![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 256 | ||||
|
![]() ماشاء الله
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 257 | |||
|
![]() ذهب الحجاج ، وترك سيوفا ...
مدببة حادّة من الطرفين .... تطعن يمينا وشمالا ، وتذبح من الوريد إلى الوريد... شكرا أمّ عاكف .... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 258 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 259 | ||||
|
![]() اقتباس:
صراحة أصبحت لا أستطيع فهم ما تجود به أفكارك لأن رصيدك اللغوي أكثر بكثير من ثقافتي المحدودة سررت لمرورك ...شكرا لك . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 260 | ||||
|
![]() اقتباس:
عذرا أمّ عاكف ....
أدخل صفحتك هذه، كغزال ورد غديرا... فمن القصص المنتقاة فيها، أزيد إلى رصيدي الهزيل رصيدا ... بساطة أسلوبك ... وغموض أسلوبي... ليس أحسن من البساطة .... أما عن تعقيبي حول القصّة... فحياتنا اليومية لا تكاد تخلو من معاناتنا ومواجهتنا لسيوف الحجاج ... وسيف الحجاج بقى مضربا للمثل ...حين يشهر الحكام قوانين أو خطبا ردعية صارمة ظالمة، ضد الرعية حين تحاول هذه الأخيرة كسر عصا الطاعة - على حد تقديرهم- ... وهذه الظواهر كثيرا ما نعيشها مصغّرة كانت أو مكبّرة... يعني من بواب في مؤسسة، كونه صاحب مسؤولية بسيطة - فهو أحيانا يشهر سيف الحجاج على من استطاع...قدر المستطاع...- ...إلى حاكم شعب وأمّة الحجاج بن يوسف الثقفيّ.... حين كان على فراش الموت، ودخل عليه الإمام الحسن البصري عائدا ( ليعوده ) جهر الحجاج ،بدعائه الذي ظلّ يردّده حتى لفظ أنفاسه الأخيرة ... "اللهم اغفر لي، فإن النّاس يزعمون أنك لن تفعل.. " فقال الحسن البصري: والله إن نجا لَينْجوَنَّ بها يعني بحسن ظنّه في الله وحسن رجاءه. ********** المنتدي بالنسبة إليّ حافز للكتابة ... واستسقاء المعرفة، والاستزادة من المنفعة ... والترويح على النفس ... أخشى في كثير من الأحيان أن أروّح عن نفسي على حساب غيري... فأكتفي بالمتابعة والاستفادة ... شكرا أستاذتنا الفاضلة... دمت طيّبة... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 261 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 262 | |||
|
![]() في الثلاثينيات من القرن الماضي التحق شاب بكلية الزراعة في احدى جامعات مصر ، وبعد إحدى المحاضرات حان وقت الصلاة فبحث عن مكان ليصلي فيه فاخبروه انه لا يوجد مكان للصلاة في الكلية الا في غرفة صغيرة موجودة في قبو تحت الأرض . ذهب الطالب الى الغرفة وهو مستغرب من الناس في الكلية لعدم إهتمامهم بموضوع الصلاة، هل يصلون أم لا؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 263 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم جاءت ليلة العيد،فقالت الزوجة لزوجها:
(( العيد غدا يا أبا عبد الله، وليس لدى أطفالنا مﻼبس جديدة يلبسونها مثل بقية أطفال الجيران، وهذا بسبب إسرافك !)). قال الزوج (( : أنا أنفق أموالي في الخير ومساعدة المحتاجين، وهذا ليس إسرافا يا أم عبد الله )). قالت الزوجة (( : ابعث رسالة إلى أحد أصدقائك المخلصين ليعطينا بضعا من المال، نردُّه له عندما تتحسَّن أحوالنا .. إن شاء الله )). كان لهذا الرَّجل صديقان مخلصان، الهاشمىِّ وأسامة. كتب الرَّجل رسالة وأعطاها لخادمه، وطلب منه أن يذهب بها إلى صديقه الهاشمىِّ. ذهب الغﻼم إلى الهاشمىِّ وأعطاه الرِّسالة. قرأها الهاشمىُّ وعرف أنّ صديقه في ضيق وحاجة وأصبح ﻻ يملك شيئاً. قال الهامشىُّ للخادم: ) أعرف أنّ سيّدك ينفق كل ما عنده من أموال في عمل الخير. خذ هذا الكيس وقل لسيِّدك إنَّ هذه الدَّنانير هي كلّ ما أملك في ليلة العيد (. عاد الخادم إلى سيِّده وأعطاه الكيس. فتح الرَّجل الكيس فوجد به مائة دينار. فقال لزوجته في فرحة: (( يا أم عبد الله، هذه مئة دينار أرسلها الله إلينا )). سرت الزوجة وقالت لزوجها (( :أسرع إلى السوق لنشتري اﻷثواب واﻷحذية الجديدة ﻷوﻻدنا )). في هذه اللَّحظة دقَّ الباب . فتح الرَّجل الباب فوجد خادم صديقه أسامة ومعه رسالة يطلب فيها بعض المساعدة ليدفع دينا قد حل موعده. أعطى الرَّجل الخادم الكيس الذي أرسله إليه صديقه الهاشمىُّ وفي داخله المبلغ كامﻼً دون أن يأخذ منه شيئاً . ثارت الزَّوجة على زوجها الذي فضَّل صديقه عن أوﻻده، فقال لها زوجها: (( صديقي يطلب المساعدة.. فكيف أمنع عنه ما عندي من خير؟ !)). مرَّت ساعة، ثمَّ دق الباب. فتح الرَّجل الباب ووجد أمامه صديقه الهاشمىُّ فرحَّب به وأدخله. قال الهاشميُّ (( : جئت ﻷسألك عن هذا الكيس، هل هو الكيس نفسه الذي أرسلته إليك مع خادمك وبداخله مائة دينار .)).نظر الرَّجل إلى الكيس وقال في دهشةنعم ..نعم.. إ نَّه هو ... أخبرني يا هاشمى .. كيف وصل هذا الكيس إليك؟ )). أجاب الهاشمىُّ (( : عندما جائني خادمك برسالتك، وأعطيته الكيس الذي عندي لم يكن في بيتي غيره، فأرسلت إلى صديقنا أسامة أطلب المساعدة .. ففاجأني أسامة بان ّقدّم لي الكيس الذي أرسلته إليك كما هو، دون أن ينقص ديناراً واحداّ، فتعجَّبت وجئت إليك ﻷعرف السِّرَّ )). ضحك الرّجل وقال (( : لقد فضَّلك أسامة على نفسه وأعطاك الكيس، كما فضَّلتني أنت على نفسك يا هاشمىّ. ابتسم الهاشمىُّ وقال (( :بل أنت فضَّلت أسامة على نفسك وعيالك، ما رأيك يا أبا عبد الله في أن نقتسم المائة دينار بيننا نحن الثَّﻼثة؟ !)). أجاب الرَّجل )بارك الله فيك يا هاشمىّ !)). سمع الخليفة بهذه الحكاية، فأمر لكلِّ واحد من اﻷصدقاء الثَّﻼثة بألف دينار. عندئذ دخل الرَّجل على زوجته وفي يده الدَّنانير اﻷلف وقال في فرح (( :ما رأيك - يا أمَّ عبد الله – هل ضيَّعنا الله؟ )). قالت المرأة (( : ﻻ والله،ما ضيَّعنا، بل زادنا رزقاً !)). فقال الرَّجل : (( عرفت اﻵن – يا زوجتي – أنَّ اﻹنفاق في سبيل الله تجارةٌ رابحةٌ ﻻ تخسر أبداً؟ !)) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 264 | |||
|
![]() ههه قصة غاية الروعة فيها حكمة جميلة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 265 | |||
|
![]()
يحكى أن شيخاً عالماً كان يمشي مع أحد تلاميذه بين الحقول
