◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►

[سوسن222]

[محمد جديدي التبسي]

[الواثق]

الجزائريةة ﻟﻤﺎ ﺗﻮﺻﻒ ﺧﻄﻴﺒﻬﺎ :

حنين ووليد فاميليا و هايل .... الخ

ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ ﻟﻤﺎ ﺗﻮﺻﻒ ﺧﻄﻴﺒﻬﺎ :

ﻣﻮﻇﻒ ﻭ يخلص مليح ، و يماه ﻣﻴﺘﺔ ، ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻭش خواتاتو

ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻬﺪﻳﻬﻢ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺎﺕ

[الواثق]

نصيحة لكل المتزوجات
شدو رجالتكم قدر المستطاع فالشارع لايرحم .......واحد مايسلك والله المستعان

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

[meriembona]

لـــدنيا صـــغيرةٌ جــداً ،
بـــحجم الـــمسافة بـــين ذراعـــيّ طــــفل ،،
حـــين يـــشرّعها ويـــقول :

” بـــيتنا كــــبيرٌ بـــهذا الــــقدر ” !

[التلميذ.]

سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ
سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ
سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ

[الواثق]

[*سندوسة*]

[رُواء]

الـــــــــــرجـولـة

إنَّ شهود الصَّلاة مع الجماعة في بيوت الله ومساجد المسلمين كما أمر بذلك ربُّ العالمين وكما أمر بذلك رسوله الكَريم صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شعيرةٌ عظيمَةٌ من شعائر الإسلام ومَعلَمٌ عظيمٌ من معالم الرُّجولة ، نعم إنَّه معلَمٌ عظيم من معالم الرُّجولة بتبيان ربِّ العالمين ؛ قال الله تعالى: {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ (36) رِجَالٌ } هكذا قال رب العالمين {رِجَالٌ لاَّ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ} [النُّور:36-37] ، فأين هذه الرُّجولة ممَّن يتخلَّف عن الصَّلاة مع الجماعة أو يهون من شأنها ويقلِّل من مكانتها ؟!.

الشيخ : عبد الرزاق البدر _ حفظه الله _

[روسلين]

سُنّة المسح على الرّأس تُبْهِر العِلم الحديث بفوائدها

لايزال العلم الحديث يحاول سبر بعض أسرار الهدي النّبويّ، ويكتشف بين الحين والآخر الفوائد العظيمة للسنن والفرائض والتّعاليم

الإسلامية، كان من بينها ما أشارت إليه مصادر طبية حول فوائد المسح على رأس اليتيم طبيًا، وفوائد المسح على الرأس أثناء الوضوء.

أشار الدكتور سعد شلبي، أستاذ الطب التكميلي والجهاز الهضمي والكبد في المركز القومي للبحوث بالقاهرة، إلى أنّ الوضوء خمس

مرّات يقضي تمامًا على آلام الصُّداع، وأنّه أثناء الوضوء يتم الضّغط على مراكز معيّنة في الوجه، ما يؤدّي إلى إفراز الأندروفينات الّتي

تفرز المورفينات الطبيعية المسؤولة عن شعور الإنسان بالسّعادة ويختفي القلق، كما أنّ مسح الرأس ينشط مسارات الطّاقة المختلفة بطول الجسم من الرأس إلى القدمين.

ونقلت صحيفة “البيان” الإماراتية في عددها الصّادر الإثنين الماضي، عن الدكتور نيل سولو قوله: إنّ اللّمس هو أكثر علاج موجود في الدّنيا

يعطي آثارًا إيجابية للطّرفين المتلامسين، معطى اللمس ومستقبل اللّمس في ذات الوقت. مؤكّدًا أنّ منطقة الرأس هي منطقة طاقة الاتصال

المحيطي بالآخرين، ففيها الجهاز العصبي، وفيها الدماغ الّذي توجد فيه جميع الأعضاء في مناطق مختلفة منه، وهو منطقة كرامة الإنسان.

وأضاف الدكتور سولو أنّ اليد اليمنى تحتوي على شحنات إيجابية، وعندما يضع الشّخص يده على رأس اليتيم يحدث اتصال بينهما، فهو

عند المَسح يقوم بإزاحة وإزالة الشّحنات السّلبية الّتي يحملها ذهن اليتيم، وبتكرار تلك العملية يهدأ ذهن اليتيم ويطمئن ويرتاح جسده.

ويضيف بالقول: البديع في تلك العملية أنّه يحدث لكلا الشّخصين “الماسح واليتيم” علاج عضوي من جرّاء تلك العملية. وأنّه هنا يكمن

الإعجاز في عملية المسح، فهو ينشّط مسارات الطّاقة المختلفة لدى الإنسان، ويعطي آثارًا إيجابية لكلا الطّرفين المتلامسين، ويبيّن الأثر

الكبير لليد اليمنى في عملية المسح.

يذكر أنّ عملية المسح وإمرار اليد على الرأس، يُمارسها المسلم يوميًا خمس مرّات أثناء وضوئه لأداء صلاة الفرض فضلاً عن النّوافل. وأنّ

استخدام اليد اليمنى لأداء تلك الشّعيرة في الوضوء هو ما أمرنا به الله عزّ وجلّ في قوله تعالى: {وَامْسحُواْ بِرُؤُوِسكُمْ}؛ ولأنّ اليد اليُمنى

تستخدم في السّلام على الآخرين وتتصل بهم، نالت شرف المَسح على أهم عضو في جسم الإنسان وهو الرأس.

[محب السلف الصالح]

معنـى قـول المصلـي فـي دعـاء الاستفتـاح: (وَتَعَالَى جدُّكَ )

وسئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين- رحمه الله

فضيلة الشيخ! في دعاء الاستفتاح قول:

( وَتَعَالَى جدُّكَ ) ما معنى: (وَتَعَالَى جَدُّكَ )؟

فأجاب رحمه الله تعالى:

الجَدُّ هنا بمعنى الغنى والعظمة، فالمعنى: أنك -يا رب- قد تعالت

عظمتك وغناك عن خلقك فلا حاجة بك إلى أحد، وأنت الذي

تتفضل بفضلك على كل أحد، وليس المراد بالجد: أبا الأب أو أبا

الأم؛ لأن الله سبحانه وتعالى لم يلد ولم يولد ".

(لقاء الباب المفتوح)

[*سندوسة*]

[ZEMEREDA]

[ZEMEREDA]