◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►

[soriaalg]

أغلبُ مشاكلِنا النّفسية ,
سببُهآ أنّنا لاَ نُخبرُ الآخرِين أنّهُم قد تسبّبُوا فِي إيذائنآ .. مخافةَ أن نخسرهُم !!

[soriaalg]

[abedalkader]

[abedalkader]

[أمّ عبد الودود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تصفية وتربية

تفضّلي أختي، قد وجدتها -بحمد الله- وهي للشيخ السّعدي -رحمه الله-، قال -رحمة الله عليه-:
(وينبغي لمن دعا ربه في حصول مطلوب، أو دفع مرهوب، أن لا يقتصر في قصده ونيته في حصول مطلوبه الذي دعا لأجله، بل يقصد بدعائه التقرب إلى الله بالدعاء وعبادته التي هي أعلى الغايات، فيكون على يقين من نفع دعائه، وأن الدعاء مخ العبادة وخلاصتها، فإنه يجذب القلب إلى الله، وتلجئه حاجته للخضوع والتضرع لله الذي هو المقصود الأعظم في العبادة، ومن كان قصده في دعائه التقرب إلى الله بالدعاء، وحصول مطلوبه فهو أكمل بكثير ممن لا يقصد إلا حصول مطلوبه فقط، كحال أكثر الناس، فإن هذا نقص وحرمان لهذا الفضل العظيم، ولمثل هذا فليتنافس المتنافسون. وهذا من ثمرات العلم النافع، فإن الجهل منع الخلق الكثير من مقاصد جليلة ووسائل جميلة لو عرفوها لقصدوها، ولو شعروا بها لتوسلوا إليها. والله الموفق).
(الفتاوى السعدية / 40)

بار ك الله فيك أختي الكريمة
فائدة عظيمة ذكرها الشيخ رحمه الله
ولقد وجدت هذا الكلام ايضا
(وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ * رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ * فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ) (99- 101) سورة الصافات
قال أبو السعود في معنى هذه الآية: " أي بعض الصالحين يعينني على الدعوة والطاعة ويؤنسني في الغربة ويعني الولد".
قال ابن عاشور: " أي أنه وبعد أن أخبر أنه مهاجر إلى ربه استشعر قلة أهله وعقم امرأته وثار ذلك الخاطر في نفسه عند إزماعه الرحيل".
قال البقاعي: " أي قال منادياً ربه مناداة الخواص بإسقاط الأداة (رب) أي أيها المحسن إلي هب لي".
أقول: وفي هذه الدعوة وذلك الأسلوب تقديم للوسيلة واختيار للوقت المناسب للدعاء، إذ دعا إبراهيم ربه بهذه الدعوة بعد أن نوى الهجرة إلى الله أو بعد أن شرع فيها فنستنبط من ذلك أن يقدم المؤمن بين يدي دعائه عملا صالحا يتقرب إلى الله به ويجعله وسيلة يستشفع بها عند الله - عز وجل- لقبول طلبه، كما أن الدعاء في وقت الحاجة وشدة الاضطرار من أسباب الإجابة:[color="rgb(46, 139, 87)"] (أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ) [/color](62) سورة النمل
وفي إسقاط إبراهيم - عليه السلام- لأداة النداء تقرب إلى الله وتزلف إليه، إذ يُلحظ أن جميع دعاء الأنبياء في القرآن خلى من حرف النداء وما ذلك إلا لإيمانهم - عليهم السلام - بقرب الله - عز وجل - منهم قرباً لا يُحتاج معه إلا حرف النداء، وإما تنزيهاً وإجلالاً لله - عز وجل - من أن يُنزل اسمه - عز وجل - منزلة المفعول به لأن المنادى في محل نصب مفعول به كما هو معلوم.
وبعد هذا الأسلوب الجميل وهذا الأدب الرائع مع الله - عز وجل - جاءت الإجابة سريعة رغم استحالة تحقق الطلب بالمعايير الكونية العادية لكبر سنه - عليه السلام - ولعقم زوجته، بل وزاده الله - عز وجل -، فوهب له غلاماً حليماً هو منية كل من حُرِم الولد وغاية كل من طلبه.

[hocine2007347]

إذآ تذكّرتَ شَخْصاً وَ أنتَ وحْدكْ

فَ تبسّمتْ فَ إعلَم أن بينكُمآ ( محبّة صَآدِقة )

[نبيل البسكري]

فِيّ كلِ يوُم يحترقُ حديثاً فِيّ حُنجرتيِ حتىّ هذه الساعهٓ ،
وأنفثُ الرّماد فِيّ صدر وِسادهٓ ..!

[نبيل البسكري]

لَكُل شَخصْ مَنا حَياةّ خَياليَة ؛ لآ يَعرفّ عَنهَا ايْ أحَد

[* عبد الجليل *]

اللهم من فتح رسالتي في يوم الجمعة
حبب خير خلقك فيه
ومن حوض نبيك اسقيه
وفي جنتك آويه
وبرحمتك احتويه
وبقضائك أرضيه
وبفضلك أغنيه
ولطاعتك اهديه
ومن عذابك احميه
ومن شر كل حاسد اكفــــــــــيه

[محب السلف الصالح]

«درَّة غالية من دُرر العلَّامة ربيع بن هادي حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى»

قالَ الإمام المجاهد / ربيع بن هادي المدخلي -حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى- كما في "المجموع" (4/338): «الَّذي يحترم المنهج السَّلفي ويحترم العقيدة السَّلفية ويحترم أهل هذا المنهج سابقهم ولاحقهم، كيف يُحسن الظَّن ويركن إلى أهل الباطل؟! إنْ قلت: "كتاب الله"، فهو عليك، إنْ قلت: "سُنَّة رسول الله"، فهي حجَّة عليك، إنْ قلت: "أئمَّة الإسلام"، فمواقفهم معروفة ومدوناتهم وتآليفهم معروفة في مجافاة أهل البدع وبُغضهم والتَّحذير منهم - ولا سيِّما أئمَّة السُّنَّة - كمالك، والأوزاعي، والشَّافعي، والسُّفيانين، وأبي حاتم، وأبي زرعة، أئمَّة الإسلام وجبال السُّنَّة، وهم قدوة الأمَّة، فمَنْ لا يقتدي بهؤلاء ويحيد عن سبيلهم، فوالله! إنَّهُ لمتبع لسبيل الشَّيطان؛ ويركض في ميادين الشَّيطان مهما اِدَّعى لنفسه!».اهـ.

(«مجموع الفتاوى والرَّسائل» / (4/338))

[محب السلف الصالح]

«درَّة غالية من دُرر العلَّامة ربيع بن هادي حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى»

قالَ الإمام المجاهد / ربيع بن هادي المدخلي -حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى- كما في "المجموع" (4/338): «الَّذي يحترم المنهج السَّلفي ويحترم العقيدة السَّلفية ويحترم أهل هذا المنهج سابقهم ولاحقهم، كيف يُحسن الظَّن ويركن إلى أهل الباطل؟! إنْ قلت: "كتاب الله"، فهو عليك، إنْ قلت: "سُنَّة رسول الله"، فهي حجَّة عليك، إنْ قلت: "أئمَّة الإسلام"، فمواقفهم معروفة ومدوناتهم وتآليفهم معروفة في مجافاة أهل البدع وبُغضهم والتَّحذير منهم - ولا سيِّما أئمَّة السُّنَّة - كمالك، والأوزاعي، والشَّافعي، والسُّفيانين، وأبي حاتم، وأبي زرعة، أئمَّة الإسلام وجبال السُّنَّة، وهم قدوة الأمَّة، فمَنْ لا يقتدي بهؤلاء ويحيد عن سبيلهم، فوالله! إنَّهُ لمتبع لسبيل الشَّيطان؛ ويركض في ميادين الشَّيطان مهما اِدَّعى لنفسه!».اهـ.

(«مجموع الفتاوى والرَّسائل» / (4/338))

[أمّ عبد الودود]

لم أتمكن من الدخول إلى بعد تغيير المتصفح

[نصرو 2]

--------------------------------
404
--------------------------------

[محمد جديدي التبسي]

قال عمر بن عبد العزيز
-رحمه الله-:
"أدركنا السلف وهم
لا يرون العبادة في الصوم،
ولا في الصلاة؛ ولكن في الكف عن أعراض الناس"

فقائم الليل وصائم النهار؛
إن لم يحفظ لسانه؛ فقد أفلس يوم القيامة

[soriaalg]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امل موجود

لم أتمكن من الدخول إلى بعد تغيير المتصفح

المنتدى تحت الصيانة اختي امل هناك موضوع وضعه الامير اليوم تحت عنوان المنتدى تحت الصيانة يعني رايحة تكون هناك مشاكل الى حين استقرار الوضع