![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 25201 | ||||
|
![]() " خذ القناعة في الدنيا وارضى بها...واجعل نصيبك منها راحة البدن..وانظر لمن ملك الدنيا باجمعها.هل راح منها بغير القطن والكفن. "
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 25202 | |||
|
![]() الذين يگتبون عن آلحب
آلشوق و آلسھر و الحنين هم آيضآ يمآرسون آلطآعآت و يقرأون آلقرآن * و يحبون آللہ و آلرسول صلى الله عليه وسلم “... فقط توضيح لبعض آلعقول .! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25203 | |||
|
![]() لا يمرض الأمل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25204 | ||||
|
![]() اقتباس:
هم آيضآ
يمآرسون آلطآعآت ؟؟؟ كيف تحتاج توضيح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 25205 | |||
|
![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25206 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25207 | |||
|
![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25208 | |||
|
![]() ![]() ![]() ![]() آآآآآآآآآآآآآآآآمين يا رب |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25209 | |||
|
![]() ![]() ![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25210 | |||
|
![]() ![]() ![]() لهذا أقول ::::::::: ![]() دمتم طيّبين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25211 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25212 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25213 | |||
|
![]() السلام عليكم
أمريكا تتحدث عن حقوق الانسان؟! أذن فلا تتعجب عندما يحدثك القاتل عن الرحمة و تحدثك العاهرة عن الشرف ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25214 | |||
|
![]() ![]() ماالفرق بين فهم الآية وتدبرها ؟ قد يظن ظان أن فهم الآية = تدبرها . مع أن الفرق كبير بينهما .. فهم الآية أن تقول مثلاً: ( وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً ) معنى هذه الآية: أن الذي يطيع الله ورسوله حقق نجاحاً كبيراً في الدنيا والآخرة، ( هذا فهم الآية ) . أما تدبر الآية: أن تسأل نفسك: أين أنا من هذه الآية؟ هل أنا مطيع لله عز وجل؟ وإذا كنت كذلك... هل شعرت بالفوز؟ هل أعيش هذه الآية؟. التدبر أن تسأل نفسك دائماً: أين أنا من هذه الآية؟. فإذا قرأت القرآن، وأردت أن تتدبره, ينبغي أن تسأل نفسك دائماً هذا السؤال: أين أنا من هذه الآية؟ .. هل أنا مطبق لها؟ .. هل أطبق هذه الآية تطبيقاً كلياً أم جزئياً أم تطبيقاً يسيراً؟ .. هل تنطبق عليّ آيات النفاق؟ .. هل تنطبق عليّ آيات المؤمنين؟ هل أنا في الموضع الذي ينبغي أن أكون ؟ أم في موضع لا ينبغي أن أكون؟ فمحاسبة النفس في أثناء تلاوة القرآن هو التدبر، لذلك قال تعالى: ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ) ![]() ( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَو أُنثَى وَهُوَ مُؤمًنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ) هل تحيا أنت -أيها المؤمن- الحياة الطيبة التي وعد الله بها؟ أم أن قوله تعالى: ( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً ) تنطبق علي ؟ أتنطبق عليك الآية الأولى أم الآية الثانية؟ كلما قرأت عن صفة مؤمن أو منافق أو كافر كن جريئاً .. ضع نفسك على المحك : أين أنا من هؤلاء؟ أي: ( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ) هل أنا خاشع في الصلاة؟: ( وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ) هل ترى أن الصلاة كبيرة, مجهدة، متعبة؟. منقول |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25215 | |||
|
![]() أحبتي في الله! نريد من كل واحد منا أن يسأل نفسه سؤالاً عن الليل والنهار، كم يسهر من الليالي؟! وكم يقضي من الساعات؟! كم ضحك في هذه الحياة؟! وهل هذه الضحكة ترضي الله عز وجل عنه؟ وكم تمتع في هذه الحياة؟! وهل هذه المتعة ترضي الله عز وجل عنه؟ وكم سهر؟! وهل هذا السهر يرضي الله عنه؟ وكم وكم.
. ؟ يسأل نفسه أسئلة، وقد يبادر الإنسان ويقول: لماذا أسأل هذا السؤال؟ نعم! تسأل هذا السؤال؛ لأنه ما من طرفة عين ولا لحظة تعيشها إلا وأنت تتقلب في نعمة الله، ومن الحياء والخجل مع الله أن نستشعر عظيم نعمة الله علينا، وأن نحس أننا نطعم طعام الله، وأننا نستقي من شراب خلقه الله، وأننا نستظل بسقفه، وأننا نمشي على أرضه، وأننا نتقلب في رحمته، فما الذي نقدمه في جنبه؟ فليسأل الإنسان نفسه. يقول الأطباء: إن في قلب الإنسان مادة لو زادت (1%) أو نقصت (1%) مات في لحظة، فأي لطف وأي رحمة وأي عطف وأي حنان من الله يتقلب فيها الإنسان. يسأل الإنسان نفسه عن رحمة الله فقط: إذا أصبح الإنسان وسمعه معه، وبصره معه، وقوته معه، فمن الذي حفظ له سمعه؟ ومن الذي حفظ له بصره؟ ومن الذي حفظ له عقله؟ ومن الذي حفظ له روحه؟ فليسأل نفسه من الذي حفظ عليه هذه الأشياء؟ من الذي يمتعه بالصحة والعافية؟ هاهم المرضى على الأسرة البيضاء يتأوهون ويتألمون، والله يتحبب إلينا بهذه النعم، يتحبب إلينا بالصحة، بالعافية، بالأمن، بالسلامة، كل ذلك فقط لكي نعيش هذه الحياة الطيبة. |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدار داركم دردشة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc