مسابقات توظيف الأساتذة المساعدين و الباحثين الدائمين 2011-2012

[رؤوف من سطيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bethany

اللهم امين يا ربي
مع انو بومرداس اقرب الى قلبي
بصح وين كتبها ربي هاديك هي المم ربي يكتبها ليا و لجميع المومنين

ربما لأنك من سكان شرق العاصمة
على كل حال أتمنى لك كل التوفيق

[bethany]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رؤوف من سطيف

ربما لأنك من سكان شرق العاصمة
على كل حال أتمنى لك كل التوفيق

ليس هذا السبب
و انما فقط حبا في مدينة بومرداس

[KARIMBASSET]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فـــــريـــــد

السلام عليكم
أخي قلم رصاص
يتوحشك الخير
بارك الله فيك على لفت الانتباه و الاهتمام
لقد شاركت في فعاليات الجامعة الصيفية للكفاءات الجزائرية بتلمسان لمدة أسبوع
و الحمد لله ها أنا بينكم كعادتي مفيدا مستفيدا و في خدمة الأعضاء و المنتدى

امر غريب و هل هناك كفاءات جزائرية مازالت داخل التراب الوطني !!!!!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[rosealine]

salem alikoum

[bethany]

عليكم السلام روز

[said-85]

السلام عليكم ورحمة الله
ماذا عن هذه الجامعة ألم تعلن بعد:
المدية
البليدة
بومرداس
خميس مليانة
مسيلة
؟؟

[الأستاذ أطلس]

هل ظهر اعلان أم البواقي في الجرائد .... هل من مجيب ????

[bethany]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jo_cef

هل ظهر اعلان أم البواقي في الجرائد .... هل من مجيب ????

ما نعرف لكن دام ظهر عالموقع يعني وقتو و الا اتصل بالجامعة مباشرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said-85

السلام عليكم ورحمة الله
ماذا عن هذه الجامعة ألم تعلن بعد:
المدية
البليدة
بومرداس
خميس مليانة
مسيلة
؟؟

لم تعلن بعد رغم انو بومرداس و البليدة وقتهم هذا

[KARIMBASSET]

ملاحظة / عيسى متحصل على دكتوراه من جامعة في المشرق العربي
حدثنا عيسى بن هشام قال : لما قفلت راجعا من أرض الكنانه، أحمل معي من المتاع ما غلى ثمنه و خفت أوزانه، نزلت بخان " سوفتيل بسكرة "، أدام الله عليها نعمه باطنة و ظاهرة ، وأنخت راحلتي في مربط الدواب، خشية أن يدهسها ماعز أو داب، فبينا أنا كذلك إذا بجامعي يسوق بالجهد حماره، و يجر من العنت إزاره، فبادرته بتحية الإسلام ، و تحية الإسلام السلام، فرد السلام كاسفا، ثم نأى عن الكلام عازفا، فصحت فيه : إنت يا (شريكي)، ما خبرك ، وأي شيء حزبك، حتى أضحيت كسيف اللون، دامع العين فناح وبكى، و مما ألم به اشتكى، فكان مما قال: ... كنا أهل الماجستير و الكاترة، كنا القدوة في المجتمع و العبرة، نبحث عن الرزق الحلال النظيف، فنعد العدة ليوم التوظيف، و هو يوم يأتينا كل عام، ينتظره علية القوم و العوام، نأمل فيه ونغني، و من كل بافضل الجامعات أنفسنا نمني، فقاطعته قائلا: لم تنتظرون ذلك اليوم ، و ماذا يحدث فيه حتى يجافيكم في ترقبه الراحة و النوم، فصاح الجامعي في وجهي، إنه يوم التوظيف كأستاذ جامعي، و ما أدراك ما أستاذ جامعي ، فقلت : وما الأستاذ جامعي ؟ ، فجثى على ركبتيه، ثم جلس على إليتيه، و أثنى ركبتيه، و خرجت من صدره نفثة مصدور، و بحة مزدور، و قال بصوت خافت: يا عيسى ، ألا تدري ما أستاذ جامعي ؟ فأجبت :لا.
قال الجامعي: يا ابن هشام ، الأستاذ الجامعي ، منصب عظيم ، و غنم جسيم، تجتمع فيه كل ايجابيات وظائف الكرة الأرضية، من طنجة إلى سيبيرية، فياليت شعري كم من فائز قد قرت عينه بالمنصب و الكأس، و كم من خائب عاد يجر ذيول الخيبة و اليأس، فقلت: الآن عرفت قيمة ذلك المنصب ويوم الظفر به ، فما سبب غمك و غبنك؟
قال: قد كنا نعد لذاك اليوم عدته، و نهيء له ملفه، نصطاد فيه الاعلانات في كل الجرائد والمجلات ، نطارد فيه الاخبار في شوارع المدن ومكاتب الجامعات، لا نلتفت الى العناء او التكلفة ، وننشرها في منتدى اسمه الجلفة، حتى نزلت علينا اعلانات متشابهة عجيبة تطلب تخصصات غامضة غريبة ... ثم راح المسكين يسرد أسماء بعض تلك التخصصات، وفرائصه ترتعش، و جوارحه ترتعد، فقلت: هون عليك يا جامعي، فبادرني قائلا: لو جربت تجربتي، لعرفت معرفتي.
قلت: فمنذ متى هذا حالك ؟؛ قال الجامعي: منذ حصلت على الشهادة والتخرج، واصبحت التقدم في التبرج، واضحت المعريفة هي الاساس، ولم تعد الكفاءة هي المقياس، واستخدمت التخصصات للالتفاف، فظفر بالمناصب اصحاب الاكتاف.
فال عيسى بن هشام: ثم انطلق الجامعي في موجة من البكاء ، و العواء ، أشفقت فيها لحاله، وخفت فيها على صحته و مآله.

.............( يتبع )

[hannine_80]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هل من جديد حول مسيلة باتنة و الجلفة و الاغواط............................

[رؤوف من سطيف]

واش من مقامة هاذي هههه

[أنور 19]

أظن ان مستوى الفيزيائيين في جامعة قالمة طالع شوية. ......دكتوراه للتوظيف....اللهم لا حسد.... و أصبح الماجستير مايكفيش للتوظيف .....شدوا على عقولكم يا الفيزيائيين ....ما بقي الا مناقشة الدكتوراه....الله يسهل علينا جميعا..... المهم ربي يرزقنا الصحة و الهناء و لجميع الؤمنين.

[choat95]

الى كل الذين سيودعون ملفاتهم في جامعة أم البواقي فل يتريثوا حتى صدور الاعلان على الجرائد لأن مصلحة مستخدمين الاساتذة لأم البواقي ترفض استلام الملافات قبل الاعلان ، الى ذلك الحين ترقبوا الاعلان وخاصة جريدة النصر هذه الايام ، وشكرا.

[rahmona]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karimbasset

ملاحظة / عيسى متحصل على دكتوراه من جامعة في المشرق العربي
حدثنا عيسى بن هشام قال : لما قفلت راجعا من أرض الكنانه، أحمل معي من المتاع ما غلى ثمنه و خفت أوزانه، نزلت بخان " سوفتيل بسكرة "، أدام الله عليها نعمه باطنة و ظاهرة ، وأنخت راحلتي في مربط الدواب، خشية أن يدهسها ماعز أو داب، فبينا أنا كذلك إذا بجامعي يسوق بالجهد حماره، و يجر من العنت إزاره، فبادرته بتحية الإسلام ، و تحية الإسلام السلام، فرد السلام كاسفا، ثم نأى عن الكلام عازفا، فصحت فيه : إنت يا (شريكي)، ما خبرك ، وأي شيء حزبك، حتى أضحيت كسيف اللون، دامع العين فناح وبكى، و مما ألم به اشتكى، فكان مما قال: ... كنا أهل الماجستير و الكاترة، كنا القدوة في المجتمع و العبرة، نبحث عن الرزق الحلال النظيف، فنعد العدة ليوم التوظيف، و هو يوم يأتينا كل عام، ينتظره علية القوم و العوام، نأمل فيه ونغني، و من كل بافضل الجامعات أنفسنا نمني، فقاطعته قائلا: لم تنتظرون ذلك اليوم ، و ماذا يحدث فيه حتى يجافيكم في ترقبه الراحة و النوم، فصاح الجامعي في وجهي، إنه يوم التوظيف كأستاذ جامعي، و ما أدراك ما أستاذ جامعي ، فقلت : وما الأستاذ جامعي ؟ ، فجثى على ركبتيه، ثم جلس على إليتيه، و أثنى ركبتيه، و خرجت من صدره نفثة مصدور، و بحة مزدور، و قال بصوت خافت: يا عيسى ، ألا تدري ما أستاذ جامعي ؟ فأجبت :لا.
قال الجامعي: يا ابن هشام ، الأستاذ الجامعي ، منصب عظيم ، و غنم جسيم، تجتمع فيه كل ايجابيات وظائف الكرة الأرضية، من طنجة إلى سيبيرية، فياليت شعري كم من فائز قد قرت عينه بالمنصب و الكأس، و كم من خائب عاد يجر ذيول الخيبة و اليأس، فقلت: الآن عرفت قيمة ذلك المنصب ويوم الظفر به ، فما سبب غمك و غبنك؟
قال: قد كنا نعد لذاك اليوم عدته، و نهيء له ملفه، نصطاد فيه الاعلانات في كل الجرائد والمجلات ، نطارد فيه الاخبار في شوارع المدن ومكاتب الجامعات، لا نلتفت الى العناء او التكلفة ، وننشرها في منتدى اسمه الجلفة، حتى نزلت علينا اعلانات متشابهة عجيبة تطلب تخصصات غامضة غريبة ... ثم راح المسكين يسرد أسماء بعض تلك التخصصات، وفرائصه ترتعش، و جوارحه ترتعد، فقلت: هون عليك يا جامعي، فبادرني قائلا: لو جربت تجربتي، لعرفت معرفتي.
قلت: فمنذ متى هذا حالك ؟؛ قال الجامعي: منذ حصلت على الشهادة والتخرج، واصبحت التقدم في التبرج، واضحت المعريفة هي الاساس، ولم تعد الكفاءة هي المقياس، واستخدمت التخصصات للالتفاف، فظفر بالمناصب اصحاب الاكتاف.
فال عيسى بن هشام: ثم انطلق الجامعي في موجة من البكاء ، و العواء ، أشفقت فيها لحاله، وخفت فيها على صحته و مآله.

.............( يتبع )

السلام عليكم أظنها المقامة الجامعية ، قد أضحكتنا أسعدك الله ،و ذكرتني بأيام الثانوية في انتظار المزيد تمنياتي لك بالتوفيق السلام عليكم.

[حمدي212]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كيف حالك أخي رؤوف و كيف خالك مع سكيكدة؟