*ҳ̸Ҳ̸ҳ * صـور مـن تبـرج المتجلببـات *ҳ̸Ҳ̸ҳ *

[لينة نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحون

جعلنا الله و إياكم من المتقين

عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ:
إِنِّي امْرَأَةٌ أُطِيلُ ذَيْلِي، وَأَمْشِي فِي الْمَكَانِ الْقَذِرِ
فَقَالَتْ: أُمُّ سَلَمَةَ
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يُطَهِّرُهُ مَا بَعْدَهُ»
- أخرجه أبو داود (383)
- والترمذي (143)
- وابن ماجه (531)
- وأحمد (26488)
- وصحَّحه الألباني في «مشكاة المصابيح» (504)

السلام عليكم

اللهم آمين ...

أخي الرواية صححها الألباني وهذا ليس بدليل قطعي على صحتها أبدا ...بل انه فيها نظر من قبل ، يوم كانت الغلبة للتراب في الطرقات ...


أنظر ال هذا النقل :

باب الأرض يطهر بعضها بعضا

531 حدثنا هشام بن عمار حدثنا مالك بن أنس حدثنا محمد بن عمارة بن عمرو بن حزم عن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي عن أم ولد لإبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف أنها سألت أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت إني امرأة أطيل ذيلي فأمشي في المكان القذر فقالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يطهره ما بعده


الحاشية رقم: 1
قوله ( فأمشي في المكان القذر ) بفتح فكسر حمله النووي وغيره على النجاسة اليابسة قوله ( يطهره ) أي الذيل ما بعده أي المكان الذي بعده يزيل عن الذيل ما تعلق به من النجس اليابس للإجماع على أن الثوب النجس لا يطهر إلا بالغسل اهـ والحديث رواه أبو داود أيضا وضعفه بجهالة أم ولد لعبد الرحمن بن عوف .

المصدر :

https://library.islamweb.net/newlibra...k_no=54&ID=128

يعني التضعيف من مصدرك الاول !! وتصحيح الالباني ليس نهاية المسألة .

أولا نلاحظ أن المرأة [ أم ولد لأبراهيم ..] قالت أني امرأة أطيل ذيلي ، فهل نفهم أن ذلك لم يكن عاما !!

ثانيا ان النجس الذي يتكلمون عنه يابس ، وهل لا يوجد غير ذلك في وقتنا حيث الاسمنت وبقع الماء الملوث

والتي تسبب الكوارث من الامراض ....وان كان كذلك فالامر سيان ...

ثالثا وذلك يخالف الفطرة التي خلق عليها الانسان ويحظرني فعل ملكة سبأ :

بسم الله الرحمن الرحيم

قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ ۖ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَن سَاقَيْهَا ۚ

قَالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُّمَرَّدٌ مِّن قَوَارِيرَ ۗ قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

لاحظ أخي أن هذا الماء لم يكن قذرا ، انه ملك سليمان وما أدرانا ما ملك سيدنا سليمان عليه السلام .

يعني هذا الفعل لا ارادي ، يقوم به الانسان تلقائيا ، فلِما ندخل للمرأة في رأسها أنها اذا لم تجانب نفسها القذارة

أنها بذلك تكون قد استجابت لأمر الاهي !!

أترضى ذلك لوالدتك لزوجتك لأختك لجموع المسلمات ، أن نكون متسببات وناقلات للمرض في عصر الامراض...

هذا يظر الاسلام وانا نراهم بأعيننا وثيابهم وسخة يمرون على مخلفات الكلاب أعزكم الله وما أدراكم ما ذلك

يكره ذلك في الاحدية فكيف في اللباس الذي نجلس به في السيارة وعند الناس !!

ولعله فعل لربما يعاقب عليه القانون من أجل المصلحة العامة ....

تلك القذارة يلزمها المعقمات فكيف لتك النساء أن تغسل بيديها ذلك ...ولعلها بعد ذلك تقوم بطهى الطعام !!

وتبقى بيني وبينك التجربة ، خذ قطعة من القماش ومررها على........ لاحول ولاقوة الا بالله ..

ثم حاول أن تمررها على التراب لا على الاسمنت يا سيدي بل اغسلها بالماء والصابون ورد لي الخبر

وأنت تفعل ذلك تذكر ذلك الخط الأحمر الذي وضعتَه تحت اسم الرسول و استشعر أنه صل الله عليه وسلم قال ذلك

ساعتها سوف تعلم أي ظلم أوقعت فيه نفسك ،أنا في انتظارك .

نحن أمة الوضوء أمة الطهارة أمة الوقاية ، فلا تظهرو للعالم عكس ذلك وما يناقضه .

أخي فتحون أنصحك لوجه الله ، كن فاعل خير واحرص على تتبع الجميل من ديننا

تتبع ما يرفع الدين وليس ما يحط من قيمته ويجعله حديث مجالس الملاحدة واستهزائهم بنا .

الدين ليس لعب ، وسوف لن ينفعك الشيوخ عند الله وسوف يكونون أول من يتبرؤون منك

فقد أعطاك عقلا ووسائل علم لتتعلم فلا تهلك نفسك .....

واليك هذا في الصفحات الموالية في نفس المصدر

532 حدثنا أبو كريب حدثنا إبراهيم بن إسمعيل اليشكري عن ابن أبي حبيبة عن داود بن الحصين عن أبي سفيان عن أبي هريرة قال قيل يا رسول الله إنا نريد المسجد فنطأ الطريق النجسة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الأرض يطهر بعضها بعضا
الحاشية رقم: 1
قوله ( فنطأ الطريق النجسة ) أي التي فيها النجاسة اليابسة فتعلق بالتراب أو الرجل شيء منها يطهر بعضها أي يزيل بعضها أثر بعض وفي الزوائد إسناده ضعيف فإن اليشكري مجهول قال الذهبي وشيخه اتفقوا على ضعفه .

وركز على هذا جيدا ، بأكمله :

533 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا شريك عن عبد الله بن عيسى عن موسى بن عبد الله بن يزيد عن امرأة من بني عبد الأشهل قالت سألت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت إن بيني وبين المسجد طريقا قذرة قال فبعدها طريق أنظف منها قلت نعم قال فهذه بهذه
الحاشية رقم: 1
قوله ( عن امرأة من بني عبد الأشهل ) نقل الطيبي عن الخطابي ضعف الحديث لجهالة هذه المرأة وأنت خبير بأنها صحابية فلا يضر جهالتها فظاهر الحديث على ما ذكره المصنف وإن كان موافقا لما سبق من حديث [ ص: 191 ] أم سلمة فيحتمل التأويل المذكور في حديث أم سلمة لكن فيه اختصار ولفظ أبي داود أن لنا طريقا إلى المسجد منتنة فكيف نفعل إذا مطرنا وهذا لا يحتمل ذلك التأويل ولكن يمكن تأويله بأن المراد هل نحضر للصلاة ولا يكون استقذارا لطبع المشي في تلك الطريق أيام المطر عذرا أم لا نحضر ويكون ذلك عذرا فأشار ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى أنه ليس بعذر واجعلوا في مقابلة استقذاركم للمشي في الطريق الخبيث استراحتكم في المشي بالطريق الطيب أو المراد فكيف نفعل بما يصيب ثوبنا أو بدننا أو يصلنا من طين الطريق فكأنه أشار ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى أنه لا عبرة بالشك والأصل الطهارة والشك يكفي في رفعه أن يصيب محل النجاسة أو في شيء من الأشياء الطهارة لم ير العلماء أن النجاسة اليقينية في نحو الثوب تزول بلا غسل وإن كان ظاهر هذا الحديث ذلك والله أعلم .

[belboul]

بارك الله فيك

[ابو اكرام فتحون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينة نور

السلام عليكم

اللهم آمين ...

أخي الرواية صححها الألباني وهذا ليس بدليل قطعي على صحتها أبدا ...بل انه فيها نظر من قبل ، يوم كانت الغلبة للتراب في الطرقات ...


أنظر ال هذا النقل :



المصدر :

https://library.islamweb.net/newlibra...k_no=54&id=128

يعني التضعيف من مصدرك الاول !! وتصحيح الالباني ليس نهاية المسألة .

أولا نلاحظ أن المرأة [ أم ولد لأبراهيم ..] قالت أني امرأة أطيل ذيلي ، فهل نفهم أن ذلك لم يكن عاما !!

ثانيا ان النجس الذي يتكلمون عنه يابس ، وهل لا يوجد غير ذلك في وقتنا حيث الاسمنت وبقع الماء الملوث

والتي تسبب الكوارث من الامراض ....وان كان كذلك فالامر سيان ...

ثالثا وذلك يخالف الفطرة التي خلق عليها الانسان ويحظرني فعل ملكة سبأ : ليس من الفطرة أن تسارع المرآة المسلمة إلى أن تعري عن ساقيها
و ما فعلته ملكة سبأ لا يلزم المسلمات العفيفات
و لا يحثهن على تعرية سيقانهن عند المرور
على الماء ، لأن همهن السترة والعفاف
وقد رخص النبي عليه الصلاة والسلام للمرأة أن ترخي ذيلها ذراعا
ومعلوم أنه يصيب القذر ولم يأمرها بغسل ذلك ، بل أفتاهن بأنه تطهره الأرض .

بسم الله الرحمن الرحيم

قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ ۖ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَن سَاقَيْهَا ۚ ليس حجة و ليس دليل...

قَالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُّمَرَّدٌ مِّن قَوَارِيرَ ۗ قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

لاحظ أخي أن هذا الماء لم يكن قذرا ، انه ملك سليمان وما أدرانا ما ملك سيدنا سليمان عليه السلام .

يعني هذا الفعل لا ارادي ، يقوم به الانسان تلقائيا لكن العفيفات الطاهرات لا يقمن بهذا الفعل تلقائيا ، إنما يسترن أنفسهن تلقائيا ، فلِما ندخل للمرأة في رأسها أنها اذا لم تجانب نفسها القذارة

أنها بذلك تكون قد استجابت لأمر الاهي !!

أترضى ذلك لوالدتك لزوجتك لأختك لجموع المسلمات ، أن نكون متسببات وناقلات للمرض في عصر الامراض.

هذا يظر الاسلام وانا نراهم بأعيننا وثيابهم وسخة يمرون على مخلفات الكلاب أعزكم الله وما أدراكم ما ذلك أتريدين أن تعري المسلمات على سيقانهن عند مصادفتهن لمياه في الطريق او أوحال - غير ممكن - ، أم غعطينا البديل ...البديل هو : ما ثبت في السنة أن الثوب إذا أصابه القذر عند المشي على أرض قذرة أنه يطهره المرور على أ رض طاهرة .
" الأصل في إزالة النجاسة " الماء" هذا هو الأصل. فما جاء فيه الدليل بتطهير معين بطريقة معينه غير الماء قبلناه ولا نقول " لا يُجزى إلا الماء".

لقوال النبي صلى الله عليه و سلم : ( يطهره ما بعده ) .
و عن امرأة من بين عبد الأشهل قالت : ( قلت يا رسول الله إن لنا طريقاً إلى المسجد منتنة فكيف نفعل إذا مطرنا ؟ قال : أليس بعدها طريق هي أطيب منها ؟ قالت : قلت بلى , قال : فهذه بهذه ) .


يكره ذلك في الاحدية فكيف في اللباس الذي نجلس به في السيارة وعند الناس !!

ولعله فعل لربما يعاقب عليه القانون من أجل المصلحة العامة ....

تلك القذارة يلزمها المعقمات فكيف لتك النساء أن تغسل بيديها ذلك ...ولعلها بعد ذلك تقوم بطهى الطعام !!

