موضوع مميز ◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ► - الصفحة 1679 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-08-12, 20:12   رقم المشاركة : 25171
معلومات العضو
ام علِي
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ام علِي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي









 


قديم 2013-08-12, 20:17   رقم المشاركة : 25172
معلومات العضو
ام علِي
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ام علِي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2013-08-12, 22:32   رقم المشاركة : 25173
معلومات العضو
نبيل البسكري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية نبيل البسكري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تعبتُ من طولِ الطريقْ ..
يا أيتها الممراتُ المحتشدةُ بالفراغِ متى أصلُ .









قديم 2013-08-12, 23:16   رقم المشاركة : 25174
معلومات العضو
محب السلف الصالح
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محب السلف الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ذهب الذين اذا مررت بدارهم

فاحت نسائم عطرهم تتبعثر

قوم على حب الإله ترعرعوا

وعلى حطام الدار هم يتكبروا

يوم الرحيل تراهم في دهشة

كل على طاعاته يتدثر

يبكي مصلاهم على دمعاتهم

في كل حين هم به يستغفروا

وبكت مواطن خوفهم ورجائهم

يوم اللظى في روحهم تتسعر

ذكراهم في اسطر تحيي بنا

جيلا به املا عظيما ينظر

سلف عظيم في المحامد ورثوا

طه الكريم وبالعبادة اخبروا

رباه فاجمعنا بهم في جنة

وانر بذكراهم طريقا يعبر









قديم 2013-08-13, 06:02   رقم المشاركة : 25175
معلومات العضو
abedalkader
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية abedalkader
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

أثنى الله عز وجل على الكاظمين الغيظ فقال في وصف المؤمنين الذين على ربهم يتوكّلون : ( وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ ) .

وتأمل كيف قال (هُمْ يَغْفِرُونَ ) بعد ذِكر الغضب ؟

ذلك أن الغضب يدفع على الانتقام والتعدّي ، فإذا غضب المؤمن لِـحَـظِّ نفسه تذكّر ما أعدّ الله له من الجزاء إذا عفا فيعفو ويغفر ويصفح .
وقال سبحانه وتعالى في وصف المتقين : ( الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ )
رُوي عن ميمون بن مهران أن جاريتَه جاءت ذاتَ يومٍ بِصَحْفَـةٍ فيها مَرَقَـة حارة وعنده أضياف فعثرَتْ فصبّتِ المرقـةَ عليه ، فأراد ميمون أن يضربـها .
فقالت الجارية : يا مولاي استعمل قولَ الله تعالى : ( وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ ) قال لها : قَدْ فعلتُ ، فقالت : اعمل بما بعده : ( وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ) فقال : قد عفوت عنك ، فقالت الجارية : ( وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) قال ميمون : قد أحسنت إليك ، فأنت حـرَّةٌ لوجه الله تعالى .
وروي عن الأحنف بن قيس مثله . ذكره القرطبي في التفسير .

وفي فضل كظم الغيظ ، وامتلاك التّصرّف ، وضبط النفس ، جاءت الأحاديث النبوية

فمن ذلك :

قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما من جرعة أعظم أجرا عند الله من جرعة غيظ كظمها عبد ابتغاء وجه الله . رواه الإمام أحمد وابن ماجه .

ولما كان الغضب يضرّ بصاحبه مع ما يتسبب به من أذية للآخرين فقد جاء الثناء على من ملَك نفسه وقهرها عند غلبة الغضب .

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ليس الشديد بالصُّرعة ، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب . رواه البخاري ومسلم .

وقال : ما تعدون الصُّرعة فيكم ؟
قالوا : الذي لا يَصرعه الرجال .
قال : ليس بذلك ، ولكنه الذي يملك نفسه عند الغضب . رواه مسلم .

ولذا لما جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : أوصني . قال : لا تغضب . فردّد مرارا . قال : لا تغضب . رواه البخاري .

والغضب مدخل من مداخل الشيطان على النفس

قال سليمان بن صرد : كنت جالسا مع النبي صلى الله عليه وسلم ورجلان يستبان ، فأحدهما احمرّ وجهه وانتفخت أوداجه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إني لأعلم كلمة لو قالها ذهب عنه ما يجد ، لو قال : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، ذهب عنه ما يجد . فقالوا له : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : تعوّذ بالله من الشيطان ، فقال : وهل بي جنون ؟! رواه البخاري ومسلم .

ليتأمل الإنسان نفسه حال الغضب

قال ابن ابن القيم رحمه الله : إذا خَرَجَتْ من عدوك لفظةَ سَـفَـهٍ فلا تُلْحِقها بمثلها تُلَـقِّـحْـها ، ونَسْل الخصام نسل مذموم ! اهـ .
.............
...................................
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووول









قديم 2013-08-13, 06:06   رقم المشاركة : 25176
معلومات العضو
abedalkader
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية abedalkader
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

عندما تُستفـزّ
وحينما تُستثار
ويُراد منك أن تثور وتغضب
فَـكُـن في غاية الهدوء

أَعْلَمُ أن ذلك من الصعوبة بمكان خاصة في بداية الأمر ..

ولكن تذكّر : " إنما العلم بالتعلّم ، وإنما الحلم بالتحلّم ، من يتحر الخير يُعطه ، ومن يتقِّ الشر يُوقـه " .

ربما يصعب عليك كظم الغيظ أو كتمان الغضب ..

ولكن عندما تتذكّر عظيم الأجر في كظم الغيظ وكتمان الغضب وقَسْر الـنَّـفْس وكَبْتَ جِماحها يَهُون عليك ذلك .

وإنما تؤخذ الـنَّـفْس وتُربّـى بالرياضة .

وتذكّر :

إنما يُمدح الإنسان بكظم الغيظ
ويُثنى عليه بحَبْسِ الـنَّـفْس

ولذا قيل :
الحليم يتغافل ، والكريم إذا قَدر عفـا

هل رأيت الناس يُثنون على أهوج ؟!
أو يَمدحون أرعَـن ؟!
فالثور إذا هاج لم يقف لِهَيَجَانه شـيء !

ويكفي في ذمّ البطش والانتقام أنه من صفات الحيوان الأهوج !

ويكفي في فضل كظم الغيظ وحبْس النفس أنه من صفات الكرماء .

فقد وُصِف النبي صلى الله عليه وسلم بذلك .
قالت عائشة رضي الله عنها : ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً قط بيده ولا امرأة ولا خادما إلا أن يجاهد في سبيل الله ، وما نِيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله ، فينتقم لله عز وجل . رواه مسلم .

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس : إن فيك خصلتين يحبهما الله : الحلم والأناة . رواه مسلم .

قال سعيد بن عبد العزيز : فَضل شداد بن أوس الأنصار بخصلتين : ببيان إذا نطق ، وبكظم إذا غَضِب .

ورُوي عن القعنبي قال : كان ابن عون لا يَغضب ، فإذا أغضبه رجل قال : بارك الله فيك !

فـكُـن كما قال الإمام الشافعي :

يخاطبني السفيه بكل قبح = فأكره أن أكون له مُجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلما = كعُودٍ زاده الإحراق طيبا

..............
.......................
.............منقوووووووووول..........









قديم 2013-08-13, 07:56   رقم المشاركة : 25177
معلومات العضو
إكرام ملاك
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية إكرام ملاك
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز أحسن عضو لسنة 2013 المرتبة الاولى وسام المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

هناك حكمة تقول :
لكل منا شمسان شمس تشرق كل صباح و شمس تشرق في قلبه

.. ولكن..}

مهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت
فإننا لا نراها إن كانت شمس قلوبنامطفأة

ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت
…فإننا لا نراها إن كنا نضع أكفنا أمام أعيننا ونمنع النور إن ينفذ إلى داخلنا…

ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت
فلن تشرق دنيانا مادمنا لا نرى جمالها ولا نستمتع به

ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت
فان قلوبنا لن تشرق مادمنا

لآ نملأها بالأمل والرضا ..
.......................مادمنا لا نجددها ولا نجدد أهدافنا

وان قلوبنا لن تشرق أن تركنا ظلام اليأس والإحباط يخيم عليها ..
ولن نتذوق الفرح والحياة أن لم نحافظ على شمس قلبنا متوهجة دافئة ….











قديم 2013-08-13, 09:58   رقم المشاركة : 25178
معلومات العضو
imi02i
عضو فضي
 
الصورة الرمزية imi02i
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي




**** أســـرار الـــقـــــرآن الــبـيـــانــيـــــــة ****
***********************************
مع فضيلة الدكتور فاضل السامرائي .
ــ السؤال : ما اللمسة البيانية في استعمال كلمة القاسطون مقابل المسلمون في آية سورة الجن (وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا (14))؟
ــ جواب الدكتور السامرائي :
لو نظرنا في السورة كلها لم يذكر الله تعالى فيها الشيء ونقيضه أبداً وإنما جاء بالشيء وما يتضمّنه كما في قوله تعالى (وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا (10)) والرشد ليس مقابل الشر وإنما الخير مقابله والرُشد جزء من الخير ، وكذلك قوله تعالى (وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (11)) قال دون ذلك مقابل الصالحون ولم يقل الطالحون (دون ذلك) يمتد في ما هو أقل صلاحاً إلى الفاسد، وكذلك في الآية موضع السؤال القاسطون ليست مقابل المسلمون وإنما مقابلها الكافرون لكن كل قاسط كافر وليس كل كافر قاسط فذكر ما يتضمن لأن القاسطون جزء من الكافرين. وكذلك في قوله تعالى (وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا (14) وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا (15)) ولم يقل وأما القاسطون فلم يتحروا رشدا وإنما قال تعالى (فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا) وكذلك في استعمال القاسطون مقابل من أسلم في الآية السابقة.
فهذا إذن سمت السورة كما في قوله تعالى (قُلْ إِنِّي لَا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا رَشَدًا (21)) والنفع مقابل الضُرّ وليس الرشد وكذلك قوله تعالى (قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَدًا (25)) لم يقل بعيد وإنما قال أمدا والأمد هو الأجل. فكل السورة ليس فيها شيء ومقابله وإنما يأتي بالشيء ونقيضه.










قديم 2013-08-13, 10:04   رقم المشاركة : 25179
معلومات العضو
imi02i
عضو فضي
 
الصورة الرمزية imi02i
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

******** من روائع الإمام الشيخ محمد البشير الإبراهيمي ********
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

* / قلنا في هذه الأمة ومازلنا نقول: إن عوارض الموت وأسبابه كلها موجودة فيها من الجهل، والفقر، والتخاذل، وفساد الأخلاق، واختلاف الرأي، وفقد القيادة الرشيدة.
وقلنا - مع ذلك - ومازلنا نقول: إنها مرْجُوَّة الحياة ما دام مناط الرجاء فيها سالماً صحيحاً، ومناط الرجاء هو نقطة من الإيمان ما زالت لائطة بالقلوب وصِلَةٌ بالقرآن ما زالت مرعية في الألسنة، وإن هذا الرجاء معلق بخيط دقيق لا نقول إنه كخيط العنكبوت، ولكننا نقول: إنه أقوى من السلاسل الحديدية إذا أمده الاستعداد والتدبير الرشيد. / *










قديم 2013-08-13, 11:19   رقم المشاركة : 25180
معلومات العضو
نبيل البسكري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية نبيل البسكري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

احياناً نحاول فتح الباب ... فنفشل
فندفعه بقوة ... فنتألم
ثم نكتشف انه يُفتح في الإتجاه الآخر ... فنضحك
كذلك هي المشاكل تُحل بالعقل لا بالقوة .










قديم 2013-08-13, 11:49   رقم المشاركة : 25181
معلومات العضو
الروح الطيبة.
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


الســــــــــــــــــــــــــــــــــلام عليكم





المؤمن تبدأ راحته عند الموت، والفاجر يبدأ تعبه عند الموت.









ليس الخائف من الله الذي يبكي فيعصر عينيه ، إنما الخائف من ترك ما اشتهى من الحرام وهو يقدِر عليه ( ولمن خاف مقام ربه جنتان )







إن المال عبد مخلص ٬ ولكنه سيد رديء ٬ هو عبدك حين تنفقه ٬ ولكن حين تخزنه وتتكالب عليه يشقيك ويمرضك لأنك أصبحت له خادما







لو دخل كل منا قلب الآخر ، لأشفق عليه







من اعتمد على ماله قل

و من اعتمد على سلطانه ذل

و من اعتمد على عقله اختل

و من اعتمد على علمه ضل

و من اعتمد على الناس مل

و من اعتمد على الله فما قل ولا ذل ولا اختل ولا ضل ولا مل







إذا أحب الله عبداً ابتلاه، فإن صبر اجتباه، وإن رضي اصطفاه، وإِن سخط نفاه وأقصاه










قديم 2013-08-13, 14:24   رقم المشاركة : 25182
معلومات العضو
اريج16
عضو محترف
 
الصورة الرمزية اريج16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2013-08-13, 17:02   رقم المشاركة : 25183
معلومات العضو
نبيل البسكري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية نبيل البسكري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لاَتُصَدِقْوُا هَذْهِ العِبَارَاتْ عِنْدَ الفِرَاقْ
( لَنْ انْسَاكـَ ..سَاتَذْكَرُكَـ الْىَ الابَدْ .. لَنْ احِبَ بَعْدَكـْ )
فَهْيِ مُجَردُ ( طَبْطَبَة ) عَلْىَ كَتِفْ حِكَايَةّ فَاشِلَةْ !










قديم 2013-08-13, 19:17   رقم المشاركة : 25184
معلومات العضو
نبيل البسكري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية نبيل البسكري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جَميلْ أنْ يَخصُكَ أحدهُمْ بأشيَاء دُون الأخرينْ ؛
كَلمَة أوَ أسمْ , أو فَعلْ أو حَتَى اسلُوبْ حَديثْ ،
فَقط لِيُثبتْ لكَ شَيءِ وَاحَد ؛
{ أنكَ بالنسبَة لَهُ , شَيء مُختلَفْ }










قديم 2013-08-13, 22:55   رقم المشاركة : 25185
معلومات العضو
محب السلف الصالح
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محب السلف الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قال ابن تيمية:
"والمسلمُ الصادق إذا عبد الله بما شرع= فتح اللهُ عليه أنوارَ الهداية في مدة قريبة"!

[الاستقامة (ج١ / ص١٠١ )] •











موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الدار داركم دردشة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:22

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc