقق الموازنة بين الأفراد والمجتمع فيمنح الفرد حرية التملك والاستثمار لكن يقيدها بالمصلحة العامة فاوجب الزكاة وأسس لمبادئ التكافل الاجتماعي بالإضافة إلى نظرته إلى الحياة الاقتصادية نظرة ثنائية مادية ففيها هو نابع من طبيعة الفرد المسلم وأخلاقه والذي يتوافق مع ماهو مادي من تملك وتسويق كما يدعو الى تفادي الأساليب اللامشروعة في العمل فحرم الغش والربا والاحتكار والرشوة قال تعالى "احل الله البيع وحرم الربا"
الخاتمة: ونخلص في الأخير إلى أن تحقيق التنمية الاقتصادية المزدهرة والعادلة يتم باثباع النظام الذي يوازي بين الفرد والمجتمع وينظر إلى الحياة الاقتصادية نظرة مادية روحية معا ويتجلى ذلك في الاقتصاد الإسلامي.










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 12:46   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
BOUNIF KAMEL
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مقالة الحق والواجب مهمة جدا جدا

طرح الاشكالية

اهتم الفلاسفة منذ فجر التاريخ بمشكلة العدالة،حيث كان تطبيقها على أرض الواقع مطلبا أساسيا للفلاسفة و علماء القانون والأخلاق.
واذا اقتضت العدالة جهاز حقوق و واجبات فقد اختلف المفكرون حول أسبقية كل
منهما على الأخر. حيث ظهر الى الوجود عناد فكري تمثل في أن طائفة من
المفكرين ترى أن الحق أولى من الواجب في حين رأت طائفة أخرى أن الواجب
أسبق، و هذا ما طرح مشروعية التساؤل حول تطبيق العدالة بربطها بجهاز
الحقوق و الواجبات.
_فهل يمكن اعتبار العدالة الحقة هي تلك التي يسبق فيها الحق الواجب أم هي تلك التي يتقدم فيها الواجب على الحق؟؟!

محاولة حل الاشكالية
عرض منطق الأطروحة
يرى كثير من الفلاسفة و من بينهم سقراط، جون لوك، وولف أن
العدالة الحقيقية هي تلك التي تقتضي تقدم الحق على الواجب.حيث أن سقراط
عندما سؤل عن العدالة قال" العدالة هي اعطاء كل ذي حق حقه" و قد فهم من
هذا التعريف أن سقراط يربط العدالة بالحقوق دون الحديث عن الواجبات، أما
فلاسفة "القانون الطبيعي" فانهم يعتقدون أن العدالة تقتضي تقدم الحقوق على
الواجبات و ذلك أن الحق هو معطى طبيعي (مثل حق الغذاء، التناسل،حق
الحرية........) فهي حقوق معطاة بالطبيعة اذ أن كل مولود يتمتع بها بمجرد
أن يولد، دون ان يطالببها.
يقول 'وولف' " كلما تكلمنا عن القانون الطبيعي لا نبغي مطلقا قانونا
طبيعيا، بل بالأحرى الحقوق التي يتمتع بها بمجرد ان يولد من غير أن يطالب
بها "
_حق الفرد سابق لواجب الدولة و هذا من منطلق أن القانون الطبيعي سابق لنشأة الدولة.
_العدالة المطلقة تقتضي احترام الطبيعة البشرية في اقرارها بالحقوق الملازمة لكينونتها البشرية التي تضمنها القوانين الطبيعية.
_كما أن الحقوق الطبيعية ملازمة للوجود الانساني فهي سابقة لكل واجب لأن
الوجود يتوقف عليها (كالحق في الحرية و الملكية و حق محاكمة المعتدي وحق
معاقبته.....).
_ان القوانين الطبيعية تتضمن حقوقا طبيعية بينما الواجبات ميزة القوانين الوضعية.
و بما أن القاوانين الطبيعية سبقت القوانين الوضعية باعتبار المجتمع
الطبيعي يسبق المجتمع السياسي (الدولة) اذا فالحقوق تسبق الواجبات.
_يقول 'جون لوك' " لما كان الانسان قد ولد وله الحق الكامل في الحرية و
التمتع بجميع حقوق قانون الطبيعة فان له بالطبيعة الحق لا في المحافظة على
ما يخصه اي حياته و حريته و ممتلكاته فحسب بل في أن يحاكم الأخرين في
خرقهم لهذا القانون".
الحجج و البراهين
_ان حقوق الاانسان
أولى في القانون الوضعي، بدليل المنظمات الدولية لحقوق الانسان التي
استمدت فلسفتها القانونية من فلاسفة القانون الطبيعي،اذ أن المادة (3) من
اعلان حقوق الانسان الصادر سنة 1789 تنص على :
_هدف كل جماعة سياسية(دولة) هو المحافظة على حقوق الانسان الطبيعية و هي الحرية، و الملكية،و الأمن، و مقاومة الاضطهاد,
كما أن أول اعلان امريكي في الحقوق يؤكد على الحق في الحياة و الحرية و
التملك و الأمن وقد ورد هذا في كتاب "ضمانات الحرية في الدستور الأمريكي ".
_جاء في المادة (18) من الاعلان العالمي لحقوق الانسان : "لكل شخص الحق في
حرية التفكير و الدين و الضمير و يشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو
عقيدته وحرية الاعراب عنها بالتعليم و الممارسة و اقامة الشعائر و
مراعاتها سواء كان ذلك سرا أو جهرا، منفردا او جماعة."
النقد:
ان مجتمع القانون
مجتمع كسول، فالحق يجب أن يقابله واجب كما أن الاقرار بحق الملكية هو
تكريس لهيمنة الاقوياء على الضعفاء ، وهذا يتنافى مع العدالة. فطغيان
