يجب الرد على كل من يمس بالنظام الجديد

[رؤوف من سطيف]

صدقني لو كنت تعرف المشوار الدراسي الذي مر عليه حملة الماجستير (خاوتك لكبار) و حقيقة مستواهم مقارنة بمستوى خريجي الماستر ما كنت لتتجرأ على فتح موضوع كهذا و لكنت ضممت صوتك لصوت هؤلاء
فتكثيف البرامج في الألمدي لم يتم بطريقة منهجية مدروسة و لا يعبر ابدا عن ارتفاع في المستوى, و نحن نأسف لهذا في الحقيقة
لأن المتضرر الأول هي الجزائر بغض النظر عنا نحن خريجو الماجستير
مشكلتنا ليست مع الماستر في حد ذاته لكن في الكذب و التلفيق و تزوير الحقائق الذي تتعمده بعض الأطراف من أجل إظهار نظام الألمدي على أنه نظام ناجح و الواقع لا يأكد ذلك
المشكلة الأخرى تكمن في طريقة تسيير الدولة للمرحلة الإنتقالية التي تشهدها الجامعة من أجل المرور من النظام الكلاسيكي إلى نظام الألمدي
لأن النظامين يعملان الآن معا و نحن نعيش حالة أن أبناء جيل واحد دخلوا بنفس المعدلات في البكالوريا إلى الجامعة و فتحوا لهم المجال للتسجيل في الكلاسيكي و الألمدي في نفس الوقت
ثم يتم خداع الفئة الأولى بالتقليل من شأن شهادتهم مقارنة بالفئة الأولى دون أسباب مقبولة و دون أن يتم إعلامهم قبل التسجيل في الجامعة
الحقيقة أن خريجي الألمدي تتلمذوا على أيدي نفس الأساتذة الذين تتلمذ عندهم الكلاسيكيون و لم يتم إحضار أساتذة من كوكب آخر مخصصين للألمدي
و المقاييس التي درسوها تتطابق تماما في كلا النظامين بل و تم إنقاص عام كامل لأصحاب الألمدي و تم حشر المقررات في ثلاث سنوات بدل أربعة و النتيجة هي:

عدم وصول أغلب المقررات الدراسية عند الألمدي إلى نهايتها بسبب ضيق الوقت إضافة إلى الحشو المكثف في الدروس مما قلل من الإستيعاب عند الطلبة و عدم إلمامهم ببديهيات المقياس المدرّس و نظرا لهذه الظروف القاسية فقد تسامح الأساتذة كثيرا مع طلبة الألمدي (و أنا منهم) و كانوا يخففون من صعوبة الإمتحانات و يتسامحون كثيرا في النقاط. و حتى الطلبة الذين لم يصلوا لعلامة العشرة كانت تتم مساعدتهم بطريقة غير مباشرة من أجل الحيال دون رسوبهم
و ذلك باعتماد نقطة التقويم المستمر في تنقيط الطالب يإيعاز من الإدراة التي كانت تحث على مساعدة الطالب للوصول إلى الـ10
صدقوني أن مستوى خريجي الألمدي منهااااااااااااااار تمااااااااما للأسباب السابقة و بعد 3 سنوات تجده لا يلم بأبسط الأمور الأساسية في جميع المقاييس مهما كانت
أما الذين يمرّون للماستر فيتم إعادة تدريسهم بعض المقاييس التي درسوها من قبل (إعادة ترميم للمستوى) بالإضافة إلى مقاييس جديدة أقرّتها الوزارة دون أن توفّر لها الموارد البشرية اللازمة (أساتذة غير محضّرين لتدريس هذه المقررات)و يجدون أنفسم أمام حشو جديد للبرامج و أساتذة حائرين أمام المقررات الجديدة و هكذا ينهي الطلبة دراستهم بأعلى المعدلات (بفضل التقويم) لكن بتكوين ضعيييييف جدا جدا جدا جدا

الحقيقة المرّة هي أن خريج الماستر حاليا و أنا أضع سطرا تحت حاليا
لا يكافئ تمااااااااما مستوى المتحصل على ليسانس في النظام االكلاسيكي فما بالك بالماجستير !!

و أنا أدعو الإخوة حاملي الماستر للإطلاع على المشاركات التي كتبها بعض المتدخلين في هذا المنتدى تكلموا فيها عن صعوبة الدراسة في الماجستير و صعوبة مناقشة المذكرة التي قد تستغرق عدة سنوات و أدعوهم للمقارنة بين مشوارهم و مشوارنا

أختم كلامي بالتأكيد على أن الخطأ ليس خطأ الطلبة
لكن فقط كان على الدولة أن تنتظر ما بين 5 إلى 10 سنوات تستغلها من أجل متابعة كيفية تجاوب الأسرة الجامعية مع النظام الجديد, تقييم السلبيات و إعادة النظر في كيفية تدريس المقررات و الإجتماع بلجان تمثل الاساتذة بشكل دوري و الإستماع إلى اقتراحاتهم و إعطاءهم الوقت الكافي لكي يطوروا مستواهم و يتأقلموا مع البرامج الحديثة
طبعا خلال تلك المدة يكون قد توظف جميع حاملي الشهادات للنظام القديم
حينها يكون قد نشأ جيل جديد من الأساتذة و الطلبة" ألمديون حقيقيون" و حينها يمكن الرفع من مستوى مؤهلاتهم مقارنة بالنظام الكلاسيكي
أما الآن فمستحيل

[TAREK-CNE]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رؤوف من سطيف

صدقني لو كنت تعرف المشوار الدراسي الذي مر عليه حملة الماجستير (خاوتك لكبار) و حقيقة مستواهم مقارنة بمستوى خريجي الماستر ما كنت لتتجرأ على فتح موضوع كهذا و لكنت ضممت صوتك لصوت هؤلاء
فتكثيف البرامج في الألمدي لم يتم بطريقة منهجية مدروسة و لا يعبر ابدا عن ارتفاع في المستوى, و نحن نأسف لهذا في الحقيقة
لأن المتضرر الأول هي الجزائر بغض النظر عنا نحن خريجو الماجستير
مشكلتنا ليست مع الماستر في حد ذاته لكن في الكذب و التلفيق و تزوير الحقائق الذي تتعمده بعض الأطراف من أجل إظهار نظام الألمدي على أنه نظام ناجح و الواقع لا يأكد ذلك
المشكلة الأخرى تكمن في طريقة تسيير الدولة للمرحلة الإنتقالية التي تشهدها الجامعة من أجل المرور من النظام الكلاسيكي إلى نظام الألمدي
لأن النظامين يعملان الآن معا و نحن نعيش حالة أن أبناء جيل واحد دخلوا بنفس المعدلات في البكالوريا إلى الجامعة و فتحوا لهم المجال للتسجيل في الكلاسيكي و الألمدي في نفس الوقت
ثم يتم خداع الفئة الأولى بالتقليل من شأن شهادتهم مقارنة بالفئة الأولى دون أسباب مقبولة و دون أن يتم إعلامهم قبل التسجيل في الجامعة
الحقيقة أن خريجي الألمدي تتلمذوا على أيدي نفس الأساتذة الذين تتلمذ عندهم الكلاسيكيون و لم يتم إحضار أساتذة من كوكب آخر مخصصين للألمدي
و المقاييس التي درسوها تتطابق تماما في كلا النظامين بل و تم إنقاص عام كامل لأصحاب الألمدي و تم حشر المقررات في ثلاث سنوات بدل أربعة و النتيجة هي:

عدم وصول أغلب المقررات الدراسية عند الألمدي إلى نهايتها بسبب ضيق الوقت إضافة إلى الحشو المكثف في الدروس مما قلل من الإستيعاب عند الطلبة و عدم إلمامهم ببديهيات المقياس المدرّس و نظرا لهذه الظروف القاسية فقد تسامح الأساتذة كثيرا مع طلبة الألمدي (و أنا منهم) و كانوا يخففون من صعوبة الإمتحانات و يتسامحون كثيرا في النقاط. و حتى الطلبة الذين لم يصلوا لعلامة العشرة كانت تتم مساعدتهم بطريقة غير مباشرة من أجل الحيال دون رسوبهم
و ذلك باعتماد نقطة التقويم المستمر في تنقيط الطالب يإيعاز من الإدراة التي كانت تحث على مساعدة الطالب للوصول إلى الـ10
صدقوني أن مستوى خريجي الألمدي منهااااااااااااااار تمااااااااما للأسباب السابقة و بعد 3 سنوات تجده لا يلم بأبسط الأمور الأساسية في جميع المقاييس مهما كانت
أما الذين يمرّون للماستر فيتم إعادة تدريسهم بعض المقاييس التي درسوها من قبل (إعادة ترميم للمستوى) بالإضافة إلى مقاييس جديدة أقرّتها الوزارة دون أن توفّر لها الموارد البشرية اللازمة (أساتذة غير محضّرين لتدريس هذه المقررات)و يجدون أنفسم أمام حشو جديد للبرامج و أساتذة حائرين أمام المقررات الجديدة و هكذا ينهي الطلبة دراستهم بأعلى المعدلات (بفضل التقويم) لكن بتكوين ضعيييييف جدا جدا جدا جدا

الحقيقة المرّة هي أن خريج الماستر حاليا و أنا أضع سطرا تحت حاليا
لا يكافئ تمااااااااما مستوى المتحصل على ليسانس في النظام االكلاسيكي فما بالك بالماجستير !!