وأثناء سيرهما شاهدا حذاء قديما اعتقدا أنه لرجل فقير يعمل في أحد الحقول القريبـة والذي سينهي عمله بعد قليل . التفت الطالب إلى شيخه وقال : هيا بنا نمازح هذا العامل بأن نقوم بتخبئـة حذاءه ونختبئ وراء الشجيرات وعندما يأتي ليلبسه يجده مفقوداً فنرى دهشته وحيرته ! فأجابه العالم الجليل : "يابني يجب أن لا نسلي أنفسنا على حساب الفقراء ولكن أنت غني ويمكن أن تجلب لنفسك مزيداً من السعادة والتي تعني شيئاً لذلك الفقير بأن تقوم بوضع قطع نقدية بداخل حذائه ونختبئ كي نشاهد مدى تأثير ذلك عليه" !! أعجب الطالب بالاقتراح وقام بوضع قطع نقدية في حذاء ذلك العامل ثم اختبأ هو وشيخه خلف الشجيرات ؛ ليريا ردة فعل ذلك العامل الفقير .. وبعد دقائق جاء عامل فقير رث الثياب بعد أن أنهى عمله في تلك المزرعة ليأخذ حذاءه ، وإذا به يتفاجأ عندما وضع رجله بداخل الحذاء بأن هنالك شيئا ما بداخله وعندما أخرج ذلك الشيء وجده (نقوداً) !! وقام بفعل نفس الشيء في الحذاء الآخر ووجد نقوداً أيضاً !! نظر ملياً إلى النقود وكرر النظر ليتأكد من أنه لا يحلم .. بعدها نظر حوله بكل الاتجاهات ولم يجد أحداً حوله !! وضع النقود في جيبه وخر على ركبتيه ونظر إلى السماء باكيا ثم قال بصوت عال يخاطب ربـه : "أشكرك يا رب يا من علمت أن زوجتي مريضة وأولادي جياع لا يجدون الخبز ؛ فأنقذتني وأولادي من الهلاك" واستمر يبكي طويلاً ناظرا إلى السماء شاكرا هذه المنحة الربانية الكريمة . تأثر الطالب كثيرا وامتلأت عيناه بالدموع ،، عندها قال الشيخ الجليل : "ألست الآن أكثر سعادة مما لو فعلت اقتراحك الأول وخبأت الحذاء ؟ أجاب التلميذ : "لقد تعلمت درسا لن أنساه ما حييت ،، الآن فهمت معنى كلمات لم أكن أفهمها في حياتي : "عندما تعطي ستكون أكثر سروراً من أن تأخذ" . فقال له شيخه : والآن لتعلم أن العطاء أنـواع : - العفو عند المقـدرة عطـاء . - الدعاء لأخيك بظهر الغيب عطـاء . - التماس العذر له وصرف ظن السوء به عطـاء . - الكف عن عرض أخيك في غيبته عطاءً .. فهذه بعض العطاءات حتى لا يتفرد أهل الدثور (الأموال) بالعطاءات وحدهم !! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 266 | |||
|
![]() بارك الله فيك اختي ....على المرور الطيب
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 267 | |||
|
![]() "عندما تعطي ستكون أكثر سروراً من أن تأخذ" . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 268 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفيك بارك الله
اسعدتني وشرفتني بمرورك وتعقيبك الطيبين |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 269 | |||
|
![]() قصة من نور ، و عبر كالزهور ، من أخ عاقل وقور
جزاك المولى شر الآخرة و الأولى أخوك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 270 | |||
|
![]() بارك الله فيك على هذا الموضوع الذي فيه فائدة للجميع الصغير والكبير |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحذاء, الدعاء, القديم, تجارةٌ, رابحةٌ, وعبر |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc