حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[نجمة ساطعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة paradox

ههههههه
ايهيه ايها المختلف عندك الحق
لم اخمّم للفكرة

راح نحكي

بون أوّل حاجة حبيت نقولها
تربّيت في حيّ
فيه 8 عمارات بكل عمارة 4 شقق
تربيت مع اهل الحي وكأننا عائلة واحدة
من كانو في سني 4
زوج بنات وزوج ولاد

كنا نقراوو مع بعض ... في الابتدائي نخرجو قيس ال10 في الصباح
والله يبارك مانضيعوش وقتنا
كلنا كانو عندنا امهات عاملات
اساتذة ويا معشر التعليم ههههه
يعني يخرجو حتىلل12
وحنا ندّخلو ال12و30د يعني مانشوفوش الفاميليا لوقت طويل ههههه
عندنا فرص نجاة
دايما امي كانت تجي تجري من الخدمة باش تطيبلي الفطور ..... الغذاء في الغرب يسمّى فطورا....
كي تجي نقوللها راني شبعانة
واش كليت!!!
ربي ورحمتو كسيما يقول السي المجهول

مما أكلته وانا في عصر الطباشير .....

النمل....
كانت تعجبني مملكة النمل
وكنت أهوى تدمير المملكة
كنت في السنة ال2 ابتدائي وانا آكل النمل
يعجبني مظهره وهو يتعذب يحاول الهروب من فمي ...!!!!:d:d:d

كنت وفريق العمل .... اصدقائي من سني هههه
نتسابق من يجمع اكبر عدد من النمل؟؟؟؟
ثم نُحضِر سينية ..... ونذهب الى قنت لا يقربه الا الشياطين
نشعل نارا
نسمّي الله ونذبح النمل
ثم نأكله مشويا

ملاحظة: أذكر انه كان يعجبني مذاقه حيّا



فأنا كنت آخذ نصيبي من القسمة وآكله كما طاب لي

كنّا نُقَلِّش العميرة
ولا نأكل طبقا بدون فاكهة ...

فقد كان في كل بيت من بيوت الجيران جنينة
بكل بيت مزروعة ألذّ انواع الفواكه

فكنا بالصيف ناكل نوعا بالخريف نوع آخر والربيع كذلك وبالمثل كان الشتاء

نحفظ كل فاكهة بأي البيوت مزروعة


فنتسلّق الحيطان ونأخذ طعامنا في غفلة عن أصحاب البيوت

صراحة كان جد جد جد حامضا .... ولكن كان يحلو لي
لأنه بعرق جبيني

وفي البيت تتعجب أمي لأمري
اذ تجدني لست كبقية الأطفال الذين يأكلون الفواكه بكثرة
انا لم تكن تعجبني فاكهة البيت
أو ربما اكون قد التخمة!!!!

تحين الساعة ال12
فنلعبها ندرس نحن الخمسة
وكأن المعلمة تعطينا واجبات عديدة!!!!

فتفرح بنا امهاتنا
وتقلن: نِعم الاطفال هؤلاء

كم كنّا زونتي!!!

راني نبعث القصص بار فاصيليتي
قبل نشوف ادا ماكاش ضرر ونزيد في اللي واعرين

ومبعد نروحو نقراوو
ونفوتو على واحد البرّاكة...طابلة تاع حلويات.... يبيع فيها واحد قدام المدرسة
تكون عندنا
ميادورو ..... واحد يلعبها يشري
ويقعد ندّي هادي لا هادي
الاخرى احسن!!
وفي النهاية يشري حبة حلوة تاع عشرادورو
والبقية يخدمو خدمتهم البريئة




تحيا الجونتياس


سلااااااااام

النمل يا طفلة ...... كونت عارفة بلي شينوية

قري قري و جيبي صعيب هيأتك .... داهية

[مصرية من الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

هههههههه

يا بنت ستُبدِي لكِ الأيَّامْ ما لمْ تسْمعِي ... وهُو إنتِ حتسْمعِي كُلِّ اللي ينْئَالْ فمـصْر ولاَّ إيهْ
>>> أصْلحْ مصرِي


الذكاءُ يرُوحْ ويجِي ...مثلْ الفلُوسْ

وهُو كذلِكَ ... ألم تسمعِي يومًا قالَ أحدُهُم [ إن لمْ يخُنِي ذكائِي ]

فالذَّكاءُ يخُونُ لأنَّنا نتوقعُ وجودَهُ ... فيغْدِرُ بنا .... أحيانًا


ليْس ذنبَهُ ... فالتعبُ .. والإنشغَالُ ... كُلها أشياءٌ تجْعلُ الذكَاءَ ( وتضطرُّهُ) يرُوح برَّا يشمْ شويَّة هــوَا


امم

كانْ عنْدِي كلامْ لكنْ نسيتُ سُدُسَهُ

ههههههههههههه
حضرتك تنفع مصري ونص وتلت تربع كمان
هو احنا في ديك الساعة
لا تقول ما معني ديك الساعة؟؟
هو أكيد ابن عم الدجاجة
لا كلام حضرتك تمام جداا...
الذكاء.....ساعة يروح ...وساعة يجي
وأنا الحمدلله عني رايح علي طول:d
لا بأس أخي
لن ندعك تخرج من الموضوع الإ عندما تخرج كل ما في ذاكرتك...
سوف ننتظر الباقي من السدس

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *رذاذ المطر*

السلآم عليكم

هههه يآسمين إستمتعنا بمتآبعة مقآبلتكِ الصحفية مع أديبنا المختلف ..

ولاتنسي أن تطلبي منه توقيعه في الأخير لكِ ولنا ..

شكراً لكِ وننتظر منه الرد على بآقي الأسئلة ..

مختلف حين يسمح لك الفرآغ إجمع لنا ماكتبته وبقيت محتفظاً به في ملف وأعطنا رآبطه ..

وسأُحاوِلُ ما أتِيحتْ ليَ فُرصةٌ ... وإنْ لمْ تُتحْ فمُشْحــاحٌ

رُبمَا سأفعلُ إنِ إستطعْتُ .... >> ولاَ تلومنَّ إلاّ أنفُسَكُم فيِ سُوءِ ما أخُطْ

وجارِي الإجابَة ... بيْنَ ثنايَا الصفحاتْ ....

>> ثُمَّ ... هلْ ذكْرَى جدِيدَة

[نجمة ساطعة]

أذكر من طفولتي أني كنت أحب اللعب جدا

فكانت دائما لما تبعثني والدتي من أجل شراء

شيء معين ... أذهب فأجد مجموعة لعب نبقى

نلعب نلعب و ننسى روحي بالساعات ... بصح

كي نتفكر روحي نكون نسيت علاه بعثتني ماما

و كثر من هاكة انو نقود بححححححح... لما نرجع

للدار ندي حقي و راكوا عارفين بلا ما نشرح

مسكينة ماما وش راحلها معايا دراهم ... حق الشارع

[** لا أحد **]

..جميلةٌ .. نظرتُكم نحو الحياة وخلفي
وإنّها لهبةٌ من الله ، فاحفظوا قلوبكم هكذا .
ثمّ قال لي أحدهُم وأنا أخشّ هُنا ( مازحًا : المنتدى نوّر بوجودك يا ** لا أحد **
فأجيبُه زعفانا : منوّر بصحابو يا سي .

ثمّ أسطّرُ :
عُذرين
عذر لمن قطعنا حكايته ،
وعذرا .. لكم ..حيثُ لم أقرأ السلام
فسلام كثيف لا علاقة له بالضباب .

ومساؤكم مُطربٌ شعبيّ ..
و وبساطٌ أحمر كَمَانْ ( .. وكمانٌ رقيق عازفٌ للحن نازف للحبّ















لم أسمع أحدا ردّ على السّلام ..
ولا هزّ رأسه

وإنّي أرى انحدارا على وُجوهكم فما؟

إذا لتعذروا هرجي هذا
عليّ أن أخبركم أنّي

استقبلتُ فاتورتها اليوم ، وشعرتُ أنّي مفارقكم

قريبا جدا ..

[** لا أحد **]

حتى لا نُحرج صاحبنا .. فلا تجعلوا له أندادا إنّما أنا زائرٌ وحسب
ولمن ساورته الشكوك أنّي أشبهه ..

فقد قيل : القراءةُ هي الجلوسُ في مقاعدِ الآخرين ...



ثمّ على عجلٍ أسابقُ مقصّ اتصالات الجزائر

فأحكي لكم عن عصر العِشقِ الأوّل


ولمّا كُنتُ مولعا برسائلها
فقد أوقعتني في الصفحة الخامسة عشر من الكتاب الثالث
في سطرٍ ما

وكانت خطيرة، و لم تُخفِ عنّي سرّا أو حُلما





حتى أنّي لم أشعر أبدا أنّها تكبرني بمئة عام

يا لِجبران !!

[نجمة ساطعة]

نحكيلكم موقف من مواقف غبائي تذكرتوا ... بالمناسبة

هو حصري يعني لم يسرد من قبل ....

لما كنت في ثانوي ... جاء خالي زيارة هو زوجتوا الى بيت

جدي ... و كنا اول مرة نرى العروس لانو عرس منوا لروحوا

راكوا عارفين اللي يروح لهيه ينسى روحوا

المهم جات لعروسة من فرنسا .... و لانها جديدة فقدمولها

هدايا من بينها مرت خالي لخرى هداتها خاتم ذهب ... ايام

كان ذهب ناس تشريه ... ذرك راهم يتفرجوا فيه برك ...

المهم خالي لما شاف جداتي تحتاج دراهم خلالها شوي حوايج

تبيعهم و من بينهم هاذ الخاتم

المهم قاتلي جداتي هاكي ادي هذا لخاتم للصياغ سوميه و شوفي

شحال يجيبلي ... ووصاتني عندك يشوفوا خالك ... طبعا هي نسات

اني غبية ... ما قاتليش عندك تشوفو مرت خالك ... و هناك فرق عندي

حسب درجة الغباء ... يعني وشنهي خالي ووشنهي مرتوا

المهم و طبعا عادتي صنع الكوارث ... رحت لبيت خالي و انا لابستوا

كانو يسكنوا بجنب بيت جدي ... و انا نتكلم انتبهت مرت خالي للخاتم

قاتلي هذا منين جبتيه ... قتلها لحكاية كل هي ما قاتلي

والو يعطيها النو على راسها ... غير منبعد لما صرات كارثة عائلية

و مرت خالي زعفت ... و خالي دار حالة ... وصرا مشكل كبير

و ماما عطاتني حقي طبعا

هذا جزء من غبائي

[مختلف]

يالسِّي ... (أحدُهُم) مُحقٌ ... ونُورُ حرْفِكٌ شائِكٌ .. لا تتجاوزُهُ إلاّ علقَ منْكَ (بِكَ)
فتبْقَى فِي [ نُورِه ] .... وشِراكِهْ ..
وشِراكُ حرفِكَ .... غريبةٌ ... فهيَ كـــ(حُبٍ) قدِيمٍ ... نتلذَّذُ بإصطيَادْ(هِ) إيَّا(نـ)ا







وبعدُ علَى عــــجلٍ .. ووجلٍ



*


*



*

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

عليّ أن أخبركم أنّي
استقبلتُ فاتورتها اليوم ، وشعرتُ أنّي مفارقكم
قريبا جدا ..

تاءَاتُك مُخيفةٌ ... وضمائرُكَ المُتصلَة [ غرِيبةٌ ] وجميلةٌ على ضبابٍ

أتَـرَى إبتِسامتَكَ ... ولا تدْرِي ما الغدْ ؟

تلْكَ هيَ قراءَتِي لهَا >>> الهاءُ من ذاتِ ضمائِرِكْ


وبِسرْعةٍ .... إحذفْ ( قريبًا جدًا ) ... وضعْ أيّ حرفٍ آخرَ .. يرسُمُكَ باقٍ [جدًّا ] و [ جدًّا ]



ثُمَّ ... إنَّهُ [ لكَ ] و [ للجُغرافيَا ]
فإنَّنِي ذكرْتُكَ اليوْم ... على مائِدة الثامِنة

انا لا أمْزحْ .... لقدْ رايتُكَ فِي الشَّاشَةِ .... حلفْ [ عيُونِهــا ] >>> لا تصدِقْ إنْ قُلتُ أنَّ الهاءَ للشَّاشَة تعُودْ



وسلامٌ كثيرٌ لتبْقى ... فنبْقَى .... فيبْقَى ..... >> الأخيرَةُ للحرْف

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية من الجزائر

انتظري الأول يجاوب علي الأسئلة
وسوف نأخذ توقيع وقلم رصاص وقلم جاف هدية مجانية
وكيبورد كمان

إلاَّ الكــيبُورد فهُــوَ لِي

وكُلُّ الاقلامِ لكُمْ ..... فقطْ لا تنْسُوا أن تُعطُونِي ألوانَكُمُ المُفضَّلة


فيِ الإنتظارْ

[** لا أحد **]

..حفيدي يقول ، رغم انشغاله :
في قصّة الكلمات المتقاطعة ، كثيرا ما تأمرنا الأرقام أنْ : (مُتشابهان
كذلك ، وفي نفس صفحة الجريدة ( ما قبل الأخيرة :

فلْنقُل أنّ مختلف أمرٌ أفقيّ ، ولا أحد أمرٌ عَموديّ ، وتقاطعهما في حرفِ اللام
لونٌ
ولحنٌ
ولماظة ((بلغةِ الأشقاء


وفي رأسِ حفيدي تفكيرٌ لك لا علاقة له بالواقع ، ولا بالمرارة :
مُختلف :

- ماذا لو كنتَ مختلفة ؟ وأنا
أو كنتُ لا أحدة ؟ وأنت

أترى الغُبار
سيتصاعد ؟




ليلتُكم بسيطة وغدكُم راحة

[نجمة ساطعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

..حفيدي يقول ، رغم انشغاله :
في قصّة الكلمات المتقاطعة ، كثيرا ما تأمرنا الأرقام أنْ : (مُتشابهان
كذلك ، وفي نفس صفحة الجريدة ( ما قبل الأخيرة :

فلْنقُل أنّ مختلف أمرٌ أفقيّ ، ولا أحد أمرٌ عَموديّ ، وتقاطعهما في حرفِ اللام
لونٌ
ولحنٌ
ولماظة ((بلغةِ الأشقاء


وفي رأسِ حفيدي تفكيرٌ لك لا علاقة له بالواقع ، ولا بالمرارة :
مُختلف :

- ماذا لو كنتَ مختلفة ؟ وأنا
أو كنتُ لا أحدة ؟ وأنت

أترى الغُبارُ يتصاعد ؟

تخيل مختلفة ... على وزن زبرجدة

لا احد و مختلفة... يا هل ترى ماذا تكون النتيجة ؟؟

قنبلة منتدياتية ...

ااذا انفجرت شظاياها تصل الى اسفل قسم

مجرد تخريف خارج اطار الكتابة

[*رذاذ المطر*]

ومسآؤك مليء بالذكرى عمّو لآأحد :d..

تآبع نحن ننتظر..
والله يآآكلة النمل ههههههههههههههههههههه...وتشويه تآني ...علابالك كاين تانيك حكاية اللوبياء عندنا شحال وأحنا نستناو فيها ووالو ماسمعنا ...
هآلة ...وأنا قلت غير أنا الفسّآدة و البيّآعة ...علابالك وآش كان يسلكني من الضرب دموع التمآسيح كيما يقولو ..هما يخمّو برك يضربوني وأنا نفتح العين ..نقولك الصحّ كنت ستّوتة ....

وسأُحاوِلُ ما أتِيحتْ ليَ فُرصةٌ ... وإنْ لمْ تُتحْ فمُشْحــاحٌ


ننتظر كرمك لآ شُحّك :d ...


رُبمَا سأفعلُ إنِ إستطعْتُ .... >> ولاَ تلومنَّ إلاّ أنفُسَكُم فيِ سُوءِ ما أخُطْ

إنوي ذلك وقل إن شآء الله وستستطيع...قال سوء ما أخط قال هه.. متوآضع أنت أم تتوآضع ؟؟..


وجارِي الإجابَة ... بيْنَ ثنايَا الصفحاتْ ....

وجآري الإنتظآر لقرآءة بآقي الأجوبة

>> ثُمَّ ... هلْ ذكْرَى جدِيدَة

أضحكتني الردود وإستمتعت بها ..أفضّل أن أبقى مستمعة اليوم ..

وكأنّك لم تقصّ لنا شيئا منذ فترة ؟؟

[مختلف]

. | .. جدارٌ أوَّلٌ لكيْ لاَ ترانِي .... حتَّى في الفرضيَّاتْ >> فرضًا مُختلِفة

وجِــدارٌ آخرْ .. | ... حتَّى لا أراكِ >>> فرضًا لا أحــدَة




ثُمَّ يا عزيزُ ...

يقُولُونَ أنّ للحُروفِ (أجناسٌ )
فحرْفُها (جميل) (ممشُوقُ القوامِ) ( سائغٌ شرابُهُ) .... و( حسنٌ) و (وسيمٌ) , (بهيٌ) ... و(كثيرٌ غيرُها )

وحرْفِي .... (سيءٌ) و (خشِنٌ) ........ حتَّى تثبُتَ أنوثتُهْ







( .. وبعدَ جُبْرانَ ..

ذكَّرتْنِي يا رجُلْ ... وأقمتَ [ اللّيالِي ]


لوْ كُنتَ (أنتِ)

لأرْسلْتُ فيِ [ قلْبِكْ ] ... وخطبْتُ (حرْفكْ) ... وطلَّقْتُ [ بُعدَكْ ] ... وإزدادَ شوقِي .... [ أتُراهُ يزِيدُ ؟


وخاصَمنِي [ الفارِسُ ] فيِ [ طباعتِكِ] .. وفيِ رسْمِ (كَسْرتِك) ...


) .. ميُّ كانتْ [ صامتةً ] [ كاتِبةً ] ...

أوَّلُ قصَّةً .... قرأتُ حُروفًا تُشبِهُهَا ... وأعتنقْتُ


ألاَ ليْتَ الزمان يعُودُ (خلْفًا) *** ليُضِيفَ لإسمِكَ (حرفًا)


ما رايُكَ بشِــعْرِي

وشَـعْرِي غزيرٌ ... واستعمِلُ ( هيدْ آندْ شولدرزْ) ... فهل أُضيفُ ؟



ثُمَّ ... لمْ تُخبِرْنِي ..... (حرفُكَ) .... ايستعمِلُ ذاتَ (الشَّامبوو)*

>.. | .. * بالإنجليزِي .. تعْنِي الغسُول

[*رذاذ المطر*]

ههههه من رسآئل ميّ وجبرآن إلى رسآئل مختلف ولا أحدة أو لآأحد ومختلفة ....جميل
..أمزح فقط...

[syrus]

الساعة الرابعة صباحا . يوقظني أبي لأذهب للكتاب .... لكنني قررت التغيب هذه المرة و التسكع في شوارع المدينة الخالية .... لم تطلع الشمس بعد لكن الليل كان قد مضى و كان بالإمكان رؤية الأشياء بوضوح ... و بينما أنا أتمشى بلامبالاة في إحدى الشوارع فإذا بي اسمع صوتا و كأن احدهم يجر سلسلة على الأرض ... إلتفت ورائي فإذا به كلب نحيف اسود اللون و في رقبته سلسلة جميلة بدت لي أنها من نحاس .... قررت أن احصل على السلسلة فتبعت الكلب حتى حاصرته في مدخل ضيق بين إحدى العمارات و سياج ورشة للبناء , و اعتقدت أنني ضفرت بالسلسلة . اقتربت من الكلب الذي اكتشف انه محاصر .... و فجأة استأسد الكلب الجبان و زمجر و كشر عن أنيابة و أنطلق مندفعا نحوي .... أصابني الهلع و أطلقت ساقيي للريح و الكلب ورائي في ذلك الرواق الضيق . عندما بلغت آخر الرواق كان الكلب قد لحق بي .... اتجهت يسارا آملا أن انجح في مراوغة الكلب و أؤجل العضة المحتومة فإذا بالكلب المسكين يتجه يمينا و يفر دون أن يلتفت وراءه ... و اكتشفت أن الكلب قد خدعني ... توقف الكلب و بدأ يراقبني ليتأكد أنني لن أتبعه . في حين حمدت الله أنه لم يكن جادا .