و أنا أدعو الإخوة حاملي الماستر للإطلاع على المشاركات التي كتبها بعض المتدخلين في هذا المنتدى تكلموا فيها عن صعوبة الدراسة في الماجستير و صعوبة مناقشة المذكرة التي قد تستغرق عدة سنوات و أدعوهم للمقارنة بين مشوارهم و مشوارنا

أختم كلامي بالتأكيد على أن الخطأ ليس خطأ الطلبة
لكن فقط كان على الدولة أن تنتظر ما بين 5 إلى 10 سنوات تستغلها من أجل متابعة كيفية تجاوب الأسرة الجامعية مع النظام الجديد, تقييم السلبيات و إعادة النظر في كيفية تدريس المقررات و الإجتماع بلجان تمثل الاساتذة بشكل دوري و الإستماع إلى اقتراحاتهم و إعطاءهم الوقت الكافي لكي يطوروا مستواهم و يتأقلموا مع البرامج الحديثة
طبعا خلال تلك المدة يكون قد توظف جميع حاملي الشهادات للنظام القديم
حينها يكون قد نشأ جيل جديد من الأساتذة و الطلبة" ألمديون حقيقيون" و حينها يمكن الرفع من مستوى مؤهلاتهم مقارنة بالنظام الكلاسيكي
أما الآن فمستحيل

شكرا جزيلا

[malkov]

ألم تعرف السبب لماذا لم يتم التغيير
السبب واضح و بين و لهذا الطلبة المهندسين في اضرابات و الأساتذة المتعاقدين في احتجاجات و حملة الماجستير في اعتصام.
ربما أنك طالب النظام الجديد تنظر فقد من زاويتك
لكن المرسوم الأخير أخلط الأمور كليا و هذا يؤثر على عامل التوظيف لدى مديرية الوظيف العمومي
حيث أن نظام التصنيفات يحتسب بالباك + عدد سنوات الدراسة و هذا معمول به منذ القديم
كيف الآن نجد باك+4 مصنف مع باك+5
و باك+5 مصنف مع باك+7
لعلمك أن الماجستير كانت قبل 2007 في الصنف 15 و 16 و هي خاصة بالترقيات في الرتبة
هل ترى هذا الأمر منطقي يتقبله عقل الانسان الفطن

الله يحفظك خويا فريد

[malkov]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رؤوف من سطيف

صدقني لو كنت تعرف المشوار الدراسي الذي مر عليه حملة الماجستير (خاوتك لكبار) و حقيقة مستواهم مقارنة بمستوى خريجي الماستر ما كنت لتتجرأ على فتح موضوع كهذا و لكنت ضممت صوتك لصوت هؤلاء
فتكثيف البرامج في الألمدي لم يتم بطريقة منهجية مدروسة و لا يعبر ابدا عن ارتفاع في المستوى, و نحن نأسف لهذا في الحقيقة
لأن المتضرر الأول هي الجزائر بغض النظر عنا نحن خريجو الماجستير
مشكلتنا ليست مع الماستر في حد ذاته لكن في الكذب و التلفيق و تزوير الحقائق الذي تتعمده بعض الأطراف من أجل إظهار نظام الألمدي على أنه نظام ناجح و الواقع لا يأكد ذلك
المشكلة الأخرى تكمن في طريقة تسيير الدولة للمرحلة الإنتقالية التي تشهدها الجامعة من أجل المرور من النظام الكلاسيكي إلى نظام الألمدي
لأن النظامين يعملان الآن معا و نحن نعيش حالة أن أبناء جيل واحد دخلوا بنفس المعدلات في البكالوريا إلى الجامعة و فتحوا لهم المجال للتسجيل في الكلاسيكي و الألمدي في نفس الوقت
ثم يتم خداع الفئة الأولى بالتقليل من شأن شهادتهم مقارنة بالفئة الأولى دون أسباب مقبولة و دون أن يتم إعلامهم قبل التسجيل في الجامعة
الحقيقة أن خريجي الألمدي تتلمذوا على أيدي نفس الأساتذة الذين تتلمذ عندهم الكلاسيكيون و لم يتم إحضار أساتذة من كوكب آخر مخصصين للألمدي
و المقاييس التي درسوها تتطابق تماما في كلا النظامين بل و تم إنقاص عام كامل لأصحاب الألمدي و تم حشر المقررات في ثلاث سنوات بدل أربعة و النتيجة هي:

عدم وصول أغلب المقررات الدراسية عند الألمدي إلى نهايتها بسبب ضيق الوقت إضافة إلى الحشو المكثف في الدروس مما قلل من الإستيعاب عند الطلبة و عدم إلمامهم ببديهيات المقياس المدرّس و نظرا لهذه الظروف القاسية فقد تسامح الأساتذة كثيرا مع طلبة الألمدي (و أنا منهم) و كانوا يخففون من صعوبة الإمتحانات و يتسامحون كثيرا في النقاط. و حتى الطلبة الذين لم يصلوا لعلامة العشرة كانت تتم مساعدتهم بطريقة غير مباشرة من أجل الحيال دون رسوبهم
و ذلك باعتماد نقطة التقويم المستمر في تنقيط الطالب يإيعاز من الإدراة التي كانت تحث على مساعدة الطالب للوصول إلى الـ10
صدقوني أن مستوى خريجي الألمدي منهااااااااااااااار تمااااااااما للأسباب السابقة و بعد 3 سنوات تجده لا يلم بأبسط الأمور الأساسية في جميع المقاييس مهما كانت
أما الذين يمرّون للماستر فيتم إعادة تدريسهم بعض المقاييس التي درسوها من قبل (إعادة ترميم للمستوى) بالإضافة إلى مقاييس جديدة أقرّتها الوزارة دون أن توفّر لها الموارد البشرية اللازمة (أساتذة غير محضّرين لتدريس هذه المقررات)و يجدون أنفسم أمام حشو جديد للبرامج و أساتذة حائرين أمام المقررات الجديدة و هكذا ينهي الطلبة دراستهم بأعلى المعدلات (بفضل التقويم) لكن بتكوين ضعيييييف جدا جدا جدا جدا

الحقيقة المرّة هي أن خريج الماستر حاليا و أنا أضع سطرا تحت حاليا
لا يكافئ تمااااااااما مستوى المتحصل على ليسانس في النظام االكلاسيكي فما بالك بالماجستير !!

و أنا أدعو الإخوة حاملي الماستر للإطلاع على المشاركات التي كتبها بعض المتدخلين في هذا المنتدى تكلموا فيها عن صعوبة الدراسة في الماجستير و صعوبة مناقشة المذكرة التي قد تستغرق عدة سنوات و أدعوهم للمقارنة بين مشوارهم و مشوارنا

أختم كلامي بالتأكيد على أن الخطأ ليس خطأ الطلبة
لكن فقط كان على الدولة أن تنتظر ما بين 5 إلى 10 سنوات تستغلها من أجل متابعة كيفية تجاوب الأسرة الجامعية مع النظام الجديد, تقييم السلبيات و إعادة النظر في كيفية تدريس المقررات و الإجتماع بلجان تمثل الاساتذة بشكل دوري و الإستماع إلى اقتراحاتهم و إعطاءهم الوقت الكافي لكي يطوروا مستواهم و يتأقلموا مع البرامج الحديثة
طبعا خلال تلك المدة يكون قد توظف جميع حاملي الشهادات للنظام القديم
حينها يكون قد نشأ جيل جديد من الأساتذة و الطلبة" ألمديون حقيقيون" و حينها يمكن الرفع من مستوى مؤهلاتهم مقارنة بالنظام الكلاسيكي
أما الآن فمستحيل

الله يحفظك أخي رؤوف

[hocine101]

أنت محق أخ عماد أين كانو أصحاب الماجيستار لما صدر المرسوم الرئاسي عام 2007 و صنفهم في 14 و المهندس في 13 و اليوم كي ردو الاعتبار الى شهادة الماستر هذا وين فاقو هوما هذا شيء يطرح مليار علامة استفهااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااام

[الهام علي]

كيف لخريج جامعي يدعي التحاور يشبه اخوة له ب........
لااستطيع كتابة كلامه لكن اقول كل اناء بمافيه ينضح

[joumana1]

أخوتي ماجيستار وماستر وأل أم دي
كلنا جزائريون نعاني من سياسية العشوائية وضحايا كعبر ومد للأعور
إذا لم يكن إصلاح الجامعة الجزائرية مبنى على أسس صحيحة ومدروسة من ذوي الإختصاص فلا أمل من جامعة جزائرية بكل معنى كلمة جامعة
وليس حشد للطلبة مدة 3 سنوات وبعضهم يزيد عن هذه المدة قليلا
ليخرج منها الطالب مثلما دخل حاملا معه ورقة تدعى شهادة
الجامعة تعنى قدرة الطالب على القيام بمشروع بحث وليست ثانوية كبيرة كما حال جامعاتنا

[روستم]

j'ai recu cette lettre

Salam.

Au vu des difficultés qui peuvent rencontrer les étudiants qui vont venir de loin pour ces deux jours, j'ai l'honneur de vous informer qu'il a été décidé , en collaboration avec les étudiants en Ingéniera, que chaque étudiant fait le sit-in au niveau de son université pour le Mercredi 16-02-2011, et le Jeudi 17-02-2011 ( le jour de la réunion du ministre avec les recteurs des différentes universités)y aura un sit-in au Maydane ettahrir à Ben aknoun en face du ministère de la recherche... Soyez nombreux.

Veillez circuler l'information.

Cordialement

[missroba]

السلام عليكم المشكل واضح و هو عدم التنسيق بين الشهادات الجامعية و الوظيف العمومي يعنى كل الشهادات راهي في خطرررررر

[روستم]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذ سامي
السلام عليكم
شكرا اخي على الجهود و التحرك هنا على المنتدى
الحقيقة لم أكن عاى علم بوجود هذا الموضوع
بالنسبة لاقتراحاتك و مسألة معادلة الشهادات : أخي دعنا نكن واقعيين بعض الشيء و نعدل دون ان نظلم احدا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روستم

أقدم لكم الإقتراحات التالية بعد التعديل
الإقتراحات التالية
- مادام النظامان الكلاسيكي والألمدي مازالا موجودين مع بعض
* يمنح لحامل شهادة ليسانس ل م د معادل باك + 03
* يمنح لحامل ليسانس كلاسيك أو دبلوم دراسات عليا باك + 04
* يمنح لحامل ماستر 1 باك + 04 ويعالدل حامل ليسانس كلاسيك
* يمنح للماستر باك + 05 هو والمهندسين وكذلك حاملي شهادات المدرسة الوطنية بعد 05 سنوات تكوين
بالنسبة لإتمام الدراسة
- يستطيع حامل ليسانس كلاسيك أو درسات عليا وحامل ماستر 1 الألتحاق بالماستر 02 أو يدخلون كلهم بدون شروط وبدون تفضيل أو تنظم مسابقة كتابية للدخول وبدون تفضيل أيضا
بالنسبة للدراسات فيما بعد التدرج
في حالتين :
* الإبقاء على مسابقات الماجستير
في هذه الحالة يستطيع حاملو شهادة مهندس أو ماستر 02 اجراء المسابقة وهذا طبعا بدون تحديد للتخصصات
*في حالة الغاء الماجستير
بالنسبة للمهندسين وحاملي الماستر 2 وحاملوا شهادات المدارس العليا بعد 05 سنوات تكوين تمنح لهم الحق في المشاركة في مسابقة عن طريق الإختبار الكتابي وطنية للإلتحاق بالتكوين في الدكتوراه الطور الثالث وهذا طبعا بدون تحديد للتخصصات

تحاول المساواة بين المهندس و حامل الماستار ... يعني المستوى قؤيب لكن الماستار لو يتم تدريسه كما هو مقرر نظريا حامل الماستار يكون افضل مستوى من المهندس و يمكن التفصيل في هذا
لكنه لن يتساوى مع الماجيستار و ارى ان المنطقي هو ان 5 سنوات ماستار تعادل الشهادة الاولى + السنة النظرية للماجيستار و الاكيد لا مجال للمعادلة المباشرة بين الماستار و الماجيستار

يجب أن نفهم شيئا أن العدل هو أساس كل شيء لذلك ان كان المهندس بتكوينه لا يساوي الماستر اذا يجب أن يكون تكوين المهندس خلال 04 سنوات فقط فيصبح الأمر معقولا

بالنسبة للماستر يجب عليه أن يقوم بمسابقة على أساس الإختبار وطنية كي يلتحق بالدكتوراه وبعد التسجيل في السنة الثالثة الدكتوراه يمكن أن يتحصل على معادلة الماجستير



بالنسبة للدكتوراه
- يعادل الماجستير باك + 07 سنوات
- يحضر حامل الماجستير دكتوراه مدتها 04 أعوام وتتوج بدكتوراه دولة المعادلة ل باك + 11 سنة

بالنسبة للدكتوراه : دكتوراه دولة هي الشهادة القديمة كانت عبارة عن اطروحة غير محدودة المدة وتأتي بعد ماجيستار دولة ... دكتوراه علوم مذكرة خلال 4 سنوات كأدنى حد مع نشرية ... الامر مختلف لذلك من العدل ان ان حامل الماجيستار يحصل على دكتوراه لا تعادل دكتوراه دولة
دعنا نكون قنوعين الامور كما كانت عليه سابقا كانت ترضي الاغلبية

أنا اقترحت هذا عندما يتم تنفيذ كل الإقتراحات التي تلي

- تعادل دكتوراه الطور الثالث باك + 08 سنوات
- يحضر حامل دكتوراه الطور الثالث، التأهيل العلمي مدته 03 سنوات ويعادل باك +11 سنة
بالنسبة لتوظيف الأسااتذة المساعدين

التأهيل العلمي
يعني هذا يأتي بعد الدكتوراه ؟؟ ام اني لا اعرف المصطلح بالعربية؟؟

التأهيل العلمي هو مرحلة مابعد الدكتوراه العلوم ومدتها على الأقل سنتين حيث يقدم فيها الدكتور انجازا علميا جدديدا غير الإنجاز الذي أجراه في أطروحة الدكتوراه مع منشور دولي في مجلة محكمة لها أقدمية 50 سنة على الأقل

يوظف حاملوا الماجستير والذين تحصلوا على الماجستير قبل 2013 بالتنظيم القديم
أما بعد
- يوظف حامل الدكتوراه الطور الثالث على أساس الشهادة
لم افهم يعني انك تعادل بين دكتوراه الطور الثالث و دكتوراه علوم!!!! ماذا عن التأهيل العلمي؟؟

لا بل يكون حامل دكتوراه طور ثالث مفضل في التوظيف على صاحب الماجستير وهذا بدون مسابقة على أساس الشهادة بل بتوظيف على أساس الشهادة مباشرة


- يوظف حامل الماجستير بمسابقة على اساس الشهادة
- يترقى الأستاذ الحامل لدكتوراه طور ثالث الى رتبة أستاذ مساعد أ بعد 02 سنتين من التسجيل في التأهيل العلمي
- يترقى الأستاذ المساعد الحامل للماجستير الى أستاذ مساعد أ بعد 03 سنوات تسجيل في الدكتوراه الدولة

[missroba]

النظام الجديد غير مدروس كل عام يبعثوا قوانين جدد , في الوظيف العمومي مثلا لاصحاب الما ستر حق المشاركة في مسابقة التعليم الثانوي فقط و اذا محطوولكش المسابقة راحت عليك يا اخي وووالعام يجيب خوه و انت بطال و اما اصحاب الماجستير فان حقهم يضيع بمساواة الماجستير مع الماستر والخاسر الاكبر هم اصحاب الليسانس كلاسيك ,لا مسابقات في التعليم تع بن بوزيد ولا حراوبية (لا ماجستير )و لا تعليم ثانوي قالك شاركو في المتوسط في بعض الولايات لم تجرى مسابقة التعليم المتوسط منذ سنوات

[hakimdima]

أصبخ أصحاب النظام القديم يقيمون أنفسهم بعدد السنوات لم يقولوا تكونا افضل منكم قالوا نحنا درسنا 7 سنوات ونصف أما نحن ف 5 علاماتتتتتتتتتتتتتتتتت استفهام

[hakikaa]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رؤوف من سطيف

صدقني لو كنت تعرف المشوار الدراسي الذي مر عليه حملة الماجستير (خاوتك لكبار) و حقيقة مستواهم مقارنة بمستوى خريجي الماستر ما كنت لتتجرأ على فتح موضوع كهذا و لكنت ضممت صوتك لصوت هؤلاء
فتكثيف البرامج في الألمدي لم يتم بطريقة منهجية مدروسة و لا يعبر ابدا عن ارتفاع في المستوى, و نحن نأسف لهذا في الحقيقة
لأن المتضرر الأول هي الجزائر بغض النظر عنا نحن خريجو الماجستير
مشكلتنا ليست مع الماستر في حد ذاته لكن في الكذب و التلفيق و تزوير الحقائق الذي تتعمده بعض الأطراف من أجل إظهار نظام الألمدي على أنه نظام ناجح و الواقع لا يأكد ذلك
المشكلة الأخرى تكمن في طريقة تسيير الدولة للمرحلة الإنتقالية التي تشهدها الجامعة من أجل المرور من النظام الكلاسيكي إلى نظام الألمدي
لأن النظامين يعملان الآن معا و نحن نعيش حالة أن أبناء جيل واحد دخلوا بنفس المعدلات في البكالوريا إلى الجامعة و فتحوا لهم المجال للتسجيل في الكلاسيكي و الألمدي في نفس الوقت
ثم يتم خداع الفئة الأولى بالتقليل من شأن شهادتهم مقارنة بالفئة الأولى دون أسباب مقبولة و دون أن يتم إعلامهم قبل التسجيل في الجامعة
الحقيقة أن خريجي الألمدي تتلمذوا على أيدي نفس الأساتذة الذين تتلمذ عندهم الكلاسيكيون و لم يتم إحضار أساتذة من كوكب آخر مخصصين للألمدي
و المقاييس التي درسوها تتطابق تماما في كلا النظامين بل و تم إنقاص عام كامل لأصحاب الألمدي و تم حشر المقررات في ثلاث سنوات بدل أربعة و النتيجة هي:

عدم وصول أغلب المقررات الدراسية عند الألمدي إلى نهايتها بسبب ضيق الوقت إضافة إلى الحشو المكثف في الدروس مما قلل من الإستيعاب عند الطلبة و عدم إلمامهم ببديهيات المقياس المدرّس و نظرا لهذه الظروف القاسية فقد تسامح الأساتذة كثيرا مع طلبة الألمدي (و أنا منهم) و كانوا يخففون من صعوبة الإمتحانات و يتسامحون كثيرا في النقاط. و حتى الطلبة الذين لم يصلوا لعلامة العشرة كانت تتم مساعدتهم بطريقة غير مباشرة من أجل الحيال دون رسوبهم
و ذلك باعتماد نقطة التقويم المستمر في تنقيط الطالب يإيعاز من الإدراة التي كانت تحث على مساعدة الطالب للوصول إلى الـ10
صدقوني أن مستوى خريجي الألمدي منهااااااااااااااار تمااااااااما للأسباب السابقة و بعد 3 سنوات تجده لا يلم بأبسط الأمور الأساسية في جميع المقاييس مهما كانت
أما الذين يمرّون للماستر فيتم إعادة تدريسهم بعض المقاييس التي درسوها من قبل (إعادة ترميم للمستوى) بالإضافة إلى مقاييس جديدة أقرّتها الوزارة دون أن توفّر لها الموارد البشرية اللازمة (أساتذة غير محضّرين لتدريس هذه المقررات)و يجدون أنفسم أمام حشو جديد للبرامج و أساتذة حائرين أمام المقررات الجديدة و هكذا ينهي الطلبة دراستهم بأعلى المعدلات (بفضل التقويم) لكن بتكوين ضعيييييف جدا جدا جدا جدا

الحقيقة المرّة هي أن خريج الماستر حاليا و أنا أضع سطرا تحت حاليا
لا يكافئ تمااااااااما مستوى المتحصل على ليسانس في النظام االكلاسيكي فما بالك بالماجستير !!

و أنا أدعو الإخوة حاملي الماستر للإطلاع على المشاركات التي كتبها بعض المتدخلين في هذا المنتدى تكلموا فيها عن صعوبة الدراسة في الماجستير و صعوبة مناقشة المذكرة التي قد تستغرق عدة سنوات و أدعوهم للمقارنة بين مشوارهم و مشوارنا

أختم كلامي بالتأكيد على أن الخطأ ليس خطأ الطلبة
لكن فقط كان على الدولة أن تنتظر ما بين 5 إلى 10 سنوات تستغلها من أجل متابعة كيفية تجاوب الأسرة الجامعية مع النظام الجديد, تقييم السلبيات و إعادة النظر في كيفية تدريس المقررات و الإجتماع بلجان تمثل الاساتذة بشكل دوري و الإستماع إلى اقتراحاتهم و إعطاءهم الوقت الكافي لكي يطوروا مستواهم و يتأقلموا مع البرامج الحديثة
طبعا خلال تلك المدة يكون قد توظف جميع حاملي الشهادات للنظام القديم
حينها يكون قد نشأ جيل جديد من الأساتذة و الطلبة" ألمديون حقيقيون" و حينها يمكن الرفع من مستوى مؤهلاتهم مقارنة بالنظام الكلاسيكي
أما الآن فمستحيل

كلام مفيد وانا اعتمده لأنه احسن رد واقعي ينبع من شخص مثقف ومتبصر جزاك الله الف خير

[bensaidkhaled]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فـــــريـــــد

السلام عليكم

لا تخرج عن إطار الموضوع الواقع في الوقت الراهن يا أخي

الامر المنشود هو رد الإعتبار لحملة الماجستير و طلبة الشعب التقنية و العلمية لا أكثر و لا أقل
و من يريد الكلام في غير هذا الشأن فلا مكان له هنا في المنتدى و لا في االجامعة و لا في الوزارة الوصية لما وصلت إليه الظروف في الساعة الحالية

لا تعطو الأمربعدا آخر بارك الله فيكم
الأمر هنا يخص فئة كبيرة من الطلبة من المهندسين إلى حملة الماجستير.
لا يمكن التضحية بهم من أجل انجاح النظام الجديد
لا أحد انتقد النظام الجديد لأن سوف يؤدي بالجامعة الجزائرية إلى العالمية و المعادلة.
الكلام يدور في أمر المعادلات و التصنيفات لا انتقاد النظام الجديد أو الاطاحة بطلبته

المطالب تنص على عدم امكانية المقارنة بين النظامين لأنه الشهادات ليست تجارة.
و توضيح و نص مراسين خاصة لكل من النظامين دون دمجهم
إذا أرادت السلطات المعنية تطبيق ما يحدث في البلدان الأخرى كوضعها النظام الجديد ل م د فإن هذه البلدان حافظت على كلا النظامين دون المساس باستقرار الجامعة.

بارك الله فيكم جميعا

.................................................. .............


يا اخوتي كفاكم ..... انا ماجستير و اقول لكم لو كان طلبة الجامعة جميعا في النظام القديم حتى ليسانس المفروض واعيين و مثقفين و لو كان ذلك لاحتجوا على رداءة البكالوريا اصلا اللي عمرو ما قرا حصل على البكالوريا و لو كان اصحاب الكلاسيكي اقصد الجيل السابق كان في المستوى لاحتج على هذه النقطة

لقد فات الاوان الرداءة عمت و لا مفر منها ليس هناك من هو احسن من الاخر و انا اعرف ان اصحاب النظام الجديد عرفو ان في هذه البلاد الجامعة عبارة عن مقاولة تقدم اوراق على شكل شهادات لا غير من اجل الحصول على لقمة خبز
وهم دخلوا الى الجامعة من اجل ذلك و ليس من اهذافهم المستوى او العلم او اي فلسفة افلاطونية

و للاسف اقول ان المستوى نحو الانخفاض في جميع المجالات في البلاد و اولها التعليم واي شخص يقول العكس خاصة اخونا الذي فتح هذا النقاش فانه واهم واهم واهم و لا يعلم ما يقول



