![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شَذَراتُ الذّهبِ [ للمَنْثوراتِ والمُلَحِ والفَوائِدِ..]
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 2911 | ||||
|
![]() في صحيح مسلم في كتاب " الجهاد والسير " قال الشيخ العلامة ابن عثيمين في تعليقاته على حديث " ثمامة بن أُثال " الذي أسره النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد ، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم : [.... ماذا عندك يا ثمامة ؟ ، فقال : " عندي يا محمد خير ".... ].
قال –رحمه الله تعالى - : (في هذا حسن ملاطفة النبي صلى الله عليه وسلم حين قال : "ماذا عندك يا ثمامة ؟"، وفيه أيضا الجواب بهذا الذي أجاب به ثمامة، وأقره النبي صلى الله عليه وسلم قال : "عندي خير"، وهو أحسن من قول بعض الناس في عُرْفنا "عندي كل خير"، لأنه لا أحد يكون عنده كل خير، ولكن يقول : "عندي خير". فَلْتعُدّل هذه الكلمة من ألسن الناس ، ويقال : بدل ما تقول : " عندي كل خير "، قل : " عندي خير "، والفرق بينهما ظاهر). اهـ
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2912 | |||
|
![]() بعض الأحاديث عن فضل طيبه الطيبة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2913 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2914 | |||
|
![]() نصيحة الشيخ رسلان لطلاب العلم فى كل مكان .......... فإليك .. طالب العلم ـ على منهاج النبوة ... هذه النصيحة : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2915 | |||
|
![]() قال العلامة أبو شامة رحمه الله: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2916 | |||
|
![]() قال العلامة ابن القيم في إعلام الموقعين : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2917 | |||
|
![]() فائِدة تُكتب بما الذهب:
قال الشيخ محمد آمان الجامي -رحمه الله تعالى-: (إذا قال لك الأشعري إن الله عز و جل لا ينزل في الثلث الأخير من الليل و إنما ينزل أمره. فقل له : أمره ينزل من عند من ؟ سيقول لك : من عند الله. فقل له : هذا ما كنا نريد، إذن فقد أثبت أن الله في السماء). ______________ من شرح الواسطية للشيخ محمد أمان الجامي -رحمه الله- |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2918 | |||
|
![]() فائِدة لطيفة في التفسيـر: الفرق بين قوله تعالى في سورة فصّلت: ﴿إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾ [فصلت: 36] وقوله في سورة الأعراف: ﴿إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾ [الأعراف: 200] قال -رحمه الله-: (وقال ههنا: ﴿إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾ فأكّد بإنّ وبضمير الفصل وأتى باللام في: ﴿إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾ وقال في الأعراف:﴿إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾. وسرّ ذلك -والله أعلم- أنّه حيثُ اقتصر على مُجرّد الاِسم ولم يُؤكّده أريد إثبـات مجرّد الوصف الكافي في الاستعاذة والإخبار بأنّه سُبحانه يسمع ويعلم فيسمَع اِستعاذتكَ فيُجِيبك ويعلم ما تستعيذ منه فيدفعُه عنك، فالسّمع لِكلام المُستعيذ والعِلم بالفعل المُستعاذ منه وبذلك يحصل مقصود الاستعاذة، وهذا المعنى شـامِل للموضعين وامتاز المذكُور في سـورة فصلت بمزيد التأكِيد والتعريف والتخصيص، لأن سِيـاق ذلك بعد إنكاره سُبحانه على الذّين شكّوا في سمعه لقولهم وعلمِه بِهم كما جـاء في الصّحيحين من حديث ابن مسعود قال: اِجتمع عند البيْتِ ثلاثـة نفر قرشيـان وثقفي أو ثقفيان وقرشي، كثير شحم بطُونهم وقليل فِقه قلوبِهم فقالوا: أترون الله يسمعُ ما نقول فقال أحدهم: يسمع إن جهرنا ولا يسمع إن أخفينـا فقال الآخر: إن سمِع بعضه سمِع كلّه فأنزل الله -عزّ وجل-: ﴿وَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَن يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَـٰكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ اللَّـهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِّمَّا تَعْمَلُونَ * وَذَٰلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنَ الْخَاسِرِينَ﴾ [1] [فصّلت: 22-23]. فجـاء التوكيد في قوله: ﴿إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾ في سِيـاق هذا الإنكار: أي هو وحده الذي لـه كمال قوّة السَّمع وإحاطة العِلم لا كما يظنّ بـه أعداؤه الجاهِلون: أنّه لا يسمع إن أخفوا وأنه لا يعلم كثيرًا ممّا يعملون وحسن ذلك أيضًا: أن المأمور بـه في سـورة فصّلت دفع إساءتهم إليـه بإحسـانه إليهم، وذلك أشقّ على النّفوسِ من مُجرّدِ الإعراض عنهم، ولِهذا عقبه بقولـه: ﴿وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ﴾ [فصّلت: 35] فحسن التأكيد جـاء لِحاجة المُستعيذ. وأيضًا فإن السيـاق ههنا لإثبـاتِ صفـاتِ كمالـه وأدلّة ثبُوتِها وآيـاتِ ربُوبيته وشواهِد توحِيده ولهذا عقب ذلك بقولـه: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ﴾ [فصّلت: 37]. وبِقولـه: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً﴾ [فصّلت: 39] فأتَى بأداة التعرِيف الدّالـة على أنّ من أسمـائِـه: ﴿السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾ كما جاءَت الأسمـاء الحُسنـى كلّها مُعرّفة، والذّي في الأعراف في سِيـاق وعيد المُشركين وإخوانهم من الشياطِين ووعد المُستعيذ بأن لـه ربًّـا يسمعُ ويعلم وآلِهة المُشركين التي عبدُوهَـا من دونـه ليس لهم أَعين يُبصرون بهَا ولا آذانٌ يسمَعُون بِهَا، فإنّـه سمِيعٌ علِيم وآلِهتهم لا تَسمع ولا تُبصِر ولا تعلَم، فكيف تُسوونهَا بـه في العِبـادة فعلمت أنه لا يلِيق بِهذا السيـاق غير التنكير كما لا يلِيق بذلك غير التعريف، والله أعلم بأسـرار كلامـه، ولمّا كان المُستعاذ منه في سورة (حم المؤمن) هو شرّ مُجادَلة الكُفّار في آيـاتِه وما ترتّب عليهـا من أفعَالِهم المرئيّة بالبصر قال: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّـهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِن فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَّا هُم بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّـهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾ [غافِر: 56] فإنّه لمّا كان المُستعاذ منه كلامهم وأفعالهم المُشاهدة عيانًا قال: إنه هو السّميع البصِير وهناك المُستعاذ منه غير مُشاهد لنـا فإنّه يرانًا هو وقبيلُه من حيْثُ لا نراه، بل هو معلُومٌ بالإيمـان وإخبـار الله ورسـولـه). أهـ [1]: صحيح: أخرجه البُخاري (4817) كتاب التفسير، ومُسلِم (2275) كتاب المُنافقين وأحكامهم. ![]() الباب الثّانِي عشر: في عِلاج مرض القلب بالشّيطان فصل في الاستعاذة من الشّيْطان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2919 | |||
|
![]() معنى" وَلَا أُزَكِّي عَلَى اللَّه أَحَدًا "
عَنْ أَبِي بَكْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: مَدَحَ رَجُلٌ رَجُلًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: فَقَالَ: "وَيْحَكَ قَطَعْتَ عُنُقَ صَاحِبِكَ قَطَعْتَ عُنُقَ صَاحِبِكَ مِرَارًا، إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ مَادِحًا صَاحِبَهُ لَا مَحَالَةَ فَلْيَقُلْ: أَحْسِبُ فُلَانًا وَاللَّهُ حَسِيبُهُ وَلَا أُزَكِّي عَلَى اللَّهِ أَحَدًا أَحْسِبُهُ إِنْ كَانَ يَعْلَمُ ذَاكَ كَذَا وَكَذَا". أخرجه أحمد (5/45 ، رقم 20480) ، والبخاري (2/946 ، رقم 2519)، ومسلم (4/2296 ، رقم 3000) ، وأبو داود (4/254 ، رقم 4805) ، وابن ماجه (2/1232 ، رقم 3744). قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم": قَوْله : ( وَلَا أُزَكِّي عَلَى اللَّه أَحَدًا ): أَيْ لَا أَقْطَع عَلَى عَاقِبَة أَحَد وَلَا ضَمِيره، لِأَنَّ ذَلِكَ مُغَيَّب عَنَّا، وَلَكِنْ أَحْسِب وَأَظُنّ لِوُجُودِ الظَّاهِر الْمُقْتَضِي لِذَلِكَ. انتهى كلامه رحمه الله. معنى الحديث بشكل عام أنه لا يجوز أن تمدح شخصا بدون القول: أحسب فلانا والله حسيبه ولا أزكي على الله أحدا فأنت لا تعلم حقيقة الشخص بل الله جل وعلا يعلم ما تخفي الأنفس فلعله لا يكون كما مدحته به. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2920 | |||
|
![]() سائلٌ من السعودية يقول: انتشر طلب الدعاء للمرضى والمصابين المعيَّنين - لعلَّه يقصد بأسمائهم -، عن طريق وسائل التواصل المتنوعة، كالمنتديات والمجموعات، وكتابة أعضائها أدعية لهؤلاء المرضى والمصابين؛ فما حكم هذا الفعل؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2921 | |||
|
![]() يقول: إذا كان لفظ الجلالة مكتوبٌ في ورقة بخطٍّ كبير، فمزَّقتها وفرَّقت بين الحروف، بحيث صار كل حرف على جهة؛ هل هذا يجوز؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2922 | |||
|
![]() السؤال: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2923 | |||
|
![]() كيف يكون طالب العلم شجاعا صداعا بالحق لا يخشى في الله لومة لائم ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2924 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2925 | |||
|
![]() قال الحسن البصريّ- رحمه الله-:
«إنّ المؤمنين قوم ذلّت والله منهم الأسماع والأبصار والأبدان حتّى حسبهم الجاهل مرضى، وهم والله أصحاب القلوب، ألا تراه يقول: {وَقالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ} والله لقد كابدوا في الدّنيا حزنا شديدا وجرى عليهم ما جرى على من كان قبلهم» التخويف من النار لابن رجب |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للمَنْثوراتِ, الذّهبِ, شَذَراتُ, والمُلَحِ, والفَوائِدِ..] |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc