حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

السلام عليكم

كنتُم اشرار

و كنتُ ايضا

في شرّي البريء

كنت اكثر شرّا من بنت الحجاج

امسك الذباب

انزع جناحيه

و انزع أرجله

و اتركُه


ههه

إنتَ بالذَّاتْ نحتاجكْ هنا

خيالكْ واسعْ ما شَاء اللهْ .... وذلِك بيِّنٌ من خلالْ [ أم خولة وابُوهَا والأيامْ ]

ثُمَّ ...

حتَّى [ الذُبابْ ] لمْ يسلمْ (منكم) يا ستيرْ



وهلْ ما زِلْتَ تُفكرُ بأن تفعلَ ذلِك



وأيضًـــا :

أُريدُك أنْ تنقُلَ لنَا آراءِكَ قبلاً

لأننِي حسبَ قراءَتِي لما كتبت سابِقًا

تغيَّرتْ قناعاتُك

كيفَ كُنت ترى الدينْ ؟ ... الحُكم في البلادْ ؟ ... السُلطة سابقًا ؟ ... نظرتُك للأزمة في الجزائرْ ؟؟


ننتظِرُكْ

[انتقام الوردة]

لكني لم أتذكر ذلك الا حين شاهدت روبن هود أول مرة

أحسست بتلك الظلمة في أحشاء أمي

و أذكر جيدا اني كنت أمعن النظر من خلال بطنها

هههههههه

والله كيم نحكي معاك

أمي كلما أرويها لها

لا تنفك تلقي الي بشبشبها

تقول

حابة تهبليني ؟؟؟

لا علينا

الآن مع ثاني قصة عند بداية العصور

أذكر أني عندما كنتْ

كنتُ وحدي

ممممم

تُراني أكبرهم ؟؟

لم أكبر كثيرا حتى جاء أول أخ لدود

لدود حينها

مالي به و انا ما كنت أفقه معنى الصغير

أذكر جيدا ( و ما أدراك ما ذاكرة الطفولة )

أني كنت أترصد غفلة أمي عنه

و جاااااء اليوم الموعود

و ليس هناك وقت لتضييعه

و
و
و
هوب

أحكمت غلق أنفه ب (معلِّقة ) الملابس ( ما تركبهاش بزاف أ سي مختلف ... اِعذر أسلوبي الركيك ... )

كهذه


و بعد مرور أكثر من دقيقة

كاد أمري يُفتضح

لولا ستر الله

(لحد الآن أحتار كثيرا ان أخي على قيد الحياة هههه )

و كنت كرهت نفسي لأن الخطة فشلت

و هذا الشعور لازال يرافقني

أكره حاجة عندي ننوي حاجة وما تصلحليش والا ما تكملش

هاته لم أروها لأحد من قبل

أول مرة أكتبها هنا

و بالاكو باااااااالاكو تبيّعوا

( شكرا على توضيحك الأحمر )

يُتبع ...

[مختلف]

الحادثة رقم 2

حدثت في القسم .عندما طلب استاذ الرياضيات من زميلي حساب cos60 فوجدها تساوي 32؟؟!!!
ههههه هي محصورة بين الصفر والواحد
والتلميذ صاحبي مجتهد لكنه اخطأ
فقال له الاستاذ راك متأكد؟قالو متأكد 10000%
فتح الاستاذ النافذة وقفز منها الى الخارج :d:d

شُكـــرًا علَى النقْلْ

وراقتْ لِي بعضُها اخرَى جميلةٌ..... فشُكرًا على الرَّابِطْ



ولي موضُوع في [ مكانٍ آخر ي سادرِجُه متى ما وجدْتُه ]

[أحلام سرمدية]

اما انا كنت الفتاة العاقلة التي قد يتناسى وجودها الجميع كونها لا تحبذ الفوضى
اعتادوا على مناداتي كليوباترا /////بدا الشكر هههه
تعودت على الترحال في المرحلة الثانية//قولي والله
اما اليوم لازلت الفتاة الاكبر من سني بكثير ههه
افكر في هموم الناس واحل مشاكلهم ///عليهم الاستغناء عن الاطباء النفسيين فعلا هههه واحضاري مكانهم
احلم بالطيران صراحة حلم غريب
لكن حتى عباس بن فرناس ذاق طعمه ولو توفي بعدها
يمكن القول ان التجربة تغيرت لقليل من الجنون كذلك تجربتي//زعما صح
ولا تنسى ذرات سكر مع قهوة لا احبذها كالتي تتواجد في كل حياة
رغم ان الفرح لازال عنوانها والحمد لله
مشكور على الفكرة يا دكتاتور ///////احسن من مجهول الاسم مختلف ههههه
حفظك الله من الشعوب الثائرة
اختك نور

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انتقام الوردة

لكني لم أتذكر ذلك الا حين شاهدت روبن هود أول مرة

أحسست بتلك الظلمة في أحشاء أمي

و أذكر جيدا اني كنت أمعن النظر من خلال بطنها

هههههههه

والله كيم نحكي معاك

أمي كلما أرويها لها

لا تنفك تلقي الي بشبشبها

تقول

حابة تهبليني ؟؟؟

لا علينا

الآن مع ثاني قصة عند بداية العصور

أذكر أني عندما كنتْ

كنتُ وحدي

ممممم

تُراني أكبرهم ؟؟

لم أكبر كثيرا حتى جاء أول أخ لدود

لدود حينها

مالي به و انا ما كنت أفقه معنى الصغير

أذكر جيدا ( و ما أدراك ما ذاكرة الطفولة )

أني كنت أترصد غفلة أمي عنه

و جاااااء اليوم الموعود

و ليس هناك وقت لتضييعه

و
و
و
هوب

أحكمت غلق أنفه ب (معلِّقة ) الملابس ( ما تركبهاش بزاف أ سي مختلف ... اِعذر أسلوبي الركيك ... )

كهذه


و بعد مرور أكثر من دقيقة

كاد أمري يُفتضح

لولا ستر الله

(لحد الآن أحتار كثيرا ان أخي على قيد الحياة هههه )

و كنت كرهت نفسي لأن الخطة فشلت

و هذا الشعور لازال يرافقني

أكره حاجة عندي ننوي حاجة وما تصلحليش والا ما تكملش

هاته لم أروها لأحد من قبل

أول مرة أكتبها هنا

و بالاكو باااااااالاكو تبيّعوا

( شكرا على توضيحك الأحمر )

يُتبع ...

حــصْريًا .. و(لأولْ مرَّة على صفحاتِ الجلفة)

ثُمَّ ... لا عليْكِ ... سركْ في بيرْ >>>> زعمَا


بالعكْسْ اسلُوبِك الروائيُ مقبُول جـــدًا


وأنَا تعجَّبتْ من قولكْ :

أكره حاجة عندي ننوي حاجة وما تصلحليش والا ما تكملش


هههه والله إنتم خطيرِين

شُفتْ المصريَّة قالتْ أنها تتاسَّفْ لأنَّهُ لم يتسنَّى لهَا كسْرُ التلِفازْ ... وأنتِ [ لا زال يُرافقُني ]

هذهِ "لازْملْهَا" مُختصْ في علمِ [ الأمانِي والاحلام التي لم تُحقَّقْ .. على شرِّها ]

ثُّم إنهُ (لاشُكــرَ على واجِبْ التبادُل فِي المُنتدياتْ ) ... والفائدةُ مطلبٌ




بإنتظارِ [ عُصُــورِكْ ] المتبقيَّة

[انتقام الوردة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

شُفتْ المصريَّة قالتْ أنها تتاسَّفْ لأنَّهُ لم يتسنَّى لهَا كسْرُ التلِفازْ ... وأنتِ [ لا زال يُرافقُني ]

يرافقني في الخير أ طفل ( ما تقراش ليزاريار بونسي )

من بعد من بعدو تعرف كفاه وليت



للعصور بقية .......

[عُضو مُحترم]

هههه

ساتجنب السياسة و الدين

إلى حين

================


سؤال اثناء مرحلة المتوسطة

( العصر الترياسي)

زعما جيولوجيست

( 5 في الإمتحان 6 في الإستدراك ههه)

يحيرني

كنا ندرس ان لتحريك جسم لمسافة بعيدة يلزم

قوة كبيرة

' صح كاينة منها؟؟؟)


و لهذا كنت نقول

كيف الرصاصة تخرج من المسدس او البندقية و بتلك السرعة

و لتلك المسافة؟؟؟؟؟





يلزمها قوة كبيرة ايضا

؟؟؟
في البداية فكّرت ان هناك نابض
و عندما نضغط على الزناد

يتحرر النابض

و يدفع الرصاصة

و لكن كان عندي مُشكل


من اين يأتي الصوت؟؟؟؟؟

و زيد

( يا بوزيد)


النابض لا يعطي كل تلك الطاقة الحركية ؟؟؟



(بديت نخلّط فالهدرة)

















حتى كبرت و فهمت

بعد الحرب العالمية الثانية

[مختلف]

بِمَا أنَّنِي سأحكِـــي لكُمْ تصوُّرِي عنِ [ الكُرة الأرضيَّة ] سابِقًا


وددْتُ أنْ أنبِّهَ لما قُلتُه في الموْضُوعْ :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

نُرِيدُ [ كيفَ كانتْ عقُولُكم ] .... [ في كافَّة العُـــصُورْ ]
[ قناعاتُكمْ القــدِيمة ]

وبِما أنَّ الموْضُوع عن [ العــقلْ .. وعصُورِهِ الحجريَّة والطباشيريَّة ]

فيارِيتْ إضافةً لقصصِكُم [ البريئةِ ] و [ الشرِّيرة ] >> راجِعُوا حكايَة المصريَّة وإنتقام وردة



أن يتخلَّلَ ذلكَ ...... [ رؤيتُكم للأشيَاءْ ] و [ الطبيعَة ] قبْلَ أنْ تكُونوا بالقناعاتْ الحاليَّة


مثلاً .... الشمْسْ ... الأرضْ ... نموُ الأشجارْ ... ما بعْدَ الموْتْ ... الموْتُ ذاتُه .... الأخْ .. الأمْ ... الكهربَاءْ ... وغيرُها

وقناعاتِكُم ... السياسيَّة الإجتماعيَّة ... ومواقِفكُم القدِيمة من قنواتٍ ما ... شخصيَّاتٍ عالميَّة

وكيفَ تغيَّرتْ نظرتُكمْ .......... وكيْف كانتْ [ مواقِفُكمْ ]

وما هيَ الاحـــداثْ التِي جعلتكُم تغيُّرون القناعاتْ والمواقفْ




نرجعْ لحكايةِ الأرْضْ

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحلم الجزائرية

اما انا كنت الفتاة العاقلة التي قد يتناسى وجودها الجميع كونها لا تحبذ الفوضى
اعتادوا على مناداتي كليوباترا /////بدا الشكر هههه
تعودت على الترحال في المرحلة الثانية//قولي والله
اما اليوم لازلت الفتاة الاكبر من سني بكثير ههه
افكر في هموم الناس واحل مشاكلهم ///عليهم الاستغناء عن الاطباء النفسيين فعلا هههه واحضاري مكانهم
احلم بالطيران صراحة حلم غريب
لكن حتى عباس بن فرناس ذاق طعمه ولو توفي بعدها
يمكن القول ان التجربة تغيرت لقليل من الجنون كذلك تجربتي//زعما صح
ولا تنسى ذرات سكر مع قهوة لا احبذها كالتي تتواجد في كل حياة
رغم ان الفرح لازال عنوانها والحمد لله
مشكور على الفكرة يا دكتاتور ///////احسن من مجهول الاسم مختلف ههههه
حفظك الله من الشعوب الثائرة
اختك نور

مرْحبًا بالأخت نُور



طلعْتِ أديبَة ما شَاءْ اللهْ >>>> "مِنِّي بالصحْ واللهْ"



أسلُوب جمــيلْ وخفيفْ



وأهمْ شيءْ أنْ يمتلئَ عنُوانُ صفحاتِكِ بــ [ الفرحْ ] .... وهو المُرادث والمُبتَغـــى



ولمْ افهـــمْ قصدَكِ من الطيَرانْ ....

هلْ تقصِدينَ توفُّرْ اجنِحة

أم الطيَرانْ علَى متنِ طائرة

>> وارجِحُ الجُنونَ الاولْ




ورُبمَا مجهُولُ الإسمِ إلا (نصفَهُ) ... مع الشُعوبِ الثائرَةِ لغةً .... ومع الدكتاتُوريينَ مجازًا

>> فهمتِ شيـــئًا ....




شُكرًا يا كليُوباترَا العاقْلة [ سابِقًا ]




وننتظِرُ قناعاتِكْ .... و قصصٍ أخرَى

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انتقام الوردة

يرافقني في الخير أ طفل ( ما تقراش ليزاريار بونسي )

من بعد من بعدو تعرف كفاه وليت



للعصور بقية .......

هههههه

في الخيرْ قالْ >>>>>> >>



ومُتابِعينَ لبقيةِ عُصــورِكْ و [ كيفَ ستُصبِحينَ أقلَّ دمويَّة ]



إنتقامْ ورْدة

شُكرًا لتواجُدكِ هُـــنا

وبإنتظارِ بقيةِ عُصُورِكْ



ــــــــــــــــــــــــــــــ


ولأنَّنِي خارجٌ الآن [ أو بعدَ قليلٍ ]


فـــقبْل أنْ أعلِقَ على (الفتَى الصَّــغِير ) ...... ياريتْ "يوجِّدْ " رابِطْ يــوضِحُ فيهْ كيفيَّة عملْ المُــسدَّسْ



>>> تصورْ ما زالْ ما نعرفْشْ

[بنت الحجاج]

أكادُ اغيّر رايي في الطفولة و براءتها

[انتقام الوردة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

أكادُ اغيّر رايي في الطفولة و براءتها

اصبري اصبري

مع الوقت تفهم أختي بلي حتى الشر كان بريئا (طفوليا نوعه الذي أقصد)

كذلك كان ساذجا

تخطيط دون الاحاطة بدراسة شاملة للعواقب

تلك البراءة بنظري ... من احدى الزوايا ... و على الأقل ...

لذلك أتعاطف مع مسؤولينا و أرى فيهم براءة كنت أحسب نفسي صاحبتها في يوم ما

[مختلف]

ــ قبْلَ عــودةٍ لكُمْ .... لنسْرُدَ [ تارِيخَ القناعاتِ والطُفولة ] ــ



فاصـــلٌ مـــنْ جماليَّاتْ [ ســرْدٍ ] لأحدِهمْ

يقُولُ فيه :

آخرُ الأسئلةِ البَريئَةِ لليَوم
هل تنبّأ أحدٌ لكم بنبوءةٍ ثمَّ رأيتُمُوها عينَ اليقين ؟

قالَ جدّي لأمي عنّي : هذا الولدُ سَيَفضَحنا
رحمه الله فقد كان ذا فراسةٍ ولكنّه ماتَ أقلّ شهرةً من الأخطبوط بول !
وعلى طَارِي الفَضَائِحِ
كانَ أبي _ حفِظَه اللهُ ـ إذا بُشِّرَ بأنثى اهتمَّ واغتَمَّ واعتزَلَ النَّاسَ ساعةً
ثمَّ إذا استفاقَ من هولِ الكربِ دخَلَ على أمي وقبّلَ رأسها وحمَدَ اللهَ على سلامتِها
ثمّ حمَلَ المولودةَ وشَرحَ أنّه لا يقلقه في الدنيا إطعامها أو كسوتها ولكنه يخشى عليها من نصيبٍ " عاطل "
ثم يُتَمتِمُ قولَتَه المشهورة : البنتُ تَهدُّ الظَّهرَ
أبي يُعاملُ أخواتي البنات كأحسن ما يُعاملُ أبٌ ابنتَه
بينما يُعاملنا نحنُ الشباب وكأنّه وجدنا على عتبةِ المسجدِ ذات صلاة فجر !
وحينَ يتدخلُ لفضَّ نزاعٍ نشََبَ بينِي وبينَ إخوتي يُحمِّلني ما آلتْ إليه الأمُور
ويرددُ قولتَه المَشْهورةَ الأخرَى : التِلمُ الأعوَجُ من الثَّورِ الكبير !
لكثرةِ ما سمعتُهَا منه يُخيّلُ إليّ أحياناً أني أجُرُّ على ظهري محراثاً
أبي يُكرمُ أخواتي البنات ويُدللهُنَّ لأنّ البيت برأيه ضيفٌ ، والضيفُ مهما مكثَ فهو مُغادر
والعربيُّ عبدٌ لضيفه ، لذلك لا يحفظ من أشعار حاتم الطائيّ إلا قوله :

وإني لعبدُ الضَّيفِ مادامَ ثاوياً

وما فيّ إلا تلكَ من شِيمَةِ العَبْدِ

فيُحضِرُ لأخواتي كلّ ما يطلبن لأنّ البنت ستذهبُ لرجلٍ آخر الله يعلمُ إن كان سيعطيها أو سيحرمها والبنتُ التي تشبع في بيت أبيها لن تجوع أبداً
أما نحنُ الذين يُربينا قربى لله تعالى ممنوع أن نُعنّفَ له بنتاً
أو أن نطلبَ من إحداهن شربة ماءٍ بحضرته فهنّ لسنَ جواري اللي خلّفنا !
يُستنتجُ من كلِّ ما سبق ما يلي :
1 . أنا الثورُ الكَبيرُ في البيتَ
2 . هذه الأريَحِيَّةُ في السَّردِ تعُودُ لأنَّ أبي لا يقرَأ شيئاً مما أكتبه ، أصلاً هو لا يعرفُ أني أكتب
3 . بيتنا هو مُجتمعٌ أُنثويّ بامتياز
4 . أبي كريم الأخلاق ، وهذه قناعة وليست خط رجعة !

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

هههه

ساتجنب السياسة و الدين

إلى حين

================

ننتظــــرُ ما بعْدَ الحِينْ >> يعنِي بالسيفْ

سؤال اثناء مرحلة المتوسطة

( العصر الترياسي)

زعما جيولوجيست

( 5 في الإمتحان 6 في الإستدراك ههه)

مابِه العـــصْر الترياسِي
هُو من اسهلِهَا حفـــظًا

تصوَّرْ أنَّ بهِ أكثرها [ حياةً ] >>> albien inf
>>>> على فكــرة : الترياسِي = العصْر الطباشِيري

ولكنْ ..... ما سببُ ذكرِك للترياسي

يحيرني

كنا ندرس ان لتحريك جسم لمسافة بعيدة يلزم

قوة كبيرة

' صح كاينة منها؟؟؟)


و لهذا كنت نقول

كيف الرصاصة تخرج من المسدس او البندقية و بتلك السرعة

و لتلك المسافة؟؟؟؟؟





يلزمها قوة كبيرة ايضا

؟؟؟
في البداية فكّرت ان هناك نابض
و عندما نضغط على الزناد

يتحرر النابض

و يدفع الرصاصة

و لكن كان عندي مُشكل


من اين يأتي الصوت؟؟؟؟؟

و زيد

( يا بوزيد)


النابض لا يعطي كل تلك الطاقة الحركية ؟؟؟



(بديت نخلّط فالهدرة)

















حتى كبرت و فهمت

بعد الحرب العالمية الثانية

ياريتْ يا ( فتى ) تشرحْ لِي كيْفَ فهمتَ ذلِكَ

>> ولا تبْخلْ عليْنا برابِطٍ .... أو فلمٍ وثائقيٍ ..... لحربٍ عالميةٍ رُبما


شُكرًا

وبإنتظارِ إجابةٍ

[عُضو مُحترم]

https://www.doraan.com/vb/showthread.php?t=47186

هاذا الفيديو