وتبقى بيني وبينك التجربة ، خذ قطعة من القماش ومررها على........ لاحول ولاقوة الا بالله ..

ثم حاول أن تمررها على التراب لا على الاسمنت يا سيدي بل اغسلها بالماء والصابون ورد لي الخبر

وأنت تفعل ذلك تذكر ذلك الخط الأحمر الذي وضعتَه تحت اسم الرسول و استشعر أنه صل الله عليه وسلم قال ذلك

ساعتها سوف تعلم أي ظلم أوقعت فيه نفسك ،أنا في انتظارك .

نحن أمة الوضوء أمة الطهارة أمة الوقاية ، فلا تظهرو للعالم عكس ذلك وما يناقضه .نحن أمة الوضوء أمة النظافة وكذلك امة الإسلام و متمسكين بديننا أشد التمسك - عندما يثبت ويصح النص - نقول سمعنا وأطعنا -

أخي فتحون أنصحك لوجه الله ، كن فاعل خير واحرص على تتبع الجميل من ديننا شكرا على النصيحة وشكرا لحرصك ، أحسن الله اليك

تتبع ما يرفع الدين وليس ما يحط من قيمته ويجعله حديث مجالس الملاحدة واستهزائهم بنا .

الدين ليس لعب ، وسوف لن ينفعك الشيوخ عند الله وسوف يكونون أول من يتبرؤون منك

فقد أعطاك عقلا ووسائل علم لتتعلم فلا تهلك نفسك .....

واليك هذا في الصفحات الموالية في نفس المصدر



وركز على هذا جيدا ، بأكمله :

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المصادر التي ذكر فيها الحديث على صحته :
1- المحدث: ابن العربي - المصدر: عارضة الأحوذي - الصفحة أو الرقم: 1/203 ، الراوي: أم سلمة هند بنت أبي أمية
خلاصة حكم المحدث: صحيح
2- الراوي: أم ولد لعبدالرحمن بن عوف المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 143
خلاصة حكم المحدث: صحيح
3 - الراوي: أم ولد لعبدالرحمن بن عوف المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 436
خلاصة حكم المحدث: صحيح
4- الراوي: حميدة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 383
خلاصة حكم المحدث: صحيح


ثانيا :

وقد رخص النبي عليه الصلاة والسلام للمرأة أن ترخي ذيلها ذراعا
ومعلوم أنه يصيب القذر ولم يأمرها بغسل ذلك ، بل أفتاهن بأنه تطهره الأرض .

و توجد عدة أشياء و حالات سهل فيها المبعوث بالحنيفية السمحة فشدد فيها الكثير من الناس
لنقول : أهم احرص على الدين و أفقه من نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ؟؟؟
لا و ألف لا
و الله اعلم
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[* الرحيق المختوم *]

بارك الله فيكم جميعا ...

[لينة نور]

فتحون
ليس من الفطرة أن تسارع المرآة المسلمة إلى أن تعري عن ساقيها
و ما فعلته ملكة سبأ لا يلزم المسلمات العفيفات
و لا يحثهن على تعرية سيقانهن عند المرور
على الماء ، لأن همهن السترة والعفاف
وقد رخص النبي عليه الصلاة والسلام للمرأة أن ترخي ذيلها ذراعا
ومعلوم أنه يصيب القذر ولم يأمرها بغسل ذلك ، بل أفتاهن بأنه تطهره الأرض .

السلام عليكم

أولا ، هل تعي معنى الفعل الاّارادي ؟

• اللاَّإراديَّة : شعور خارج عن الإرادة أو المشيئة يجعل الشَّخص يقوم بحركات غير مقصودة .

ثم لو أن المرأة عموما لبست طبيعيا بحيث أن لا تجعل لثوبها ذيلا ، حينها كانت سوف لن تُجبر لا اراديا عن كشف ساقيها ، على الاغلب .

ثانيا : الرجاء زن كلامك وأنت تتكلم عن ملكة سبأ فكلامك يؤذيها ، فلا يجوز التكلم عن العفة في منسوب لغيرها على حسابها .

بسم الله الرحمن الرحيم

قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

واذا تعرضت امرأة لموقف مشابه هذا لا يعني أنها غير عفيفة وان قصدت كشف ساقيها لأن لا يطالها الاذى .

ثالثا : الارض لا تطهربمجرد المرور عليها ... هل جربت لتعلم ؟ بل انك تعلم من دون أن تجرب فلما المكابرة !!

الاسلام دين محمد صل الله عليه وسلم صالح لكل مكان وزمان .

والعالم اليوم كله يكاد يكون بلاطا فكيف يطهر البلاط الاذى بغظ النظر على التراب والحال من بعضه .

فتحون
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المصادر التي ذكر فيها الحديث على صحته :
1- المحدث: ابن العربي - المصدر: عارضة الأحوذي - الصفحة أو الرقم: 1/203 ، الراوي: أم سلمة هند بنت أبي أمية
خلاصة حكم المحدث: صحيح
2- الراوي: أم ولد لعبدالرحمن بن عوف المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 143
خلاصة حكم المحدث: صحيح
3 - الراوي: أم ولد لعبدالرحمن بن عوف المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 436
خلاصة حكم المحدث: صحيح
4- الراوي: حميدة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 383
خلاصة حكم المحدث: صحيح

سبق وقلت أن تصحيح الألباني ليس نهاية المسألة ، انه بشر يخطأ ويصيب وليس نبيا مرسل .

الواقع الملموس يكذب الرواية ، ولا عجب أن يستغربها الاولون .

وقد سبق وأوردت ما جاء به بن ماجة .......ولم اطلع بعد على المصدر الاول

كان الاحرى بك أن تنقل الكلام مباشرة فتصحيح فلان وعلان بوضع عناوين من دون أن ننظر في محتواها لا يغير من الامر شيئا .

ثانيا :
فتحون
وقد رخص النبي عليه الصلاة والسلام للمرأة أن ترخي ذيلها ذراعا
ومعلوم أنه يصيب القذر ولم يأمرها بغسل ذلك ، بل أفتاهن بأنه تطهره الأرض .

و توجد عدة أشياء و حالات سهل فيها المبعوث بالحنيفية السمحة فشدد فيها الكثير من الناس
لنقول : أهم احرص على الدين و أفقه من نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ؟؟؟
لا و ألف لا
و الله اعلم
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

و يدل ذلك على أن الترخيص لمن طلبت ليس فرضا على الاخريات ، والتي شاءت أن تجعل لثوبها ذيلا طوله خمسين سنتيمترا

فذلك شئنها ، ولا يعني أيضا طلبها للترخيص أنه دليل استعمالها له وهي راجلة أو شتاءا وغيره ..

وعليه قصة طلب الرخصة ان صحت لا علاقة لها بالقذارة وغيرها ...

فهناك من الالبسة العربية وكذا الغربية ما هي بذلك الشكل وتلبسها النساء في الاعراس والمناسبات الاخرى ..

في الاخير مثل كلامك لا يضر المرأة بقدر ما يضر الرجل .

[أم الحارث]

جزاكم الله خيرا على الموضوع المهم عسى الله ان يهدي به بعض من ظاهرهن التستر لكنهن لجهلهن او استهزائهن وقلة تدينهن يقعن في التبرج والعياذ بالله

حديث امنا ام المؤمنين ام سلمة رضي الله عنها وهي العفيفة الطاهرة وكذلك كل امهات المؤمنين رضي الله عنهن واضح وضوح الشمس في رابعة النهار
ولا يرده الا جاهل او ظالم

كن رضي الله عنهن يتسترن التستر الكامل وهن العفيفات فكيف بنساء هذا الزمن نحن اولى منهن بالتستر لقلة ايماننا ولضعفنا ولفساد زماننا

وارخاء الذيل ذراع او شبر لا ينكره الا جاحد
كيف تسمح لنفسك ان ترد احاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الذي لا ينطق عن الهوى

وليعلم كل من يرد كلامه صلى الله عليه وسلم انه يرد شرع الله تبارك وتعالى

لان كل ما يتكلم به نبينا محمد انما هو وحي يوحى اليه

الواجب على النساء المسلمات القبول والتسليم لامر الله تعالى ومادام امرنا بارخاء الذيل شبر الى ذراع فهو الاعلم
فلا تخافي يا امة الله من القاذورات فسيطهره ما بعده وكفى

وان اعتمدت على عقلك القاصر فستلقين جزائك وليس ذلك ببعيد فالموت اقرب من شراك النعل وحينها يتمنى ان يرجع ليعمل صالحا لكن هيهات

[لينة نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الحارث

جزاكم الله خيرا على الموضوع المهم عسى الله ان يهدي به بعض من ظاهرهن التستر لكنهن لجهلهن او استهزائهن وقلة تدينهن يقعن في التبرج والعياذ بالله

حديث امنا ام المؤمنين ام سلمة رضي الله عنها وهي العفيفة الطاهرة وكذلك كل امهات المؤمنين رضي الله عنهن واضح وضوح الشمس في رابعة النهار
ولا يرده الا جاهل او ظالم

كن رضي الله عنهن يتسترن التستر الكامل وهن العفيفات فكيف بنساء هذا الزمن نحن اولى منهن بالتستر لقلة ايماننا ولضعفنا ولفساد زماننا

وارخاء الذيل ذراع او شبر لا ينكره الا جاحد
كيف تسمح لنفسك ان ترد احاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الذي لا ينطق عن الهوى

وليعلم كل من يرد كلامه صلى الله عليه وسلم انه يرد شرع الله تبارك وتعالى

لان كل ما يتكلم به نبينا محمد انما هو وحي يوحى اليه

الواجب على النساء المسلمات القبول والتسليم لامر الله تعالى ومادام امرنا بارخاء الذيل شبر الى ذراع فهو الاعلم
فلا تخافي يا امة الله من القاذورات فسيطهره ما بعده وكفى

وان اعتمدت على عقلك القاصر فستلقين جزائك وليس ذلك ببعيد فالموت اقرب من شراك النعل وحينها يتمنى ان يرجع ليعمل صالحا لكن هيهات

السلام عليكم

أهلا يا أم الحارث ...أووو أصبحت خطيرة [ ابتسامة ]

دعك من اللف والدوران يا عمتي واللعب على وتر العفة ، وعلى زمانهم وزماننا وكأن الله أطلعك على غيبه فعلمت عباده الصالحين من غير ذلك ..


لن أثقل عليك وأحملك ما لا تطيقين ، هو سؤال واحد لا ثني له :

أرض غير نضيفة

تمرين عليها

يتسخ ثوبك

ثم تمرين على أرض نضيفة

هل ينضف ثوبك ؟

طبعا لا اذا تصبحين على خير وأحلام وردية تتمناها لك لينة نور .

[السحابة العابرة]

جزاكم الله خيرا يا صاحب الموضوع

[ابو اكرام فتحون]

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا و أحسن اليكم
و نسأل الله الكريم ان يصلح بنات المسلمين و نسائهم
وأن يُجنِّبهنَّ كيد أعدائهنَّ إنَّه سميع مجيب.آآآمين

[السلفية المهاجرة]

تنبيه مهم أحسن الله إليكم
أصحاب العقول يعرفون الحق من الباطل ، أما الرعاع فلا التفات لهم في الوفاق ولا الخلاف.
ربي يهدي ماخلق

[هالة قليفط]

[quote=لينة نور;3991942300]

السلام عليكم
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته


لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ...طيب ومذا عنها أيام الريح !!
أختي - يارعاك الله - فبالنسبة لوضع الحقيبة فوق الكتفين فلأنه يحجم الكتف و معلوم ان الجلباب هو الثوب الاعلي الذي تجعله المرأة فوق رأسها و ترسله علي بدنها كاملا من الرأس إلي اخمص اصابع القدمين لهذا شبهت النساء بالخيام فصدقا يشبهن بالخيام ! لكنه لما تبرج الحجاب و اصبح يفصل الراس و الكتف عن حدا فواضح وضوح الشمس ان لباسنا ليس كلباس الصحابيات الان ؟ و الا لشبهنا بالخيام مثلهن ... أما أمر تجميع الشعر فهذا امتثالا لحديث النبي صلي الله عليه و سلم ( صنفان من أهل النار لم أرهما رجال بأيديهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ) وهذا وعيد عظيم يجب الحذر مما دل عليه فقوله صلى الله عليه وسلم : ( رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ) ، قال بعض أهل العلم : " إنهن يعظمن الرءوس بما يجعلن عليها من شعر ولفائف وغير ذلك ، حتى تكون مثل أسنمة البخت المائلة ، والبخت نوع من الإبل لها سنامان ، بينهما شيء من الانخفاض والميلان " كما ان هذا يعتبر من علامات النبوة للنبي فبالله عليك متي ظهرت هاته الموضة و رفع الشعر عاليا هكذا و انظري -حفظك الله - متي قالها النبي صلي الله عليه و سلم ...

و أما بالنسبة لارخاء الثياب فلااظن ان الاخوة و الاخوات قد قصروا فما عساي القول الا اننا في زمان انعكست فيه الموازين فقد اصبح الرجل يرخي الثياب و المرأة تُقصّر و الله المستعان و نسأل الله السلامة و العافية ....
~~ وفقك الله أخية و سدد خطاك .

[gerard8]

بارك الله فيك

[ابو اكرام فتحون]

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا و أحسن اليكم
و نسأل الله الكريم ان يصلح بنات المسلمين و نسائهم
وأن يُجنِّبهنَّ كيد أعدائهنَّ إنَّه سميع مجيب.آآآمين

[أم سمية الأثرية]

قال الإمام ابنُ أبي العزّ الحنفي رحمه الله في شرح الطحاوية: والشرعُ لا يأتي بما تُحيله العقول ، ولكنه قد يأتي بما تحار فيه العقول.

قال سبحانه: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) [الحشر:7] وحذَّر الله جل وعلا من ردِّ شيء من السُّنة المطهرة فقال سبحانه: (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) [النور:6].

قال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله: أتدري ما الفتنة؟ الفتنةُ الشرك ، لعله إذا ردَّ بعض قوله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك.

ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" إن ما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم عن ربه ، فإنه يجب الإيمان به ، سواء عرفنا معناه أو لم نعرف ؛ لأنه الصادق المصدوق . فما جاء في الكتاب والسنة وجب على كل مؤمن الإيمان به ، وإن لم يفهم معناه " انتهى.
"مجموع الفتاوى" (3/41)

يقول الإمام أحمد رحمه الله :
" من رد حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو على شفا هلكة "
يقول الحسن بن علي البربهاري :
" وإذا سمعت الرجل يطعن على الأثر ، أو يرد الآثار ، أو يريد غير الآثار : فاتّهمه على الإسلام ، ولا تشك أنه صاحب هوى مبتدع .
وإذا سمعت الرجل تأتيه بالأثر فلا يريده ويريد القرآن ، فلا تشك أنه رجل قد احتوى على الزندقة ، فقمْ من عنده وودّعه " انتهى.
"شرح السنة" (113-119)

[أم سمية الأثرية]

جزاكم الله خيرا

بامكان المرأة ان تحمل الحقيبة في يدها او تضعه اسفل جلبابها لمن ترتدي جلباب جزائري او ذو قطعتين
واذا كان هناك ريح فندعو دعاء الريح " اللهم إني أسألك خيرها ، وخير ما فيها ، وخير ما أُرسلت به ، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به " مسلم 2/616 والبخاري 4/76.