الحقوق على الواجبات يؤدي الى تناقضات و اضطرابات، كما أنه ينهك مقدرات
الدولة (الخيرات).
نقيض الأطروحة:
العدالة الحقيقية هي
التي تسبق الواجب على الحق، ونجد هذا مثلا في الفكر الفلسفي اليوناني
القديم على يد ' أفلاطون' عندما سؤل عن العدالة فقال: "العدل هو أداء
الفرد لواجبه و امتلاكه لما يخصه" و بذلك فهم بأن أفلاطون يربط العدل
بتقديم أداء الواجبات على امتلاك الحقوق. وفي الفلسفة الحديثة و خصوصا
المثالية نجد 'كانط' خير ممثل لهذا الاتجاه حيث يعتقد أن الأولوية للواجب
على حساب الحق، لأن الأخلاق تقوم على فكرة الواجب لذاته.
_الواجب يقتضي القيام بالعمل لذات الواجب و ليس لما يترتب عليه من حقوق.
_الواجب أمر مطلق صوري منزه عن الأغراض و النتائج و المنافع و لذلك فأولوية الواجب تعد مقتضا عقليا .
'أوجيست كونت': أولوية الواجب مقتضا وضعي، فالواجب قاعدة تفرضها العاطفة و
العقل و بذلك فان فكرة الحق يجب أن تختفي من القاموس السياسي.
_ان الأخلاق عند علماء الاجتماع ذات طابع اجتماعي فهي نابعة من الواجب كالزام خارجي 'دوركايم'.
_المجتمع بعاداته و تقاليده يغرسها في الافراد و يفرضها عليهم.
_ان حق الفرد هو نتيجة لواجبات الأخرين نحوه، و لو أن كل فرد قام بواجبه
لما وجدنا من يطالب بحقه 'أوجيست كونت' و لذلك فالمطلوب هو القيام بالواجب
و ليس المطالبة بالحق.
_لا يجوز المطالبة بالحق دون القيام بالواجب، فالواجب سابق لاقرار الحق، وهذا يبرز أولوية الواجبات على الحقوق.
_القوانين الوضعية تطلب من الناس القيام بأعمال (واجبات)مقابل أجور(حقوق) فالواجبات أسبق.
النقد:
ان هذه الأطروحة
التي تقدم الواجب على الحق تؤدي في النهاية الى تسلط المجتمعات، فمن غير
المعقول اقامة عدالة على الواجبات دون الحقوق، فلا يتقبل الناس عدالة تغيب
فيها الحقوق، اذ يرهق المجتمع كاهل أفراده بجملة من الواجبات و هذا يؤدي
الى حصول التذمر و قد تحدث اضطرابات و ثورات من أجل الحصول على الحقوق
(الاستغلال).
التركيب:
العدالة تقوم على التوفيق بين الواجبات
والحقوق.ان العبرة ليست بأسبقية أحدهما على الأخر و انما باحداث اتزان و
توازن بينهما، فبقدر ما يقوم الفرد بواجبات بقدر ما ينال حقوقا في مقابلها
تتماشى مع طبيعة هذه الواجبات.
_كما أن القوانين الوضعية الحالية بواجبات مقابل حقوق معينة، واذا كان
الحق ادعاءا تم تبريره بواسطة المجتمع فالواجب يعد بمثابة الالتزام ،يلزم
الفرد ذاته به في مقابل التمتع بالحق الذي يحدده المجتمع، وكل هذا يهدف
الى الصالح العام و من ثم تحقيق العدالة الاجتماعية.
حل الاشكالية
نخلص الى أن العبرة في العدالة ليست بأسبقية الحق
أو العكس و انما باحداث نوع من الاتزان المعقول بين ما يقوم به الفرد من
واجبات و بين ما يتمتع به من حقوق، سواءا حدد الحق قبل الواجب أم حدد
الواجب أولا ثم في مقابله حدد الحق ، فالعبرة في احداث نوع من المساواة
دون تغليب أحدهما على الأخر.