يوم بعد يوم اتاكد ان المصريين في كوكب و نحن في كوكب

يوم بعد يوم اتاكد ان بيننا عدة سنوات ضوئية حتى نصبح مثلهم في الوعي و التحضر

تحياتي ............................................ انتهى

[joumana1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رؤوف من سطيف

صدقني لو كنت تعرف المشوار الدراسي الذي مر عليه حملة الماجستير (خاوتك لكبار) و حقيقة مستواهم مقارنة بمستوى خريجي الماستر ما كنت لتتجرأ على فتح موضوع كهذا و لكنت ضممت صوتك لصوت هؤلاء
فتكثيف البرامج في الألمدي لم يتم بطريقة منهجية مدروسة و لا يعبر ابدا عن ارتفاع في المستوى, و نحن نأسف لهذا في الحقيقة
لأن المتضرر الأول هي الجزائر بغض النظر عنا نحن خريجو الماجستير
مشكلتنا ليست مع الماستر في حد ذاته لكن في الكذب و التلفيق و تزوير الحقائق الذي تتعمده بعض الأطراف من أجل إظهار نظام الألمدي على أنه نظام ناجح و الواقع لا يأكد ذلك
المشكلة الأخرى تكمن في طريقة تسيير الدولة للمرحلة الإنتقالية التي تشهدها الجامعة من أجل المرور من النظام الكلاسيكي إلى نظام الألمدي
لأن النظامين يعملان الآن معا و نحن نعيش حالة أن أبناء جيل واحد دخلوا بنفس المعدلات في البكالوريا إلى الجامعة و فتحوا لهم المجال للتسجيل في الكلاسيكي و الألمدي في نفس الوقت
ثم يتم خداع الفئة الأولى بالتقليل من شأن شهادتهم مقارنة بالفئة الأولى دون أسباب مقبولة و دون أن يتم إعلامهم قبل التسجيل في الجامعة
الحقيقة أن خريجي الألمدي تتلمذوا على أيدي نفس الأساتذة الذين تتلمذ عندهم الكلاسيكيون و لم يتم إحضار أساتذة من كوكب آخر مخصصين للألمدي
و المقاييس التي درسوها تتطابق تماما في كلا النظامين بل و تم إنقاص عام كامل لأصحاب الألمدي و تم حشر المقررات في ثلاث سنوات بدل أربعة و النتيجة هي:

عدم وصول أغلب المقررات الدراسية عند الألمدي إلى نهايتها بسبب ضيق الوقت إضافة إلى الحشو المكثف في الدروس مما قلل من الإستيعاب عند الطلبة و عدم إلمامهم ببديهيات المقياس المدرّس و نظرا لهذه الظروف القاسية فقد تسامح الأساتذة كثيرا مع طلبة الألمدي (و أنا منهم) و كانوا يخففون من صعوبة الإمتحانات و يتسامحون كثيرا في النقاط. و حتى الطلبة الذين لم يصلوا لعلامة العشرة كانت تتم مساعدتهم بطريقة غير مباشرة من أجل الحيال دون رسوبهم
و ذلك باعتماد نقطة التقويم المستمر في تنقيط الطالب يإيعاز من الإدراة التي كانت تحث على مساعدة الطالب للوصول إلى الـ10
صدقوني أن مستوى خريجي الألمدي منهااااااااااااااار تمااااااااما للأسباب السابقة و بعد 3 سنوات تجده لا يلم بأبسط الأمور الأساسية في جميع المقاييس مهما كانت
أما الذين يمرّون للماستر فيتم إعادة تدريسهم بعض المقاييس التي درسوها من قبل (إعادة ترميم للمستوى) بالإضافة إلى مقاييس جديدة أقرّتها الوزارة دون أن توفّر لها الموارد البشرية اللازمة (أساتذة غير محضّرين لتدريس هذه المقررات)و يجدون أنفسم أمام حشو جديد للبرامج و أساتذة حائرين أمام المقررات الجديدة و هكذا ينهي الطلبة دراستهم بأعلى المعدلات (بفضل التقويم) لكن بتكوين ضعيييييف جدا جدا جدا جدا

الحقيقة المرّة هي أن خريج الماستر حاليا و أنا أضع سطرا تحت حاليا
لا يكافئ تمااااااااما مستوى المتحصل على ليسانس في النظام االكلاسيكي فما بالك بالماجستير !!

و أنا أدعو الإخوة حاملي الماستر للإطلاع على المشاركات التي كتبها بعض المتدخلين في هذا المنتدى تكلموا فيها عن صعوبة الدراسة في الماجستير و صعوبة مناقشة المذكرة التي قد تستغرق عدة سنوات و أدعوهم للمقارنة بين مشوارهم و مشوارنا

أختم كلامي بالتأكيد على أن الخطأ ليس خطأ الطلبة
لكن فقط كان على الدولة أن تنتظر ما بين 5 إلى 10 سنوات تستغلها من أجل متابعة كيفية تجاوب الأسرة الجامعية مع النظام الجديد, تقييم السلبيات و إعادة النظر في كيفية تدريس المقررات و الإجتماع بلجان تمثل الاساتذة بشكل دوري و الإستماع إلى اقتراحاتهم و إعطاءهم الوقت الكافي لكي يطوروا مستواهم و يتأقلموا مع البرامج الحديثة
طبعا خلال تلك المدة يكون قد توظف جميع حاملي الشهادات للنظام القديم
حينها يكون قد نشأ جيل جديد من الأساتذة و الطلبة" ألمديون حقيقيون" و حينها يمكن الرفع من مستوى مؤهلاتهم مقارنة بالنظام الكلاسيكي
أما الآن فمستحيل

هذا ما يجب أن يصل إلى وزير التعليم العالي لأن :
ما يميز سياسات التغيير في الجزائر عموما هو القطيعة الفورية الحاسمة مع أي نظام تدريسي قديم على حساب النظام الجديد دون مراعاة لأاي ظروف تخص النظام القديم والجديد
كان يجب التأني في تعميم النظام الجديد حتى يقيم وينتقد من طرف الأساتذة المعنين وهم من يطبقون هذا النظام على أرض الواقع مع الطلبة
لذا فكرة التقارير الدورية التى ترسل ألى الوزارة هي التى يمكن أن تقيم ، تنتقد وتقترح التحسينات الضرورية لتعميم النظام الجديد
وشكرا يا رؤوف