لعبة من يتعرّف على نص هذه الحكمة؟... متجدّد

[حكيم المنتدى]

لاتدعلسانكيشاركعينيكعندانتقادعيوبالاخرينفلاتنسانهم مثلكلهمعيونوالسن

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

{ إن الإنسانية لن يكتمل نضجها إلا إذا استطاعت قوة الفكر أن تعادل وتوازن قوة العمل }
أتساءل ؟ ولِمَ لا نعكسها هكذا ؟ :
{ .. إلا إذا استطاعت قوة العمل أن تعادل وتوازن قوة الفكر }

‘’
( عن ذلك الخطأ فقد كان انزلاقًا للأصابعِ غيرَ مقصُودٍ على الكيبورد )
و عن المقولة فأرى أنّه إذا قلبنا كفَّتيها جعلنا "قوّةَ العمل" أثقلَ من "قوّة الفكر"
بينما توفيق الحكيم يقصد عكس ذلك والله أعلم..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Snow_Snow

( أبجد إبحثي عن معنى قول " الله يخليك " )

الطّامة يا ثلج علابالي و أحد المشرفين السّابقين عيى يديرلي الملاحظة و ينحّيهالي
ولكنّها عادةٌ تجري على اللِّسَان و تُفلتُ مني دون انتباه .. شُكرا على التَّنبيهة ثلج ( الله يحفظك )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز87

السلام عليكم . وهذه مشاركتي الأولى في هذا المُتصفَّح.
نحن من طين يوجعنا الأذى، يجرحنا صغير الشوك ،يجبرنا لطف الله.

عليكم السّلام و رحمة الله ،
مرحبا بالخُلُقِ الجمِّ و الأدبِ الرَّفيعِ بيننا


‘’

{لاتدعلسانكيشاركعينيكعندانتقادعيوبالاخرينفلاتنسانهم مثلكلهمعيونوالسن}

{ لا تَدَعْ لسَانكَ يُشاركُ عينيكَ عند انتقادِ عيوبِ الآخرين فلا تنسَ أنَّهُم مثلك لهم عيونٌ و ألسُن }

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

‘’

{ الظلمانتكونقادراعلاالعفوولكنكتمتنععنهبينماالغدرانت ترصدللبطشدونانتقدرعلاالمواجهتـ }

[حكيم المنتدى]

الظلمانتكونقادراعلاالعفوولكنكتمتنععنهبينماالغدرانت ترصدللبطشدونانتقدرعلاالمواجهتـ
..
الظلم أن تكون قادرا على العفو ولكنّك تمتنع عنه بينما الغدر أن تترصّد للبطش دون أن تقدر على المواجهة.

[حكيم المنتدى]

الانسانالناجحهوالذيغلقفمهقبلانيغلقالناساذانهمويفتح اذنيهقبلانيفتحالناسافواههم

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم المنتدى

الانسانالناجحهوالذيغلقفمهقبلانيغلقالناساذانهمويفتح اذنيهقبلانيفتحالناسافواههم

‘’
[ الإنسانُ النَّاجح هو الذي يُغلق فمه قبل أن يُغلِقَ النَّاسُ آذانَهم و يفتحَ أُذُنَيه قبل أن يفتحَ النَّاسُ لِسَانَ أفواهِهِم ..
---

وهذه مُقتطاتٌ ثانية من "السّيرة" السّابقة نفسِها..
سيرةُ مُعلِّمٍ عَبِقَةٌ بالحكم و بديعِ الحَرف..

انالمتعلمهوالارضيتالتييغرسفيهاالمعلمبذرتالعلمفكلما تعهدالمعلمتلميذهبالعطااغيرالمحدودورعاهبالحنانغيرال مجذوذكلماكانتالارضيتخصبتوكانالحصادوفيرا،
فالتمهيدقبلالدرسكالحرثقبلالغرسوكلماكانتالعلاقتبينا لمعلموتلميذهعلىاساسكبيرمنالثقتوالحنانكلماكانالتحصي لوالاستيعاب

[حكيم المنتدى]

ان المتعلم هو الأرضية التي يغرس فيها المعلم بذرة العلم فكلما تعهد المعلم تلميذه بالعطاء غير المحدود ورعاه بالحنان غير المجذوذ كلما كانت الارضية خصبة وكان الحصاد وفيرا، فالتمهيد قبل الدرس كالحرث قبل الغرس وكلما كانت العلاقة بين المعلم وتلميذه على أساس كبير من الثقة والحنان كلما كان التحصيل والاستيعاب
..
المشكلة أن الأمور انقلبت رأسا على عقب،
فلا المعلم اجتهد وبذل ما في وسعه لأجل غرس تلك البذرة،
ولا المتعلم رعاها وسقاها على مدار مساره التعليمي،
والمحصلة صفر في صفر. ضاع الطالب والمطلوب
الكل يرمي الكرة في مرمى الآخر .. ربي يستر

[ندى خضراوي]

موضوع رائع بوركتم

[حكيم المنتدى]

العفو ندى
يمكنك مقاسمتنا متعة هذه اللعبة وإفادتنا بما لديك

[حكيم المنتدى]

لايباعالحطبقبلقطعهولايباعالسمكفيالبحيرة

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم المنتدى

لايباعالحطبقبلقطعهولايباعالسمكفيالبحيرة

لايباع الحطب قبل قطعه ولايباع السمك في البحيرة ...

[أمير جزائري حر]

تفضلوا هذه ..



لىتخبرىلناسبكلشىجميلتملكهفىغلبمىيعرفهىلبشريفسدونه

[سطايفية بكل فخر]

لاتخبرالناس بكل شى جميل تملكه فاغلب مايعرفه البشر يفسدونه
,,,,,,,,,,,,,,
كلام في الصميم
ربي يهدينا

[طاعة زوجي ..]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة « أبْجَدِيَّاتْ »

‘’
سامحيني أختي الحبيبة أمّ يُوسُف..
كان عليّ أن أراعي انشغالكِ ولكنني حمّلتكِ بردّي فوق ما تستطيعين..
صدّقيني أشعر بانسيابيّة عجيبة بيننا ولذّةٍ في قراءتكِ لا أكتفي منها..
خاصّةً أنَّ لدينا الميل ذاته نحو الأدباء، ولو كنتُ أعلم عنوان بيتكِ لأرسلتُ إليكِ باقةً من الكتب
وأعمال جبران ومجموعةٍَ قصص من مكتبة أبجد الطفولية كهديّة (بجديّة!)..
وعن مكتبتي الصَّغيرة فأغلبُ ما فيها اقتنَيتهُ حقيقةً من المتاجر التي تبيع الكتب القديمة..
وهي فُرصٌ ثمينةٌ جدًّا فبالرّغم من حالة كتبها الرَّثّة غير أنَّ أسعارها الزّهيدة تكاد تجعلها مجّانيًّة،
و سَتتعجَّبين لو أخبرتكِ بأنّ أعمالَ جبران خليل جبران كاملةً اشتريتها بـ250 د فقط،
بينما الكتاب الواحد يُباع في المكتبات بأكثر من 200 د و ربّما يبلغ الـ600 !
و تقع أبجد في الثّرثرة من جديد.. يا إلهي..
كفكفةٌ و عودةٌ إلى السّكة ! - هذا رابط الموضوع أختي أم يوسُف :
https://djelfa.info/vb/showthread.php?t=1342379
وللأسَف هو مُغلق منذ فترة ولذلك اقترحت فتح صفحةٍ جديدة..
و ربّما راسلت جميلة الخيمة لفكّ أسرِه فالمشاركات فيه جواهر
و يحزّ في نفسي أن تظلّ قابعة في كفن النسيان..
أعانكِ الله يا طيّبة..
و دعائي للصّغير الجميل يوسُف بالنّجاح والتّوفيق وكلّ الخير

السّلام عليكم ورحمة اللّه وبركاته
لا عليك حبيبتي ، لم تُحمّليني فوق طاقتي ، ولكنّي أكره أن أعيد كتابة الردّ بعد ضياعه ، تهرب منّي أغلب الأفكار وأحسّ أنّي لن أكتبه كالأوّل تماما وهذا مايزعجني

عرضك مغري جدّا ، يبدو أنّي سأرسل لك عنوان بيتي ، فلا أستطيع مقاومة عرض كهذا ، خصوصا إن كانت الهديّة مجموعة كتب أممم حتماً لن أفوّتها

شكراً على كلامك الطيّب ودعاءك ولك بالمثل وأكثر أخيّة ، سررت بالتّعرّف إليك وإن كانت متأخرّة فأنت عضوة قديمة ولكن للأسف لم ألتق بك من قبل في أيّ موضوع ، أو ربّما لم أذكر اللّه أعلم ، فالذّاكرة صارت تنسى كثيراً

إطّلعت على القليل ممّا جاء في الموضوع ، قانون الخيمة الذّي يقضي بغلق المواضيع القديمة أراه غير صائب ، فكثيرة هي المواضيع القيّمة النّافعة تذهب في الأرشيف وتنسى ، وبعضها لا يأخذ حقّة في المشاركات والرّدود

دمت بخير حبيبتي ورزقك اللّه من خير الدّنيا والآخرة

[طاعة زوجي ..]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز87

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لفت نظري الحوار الشائق عن كتابات مصطفى لطفي المنفلوطي .
إحذروا قراءة كتب المنفلوطي يا ذوي القلوب الضعيفة والأحاسيس الرهيفة . فقصصه المؤثرة فطرت قلبي الذي كنت أظنه كجلمود أصم لا تعمل فيه المعاول.
والظاهر أن المنفلوطي كان يحيا حياة حزينة وكئيبة ، وذلك يبدو ماثلاً في روياته التي يغلب عليها التشائم الشديد كما هو في كتابه "العبرات" الذي استفتحه بـإهدائه
"اَلْأَشْقِيَاء فِي اَلدُّنْيَا كَثِير وَلَيْسَ فِي اِسْتِطَاعَة بَائِس مِثْلِي أَنْ يَمْحُو شَيْئًا مِنْ بُؤْسهمْ وَشَقَائِهِمْ فَلَا أَقَلّ مِنْ أَنْ أَسْكُب بَيْن أَيْدِيهمْ هَذِهِ اَلْعَبَرَات ،عَلَّهمْ يَجِدُونَ فِي بُكَائِي عَلَيْهِمْ تَعْزِيَة وَسَلْوَى ".
ومع كل هذا يبقى المنفلوطي من القامات السامقة في الأدب العربي إلى جانب معاصره الأديب الكبير البليغ جُرجانيُّ وقته وصاحب الصراعات الأدبية مع معاصريه "مصطفى صادق الرافعي".

ليس لي علمٌ بحياته الشّخصيّة وعن كونه كان يحيا حياةً حزينة أم لا ، ولكن قد يكون عمق إنسانيّته التّي يسكبها في كتاباته هي من جعلت قلمه يتّسم ببعض التّشاؤم ، ولكنّه في نظري ليس مُبالغاً فيه ، إنّما هي نظرةٌ عميقة للواقع ومافيه من ظلم وقهر وقمع وفقر ، خصوصاً إذا أخذنا بعين الإعتبار الحقبة الزّمنيّة التّي عاش خلالها

من الجيّد قراءة كتبه ومؤلّفاته خصوصا للنّشء الجديد ، فأفكاره حسنة تُهذّب النفس وأدبه قيّم نافعٌ ، وهو من الأدباء الكبار الذّين أنجبتهم مصر ، وأمّا كونه لا ينصحُ لأصحاب القلوب الضّعيفة القراءة له ، فمعك حقّ ولكنّ الأمر ممتع وفي سبيل تلك المتعة لاضير ببعض الدّموع ،فهو أمرٌ لا بدّ منه


أرى أنّ مشرفي هذا القسم سيرسلون لنا إنذاراً على خروجنا عن موضوع اللّعبة ، ولكي لا أثرثر كثيراً إليكم هاته المقولة لجبران خليل جبران


وقىتلىلىلجسممقتولبفعلتهوقىتلىلروحلىتدريبهىلبشر