رســـآئل من إيمـآيـلآتي [ عآلم من إختيآري ] * متجدّد * - الصفحة 17 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

رســـآئل من إيمـآيـلآتي [ عآلم من إختيآري ] * متجدّد *

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-12-09, 14:12   رقم المشاركة : 241
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










Smile





رحلة إلى حيث صفاء القلوب






هل سألنا أنفسنا مرة إن كانت قلوبنا تحمل غلا على أحد؟
أم نعتقد أن قلوبنا صافية لا تحمل حقدا ولا بغضا لأحد ؟
فلنقف قليلا مع هذه القصة لعلنا نصل لإجابة !






اتصل شاب على شيخ يقول له : تنازعنا مع أبناء عمي على قطعة أرض نعلم أنها كانت لوالدنا ولم يكن لدينا إثبات طال النزاع فتنازلنا عنها لهم وقاطعناهم وكنا نذكرهم بالسوء دائما
رد عليه الشيخ : هل تريدون الجنة أم لا ؟
قال : بلى
قال: إذا تطلب السماح من بناء عمك
يقول الشاب : فاتصلت على ابن عمي
وقلت : سامحونا لن تفرق بيننا قطعة أرض
ففاجأني بقوله : بل أنتم سامحونا وخذوا الأرض حلال عليكم !
فاختلفنا مرة أخرى كل يريد تقديم الأرض للآخر ثم اتفقنا أن نجعلها وقف لوالدينا معا .
يقول : الغريب أنني أحسست بعد إغلاق الهاتف كأنني ألقيت كيسا من الإسمنت كان قابعا على صدري ...
وهنا لنا وقفة ...






هل سألنا أنفسنا : كم كيسا من لإسمنت نحمل على صدورِنا ؟
وهل سألنا أنفسنا بصدق : لماذا نشعر وكأن قلوبنا لا تحمل حقدا على أحد ؟
ومع ذلك كم من الأحقاد تملأ قلوبنا على فلانة لأنها قالت عني كذا وعلى الأخرى لأنها اتهمتني بكذا ؟





كم نحمل من الأضغان في ذلك القلب المسكين بسبب كلمة أو موقف أو فعل حملناه أكثر مما يحتمل ؟
وكيف نقف بين يدي الله في صلواتنا وقلوبنا تعتلج حنقا نفكر كيف ننتقم من فلانة وكيف نرد على الأخرى وكيف نأخذ حقنا من الثالثة ؟
لو تفكرنا بالأمر على حقيقته لأدركنا أن هذه الدنيا التي نتصارع لأجلها لا تساوي عند الله جناح بعوضة فكيف نتكالب على مكاسب دنيوية ونشغل أنفسنا بانتقامات شيطانية ؟
ونسينا نعيما دائما ورفعة درجات وراحة لا تنقطع في جنة الخلد التي وعد الله بها عباده المتقين ؟
{ وَسَارِعُواإِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ* الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّـهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }
آل عمران: 133, 134








من يدفع الثمن لينال الأجر العظيم ؟
وهل تأملنا آخر الآية السابقة أعدت للمتقين
وكم للتقوى من ثمرات منها العلم والقبول والفرج ومنها الرزق واليسر وتكفير السيئات وتعظيم الأجر من الله ومن هم هؤلاء ؟
إنهم المنفقين والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس ... وأجرهم عظيم :
1- مغفرة .
2- جنة عرضها السموات والأرض .
3- محبة الله لهم .
4- وصفهم بالمتقين .
5- وصفهم بالمحسنين .




















 


رد مع اقتباس
قديم 2011-12-09, 14:48   رقم المشاركة : 242
معلومات العضو
ـ هبة الله ـ
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاً إلى الله مشاهدة المشاركة




رحلة إلى حيث صفاء القلوب






هل سألنا أنفسنا مرة إن كانت قلوبنا تحمل غلا على أحد؟
أم نعتقد أن قلوبنا صافية لا تحمل حقدا ولا بغضا لأحد ؟
فلنقف قليلا مع هذه القصة لعلنا نصل لإجابة !






اتصل شاب على شيخ يقول له : تنازعنا مع أبناء عمي على قطعة أرض نعلم أنها كانت لوالدنا ولم يكن لدينا إثبات طال النزاع فتنازلنا عنها لهم وقاطعناهم وكنا نذكرهم بالسوء دائما
رد عليه الشيخ : هل تريدون الجنة أم لا ؟
قال : بلى
قال: إذا تطلب السماح من بناء عمك
يقول الشاب : فاتصلت على ابن عمي
وقلت : سامحونا لن تفرق بيننا قطعة أرض
ففاجأني بقوله : بل أنتم سامحونا وخذوا الأرض حلال عليكم !
فاختلفنا مرة أخرى كل يريد تقديم الأرض للآخر ثم اتفقنا أن نجعلها وقف لوالدينا معا .
يقول : الغريب أنني أحسست بعد إغلاق الهاتف كأنني ألقيت كيسا من الإسمنت كان قابعا على صدري ...
وهنا لنا وقفة ...






هل سألنا أنفسنا : كم كيسا من لإسمنت نحمل على صدورِنا ؟
وهل سألنا أنفسنا بصدق : لماذا نشعر وكأن قلوبنا لا تحمل حقدا على أحد ؟
ومع ذلك كم من الأحقاد تملأ قلوبنا على فلانة لأنها قالت عني كذا وعلى الأخرى لأنها اتهمتني بكذا ؟





كم نحمل من الأضغان في ذلك القلب المسكين بسبب كلمة أو موقف أو فعل حملناه أكثر مما يحتمل ؟
وكيف نقف بين يدي الله في صلواتنا وقلوبنا تعتلج حنقا نفكر كيف ننتقم من فلانة وكيف نرد على الأخرى وكيف نأخذ حقنا من الثالثة ؟
لو تفكرنا بالأمر على حقيقته لأدركنا أن هذه الدنيا التي نتصارع لأجلها لا تساوي عند الله جناح بعوضة فكيف نتكالب على مكاسب دنيوية ونشغل أنفسنا بانتقامات شيطانية ؟
ونسينا نعيما دائما ورفعة درجات وراحة لا تنقطع في جنة الخلد التي وعد الله بها عباده المتقين ؟
{ وَسَارِعُواإِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ* الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّـهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }
آل عمران: 133, 134








من يدفع الثمن لينال الأجر العظيم ؟
وهل تأملنا آخر الآية السابقة أعدت للمتقين
وكم للتقوى من ثمرات منها العلم والقبول والفرج ومنها الرزق واليسر وتكفير السيئات وتعظيم الأجر من الله ومن هم هؤلاء ؟
إنهم المنفقين والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس ... وأجرهم عظيم :
1- مغفرة .
2- جنة عرضها السموات والأرض .
3- محبة الله لهم .
4- وصفهم بالمتقين .
5- وصفهم بالمحسنين .













جزتي كل خير يا غالية لي عودة اليك باذن الله فقد اشتقت الى مواضيعك









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-14, 14:41   رقم المشاركة : 243
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اشتاقت لكِ الجنة أختي الكريمة
أهلا و مرحبا بكِ في كلّ وقت

سأسعد كثيرآ بعودتكِ
كوني بالقرب










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-14, 14:45   رقم المشاركة : 244
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حتى تكون عند ربك مرضيا
لما أثنى الله عز وجل على إسماعيل قال :
( وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولا نَّبِيًّا * وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا )

فهل تريد أن تكون عند ربّك مرضيّـاً ؟

إن رضا الله عز وجل مطلوب مُدرَك

ورضا الناس مطلوب لا يُدرك

قال سهل بن أبي سهل الحنفي – شيخ الشافعية بخراسان - : إذا كان رضا الخلق معسوراً لا يُدرك ، كان رضا الله ميسوراً لا يُترك ، إنا نحتاج إلى إخوان العشرة لوقت العُسرة .

فالخلق إن قصّرت في حقّهم غضبوا
وإن أسأت لم يغفروا
وإن زللت لم ينسوا !

قال ابن حزم رحمه الله : وأنا أعلمك أن بعض من خالصني المودة ، وأصفاني إياها غاية الصفاء في حال الشدة والرخاء ، والسعة والضيق ، والغضب والرضا تغير عليّ أقبح تغير بعد اثني عشر عاماً متّصلة في غاية الصفاء ، ولسبب لطيف جداً ما قَدّرت قط أنه يُؤثر مثله في أحد من الناس ، وما صلح لي بعدها ، ولقد أهمني ذلك سنين كثيرة هماً شديداً . اهـ .

إن اجتهدت في طلب رضاهم عدّوك طيّباً مسكينا !
أو ظنّوك تريد منهم مصلحة لنفسك !

وإن أرادوا منك شيئا لم يعذروك
وإن طلبوا منك حاجة وجب عليك تلبيتها
وإلا كنت الذي لا نفع فيه !

قال ابن القيم رحمه الله :
غالب الخلق إنما يريدون قضاء حاجاتهم منك ، وإن أضرّ ذلك بدينك ودنياك ، فهم إنما غرضهم قضاء حوائجهم ولو بمضرّتك ، والرب تبارك وتعالى إنما يريدك لك ، ويريد الإحسان إليك لك لا لمنفعته ، ويريد دفع الضرر عنك ، فكيف تعلق أملك ورجاءك وخوفك بغيره ؟ اهـ .

أمّـا ربك سبحانه وتعالى فيُريد منك أيسر من هذا
يُريدك لك – كما قاله العالم الرباني –
يُريدك لنفسك .. لنفعك .. لحاجاتك

يُريد منك - حتى يرضى عنك - أن تعبده ولا تشرك به شيئا

يقول الله لأهون أهل النار عذابا : لو أنّ لك ما في الأرض من شيء كنت تفتدي به ؟ فيقول : نعم . فيقول : فقد سألتك ما هو أهون من هذا وأنت في صلب آدم ؛ أن لا تشرك بي ، فأبيت إلا الشرك . رواه البخاري ومسلم .

يُريد منك كلمات معدودات في كل يوم فيرضى عنك

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من قال إذا أصبح وإذا أمسى :
رضيت بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، وبمحمد رسولا ؛ إلا كان حقا على الله أن يرضيه يوم القيامة .
رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه والنسائي في الكبرى .

وأهون من ذلك أن تشرب شربة من الماء فتحمد ربّك عليها
أو تأكل أكلة فتحمد الله عليها فيرضى عنك ملك الملوك وديّان يوم الدّين

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها أو يشرب الشربة فيحمده عليها .
رواه مسلم .

ثم تأمل الخصال التي ذكرها الله عز وجل في صفات إسماعيل عليه الصلاة والسلام

فأول صفة ذكرها أنه صادق الوعد ، يفي بوعده مع ربّه ومع الناس .

وتأمل كيف قدّم هذه الصِّفة على إقامة الصلاة والزكاة والأمر بهما ؟

كما قدّم الله عز وجل في صفات المؤمنين الإعراض عن اللغو على إقامة الزكاة وعلى حفظ الفروج
( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ )
الآيات .

مما يدلّ على أهمية هذه المعاني الجميلة والأخلاق الفاضلة في شريعة الإسلام .

فاطلب رضا من إذا رضي أثابك وأرضاك
كتبه
سعادة الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم حفظه الله






























رد مع اقتباس
قديم 2011-12-14, 20:57   رقم المشاركة : 245
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قبل أن تنتحر العجوز الهولندية


بسم الله الرحمن الرحيم

في كل يوم جمعة، وبعد الصلاة ، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج في بلدتهم

في احدي ضواحي أمستردام ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "طريقا إلى الجنة" وغيرها من المطبوعات الإسلامية.

وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول إلى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا

في الخارج ، فضلا عن هطول الأمطار

الصبي ارتدى كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!

سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' قال الابن يا أبي ، لقد حان الوقت لكي نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.

أجابه أبوه ، الطقس شديد البرودة في الخارج وأنها تمطر بغزاره.
أدهش الصبي أبوه بالإجابة وقال ، ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر
أجاب الأب ، ولكنني لن أخرج في هذا الطقس

قال الصبي ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات '

تردد والده للحظة ثم قال : ; يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتيبات
قال الصبي 'شكرا يا أبي!
ورغم أن عمر هذا الصبي أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى في شوارع المدينة في هذا الطقس البارد والممطر لكي يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الإسلامية.

بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد المارة في الشارع لكي يعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.
ثم استدار إلى الرصيف المقابل لكي يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.

ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..

ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.

مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم ما الذي جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.

وكانت تقف عند الباب إمرأة كبيره في السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ، ماذا أستطيع أن أفعل لك يا بنى.
قال لها الصبي الصغير ونظر لها بعينين متألقتان وعلى وجهه ابتسامه أضاءت لها العالم: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط أريد أن أقول لكي أن الله يحبك حقيقا ويعتني بك وجئت لكي أعطيك آخر كتيب معي والذي سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.
وأعطاها الكتيب وأراد الانصراف فقالت له 'شكرا لك يا بني! وحياك الله!

وبعد أسبوع وبعد صلاة الجمعة ، حيث كان الإمام يعطى محاضره ، وعندما انتهى منها

وسأل : 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟
ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني،

ولم أتى إلى هنا من قبل،

وقبل الجمعة الماضية لم أكن مسلمه ولم فكر أن أكون كذلك.
لقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة ، وتركني وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأنني لم يبقى لدى أي أمل في الحياة.

لذا أحضرت حبل وكرسي وصعدت إلى الغرفة العلوية في بيتي، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً في إحدى عوارض السقف الخشبية ووقفت فوق الكرسي وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقي، وقد كنت وحيده ويملؤني الحزن وكنت على وشك أن أقفز.
وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.

انتظرت ثم انتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.

قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابي ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتي وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عال وبكل هذا الإصرار.
عندما فتحت الباب لم أصدق عيني فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه ابتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حتى لا يمكنني أن أصفها لكم

الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لي بصوت ملائكي ، 'سيدتي ، لقد أتيت الآن لكي أقول لكي إن الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطاني هذا الكتيب الذي أحمله "الـطريق إلى الجنة"

وكما أتاني هذا الملاك الصغير فجأة اختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأن شديد قمت بقراءة كل كلمة في هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأنني لن أحتاج إلى أي منهم بعد الآن.

ترون؟ أنا الآن سعيدة جداً لأنني تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقي.
ولأن عنوان هذا المركز الإسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت إلى هنا بنفسي لأقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جائنى في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '

لم تكن هناك عين لا تدمع في المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....

الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا الملاك الصغير....

وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش في البكاء أمام الناس دون تحفظ.

ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بابنه مثل هذا الأب..

















































رد مع اقتباس
قديم 2011-12-14, 22:07   رقم المشاركة : 246
معلومات العضو
مطر تشرين~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مطر تشرين~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مآ شآء~ اللهـْ

رسآئـــل تجنّن ؛؛؛ ماهي غريبة عنك خيتوووووو

تسلمِي كلّكـْ زوووووء~









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-15, 10:22   رقم المشاركة : 247
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يسلمك أختي الكريمة خولة ..
أسعدني مروركِ الجميل و البهي ..

و سأسعد دومآ بأن تكوني واحدة من قآرئي ايمايلاتي

كوني بالقرب .. فالقادم أجمل ..

و انشري تؤجري ..










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-15, 10:23   رقم المشاركة : 248
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي











أعطهم الأمل









في مذكراته يذكر الأستاذ عبدالوهاب المسيري قصة طريفة
يقول : كانت الثالثة ظهرا عند جامع ابن طولون في الأسبوع الأخير من رمضان، ظل السائق الذي يقف ورائي بسيارته يضغط علي الكلاكس
ويطلب أن أتقدم «عجلة قدام والنبي» أي مسافة صغيرة جدا تعادل مدار عجلة واحدة




فقت له: كلنا واقفون، فلم أتحرك هذه المسافة الصغيرة؟



فأجاب: كي تعطني بعض الأمل ! .ـ



من هذا الموقف الطريف انتبهت إلى أن الناس تبحث دائما عن الأمل ،ـ




وتهوى الركون إلى من ينثر على دنياهم عبق الأمل ، وتباشير التفاؤل .ـ



وتهرب وتنفر ممن يصبغ الحياة بفرشاة سوداء قاتمة




فتعلمت أن أعطي الناس الأمل دائما ، حتى في أحلك الظروف .ـ



ومن عجيب قدر الله ، أن الأمل يتولد من الشعور بالأمل ، والتفاؤل يأتي بالخير .ـ




قيل
( تفاءلوا بالخير تجدوه )ـ








ويقول ربنا ـ جل اسمه ـ في الحديث القدسي
( أنا عند ظن عبدي بي .. فليظن بي ما يشاء )ـ







فمن ظن به خيرا جنى الخير ، ومن ظن به سوء أُعطي نظير ظنه .ـ


فلما التشاؤم يا أخي وإساءة الظن في مقادير الله .ـ



إن علماء النفس يحذرون من ( النبؤة التي تحقق نفسها ذاتيا )ـ




ويقصدون بها مجموعة التصورات والأفكار السيئة التي يحيط المرء منا نفسه بها




مثل:ـ



أنا فاشل



العالم مليء بالأشرار



لا أمل في الناس



القادم أسوء دائما




الغيب مليء بالمصائب




لن أحقق أهدافي



يقول علماء النفس أن المرء يظل يردد هذا الأفكار إلى أن يقتنع بها




وينتهج ـ لا إراديا ـ الطرق والخطوات التي تحقق هذه التصورات !.ـ



والدواء في التفاؤل وحسن الظن بالله ، حتى وإن أحاطت بك الملمات ، وحاصراتك المشكلات ، وتعلقت بك الهموم .ـ



قف في وجهها مبتسما ، متفائلا ، متقدا بالحب والأمل .ـ



وستجد الخير يأتيك راكضا .. والجمال يُقبل طاردا فلول المشاكل والهموم من حولك .ـ




وفوق هذا سترى الناس تنجذب إليك ، وتركن إلى جوارك ، طامعين فيما لديك من إشراق وبهاء .. وأمل .ـ


______________________


من كتاب " أفكار صغيرة لحياة كبيرة "ـ

كريم الشاذلي












رد مع اقتباس
قديم 2011-12-15, 10:43   رقم المشاركة : 249
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

طرق المذاكرة الصحيحة
بسم الله الرحمن الرحيم

كيــف تـذاكـــر ؟؟!!

لتحقيق المذاكرة الفعالة التى تقودك بإذن الله إلى قمة النجاح والتفوق يجب أن تمر بالمراحل الثلاث التالية:

القراءة الاجماليهـ للدرس/ الحفظ / المراجعة. وفيما يلى كل مرحلة بشىء من التفصيل.

أولاً: القراءة الإجمالية للدرس.


يجب أن تبدأ مذاكرتك بقراءة الدرس قراءة عامة بصورة إجمالية وسريعة للإلمام بمحتوياته وموضوعه، ويجب عليك اتباع

الإرشادات التالية:

1-تقسيم الدرس إلى عناوين كبيرة رئيسية، وتقسيم كل عنوان رئيسى إلى عناوين فرعية أصغر منه، وحفظها

2- قراءة الدرس إجمالياً وبسرعة قبل الشروع فى قراءته تفصيلياً ودراسته بإمعان، مما يساعد على سرعة الحفظ

3- الاهتمام بدراسة الرسوم التوضيحية والمخططات والجداول التلخيصية

ثانياً: الحــفــظ

القاعدة الذهبية لتحقيق أعلى الدرجات وأفضل النتائج فى أى مادة هى: (أحفظ ثم أحفظ ثم أحفظ)، فرغم أهمية الفهم فى

عملية المذاكرة إلا أنه مهما كانت قدرتك على الفهم فلابد أن تحفظ المعلومات التى سوف تضعها فى الامتحان، وكثير من

الطلبة الأذكياء يرجع فشلهم إلى اعتمادهم على الفهم فقط دون الحفظ،

وفيما يلى إرشادات هامة تساعدك على الحفظ الجيد للمعلومات

- تعرف على النقاط الرئيسية فى الدرس وضع خطاً تحتها وكرر قراءتها حتى تثبت فى ذهنك

2- افهم القوانين والقواعد والمعادلات والنظريات …الخ فهماً جيداً ثم احفظها.

4- قسم المواد الطويلة إلى وحدات متماسكة يسهل فهمها وحفظها كوحدة مترابطة.

5- ثق فى نفسك وفى ذاكرتك

رابعاً: المـــراجـعـــة.


للمراجعة فوائد كثيرة جداً أهمها تثبيت المعلومات، وسهولة استرجاعها مرة أخرى عندما تسأل فيها،كما أن مراجعة الدروس

السابقة بانتظام يساعدك على فهم ما يستجد منها فهماً كاملاً وفى وقت أقل

كيف تراجع ؟؟

1- لا تحاول مراجعة جميع الدروس دفعة واحدة وانما قسمها إلى مراحل متتابعة.

2- تصفح العناوين الكبيرة أولاً ثم العناوين الفرعية، مع محاولة تذكر النقاط الهامة.

3- حاول كتابة النقاط الرئيسية فى الدرس والقوانين والمعادلات والقواعد وما شابهها.

… نصـائح عامة للتفوق.


- حسّن علاقتك مع الله عز وجل وتعرف إليه فى أوقات رخائك حتى يقف بجانبك فى أوقات شدتك .

2- ثق فى نفسك وفى عقلك وقدراتك، وتأكد أنك قادر على النجاح والتفوق فأنت لست أقل ممن سبقوك على طريق النجاح.

3- اجتهد فى مذاكرتك وتأكد أن كل مجهود تبذله سيعود عليك بالنفع والخير لأن الله عز وجل لا يضيع أجر من أحسن عملاً.

4- حدد هدفك فى الحياة وضعه نصب عينيك، واجتهد فى الوصول إليه بكل قوتك وإمكانياتك،

واخيراً

[~]استعن بالله ولا تعجز
، وأعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطأك، وأن ما أخطئك لم يكن ليصيبك، وأن الدنيا لو اجتمعت على
أن يضروك بشىء لم يضروك إلا بشىءقد كتبه الله عليك، وأن الدنيا لو اجتمعت على أن ينفعوك بشىء ما نفعوك إلا بشىء
قد كتبه الله لك

.


.

.,.















رد مع اقتباس
قديم 2011-12-15, 12:11   رقم المشاركة : 250
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك صفحة رائعة بحق

شكرا جزيلا لك وجعلها في ميزان حسناتك

أقولك شي لقد سرقت الكثير من مواضيعك هنا ووضعتها في الفيسبوك لتعم الفائدة لذلك عذرا


جزاك الله خيرا أختي الفاضلة ونفع بك










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-15, 12:25   رقم المشاركة : 251
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










Smile

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك صفحة رائعة بحق

شكرا جزيلا لك وجعلها في ميزان حسناتك

أقولك شي لقد سرقت الكثير من مواضيعك هنا ووضعتها في الفيسبوك لتعم الفائدة لذلك عذرا


جزاك الله خيرا أختي الفاضلة ونفع بك

و فيك بركة أخي الفاضل [ محمد ] ..

كلّ الشكر لك على التوآجد و على التوآصل ..
يسعدني أن تكون وآحدآ من متابعي ايمايلاتي المتواضعة ..
و لهو شرفٌ لي أن تنشرهآ [ و لا تعتذر على شيء ] ..

أنت لم تسرق .. بل تنشر .. و الدال على الخير كفاعله ..

أسعدك الله و وفّقك .. و حفظك و رزقك من حيث لا تحتسب ..
و جعل ما تنشره في ميزان حسناتك ..

أسعدُ بأن تكون واحدا من قاري الايمايلات ..
فجزاك الله خيرا كثيرا

.. كن بالقرب دومآ .. ان شاء الله تُفيد و تستفيد ..









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-15, 13:12   رقم المشاركة : 252
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










Smile احترامي وتقديري يا أخية بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاً إلى الله مشاهدة المشاركة

و فيك بركة أخي الفاضل [ محمد ] ..

كلّ الشكر لك على التوآجد و على التوآصل ..
يسعدني أن تكون وآحدآ من متابعي ايمايلاتي المتواضعة ..
و لهو شرفٌ لي أن تنشرهآ [ و لا تعتذر على شيء ] ..

أنت لم تسرق .. بل تنشر .. و الدال على الخير كفاعله ..

أسعدك الله و وفّقك .. و حفظك و رزقك من حيث لا تحتسب ..
و جعل ما تنشره في ميزان حسناتك ..

أسعدُ بأن تكون واحدا من قاري الايمايلات ..
فجزاك الله خيرا كثيرا

.. كن بالقرب دومآ .. ان شاء الله تُفيد و تستفيد ..
بارك الله فيك أختي الكريمة
والله أسعدني ردك كثيرا وأثلجت صدري بعباراتك
جزاك الله خيرا وجعل ما تقومين به في ميزان حسناتك
وسأواصل نشر مواضيعك وأدعو لك بظهر الغيب ولا تنسيني أنت كذلك واحدة بواحدة
شكرا جزيلا لك وكثر الله من أمثالك أختي الفاضلة
شكرا ..شكرا ..شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-15, 13:57   رقم المشاركة : 253
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










Smile أسعدك البارئ و غفر لنا و لك و جزاك كل خير ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك أختي الكريمة
والله أسعدني ردك كثيرا وأثلجت صدري بعباراتك
جزاك الله خيرا وجعل ما تقومين به في ميزان حسناتك
وسأواصل نشر مواضيعك وأدعو لك بظهر الغيب ولا تنسيني أنت كذلك واحدة بواحدة
شكرا جزيلا لك وكثر الله من أمثالك أختي الفاضلة
شكرا ..شكرا ..شكرا


بارك الله فيك و في أصلك ..
و الدعاء هو أمانة في عنقي ..
رزقك الله ما تتمنى و أعطآك من حيث لا تحتسب ..

نسأل الله أن تكون أعمالنا خالصة لوجهه الكريم ..
و أن ينتفع بها غيرنا .. و تزيد حسناتنا و تندثر سيّئاتنا

لك منّي كل الاحترام و التقدير لشخصك ..
و بدون مجاملة و الله .. الشرف لي أن تكون ضمن قائمتي ..

و الله يجزي بالنيات ..
طاب مساؤك أخي الكريم ..










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-15, 13:59   رقم المشاركة : 254
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي






ذكريات


تقول العابدة الصالحة رابعة بنت إسماعيل العدوية









ما سمعت الإذان
إلا ذكرت المنادي يوم القيامة .












ولا رأيت الثلج يتساقط
إلا ذكرت تطاير الصحف يوم القيامة .










ولا رأيت الجراد
إلا ذكرت يوم الحشر .





















رد مع اقتباس
قديم 2011-12-15, 14:06   رقم المشاركة : 255
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










B9

قال تعالى :
( وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا )

ولو ذهبنا نستعرض لطفه سبحانه في نعمه الظاهرة لفنيت الأعمار ولم ندرك لها عداً
ويكفي أن نذكر لطفه سبحانه في تيسير لقمة واحدة يتناولها العبد من غير كلفة
يتجشمها وقد تعاون على إصلاحها خلق كثير .
من مصلح الأرض وزارعها وساقيها وحاصدها ومنقيها وطاحنها وعاجنها وخابزها ،
وتيسير مضغها مما وضع الله في الفم من أسنان طاحنة وقاطعة ولسان يدير اللقمة
ويسهلها للبلع ولعاب يسهل مرورها في المريء إلى آخر هذه الألطاف الربانية .

المصدر: عبدالعزيز الجليل ـ ولله الأسماء الحسنى .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أتحدّى, رســـآئل, إيمـآيـلآتي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:57

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc