|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-08-12, 20:12 | رقم المشاركة : 25171 | ||||
|
|
||||
2013-08-12, 20:17 | رقم المشاركة : 25172 | |||
|
|
|||
2013-08-12, 22:32 | رقم المشاركة : 25173 | |||
|
تعبتُ من طولِ الطريقْ ..
يا أيتها الممراتُ المحتشدةُ بالفراغِ متى أصلُ . |
|||
2013-08-12, 23:16 | رقم المشاركة : 25174 | |||
|
ذهب الذين اذا مررت بدارهم
فاحت نسائم عطرهم تتبعثر قوم على حب الإله ترعرعوا وعلى حطام الدار هم يتكبروا يوم الرحيل تراهم في دهشة كل على طاعاته يتدثر يبكي مصلاهم على دمعاتهم في كل حين هم به يستغفروا وبكت مواطن خوفهم ورجائهم يوم اللظى في روحهم تتسعر ذكراهم في اسطر تحيي بنا جيلا به املا عظيما ينظر سلف عظيم في المحامد ورثوا طه الكريم وبالعبادة اخبروا رباه فاجمعنا بهم في جنة وانر بذكراهم طريقا يعبر |
|||
2013-08-13, 06:02 | رقم المشاركة : 25175 | |||
|
أثنى الله عز وجل على الكاظمين الغيظ فقال في وصف المؤمنين الذين على ربهم يتوكّلون : ( وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ ) . وتأمل كيف قال (هُمْ يَغْفِرُونَ ) بعد ذِكر الغضب ؟ ذلك أن الغضب يدفع على الانتقام والتعدّي ، فإذا غضب المؤمن لِـحَـظِّ نفسه تذكّر ما أعدّ الله له من الجزاء إذا عفا فيعفو ويغفر ويصفح . وقال سبحانه وتعالى في وصف المتقين : ( الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) رُوي عن ميمون بن مهران أن جاريتَه جاءت ذاتَ يومٍ بِصَحْفَـةٍ فيها مَرَقَـة حارة وعنده أضياف فعثرَتْ فصبّتِ المرقـةَ عليه ، فأراد ميمون أن يضربـها . فقالت الجارية : يا مولاي استعمل قولَ الله تعالى : ( وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ ) قال لها : قَدْ فعلتُ ، فقالت : اعمل بما بعده : ( وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ) فقال : قد عفوت عنك ، فقالت الجارية : ( وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) قال ميمون : قد أحسنت إليك ، فأنت حـرَّةٌ لوجه الله تعالى . وروي عن الأحنف بن قيس مثله . ذكره القرطبي في التفسير . وفي فضل كظم الغيظ ، وامتلاك التّصرّف ، وضبط النفس ، جاءت الأحاديث النبوية فمن ذلك : قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما من جرعة أعظم أجرا عند الله من جرعة غيظ كظمها عبد ابتغاء وجه الله . رواه الإمام أحمد وابن ماجه . ولما كان الغضب يضرّ بصاحبه مع ما يتسبب به من أذية للآخرين فقد جاء الثناء على من ملَك نفسه وقهرها عند غلبة الغضب . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ليس الشديد بالصُّرعة ، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب . رواه البخاري ومسلم . وقال : ما تعدون الصُّرعة فيكم ؟ قالوا : الذي لا يَصرعه الرجال . قال : ليس بذلك ، ولكنه الذي يملك نفسه عند الغضب . رواه مسلم . ولذا لما جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : أوصني . قال : لا تغضب . فردّد مرارا . قال : لا تغضب . رواه البخاري . والغضب مدخل من مداخل الشيطان على النفس قال سليمان بن صرد : كنت جالسا مع النبي صلى الله عليه وسلم ورجلان يستبان ، فأحدهما احمرّ وجهه وانتفخت أوداجه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إني لأعلم كلمة لو قالها ذهب عنه ما يجد ، لو قال : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، ذهب عنه ما يجد . فقالوا له : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : تعوّذ بالله من الشيطان ، فقال : وهل بي جنون ؟! رواه البخاري ومسلم . ليتأمل الإنسان نفسه حال الغضب قال ابن ابن القيم رحمه الله : إذا خَرَجَتْ من عدوك لفظةَ سَـفَـهٍ فلا تُلْحِقها بمثلها تُلَـقِّـحْـها ، ونَسْل الخصام نسل مذموم ! اهـ .
............. ................................... منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووول |
|||
2013-08-13, 06:06 | رقم المشاركة : 25176 | |||
|
عندما تُستفـزّ وحينما تُستثار ويُراد منك أن تثور وتغضب فَـكُـن في غاية الهدوء أَعْلَمُ أن ذلك من الصعوبة بمكان خاصة في بداية الأمر .. ولكن تذكّر : " إنما العلم بالتعلّم ، وإنما الحلم بالتحلّم ، من يتحر الخير يُعطه ، ومن يتقِّ الشر يُوقـه " . ربما يصعب عليك كظم الغيظ أو كتمان الغضب .. ولكن عندما تتذكّر عظيم الأجر في كظم الغيظ وكتمان الغضب وقَسْر الـنَّـفْس وكَبْتَ جِماحها يَهُون عليك ذلك . وإنما تؤخذ الـنَّـفْس وتُربّـى بالرياضة . وتذكّر : إنما يُمدح الإنسان بكظم الغيظ ويُثنى عليه بحَبْسِ الـنَّـفْس ولذا قيل : الحليم يتغافل ، والكريم إذا قَدر عفـا هل رأيت الناس يُثنون على أهوج ؟! أو يَمدحون أرعَـن ؟! فالثور إذا هاج لم يقف لِهَيَجَانه شـيء ! ويكفي في ذمّ البطش والانتقام أنه من صفات الحيوان الأهوج ! ويكفي في فضل كظم الغيظ وحبْس النفس أنه من صفات الكرماء . فقد وُصِف النبي صلى الله عليه وسلم بذلك . قالت عائشة رضي الله عنها : ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً قط بيده ولا امرأة ولا خادما إلا أن يجاهد في سبيل الله ، وما نِيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله ، فينتقم لله عز وجل . رواه مسلم . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس : إن فيك خصلتين يحبهما الله : الحلم والأناة . رواه مسلم . قال سعيد بن عبد العزيز : فَضل شداد بن أوس الأنصار بخصلتين : ببيان إذا نطق ، وبكظم إذا غَضِب . ورُوي عن القعنبي قال : كان ابن عون لا يَغضب ، فإذا أغضبه رجل قال : بارك الله فيك ! فـكُـن كما قال الإمام الشافعي : يخاطبني السفيه بكل قبح = فأكره أن أكون له مُجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلما = كعُودٍ زاده الإحراق طيبا .............. ....................... .............منقوووووووووول.......... |
|||
2013-08-13, 07:56 | رقم المشاركة : 25177 | |||
|
هناك حكمة تقول : |
|||
2013-08-13, 09:58 | رقم المشاركة : 25178 | |||
|
|
|||
2013-08-13, 10:04 | رقم المشاركة : 25179 | |||
|
******** من روائع الإمام الشيخ محمد البشير الإبراهيمي ******** |
|||
2013-08-13, 11:19 | رقم المشاركة : 25180 | |||
|
احياناً نحاول فتح الباب ... فنفشل |
|||
2013-08-13, 11:49 | رقم المشاركة : 25181 | |||
|
|
|||
2013-08-13, 14:24 | رقم المشاركة : 25182 | |||
|
|
|||
2013-08-13, 17:02 | رقم المشاركة : 25183 | |||
|
لاَتُصَدِقْوُا هَذْهِ العِبَارَاتْ عِنْدَ الفِرَاقْ |
|||
2013-08-13, 19:17 | رقم المشاركة : 25184 | |||
|
جَميلْ أنْ يَخصُكَ أحدهُمْ بأشيَاء دُون الأخرينْ ؛ |
|||
2013-08-13, 22:55 | رقم المشاركة : 25185 | |||
|
قال ابن تيمية:
"والمسلمُ الصادق إذا عبد الله بما شرع= فتح اللهُ عليه أنوارَ الهداية في مدة قريبة"! [الاستقامة (ج١ / ص١٠١ )] • |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدار داركم دردشة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc