۝۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ۝ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞۝

[بسمة تنتظر فرحة]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
مامعنى كلمة الْبُرُوج
في قوله تعالى:
(( وَالسَّمَاء ذَات الْبُرُوج))
الآية 01 من سورة البروج

[أيمن عبد الله]

السلام عليكم هذه بعض المشاركات التي تم شرح كلمات خاصة بالجزء الاخير من القرآن الكريم

نسأل الله تعالى أن يلهمنا الصواب والاخلاص

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة تنتظر فرحة

نَقْعًا:أي غبارا يعني الخيل تثير الغبار بشدة العدو في المكان الذي أغارت به
تفسير القرطبي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســاجدة لربـي

{ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ } وَالْمَعْنَى : لَنُسَوِّدَنَّ وَجْهه , فَاكْتَفَى بِذِكْرِ النَّاصِيَة مِنْ الْوَجْه كُلّه , إِذْ كَانَتْ النَّاصِيَة فِي مُقَدَّم الْوَجْه . وَقِيلَ : مَعْنَى ذَلِكَ : لَنَأْخُذَنَّ بِنَاصِيَتِهِ إِلَى النَّار , كَمَا قَالَ : { فَيُؤْخَذ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَام } 55 41 يَقُول : لَنَأْخُذَنَّ بِمُقَدَّمِ رَأْسه , فَلَنَضُمَّنَّهُ وَلَنُذِلَّنَّهُ ; يُقَال مِنْهُ : سَفَعْت بِيَدِهِ : إِذَا أَخَذْت بِيَدِهِ. وَقِيلَ : إِنَّمَا قِيلَ { لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ } وَالْمَعْنَى : لَنُسَوِّدَنَّ وَجْهه , فَاكْتَفَى بِذِكْرِ النَّاصِيَة مِنْ الْوَجْه كُلّه , إِذْ كَانَتْ النَّاصِيَة فِي مُقَدَّم الْوَجْه . وَقِيلَ : مَعْنَى ذَلِكَ : لَنَأْخُذَنَّ بِنَاصِيَتِهِ إِلَى النَّار
تفسير الطبري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن عبد الله

وقوله تعالى : { وَيَمْنَعُونَ الماعون } أي لا أحسنوا عبادة ربهم ، ولا أحسنوا إلى خلقه ، حتى ولا بإعارة ما ينتفع به من بقاء عينه ورجوعه إليهم ، فهؤلاء لمنع الزكاة وأنواع القربات أولى وأولى . وقد قال مجاهد { الماعون } الزكاة ، وقال الحسن البصري : إن صلى راءى ، وإن فاتته لم يأس عليها ، ويمنع زكاة ماله ، وفي لفظ : صدقة ماله ، وقال زيد بن أسلم : هم المنافقون ظهرت الصلاة فصلوها ، وخفيت الزكاة فمنعوها . وسئل ابن مسعود عن الماعون؟ فقال : هو ما يتعاطاه الناس بينهم من الفأس والقدر والدلو وأشباه ذلك ، وقال ابن جرير ، عن عبد الله قال : « كنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم نتحدث أن الماعون الدلو والفأس والقدر لا يستغنى عنهن » ، ولفظ النسائي عن عبد الله قال : كل معروف صدقة ، وكنا نعد الماعون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم عارية الدلو والقدر ، وعن ابن عباس : { وَيَمْنَعُونَ الماعون } يعني متاع البيت ، وكذا قال مجاهد والنخعي أنها العارية للأمتعة ، وقد اختلف الناس في ذلك ، فمنهم من قال : يمنعون ا لزكاة ، ومنهم من قال : يمنعون الطاعة ، ومنهم من قال : يمنعون العارية ، وعن علي : الماعون منع الناس الفأس والقدر والدلو ، وقال عكرمة : رأس الماعون زكاة المال وأدناه المنخل والدلو والإبرة ، وهذا الذي قاله عكرمة حسن ، فإنه يشمل الأقوال كلها ، وترجع كلها إلى شيء واحد ، وهو ترك المعاونة بمال أو منفعة ، ولهذا جاء في الحديث : « كل معروف صدقة »
الكتاب : تيسير العلي القدير لاختصار تفسير ابن كثير
المؤلف : محمد نسيب الرفاعي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة تنتظر فرحة

أَنْقَضَ : أثقل ظهرك .

حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله : ( ألم نشرح لك صدرك ووضعنا عنك وزرك الذي أنقض ظهرك ) : كانت للنبي صلى الله عليه وسلم [ ص: 494 ] ذنوب قد أثقلته ، فغفرها الله له .

حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال : ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ، في قوله : ( أنقض ظهرك ) قال : كانت للنبي ذنوب قد أثقلته ، فغفرها الله له .

تفسير الطبري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن عبد الله

وَضَعْنا حططنا وأزلنا وخففنا عنك. وِزْرَكَ حملك الثقيل. أَنْقَضَ أثقل، حتى سمع له نقيض أي صوت. وهذا كقوله: لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ [الفتح 48/ 2]. وليس المراد بالذنوب المعاصي والآثام، فإن الرسل معصومون من ارتكاب الذنوب، وإنما المراد ما فعله اجتهادا مما هو خلاف الأولى، كإذنه للمنافقين بالتخلف عن غزوة تبوك، وأخذ الفداء من أسرى بدر، وعبوسه في وجه الأعمى ونحو ذلك. وقيل: المراد من قوله: وِزْرَكَ تخفيف أعباء النبوة والرسالة التي تثقل الظهر من القيام بأمرها، وأداء واجباتها وحفظ حقوقها، فسهل اللَّه تعالى ذلك عليه، وحط عنه ثقلها، بأن صارت يسيرة له.
وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ بالنبوة وغيرها، كأن جعلتك تذكر مع ذكري في الأذان والإقامة والتشهد والخطبة وغيرها. فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ الشدة والضعف والفقر ونحوها من المضايقات يُسْراً سهولة وتوفيقا للاهتداء والطاعة، وقد قاسى النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم من كثير من الكفار، وعانى منهم الشدائد، ثم حصل له اليسر، بنصره عليهم.
الكتاب : التفسير المنير في العقيدة والشريعة والمنهج
المؤلف : د وهبة بن مصطفى الزحيلي
الناشر : دار الفكر المعاصر - دمشق
الطبعة : الثانية ، 1418 هـ
عدد الأجزاء : 30

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســاجدة لربـي

( قد أفلح من زكاها ) وهذا موضع القسم ، أي فازت وسعدت نفس زكاها الله ، أي أصلحها وطهرها من الذنوب ووفقها للطاعة . ( وقد خاب من دساها ) أي خابت وخسرت نفس أضلها الله فأفسدها .

وقال الحسن : معناه قد أفلح من زكى نفسه فأصلحها وحملها على طاعة الله - عز وجل - ، " وقد خاب من دساها " أهلكها وأضلها وحملها على المعصية ، فجعل الفعل للنفس .

و " دساها " أصله : دسسها من التدسيس ، وهو إخفاء الشيء ، فأبدلت السين الثانية ياء .

والمعنى هاهنا : أخملها وأخفى محلها بالكفر والمعصية .

تفسير البغوي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة تنتظر فرحة

الزَّبَانِيَةَ :هم ملائكة العذاب ، حتى يعلم من يغلب : أحزبنا أو حزبه

تفسير ابن كثير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة تنتظر فرحة

نَقَمُوا: قرأ أبو حيوة (نقموا ) بالكسر ، والفصيح هو الفتح ، وقد مضى في ( براءة ) القول فيه : أي ما نقم الملك وأصحابه من الذين حرقهم
تفسيرالقرطبي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة تنتظر فرحة

الْغَاشِيَةِ: :من أسماء يوم القيامة . الساعة .وقال آخرون : بل الغاشية : النار تغشى وجوه الكفرة .

تفسير الطبري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن عبد الله

{ وَأَنزَلْنَا مِنَ المعصرات مَآءً ثَجَّاجاً } قال ابن عباس : المعصرات : الرياح ، تستدر المطر من السحاب ، وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : من المعصرات أي من السحاب ، وقال الفراء : هي السحاب التي تتحلب بالمطر ولم تمطر بعد ، كما يقال : امرأة معصر إذ دنا حيضها ولم تحض ، وعن الحسن وقتادة : { مِنَ المعصرات } يعني السماوات وهذا قول غريب ، والأظهر أن المراد بالمعصرات السحاب ، كما قال تعالى : { الله الذي يُرْسِلُ الرياح فَتُثِيرُ سَحَاباً فَيَبْسُطُهُ فِي السمآء كَيْفَ يَشَآءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً فَتَرَى الودق يَخْرُجُ مِنْ خِلاَلِهِ } [ الروم : 48 ] أي من بينه ، وقوله جلَّ وعلا : { مَآءً ثَجَّاجاً } قال مجاهد : { ثَجَّاجاً } : منصباً ، وقال الثوري : متتابعاً ، وقال ابن زيد : كثيراً ، قال ابن جرير : ولا يعرف في كلام العرب في صفة الكثرة الثج ، وإنما الثج الصب المتتابع ، ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم : « أفضل الحج العج والثج »
الكتاب : تيسير العلي القدير لاختصار تفسير ابن كثير
المؤلف : محمد نسيب الرفاعي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســاجدة لربـي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

{ بالساهرة} أي على وجه الأرض، بعد ما كانوا في بطنها. قال الفراء : سميت بهذا الاسم؛ لأن فيها نوم الحيوان وسهرهم. والعرب تسمي الفلاة ووجه الأرض ساهرة، بمعنى ذات سهو؛ لأنه يسهر فيها خوفا منها، فوصفها بصفة ما فيها؛ واستدل ابن عباس والمفسرون بقول أمية ابن أبي الصلت : وفيها لحمُ ساهرةٍ وبحر ** وما فاهوا به لهم مقيم وقال آخر يوم ذي قار لفرسه : أقدم محاج إنها الأساوره ** ولا يهولنك رجل نادره فإنما قصرك ترب الساهره ** ثم تعود بعدها في الحافره من بعد ما صرت عظاما ناخره وفي الصحاح. ويقال : الساهور : ظل الساهرة، وهي وجه الأرض.
تفسير القرطبي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســاجدة لربـي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
{ بأيدي سفرة} أي الملائكة الذين جعلهم الله سفراء بينه وبين رسله، فهم بررة لم يتدنسوا بمعصية. وروى أبو صالح عن ابن عباس قال : هي مطهرة تجعل التطهير لمن حملها { بأيدي سفرة} قال : كتبة. وقاله مجاهد أيضا. وهم الملائكة الكرام الكاتبون لأعمال العباد في الأسفار، التي هي الكتب، وأحدهم : سافر؛ كقولك : كاتب وكتبة. ويقال : سفرت أي كتبت، والكتاب : هو السفر، وجمعه أسفار. قال الزجاج : وإنما قيل للكتاب سفر، بكسر السين، وللكاتب سافر؛ لأن معناه أنه يبين الشيء ويوضحه. يقال : أسفر الصبح : إذا أضاء، وسفرت المرأة : إذا كشفت النقاب عن وجهها. قال : ومنه سفرت بين القوم أسفر سفارة : أصلحت بينهم. وقال الفراء، وأنشد : فما أدع السفارة بين قومي ** ولا أمشي بغش إن مشيت والسفير : الرسول والمصلح بين القوم والجمع : سفراء، مثل فقيه وفقهاء. ويقال للوراقين سفراء، بلغة العبرانية. وقال قتادة : السفرة هنا : هم القراء، لأنهم يقرؤون الأسفار.
تفسير القرطبي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســاجدة لربـي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

{ وإذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا فكهين} أي وإذا انقلب: أي رجع هؤلاء المجرمون إلى منازلهم انقلبوا إليها فاكهين، أي مهما طلبوا وجدوا، ومع هذا ما شكروا نعمة اللّه عليهم، بل اشتغلوا بالقوم المؤمنين يحقرونهم ويحسدونهم
تفسير ابن كثير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســاجدة لربـي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مامعنى كورت في قوله تعالى : {إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ }الآية 1 من سورة التكوير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة تنتظر فرحة

كُوِّرَتْ: قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : أظلمت ، وقال قتادة ومقاتل والكلبي : ذهب ضوءها . وقال سعيد بن جبير : غورت . وقال مجاهد : اضمحلت . وقال الزجاج : لفت كما تلف العمامة ، يقال : كورت العمامة على رأسي ، أكورها كورا وكورتها تكويرا ، إذا لففتها وأصل التكوير جمع بعض الشيء إلى بعض ، فمعناه : أن الشمس يجمع بعضها إلى بعض ثم تلف ، فإذا فعل بها ذلك ذهب ضوءها . [ ص: 346 ]
تفسير البغوي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة تنتظر فرحة

ثُبُورًا: أي خساراً وهلاكاً

تفسير ابن كثير


وذكرت ايضا في سورة الفرقان في قوله تعالى:

{وَإِذَا أُلْقُوا مِنْهَا مَكَاناً ضَيِّقاً مُقَرَّنِينَ دَعَوْا هُنَالِكَ ثُبُوراً}

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة تنتظر فرحة

كُشِطَتْ:نزعت وجذبت ثم طويت .
تفسير الطبري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة تنتظر فرحة

و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته

غُلْبًا:أي بساتين، قال الحسن وقتادة: غلباً نخل غلاظ كرام، وقال ابن عباس ومجاهد: كل ما التف واجتمع، وقال ابن عباس أيضاً { غلباً} الشجر الذي يستظل به، وقال عكرمة: { غلباً} أي غلاظ الأوساط

تفسير بن كثير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســاجدة لربـي

و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته
تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ ﴿٤١﴾
تفسير ابن كثير
أي يعلوها ويغشاها قترة أي : سواد
قال ابن أبي حاتم حدثنا أبي ، حدثنا سهل بن عثمان العسكري حدثنا أبو علي محمد مولى جعفر بن محمد عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يلجم الكافر العرق ثم تقع الغبرة على وجوههم قال فهو قوله
( ووجوه يومئذ عليها غبرة ) .

وقال ابن عباس ( ترهقها قترة ) أي يغشاها سواد الوجوه

[بسمة تنتظر فرحة]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
مامعنى كلمة تَخَلَّتْ
في قوله تعالى:
((وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ))
الآية 04 من سورة الانشقاق

[بسمة تنتظر فرحة]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
مامعنى كلمة الْبُرُوج
في قوله تعالى:
(( وَالسَّمَاء ذَات الْبُرُوج))
الآية 01 من سورة البروج

[سَـآجدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة تنتظر فرحة

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
مامعنى كلمة تَخَلَّتْ
في قوله تعالى:
((وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ))
الآية 04 من سورة الانشقاق

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
{وألقت ما فيها وتخلت} أي ألقت ما في بطنها من الأموات وتخلت عنهم
تفسير ابن كثير

[سَـآجدة]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مامعنى لِّلْمُطَفِّفِينَ
في قوله تعالى
((وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ)) الآية 1 من سورة المطففين

[سَـآجدة]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
ما معنى أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ
لقوله تعالى :
((إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ))
الآية 13 من سورة المطففين

[سَـآجدة]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما معنى الْفُجَّارَ
في قوله تعالى

((وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ))
الآية 14 من سورة الإنفطار

[سَـآجدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة تنتظر فرحة

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
مامعنى كلمة الْبُرُوج
في قوله تعالى:
(( وَالسَّمَاء ذَات الْبُرُوج))
الآية 01 من سورة البروج

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
{والسماء ذات البروج} الخلق الحسن، واختار ابن جرير أنها منازل الشمس والقمر، وهي اثنا عشر برجاً تسير الشمس في كل واحد منها شهراً، ويسير القمر في كل واحد منها يومين وثلثا، فذلك ثمانية وعشرون منزلة ويستسر ليلتين
تفسير ابن كثير

[بسمة تنتظر فرحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســاجدة لربـي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مامعنى لِّلْمُطَفِّفِينَ
في قوله تعالى
((وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ)) الآية 1 من سورة المطففين

الْمُطَفِّفِينَ :هم الذين ينقصون المكيال والميزان . وقيل له المطفف ; لأنه لا يكاد يسرق في المكيال والميزان إلا الشيء الطفيف ، مأخوذ من طف الشيء وهو جانبه .


أحكام القرآن لابن العربي

[بسمة تنتظر فرحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســاجدة لربـي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
ما معنى أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ
لقوله تعالى :
((إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ))
الآية 13 من سورة المطففين

أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ : الحكايات التي سطرت قديما جمع أسطورة بالضم أو إسطارة بالكسر.


وجاءت ايضا في سورة القلم في الاية15 في قوله { إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتنَا قَالَ أَسَاطِير الْأَوَّلِينَ }

أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ : إِذَا تُقْرَأ عَلَيْهِ آيَات كِتَابنَا , قَالَ : هَذَا مِمَّا كَتَبَهُ الْأَوَّلُونَ اسْتِهْزَاء بِهِ وَإِنْكَارًا مِنْهُ أَنْ يَكُون ذَلِكَ مِنْ عِنْد اللَّه

تفسير الطبري

[ويناروز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخي قاسم على الموضوع القيم

والذين ينشطون فيه جزاك الله الجنة على نشاطكم بالموضوع

مامعنى صبغة الله
لقوله تعالى( صِبْغَةَ اللَّهِ ۖ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً ۖ وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ)
(138) (البقرة)

[بسمة تنتظر فرحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســاجدة لربـي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما معنى الْفُجَّارَ
في قوله تعالى

((وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ))
الآية 14 من سورة الإنفطار

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الْفُجَّار: الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ

تفسير الطيري

[سَـآجدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيروز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخي قاسم على الموضوع القيم

والذين ينشطون فيه جزاك الله الجنة على نشاطكم بالموضوع

مامعنى صبغة الله
لقوله تعالى( صِبْغَةَ اللَّهِ ۖ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً ۖ وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ)
(138) (البقرة)

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
اهلا بأختنا نيروز الغالية
وبدورنا نشكر الاستاذ قاسم على الموضوع المفيد
جزاه الله عنا خيرا
معنى صبغة
{صبغة الله} قال الضحاك عن ابن عباس: دين اللّه وقد ورد عن ابن عباس أن نبيَّ اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: (إن بني إسرائيل قالوا يا رسول اللّه هل يصبغ ربك؟ فقال اتقوا اللّه، فناداه ربه يا موسى سألوك هل يصبغ ربك؟ فقل نعم: أنا أصبغ الألوان الأحمر والأبيض والأسود والألوان كلها من صبغي)، كذا وقع في رواية ابن مردويه مرفوعا وهو في رواية ابن ابي حاتم موقوف وهو أشبه إن صح إسناده، واللّه أعلم
تفسير ابن كثير

[بسمة تنتظر فرحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيروز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخي قاسم على الموضوع القيم

والذين ينشطون فيه جزاك الله الجنة على نشاطكم بالموضوع

مامعنى صبغة الله
لقوله تعالى( صِبْغَةَ اللَّهِ ۖ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً ۖ وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ)
(138) (البقرة)

وفيك بارك الله اختي نيروز نسعد بانظمامك إلينا في هذا الموضوع المبارك

صِبْغَةً: فِطْرَة اللَّه. الَّتِي فَطَرَ النَّاس عَلَيْهَا أو دِين اللَّه وَمَنْ أَحْسَن مِنْ اللَّه دِينًا

تفسير الطبري