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 12:48   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
BOUNIF KAMEL
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

"هل يمكن تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية"
* تقديم المشكل : - بدأ تطور العلوم بانفصالها عن الفلسفة ، مع رواد البحث التجريبي كوبرنيك ،وكبلر ،وغاليلي ،وفرنسيس بيكون وكلورد برنارد ،هذا الأخير الذي وضع أسس المنهج التجريبي الحديث ،وهو منهج يقوم على خطوات ثابتة هي : الملاحظة ،الفرضية ، التجربة ، الهدف منها هو الخروج بالقوانين العلمية ويعد بذلك تجريب الوسيلة الوحيدة ، التي نملكها لنتطلع على طبيعة الأشياء التي هي خارجة عنا . - وبما أن العلوم تصنف إلى :علوم تجريبية وبيولوجية فإن الأولى تدرس المادة الجامدة وهي التي تتناول الظواهر الطبيعية الجامدة كما هو الحال في الفيزياء والكيمياء وعلم الفلك والجيولوجيا ،والثانية تدرس ظواهر المادة الحية كما هو الحال في البيولوجيا وما يتفرع عنها من علم النبات وعلم الحيوان وعلم البشر . - وتعتبر العلوم التجريبية علوما صارمة ودقيقة في استخلاص نتائجها وهي بذلك تعد من أكثر العلوم نجاحا وازدهارا. - إما العلوم البيولوجية فهي علوم تظل في حاجة إلى ضبط علمي دقيق ويرجع ذلك إلى اختلاف وجهات نظر العلماء في إشكالية تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية . – فهناك من يرى بأنه يمكن تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية (البيولوجيا) وهناك من يرى عكس ذلك ويرجع ذلك إلى طبيعة العوائق الابستمولوجية . - فهل يمكن تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية ؟وماهي العوائق التي تحول دون ذلك ؟ * محاولة حل المشكل : - للفصل في المشكل المطروح انقسم العلماء إلى قسمين : *ج1- قسم أول يرى بأنه لا يمكن تطبيق المنهج التجريبي على البيولوجيا و يرجع ذلك إلى عوائق ابستمولوجية هي كالتالي : 1- بما أن المادة الحية حسية فان كل جزء فيها تابع للكل ،فهي تشكل وحدة متعاضدة تحافظ على تماسكها ،فأعضاء الكائن الحي تستجيب كوحدة متكاملة . 2- صعوبة تصنيف المادة الحية لأنه يتداخل في تشكيلها عناصر فيزيائية وكيميائية وكل محاولة لتقسيم الكائنات الحية تقضي على الفردية وتشوه طبيعة الموضوع وتشوش نتائج البحث. 3- صعوبة تعميم النتائج فقد نستخدم التجارب على الحيوانات قصد الدراسة البيولوجية لكن مايصدق على الحيوان لايصدق على الإنسان . 4- صعوبة التجريب وصعوبة مصداقيته لان الكائن الحي لايكون هو إلا في محيطه الأصلي . 5- صعوبة التكرار لأنه لامكن تكرار التجربة . 6- صعوبة التشريح . 7- إن العفوية الحرة التي يتمتع بها الكائن الحي تحول دون دراسته فهو خاضع لنظام حر وتغيرات داخلية وخارجية . 8- يقول كوفي " إن سائر أجزاء الجسم الحي مرتبطة فيما بينها ،فهي لاتستطيع الحركة إلا بقدر ما تتحرك كلها معا ، الرغبة في فصل جزء من الكتلة معناها نقله إلى نظام الذوات الميتة ومعناها تبديل ماهيته تبديلا تاما". * النقد: رغم كل هذه العوائق إلا أن الإنسان لم يتوقف بفضوله عن محاولة كشف النقاب عن الكائنات الحية واستعمل في ذلك أساليب متنوعة تقنية ساهمت في إنتاج القوانين وفهم الظاهرة البيولوجية . *ج2- وقسم ثاني يرى انه يمكن دراسة المادة الحية كما يمكن تجاوز هذه العوائق وأكد ذلك (كلور برنارد )في كتابه "مدخل لدراسة الطب التجريبي " وحججهم على ذلك : 1- إن خصائص المادة الحية لايمكن معرفتها إلا بعلاقتها بخصائص المادة الخام وذلك لأنه يتشكل في تركيبها عضويات مركبة (أجسام بسيطة كيميائيا (16) منها مايدخل في تركيب عضوية الإنسان تفاعل هذه الأجسام يؤلف ذوات سائلة وصلبة وغازية) . 2- يمكن دراسة الظاهرة البيولوجية أي دراستها جوهرية في تكوينها كالأملاح الترابية والفوسفات والكلور والسلفات ، كما يتداخل في تكوين العضوية الحيوانية والنباتية كالنشاء والسكر والشحم والألبومين هذه المبادئ المباشرة تحتفظ بخصائصها ويمكن على ضوئها دراسة الظاهرة البيولوجية . 3- يمكن دراسة الظاهرة البيولوجية عن طريق الميكروبيولوجيا متجاوزين بذلك التشريح . 4- يجب أن تكون الدراسة العلمية للحوادث الحيوية دراسة فيزيائية كيميائية ، فعملية التنفس مثلا:ترتد في النهاية إلى أكسدة الخمور والى تاكسدات خاصة بالخلايا ولقد اجتهد كلور برنارد في إخراج العلوم البيولوجية من مجال التحجر إلى مجال الازدهار والتقدم وذلك بسعيه إلى تطبيق مناهج البحث في الدراسات الفيزيائية والكيميائية وبفضل ذلك استطاع أن يقلب حيوانات ذات دم حار إلى حيوانات ذات دم بارد . 5- بفضل المنهج التجريبي على المادة الحية تمكن باستور من دراسة الجراثيم واستطاع أن يحارب مرض الجمرة الخبيثة التي كانت تصيب الشياه . *النقد : مما لاشك فيه أن العلوم البيولوجية حققت نتائج باهرة لكنها مقارنة بالعلوم التجريبية تظل متأخرة . *التركيب:
إن الخصوصيات التي تميز الظاهرة البيولوجية مكنت العلماء من إحراز تقدم مذهل أدرك ذروته مع تسخير المورثات في مجال الاستنساخ . لكن هذه الخصوصيات أعاقت طريقها أمام المنهج التجريبي .
*الخروج من المشكل : وأخيرا نصل إلى أن المنهج التجريبي هو مقياس مثالي لجميع العلوم وهو المقياس الذي يزن مصداقية العلوم ويقدر نتائجها وصرامة تطبيق خطواته تعود إلى طبيعة الموضوع المدروس . فهو في العلوم التجريبية دقيق في استخلاص نتائجه ،إما في العلوم البيولوجية فهو في حاجة إلى تهذيب مستمر مع تطور معرفتنا لخصائص الظواهر المبحوثة وخاصة إذا تعلق الأمر بالكائنات الحية . ولعل استمرار هذا التهذيب الميداني هو الذي مكن العلماء من فتح فن جديد يعرف بأخلاقيات البيولوجيا،وهي تبحث في معايير الخلقية القابلة للتطبيق في البحث البيولوجي وفي كل ما يتعلق بالتدخلات التقنية على الحي ،إنها تعني بالسلوك الذي ينبغي اتخاذه إزاء التعامل مع الكائن الحي .










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 12:50   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
أم بهاء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية أم بهاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكور أخي الكريم وربي يرحم صديقك ويرحم موتى المسلمين,لكن اين مقاله الشغل هذا العام مرشحه وبقوة ؟؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 12:51   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
BOUNIF KAMEL
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مازال مقالة الحقيقة والدال المدلول واللغة والفكر أعدكم في أقرب الأجال أنني سوف أدلكم بها وشكرا










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 12:52   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
BOUNIF KAMEL
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

إن شأتي أختي أبعثلك مقالة الشغل










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 12:54   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
BOUNIF KAMEL
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي


المقدمة: الشغل أو العمل هو ذلك الجهد الذي يقوم به الإنسان و الهادف إلى غرض من الأغراض وما هو ملاحظ أن الإنسان قديما وحديثا مضطر إلى العمل ويتحمل شقاءه وتعبه في سبيل تلبية رغباته وإشباع حاجاته البيولوجية الضرورية التي تحفظ له البقاء فهل تلبية ضروريات الحياة والمحافظة على البقاء هي الغاية الوحيدة للشغل؟. وهل الشغل ذو بعد بيولوجي فحسب أم أن هناك أبعاد أخرى ؟.
الموقف الأول: يعتبر الشغل ضرورة بيولوجية تحفظ بقاء الإنسان لأن أكبر مشكلة صارعها منذ وجوده هي تلبية الضرورات والحفاظ على وجوده بتوفير المأكل والمشرب والملبس والمأوى إن الحاجة البيولوجية هي الدافع الأساسي للشغل ثم لنتساءل عما لو كانت الطبيعة قد وفرت للإنسان كل ما يحتاج إليه في حياته هل كان بإمكانه أن يقوم بعمل ما ؟ الجواب هو أن الإنسان من> العهود الغابرة لو وجد كل شيء جاهزا في الطبيعة لما أقدم على العمل وعلى بذل الجهد لتغير الطبيعة والتأثير فيها فهي لا توفر للإنسان كل حاجياته وعاجزة على إشباع رغباته مما يضطره للعمل { الحاجة أم الاختراع} فالإنسان لم يوجد في عالم منفرد مستقل عن بقية المخلوقات وإنما وجد في وسطها وحياته مرهونة بالهواء والماء والنبات والحيوان والنار والنور والحرارة كل هذه الأشياء الطبيعية نحتاج إليها ولكنها ليست جاهزة ما عدا الهواء ولذلك لا يمكن الحصول عليها بسهولة بل لا بد له من القيام بنشاط جبار حتى يحقق أغراضه البيولوجية وإذا لم يشتغل فغنه حتما سيموت { فالسماء لا تمطر ذهبا ولا فضة} على حد تعبير عمر بن خطاب رضي الله عنه إذن الشغل يحفظ بقاء الإنسان بيولوجيا.
نقد1/ لكن لوا اقتصر العمل على تلبية الحاجيات البيولوجية لكانت الحركات الغريزية للحيوان شغلا هذا يعني أن الإنسان لا يكتفي عند إشباعه رغباته البيولوجية فحسب وإنما يتجاوز ذلك إلى أبعاد أسمي وأعمق.
الموقف الثاني: وعلى عكس الرأي الأول هو أن الفرد غير قادر على تلبية كل حاجياته وحاجيات الآخرين وبالتالي يصبح العمل واجبا إنسانيا اجتماعيا يحقق التعاون والتكافئ بين الإفراد مثلا الخباز لا يستطيع أن ينتج الخبر وحده فهو يحتاج إلى فلاح الذي يحرث ويحصد القمح والفلاح بدوره يحتاج إلى ميكانيكي الذي يصلح آلاته والميكانيكي بحاجة إلى طبيب والطبيب يحتاج إلى الخباز وهنا نلاحظ أنها سلسلة كبيرة إذا فقدنا حلقة منها يختل التعاون والتوازن في المجتمع فالشغل ظاهرة إنسانية اجتماعية وعلى الإنسان أن يدرك أنه في منصبه بفضل الناس الذين يخدمهم لذا فالعمل حق وواجب اجتماعي لأنه يقضى على البطالة والآفات الاجتماعية ويخلق روح المسؤولية وهذا ما أكده ابن خلدون حينما أعتبر العمل ظاهرة ملازمة للإجتماع البشري ثم إن العمل يجسد القيم الأخلاقية في الواقع عن طريق الكسب الشريف والإحسان إلى الآخرين والحفاظ على كرامة الإنسان وشرفه وينمي الجانب الإنساني فيه ويهذب سلوكه فطلب العمل والرغبة فيه دليل على الحرية الإنسان وشعوره بالمسؤولية نحو نفسه ونحو مجتمعه وهذا ما دعي إليه الإسلام وأكد عليه الرسول الله صلي الله عليه وسلم {إن الله يبغض العبد الصحيح الفارغ} وقوله{من اكتسب قوته ولم يسأل الناس لم يعذبه الله يوم القيامة} وأيضا{إن أشرف الكسب كسب الرجل من يده}ثم إن العمل يخفف من حدة التوتر والقلق والاضطراب النفسي ويشعر العامل بالارتياح فتقوى إرادته وتنمي قدراته العقلية والإبداعية يقول الرسول صلى الله عليه وسلم { نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ} فالفراغ يولد الوساوس والملل ولا حل له إلا بالعمل وزيادة على ذلك فأن الشغل أفرز أقتصادية هامة تتمثل في الثروة الإنتاجية أي إنتاج السلع من أجل الاستهلاك وحتى التبادل










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 12:55   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
أم بهاء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية أم بهاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا مشكور اخي كمال عندي مقاله الشغل ولكن استغربت من عدم ترشحها من قبل استاذك الفاضل










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 13:07   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
BOUNIF KAMEL
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

أنا والله أختي الغالية نقلك شيئء ركزي على الحقيقة والحق والواجب والشعور واللاشعور واللغة والفكر والدال والمدلول والعدالة وعندما تنتهي منهم عليكي بالأنظمة الإقتصادية










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 13:08   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
أم بهاء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية أم بهاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي يوفقنا وينجحنا يااااااااااااااارب










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 13:18   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
أم عبد النور
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية أم عبد النور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 13:28   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
wafaa.fofo
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية wafaa.fofo
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BOUNIF KAMEL مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لدي أحد الأصدقاء أعرفهم وهو بوسعادة يعمل مفتش في باتنة فيلسوف وهو يعرف دائما المقالات المرشحة حيث أن في عام مند عام 2007 وهو يرشح 5 مقالات وكلما تأتي واحدة حيث أخبرني في العام الماضي ب3 ثلاث مقالات حفظتهم وتحصلت على نقطة 15 في الفلسفة إلى أن الحظ لم يحالفني في النجاج حيث أنه في أواخر شهر أفريل يرشح مقالات وبعدما أطلعت على حيرة أخواتي الأعزاء في مادة الفلسفة وكل شخص يرشح فأنا الأن لقد أتيتكم بالجديد وأرجوا من إخوتي أن ينتبهوا معي أن والله العظيم أتحدث الصواب ......حيث أخبرني بخمسة مقالات مرشحة لهادا العام 100 بالمئة تأكدو..........
1/اللغة والفكر
2/الدال والمدلول
3/الشعور ولا الشعور
4/*الحق والواجب
5/الحقيقة المطلقة والنسبية
6/ المنهج التجريبي

إخوتي وتأكدوا أنني أحكي الصواب والسلام ومن يريد الحصول على هده المقالات يتصل بي ورجوا للجميع النجاح في الباك فأخوتي رجاء لاتخافوا أنا في العام الماضي لاأعرف شيئا وتحصلت في الباك على 9.82 حيث هادا العام الثاني إلى أنني لاأدرس حاليا والوقت يداهمنا الباك سهل سهل سهل جدا وأتمنى النجاح لأبناء بلدتي العزيزة بوسعادة والهامل وشكرا ومن يريد التأكد يتصل بي على الرقم 0669168877


اهلااااااا ابن خالتي كمال ....نهار الاحد نتلقاو ولا راني نتصل بيك نستفسر حول المواضيع المرشحة ...مشكوووووووووووور ورربي يوفقنا .









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 13:35   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
zinou04am
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

وزيد الانضمة الاقتصادية _ عوامل الادراك










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-25, 15:07   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
BOUNIF KAMEL
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

عندي الكثير من المقالات عن الادراك رجاء وضح السؤال وأتيك بالمقالة بصح نقلك شيئء أخي لاتحفظ هاده المقالة مش مهمة ولا أظن أنها سوف تقع










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
2013, لعام, مفتش, المرشحة, المقالات, الكشف, وأخير


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:50

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc