![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 28276 | ||||
|
![]() قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما..
" دينك دينك إنما هو لحمك ودمك؛ فانظر عمن تأخذ ؛ خذ عن الذين استقاموا ولا تأخذ عن الذين مالوا ". الكفاية البغدادي.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 28277 | |||
|
![]() فائدة تكتب بماء العيون
قال الإمام ابن القيم-رحمه الله-: ("ورود النّاس الحوض وشربهم منه يوم العطش الأكبر بحسب ورودهم سنة رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- وشربهم منها، فمن وردها في هذه الدّار وشرب منها وتضلّع ورد هناك حوضه وشرب منه وتضلّع، فله -صلى الله عليه وآله وسلم- حوضان عظيمان، حوض في الدنيا وهو سنّته وما جاء به، وحوض في الآخرة، فالشّاربون من هذا الحوض في الدنيا هم الشّاربون من حوضه يوم القيامة،فشارب ومحروم، ومستقل ومستكثر".) إجتماع الجيوش الإسلامية ص: (85) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28278 | |||
|
![]() (( فساد مقولة " ما عبدتك خوفاً من نارك ولا طمعاً في جنتك " ! ))
قال الشيخ الألباني رحمه الله : ومما ينكر في هذا الحديث قوله : ما أبكي شوقاً إلى جنتك ولا خوفاً من النار ! " فإنها فلسفة صوفية اشتهرت بها " رابعة العدوية " إن صحَّ ذلك عنها ، فقد ذكروا أنها كانت تقول في مناجاتها " ربِّ ما عبدتك طمعاً في جنتك ولا خوفاً من نارك " ، وهذا كلام لا يصدر إلا ممن لم يعرف الله تبارك وتعالى حقَّ معرفته ، ولا شعر بعظمته وجلاله ، ولا بجوده وكرمه ، وإلا لتعبَّده طمعاً فيما عنده من نعيم مقيم ، ومن ذلك رؤيته – تبارك وتعالى - ، وخوفاً مما أعدَّه للعصاة والكفار من الجحيم والعذاب الأليم ، ومن ذلك حرمانهم النظر إليه كما قال { كلا إنهم عن ربهم يومئذٍ لَمحجوبون } ، ولذلك كان الأنبياء – عليهم الصلاة والسلام – وهم العارفون بالله حقّاً – لا يناجونه بمثل هذه الكلمات الخيالية ، بل يعبدونه طمعاً في جنَّته ، وكيف لا وفيها أعلى ما تسمو إليه النفس المؤمنة ، وهو النظر إليه – سبحانه - ، ورهبةً من ناره ، ولِمَ لا وذلك يستلزم حرمانهم من ذلك ، ولهذا قال – تعالى – بعد أن ذكر نخبةً من الأنبياء : { إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغَباً ورهَباً وكانوا لنا خاشعين } ، ولذلك كان نبيُّنا محمَّد صلى الله عليه وسلم أخشى الناس لله ، كما ثبت في غير ما حديث صحيح عنه . هذه كلمة سريعة حول تلك الجملة العدوية ، التي افتتن بها كثير من الخاصة فضلاً عن العامة ، وهي في الواقع { كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماءً } ، وكنتُ قرأتُ حولها بحثاً فيَّاضاً ممتعاً في " تفسير العلاَّمة ابن باديس " فليراجعه من شاء زيادة بيان . " السلسلة الضعيفة " ( حديث رقم 998 ) . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28279 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28280 | |||
|
![]() يا نفس اخبريني ماذا جنيت ....... كيف وجدت كثرة المال....
كيف وجدت الرغد...هل حقا تلك هي السعادة اذا لم الضنك والارهاق لم قلة النوم وكثرة الترحال والهروب يا قوم تا الله ابحث عن ربي فمن يدلني عليه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28281 | |||
|
![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28282 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28283 | |||
|
![]() لهُــــــم ۩۞۩ صَـلٌ ۩۞۩ علَى سَــيدنـا مُحـمَّـدْ ۩۞۩ وعلَى آل ســيدنا مُحـمَّـدْ ۩۞۩ كما صلٌيت علَى ســيدنـا إِبْرَاهِيـمَ ۩۞۩ وعلَى آل سًــيدنــُا إِبْرَاهِيـمَ ۩۞۩ وبارك علَى ُسَــيدنـُا مُحــمَّـدْ ۩۞۩ وعلَى آل سَـيدنا مُحـمَّــدْ ۩۞۩ كما باركت علَى سًـيدنا إِبْرَاهِيمَ ۩۞۩ وعلَى آل ًسيدنا إِبْرَاهِيمَ ً۩۞۩ فى الْعَالَمِينَ ۩۞۩ إنك حَمِيدٌ مَجِيدْ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28284 | |||
|
![]() على العبد أن يضع البذور الصالحة وسيُنضج الله له ما بذر. ومازرع أحد تفاحا فأخرج الله له بصلا!! مايجنى أحد إلا ماغرس." — محمد الغزالي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28285 | |||
|
![]() سبحان الله، وهل جار علينا الزمن إلى الحدّ الذي تحكمنا فيه أسرة من المعتوهين؟” -رضوى عاشور |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28286 | |||
|
![]() السلام عليكم كيف الحال لي مده لم ادخل هنا وغياب الاخت معا الى الله طال عسى المانع خير |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28287 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28288 | |||
|
![]() “سَقيت زهرة في حديقتي كان قد برح بها العطش ، فلم تقل لي شكراً ولكنها انتعشت فانتعشت ..
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28289 | |||
|
![]() "ويَحك! هَذا نصيحةٌ، ليسَ هَذا غيبةً"
قالَ الإمامُ الحافظُ ابن كثيرٍ (ت: 774هـ) رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى: «ليس الكلامُ في جرح الرِّجالِ على وَجْهِ النَّصيحةِ لله ولرسُولهِ ولكتابهِ ولِلْمُؤمنين: بِغِيبةٍ، بَلْ يُثابُ مُتَعاطي ذلكَ إذَا قَصَدَ بهِ ذلكَ. وقَدْ قيلَ ليحيى بن سعيدٍ القَطَّان: أمَا تَخْشى أنْ يكون هَؤلاءِ الَّذين تَركْتَ حديثَهم خُصَماءك يَوْمَ القيامة؟ قالَ: “لِأنْ يكونَ هَؤلاءِ خُصَمائِي أحبَّ إليَّ مِنْ أنْ يكون رسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَصْمي يَومئذٍ، يقولُ لي: لِمَ لَمْ تذبَّ الكَذِبَ عَنْ حَديثِي؟”. وقَدْ سَمِعَ أبُو تُرابٍ النَّخشبيُّ أحمدَ بْنَ حنبل وهُوَ يتكلَّمُ فِي بعضِ الرُّواةِ، فقالَ لهُ: أتغتابُ العُلماءَ؟! فقالَ لهُ: “ويَحك! هَذا نصيحةٌ، ليسَ هَذا غيبةً”. ويُقالُ: إنَّ أوَّلَ مَنْ تصدَّى للكلامِ في الرُّواةِ شُعبةُ بنُ الحَجَّاج، وتَبِعَهُ يحيى بنُ سعيدٍ القَطَّان، ثمَّ تلامذتُه: أحمدُ بنُ حنبل، وعليُّ بنُ المدينيّ، ويحيى بنُ مَعينٍ، وعَمْرو بن عليٍّ الفَلاَّس، وغيرهُم. وقَدْ تكلَّم في ذلكَ مالكٌ، وهِشامُ بن عُروةَ، وجماعةٌ مِنَ السَّلَف الصَّالح. وقَدْ قالَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ والسَّلَامُ: (الدِّينُ النَّصيحةُ)».اهـ. مِنَ ([«البَاعثُ الحثيثُ» (2/665، 666) / طبعة: مكتبة المعارف / الطَّبعة الأولى: 1417هـ ]) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28290 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدار داركم دردشة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc