همزة وصل بين أولياء أمور التّلاميذ و المربّين، تبادل للاستفسارات، وُجهات النظر، و النصائح - الصفحة 167 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الإبتدائي > قسم الأرشيف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

همزة وصل بين أولياء أمور التّلاميذ و المربّين، تبادل للاستفسارات، وُجهات النظر، و النصائح

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-04-27, 22:01   رقم المشاركة : 2491
معلومات العضو
عطوفة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عطوفة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كيف نشغل مخيّلة أطفالنا.وننمي ذكاءهم وإبداعهم؟
إن إشعال مخيّلة الأطفال وتنميتها يؤدّي إلى تنمية ذكائهم وقوّتهم الإبداعية ويساعد على تربية أفراد خلاّقين، فكيف لنا أن نخلق هذه القوّة عند أولادنا؟ وما هي الطّرق لتنمية مخيّلتهم؟


الأساسيات
إقرأ القصص لأولادك، أنت لست بحاجة إلى الكتب المصوّرة المزخرفة ولست بحاجة إلى الفيديوهات، بل ما أنت بحاجة إليه هو التّواصل مع الطّفل عبر هذه القصّة، إن قراءة القصّة على الولد هو حجر الأساس لتنمية المخيّلة، وعليك القيام بذلك يومياً ولو للحظات قليلة.
الفن
الرّسم، النّحت، الأشغال اليدوية أنشطة هامة تعطي الولد مساحة حرّة بعيداً عن الواجبات المدرسيّة الإلزاميّة، ولكن لا تحاولوا أن تفرضوا عليهم شيئاً عندما يقومون بأي نشاط من هذه الأنشطة.
استعملوا مواد طبيعية أو مواد أوليّة
إذا تركنا بين أيدي أولادنا أشياء من الطّبيعة سيلهم ذلك مخيّلتهم. دعوهم يلعبون بالرّمل والحجارة وبكل ما يمكن أن يجدوه في الطّبيعة.
ربوا عند أولادكم الإحسا س بالأ مان الدّاخلي
على الأهل أن يبعدوا أولادهم عما تحمّله وسائل الاعلام من تلفزيون وسينما وكمبيوتر من أشياء تفوق طاقتهم. علينا أن نترك أولادنا يعيشون في سلام داخلي ليخلقوا صورهم الخاصة. الذي يحدث عادة أنّنا غالباً ما نحوّل أولادنا إلى مستهلكين بدل أن نحوّلهم إلى أشخاص مبدعين خلّاقين.









 


قديم 2014-04-27, 22:20   رقم المشاركة : 2492
معلومات العضو
/زهرة عصفور الجنة/
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية /زهرة عصفور الجنة/
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
على الاختبارات نفس اختبار الفرنسية حلته منى البارحة كان اختبار شهري للسنة الرابعة للعام الماضي










قديم 2014-04-27, 22:21   رقم المشاركة : 2493
معلومات العضو
عبد الناصر أمازيغ
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عبد الناصر أمازيغ
 

 

 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

[QUOTE=أبو ياسين29;1056233246] سيدي عبد الناصر أمازيغ

وأظن أن الوسيلة الجيدة بين أيدي الأولياء هي نتائج الإمتحانات فهل برأيكم هذا كاف سيدي حتى نتيقن من صحة البناء ؟؟؟

نعم ، الامتحانات و التقويمات إذا اعتمدت فيها المعايير الصحيحة تعتبر مرآة لمدى تحكم الطفل في التعلمات ، ثم بالنسبة للأولياء المثقفين باستطاعتهم الحكم على مدى متانة البناء من خلال متابعة أبنائهم في البيت .


ـ إلاّ أن المعارف التي يجب أن يحفظها الطفل لن ترسخ في ذاكرته إلا إذا اكتشفها بنفسه ـ
هذا بيت القصيد إن صح التعبير
كيف نستطيع نحن كأولياء المساهمة في دفع أبناءنا على إكتشاف هذه المعارف بأنفسهم لأني أراها السبيل الأفضل في التعلم وبالتالي التميز

هذه مهمة المدرسة و المعلم ، لو تلاحظ الدروس في كل كتب التلميذ تبدأ بنشاط " أكتشف " ، و هذا النشاط يقدم باتباع طرق تربوية .
أما دور الأولياء فهو مساعدة أبنائهم على ترسيخ التعلمات التي يكتسبها أبناؤهم في المدرسة ، و قد تحدثنا كثيرا في الصفحات الأولى من الطبعة الأولى لموضوع همزة الوصل على لزوم تقديم الدروس من طرف الأولياء لأبنائهم قبل تناولها في القسم من عدمه .
يمكنك الاطلاع على النسخة الأولى من هذا الموضوع من خلال هذا الرابط ، و ستجد فيه أمورا كثيرة فيه .

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1080102



ـ من هنا نستنتج أن الفهم يلعب دورا مهما في الحفظ ـ الكل يعلم سيدي أن للطفل قوة خارقة للحفظ و يعتمد عليها كلما استعصى عليه الفهم في بعض المرات ومن الصعب تشخيص هذه الحالة عند المبتدئين من التلاميذ وكما نعلم أن هذه الخاصية تضمحل مع الوقت ولن تعود حلا لإستيعاب و فهم بعض المواد التي تزداد صعوبة مع التدرج في الأقسام
و سؤالي كيف أجنب طفلي هذه الحالة و أدفعه على الفهم أولا و ماهي النشاطات التي تسهل ذلك

كل درس يحتوي على سندات des supports تمكن الطفل من اكتشاف التعلمات بنفسه بعد الملاحظة و التحليل ، و الأكيد أن هذه الطريقة كفيلة بجعل المعارف أقرب إلى الفهم و تجد في نفس الطفل استعدادا لتقبلها . في هذه الحالة فقط نقول أن الطفل يتعلم ، أي يتعلم و هو يمارس ، و المعلم يأخذ دور المرشد و الموجه و المنظم. و هذا ينطبق على كل مجالات التعلم ، فالأم في البيت ( استغل الفرصة لأن أغلب الوليات في هذا الموضوع أمهات ) إذا أرادت أن تعلم ابنتها فن الطبخ فلا تكتفي بتقديم الدروس بالنصائح فقط ، بل تأمرها بوضع يديها في العجينة و ممارسة الطبخ .


ـ حفيدي في الثالثة من العمر أفتح لعبة أمامه ثم نلعب معا ، و لما أغلقها و أنصرف أجده بعد رجوعي قد فتحها و بدأ في اللعب ، و الغريب أن فتح هذه اللعبة يكون عن طريق شريط الأدوات و كذلك بداية اللعب . ـ

السؤال هنا كيف إستطاع دون شرح أن يستوعب هذه المهارات

هذا لأنه يلاحظ ماذا أفعل .


فكرت كثيرا في هذا الأمر و ما فهمته سيدي أننا لا نفهم لغة الأطفال ولو حاولت بي أي طريقة مبسطة مآستطاع حتى الإقتراب من الحاسوب
إذن لو وضع الطفل أمام مشكل حقيقي سخر كل قدراته لحله ولذا اعتمد خلق بعض المشاكل لإبني كوسيلة كي أحفزه على تشغيل هذه القدرات الراكدة
وياحبذا لو كان التعليم كمجموعة من المشاكل تواجه التلميذ حتى نرى ابداعه و نريح بالتالي المعلم عناء الشرح
و ماهذا إلى رأي خاص
[/QUOTE)

النشاط " أكتشف" الذي تحدثت عنه في بداية هذه المشاركة يحتوي على وضعية مشكلة تجعل التلميذ يبحث و يحلل و يستنتج للوصول إلى الحل " استرتيجية حل المشكلات " ، و هذا في كل الدروس و المواد









قديم 2014-04-28, 08:04   رقم المشاركة : 2494
معلومات العضو
عطوفة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عطوفة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
ديك في قاعة الامتحان!!!

قصّة وعبرة أهديها لأحبائي تلاميذ همزة وصل .وأتمنى أن تفهموا المغزى منها.



أخيرًا، دقّ جرس المدرسة معلنا انتهاء وقت الامتحان، وفتح الحارس الباب الحديدي الأخضر، وبدأ التلاميذ يخرجون من مباني المدرسة إلى الساحة العامة، متجهين إلى الباب الخارجي.

كان بعضهم يمشي بطيئاً، يحرص على فضّ غلاف قطعة حلوى ليلتهما فى نهم واضح، وكان البعض الآخر يبدو مرهقًا، فالامتحان موقف مجهد يجب اجتيازه بعد الاستعداد له. وفضّل عدد كبير أن يسرع للقاء الأهل المنتظرين عند الباب. وكالعادة، فإنك تجد بين تجمعات التلاميذ حلقات صغيرة، يجد أفرادها بعضهم بسرعة، ويجدون كلامًا كثيرًا يتحدثون به في أي وقت، أما في هذا الوقت- تحديدًا - فقد كان حديثهم عن أمور خاصة بالامتحان، مثل طول الأسئلة، واختبار الذكاء في السؤال الخامس، وغلظة مراقب القاعة. وفجأة، يتوقف الحديث عندما يمرون بدكان المدرسة، ويدعوهم أحدهم- ابتهاجًا بانتهاء أحد أيام الامتحان- إلى تناول مشروب مثلج، يطفئ حرارة الجو وحرارة الامتحان، فيشربون وهم يعودون إلى الثرثرة، ثم يتذكر أحدهم أن ثمة من ينتظره عند الباب، فيترك مشروبه ويلقي كلمة تحية سريعة، وهو يغادر أصدقاءه جريًا إلى الباب، ولايلبث الآخرون أن يتبعوه، ليلتقوا بالآباء والأمهات الواقفين، في قلق، أمام باب المدرسة.
أما أحمد، فقد استمر يرتشف المشروب الرطب، وأرخى رباط عنقه، واستند إلى جذع شجرة عجوز يفترش ظلها رقعة كبيرة من ساحة المدرسة. ومع نهاية العصير الحلو في زجاجته، التفت حوله فوجد الساحة تكاد تخلو من زملائه. وامتد بصره فى اتجاه الباب، فوجد أمه تدخل إلي المدرسة، في حالة من الفزع خفّت حِدّتها عندما رأت ولدها يتقدم إليها ملوّحًا. وقفت تأخذ نفسًا عميقًا، وتحاول أن تتمالك نفسها وهى تعاتبه: "أين كنت يا أحمد، لقد خرج الجميع، قلقت عليك!".
انتبه أحمد لخطئه، وأراد أن يصالحها، فأطال قامته بالوقوف على مقدمتي حذائه، وقبلها، فابتسمت راضية، ومررت أصابعها في شعره الجميل، وغادرا المدرسة إلى السيارة.
فى الطريق إلى المنزل، قالت الأم: "خِلْتك تعثرت في الامتحان فجلست حزينًا فى ركن بعيد" قال أحمد: "أنا أتعثر في الامتحان وعندي في البيت أعظم مُدَرِّسة في العالم: أمي الحبيبة؟".
ابتسمت الام وهى تميل بالسيارة إلى الطريق الرئيسي المؤدي إلى المنزل. قالت: "وأنت أذكى تلميذ عرفته".
عاد يقول: "بالرغم من طول الأسئلة فقد أجبت عنها كلها، حتى تورّمت أصابعي". قالت: "أنا واثقة من قدراتك".
قال أحمد: "خاصة في اللغة العربية". قالت الأم: "سنراجع ورقة الأسئلة بعد تناول الغداء، بإذن الله".
قال احمد: إن شاء الله. وصمتا. الأم تركز انتباهها في الطريق المزدحم بالسيارات، وأحمد مستغرق فى متابعة بعض المنشآت والمتاجر التى تمر بها السيارة فجأة، عاد احمد إلى حديث الامتحان، وقال: "تصوري يا أمي، أغرب ما فيه كان موضوع التعبير الذي اخترت أن اكتب فيه!".
سألت الأم: "ماهو؟ ". قال: "الديك!،. التفتت إليه أمه وعلى وجهها علامات الدهشة: "موضوع تعبير عن الديك!". قال أحمد: "نعم.. كان نص السؤال: أكتب موضوعًا عن فضل الديك عليك!". خفضت الأم سرعة السيارة لتتجاوز منحنىً حادًا في الطريق، ثم عادت تحدث أحمد: "موضوع غريب فعلاً، وأعتقد أنه صعب!". ابتسم أحمد في ثقة، وقال: وقد يكون صعبًا، ولكن ليس علي أنا". استمرت الأم تتحدث، غير مصدقة: "الديك؟ وهل للديك أفضال تستحق أن يكتب عنها الأطفال موضوعات التعبير؟" ومرة أخرى، يتحدث أحمد ثقة: "إنه اختبار للقدرة على التصرف".
قالت الأم: "كان يمكن اختيار الموضوع الآخر، تحتوي ورقة الأسئلة عادة على موضوعين". قال أحمد: "أعجبني هذا الموضوع، قررت أن أختاره فور قراءتي للسؤال".
هزّت الأم رأسها، في مزيج من الحيرة والدهشة، وسألت ابنها: "وماذا كتبت عن الديك أيها العبقري الصغير؟".
انطلق أحمد يحكي: "طبعًا، استعنت بكل قراءاتى وخبرتى بالطيور التي أهوى مراقبتها في زياراتنا لمزرعة جدي، ثم تركت لخيالى العنان، قلت إن الديك طائر داجن جميل المظهر، وإنه يمتلك عُرفًا أحمر كبيرًا، يميزه عن الدجاجة، يهتز وهو يسير في خيلاء، وأشرت إلى أن صياحه الجميل "كوكو.. كوكو" من ألطف الكلمات التى يبدأ بنطقها الصغار، وهو مرتبط بظهور ضوء الشمس في الصباح الباكر، ليذكر الناس بضرورة الاستيقاظ للنشاط والعمل. وحكيت عن منظر رأيته في حظائر الطيور عند جدي، عندما كان الديك يحمي الدجاجات ويدافع عنها بقوة. وكتبت عن شريط تلفازي شاهدته، وكان عن مصارعة الديوك، وقلت إن فى ذلك وحشية من منظمي هذه العروض، وامتهانًا لكائنات حية لطيفة خلقها الله لتعيش معنا على الأرض، ولننتفع بها في غير هذه الأمور".
هنا التفتت الأم إليه، مشجعة، تقول: "هذه كتابة جيدة". واصل أحمد حكايته: "وكتبت عن الديك الرومي، وهو صنف مختلف عن الديوك البلدية، له ريش أطول، بألوان مختلفة، ولصوته موسيقى متميزة، وحكيت عن أطفال الجيران الذين يعاكسونه فيصدرون صفيرًا بأفواههم، فيردّ عليهم بصيحته الطويلة المتقطعة".
تدخلت الأم، مبتسمة، تسأل: "أطفال الجيران، فقط؟ لم تذكر أنك كنت تنضم إليهم!".
تبسّم أحمد وقال، فى وقار "لايجوز ذلك في امتحان رسمى!".
وكانت السيارة تقترب من البيت، وتقف- أخيرًا- فى مكانها المخصص، ليغادرها الراكبان: أحمد، الذي انطلق يفتع باب المصعد، والأم، التي كانت لاتزال تهز رأسها غير مصدقة، ومشفقة- قبل أي شيء- أن يخسر ولدها بعض التقدير في الامتحان، بسبب هذا الموضوع التعبيري الذى لايخطر على بال أحد. وما إن دخلا المسكن، حتى طلبت من أحمد ورقة الامتحان. قال أحمد: "أماه.. قلت إن المراجعة بعد طعام الغداء، ألا تسمعين صوت معدتى؟".
قالت الأم: "لا صبر لي، أريد أن أطمئن إلى أفضال الديك الذي وجدته في ورقة الأسئلة، سوف تجد أمامك إحدى دجاجاته محمرة! ".
وجلست الأم في أقرب مقعد تقرأ الورقة. وبعد ثوان قليلة، سقطت يدها الممسكة بالورقة، واستندت لظهرها إلى ظهر المقعد، وكانت تبذل جهدًا كبيرًا لتتحكم في انفعالاتها حتى لا تزعج ابنها، وأخيرًا، أشارت إليه أن يقترب، فاقترب متخوفًا من أن يكون أصابها مكروه، أمسكت طرف أذنه بإصبعين، وقالت: اقرأ السؤال الآن. وقرأ أحمد السؤال كما سبق أن قرأه بالسيارة. ضغطت الأم بإصبعيها قليلا على طرف الأذن الرقيقة، وقالت:
"انظر جيداً، أيها المتسرع، قبل الديك الذي رأيته في هذه الورقة، يوجد حرف، هو حرف الواو، أكلته، أكلت الواو، وتركت الديك يا احمد!!".









قديم 2014-04-28, 09:50   رقم المشاركة : 2495
معلومات العضو
أبو ياسين29
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

سيدي عبد الناصر أمازيغ

شكرا لك على الإجابة و التوضيح ، فعلا وصلت لفكرة واستسمحك على كثرة استفساراتي

في هذه الحالة فقط نقول أن الطفل يتعلم ، أي يتعلم و هو يمارس ، و المعلم يأخذ دور المرشد و الموجه و المنظم

أفهم هنا سيدي أن التلميذ هو محور التعلم و من أساسيات التعلم الممارسة ، فهل فعلا مدارسنا تعتمد على الممارسة كوسيلة ضرورية و أساسية لإكتشاف

les concepts des maths par exemple

فيقول أهل الإختصاص أن التعلم بالممارسة يسهل إيجاد الصور الذهنية التي يستحيل نسيانها
والفصل بين التعلم و الممارسة كمن يحفر خندقا بين التلميذ و التعلم

ولي تجربة خاصة مع ابني فكلما هممت إلى تقديم أي درس في الرياضيات إلى و بدأت أولا بالممارسة ثم أنتقل إلى ما هو تصويري و أختم بالرموز التي يعلمها الجميع

Concret ----------> Imagés --------------> Symbole

والعجيب في الأمر أن هذه الطريقة رسخت جل ما تعلمه وبالتالي أتفادى كثرة التمارين
التي لا ترسخ المبدأ قدر ما تنتج مهارات

c'est l'Efficacité qui vient aprés la résolution quotidienne des excercices

والملاحظ أيضا أن النسيان عند الطفل يكون بنسبة كبيرة حول الرموز وهذا سهل تداركه بالتمارين

ولا تستغرب سيدي إن قلت لك أني تطرقت مع إبني لحد الآن إلى كل العمليات الحسابية بنفس الطريقة والحمد لله الولد رسخ المبادئ وإنطلقت بالأمس فقط في عملية المراجعة الكلية لما تناولناه منذ أكتوبرالماضي والبداية كانت طيبة حسب الجهد المبذول

ملاحظة صغيرة ، إبني عندما يطرح عليه سؤال من هذا النوع ـ أربعة ناقص ستة ـ فيجيب ـ ناقص إثنان ـ و ليس الإجابة المعتادة ـ لا أستطيع ـ لأنه تعلم رموز الطرح و الجمع على أساس أنها
des oppositions
كما هو موجود في تاريخ الرياضيات

وسؤالي الأخير سيدي ما هو سبب الزامية استعمال الآلة الحاسبة في الإبتدائي رغم أنها كانت ممنوعة في الماضي حتي في شهادة البكالوريا ؟؟؟

وهذا نص تمرين طرحته على إبن أخي ،

ـ عشرة تقسيم أربعة و الإجابة إثنان و الباقي إثنان
ـ خمسة تقسيم إثنان و الإجابة إثنان و الباقي واحد

الظاهر أن العمليتين مختلفتين رغم أن نتيجتهما واحدة










قديم 2014-04-28, 13:08   رقم المشاركة : 2496
معلومات العضو
~~ أغيلاس ~~
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ~~ أغيلاس ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته؛

يبدو أن ياسين ابن أبا ياسين سيكون فأر تجارب بمعنى الكلمة ، فالابن الأول سيجرب عليه الولي مختلف النظريات التي درسها إن صح التعبير قبل أن يجد ما يناسبه، و هنا أقول لك أخي أبا ياسين أنه مهما درسنا من نظريات تبقى التجربة هي الأساس،

الملاحظة و حب الاكتشاف فطريّ في الانسان منذ صغره و أعتقد أنها - أي الملاحظة - تختلف من طفل إلى آخر حسب درجة النباهة و الذكاء التي منحها الله إيّاه، و إن تحدثنا عن الذكاء الذي يُسبب تلك الأسئلة و الاستفسارات المنطقية التي أحيانا يعجز عن إجابتها الوليّ فهو كالأخلاق منه ما هُو هبة ربانية و منه ما يُكتسب، فالعلم بالتعلّم و الحِلم بالتحلّم، المحظوظ هو من يجد من يستثمر في موهبته و ذكائه و يحثه على ذلك بتوفير المحفزات سواء المعنوية أو المادية التي تمكنه من السير قُدما و من العطاء في نهاية المشوار و إن كان المشوار العلمي لا نهاية له،

فيما يتعلق بالمتابعة المنزلية للصغير فلقد كفى و وفى الأستاذ عبد الناصر و الأولياء الكرام، أعتقد أن المتابعة ترجع في الأساس إلى عاملين رئيسيين و هما درجة نباهة الطفل و مدى حرصه على أداء واجباته،

هناك من التلاميذ من هو نبيه و حريص،

و هناك من هو نبيه و غير حريص،

و هناك من هو قليل النباهة و حريص،

و هناك من هو قليل النباهة و قليل الحرص أو عديمه،

النبيه الحريص و قليل النباهة الحريص سيمضيان قدما لا محالة، أما النبيه الغير حريص فقد يتعثر و إن واصل المسير فلن يحقق الدرجات العالية و بالأحرى طموحاته كما يريد لما يكبر و يفيق، أما قليل النباهة و قليل الحرص فمشواره العلمي قاب قوسين أو أدنى،

بالنسبة للمتابعة فكلهم يحتاجون إلى المتابعة لكن بدرجات متفاوتة، و المتابعة مهمة حتى بالنسبة للتلميذ النبيه الحريص إن كان وليه قادرا على المتابعة و قادرا على الإفادة لأنه يزوده بمعلومات و طرائق قد تخفى على تلميذ نبيه حريص آخر لا يجد من يعينه،

أما بالنسبة للنتائج فالأهم هو التحصيل العلمي، و إن كان الأطفال أحيانا هم من يسعون للحصول على أفضل النقاط بسبب المنافسة الموجودة بينهم و بين زملائهم في المدرسة .










قديم 2014-04-28, 13:43   رقم المشاركة : 2497
معلومات العضو
serine alger
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

الأستاذة**عطوفة** شكرا على القصة في المساء ان شاء الله أعطيها لعادل ليقرأها.

الاخت **أم الولدين** ان شاء الله ياسمين بخير هههههه كنت نسقسي على يونس ودوكا بدلت لأنها عندها الشهادة.علامتها في الرياضيات جيدة جدا ان شاء الله الاتي أحسن.عادل دارو الرياضيات كما قلت لك.واليوم دارو اللغة .غدا ان شاء الله الفرنسية.وبالنسبة للفرنسية مازالو لم يتطرقو للحيوانات راهم في محور الشعر.ههههههه ربما مادارولناش شعر بالعربية يديروه بالفرنسية.

الأخت**أم بدر الدين**شكرا لكلامك الرائع والله أنا وزوجي رانا كالقط والفأر مع عادل على الصلاة مرات يصلي عادي مرات يتكاسل.وهاد الشهر الحمد لله راني نبعثو هو وأخوه لتعلم ترتيل القران الكريم.

الأخ **اغيلاس** قريت المشاركة الأخيرة وراني نحاول نشوف في أي خانة نحط عادل.ربي يستر.









قديم 2014-04-28, 13:55   رقم المشاركة : 2498
معلومات العضو
أم بدر الدين
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية أم بدر الدين
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ وسام الحفظ وسام أحسن موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطوفة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كيف نشغل مخيّلة أطفالنا.وننمي ذكاءهم وإبداعهم؟
إن إشعال مخيّلة الأطفال وتنميتها يؤدّي إلى تنمية ذكائهم وقوّتهم الإبداعية ويساعد على تربية أفراد خلاّقين، فكيف لنا أن نخلق هذه القوّة عند أولادنا؟ وما هي الطّرق لتنمية مخيّلتهم؟


الأساسيات
إقرأ القصص لأولادك، أنت لست بحاجة إلى الكتب المصوّرة المزخرفة ولست بحاجة إلى الفيديوهات، بل ما أنت بحاجة إليه هو التّواصل مع الطّفل عبر هذه القصّة، إن قراءة القصّة على الولد هو حجر الأساس لتنمية المخيّلة، وعليك القيام بذلك يومياً ولو للحظات قليلة.
الفن
الرّسم، النّحت، الأشغال اليدوية أنشطة هامة تعطي الولد مساحة حرّة بعيداً عن الواجبات المدرسيّة الإلزاميّة، ولكن لا تحاولوا أن تفرضوا عليهم شيئاً عندما يقومون بأي نشاط من هذه الأنشطة.
استعملوا مواد طبيعية أو مواد أوليّة
إذا تركنا بين أيدي أولادنا أشياء من الطّبيعة سيلهم ذلك مخيّلتهم. دعوهم يلعبون بالرّمل والحجارة وبكل ما يمكن أن يجدوه في الطّبيعة.
ربوا عند أولادكم الإحسا س بالأ مان الدّاخلي
على الأهل أن يبعدوا أولادهم عما تحمّله وسائل الاعلام من تلفزيون وسينما وكمبيوتر من أشياء تفوق طاقتهم. علينا أن نترك أولادنا يعيشون في سلام داخلي ليخلقوا صورهم الخاصة. الذي يحدث عادة أنّنا غالباً ما نحوّل أولادنا إلى مستهلكين بدل أن نحوّلهم إلى أشخاص مبدعين خلّاقين.

فعلا اختي الكريمة لدى اطفالنا قدرات مميزة وكثيرة ولكن خسارة لا نعمل على اخراجها واظهارها بطرق سليمة و ما نلاحظه ان اغلب اولادنا اما في الشارع يقضون اوقاتهم في اللعب في ظروف لا يعلمها الا الله واما امام جهاز التلفاز و لوحة التحكم بيده ليرى ما يشاء او امام جهاز الكمبيوتر للعب دون رقيب .

اضع مثالا من حياة اولادي ليكون الشاهد اكثر صدقا ابنتي اسماء حفظها الله التمست فيها موهبة الرسم منذ عمرها الثالث فقمت باظهار هذه الموهبة وتنميتها بتوفير كل ما يلزم من وقت مناسب للرسم و من ادوات ولم اكن اوقفها حتى تشبع و ترتوي من اظهار ما لديها و الحمد لله اليوم هي رسامة صغيرة تشارك في مسابقات الرسم ..لو لم اساعدها في اظهار ما لديها لانطفات تلك الشمعة و ذهبت مع الرياح و اعدكم ان اضع لكم بعض ما رسمت ان شاء الله









قديم 2014-04-28, 14:03   رقم المشاركة : 2499
معلومات العضو
أم بدر الدين
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية أم بدر الدين
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ وسام الحفظ وسام أحسن موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~ أغيلاس ~~ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته؛

يبدو أن ياسين ابن أبا ياسين سيكون فأر تجارب بمعنى الكلمة ، فالابن الأول سيجرب عليه الولي مختلف النظريات التي درسها إن صح التعبير قبل أن يجد ما يناسبه، و هنا أقول لك أخي أبا ياسين أنه مهما درسنا من نظريات تبقى التجربة هي الأساس،

الملاحظة و حب الاكتشاف فطريّ في الانسان منذ صغره و أعتقد أنها - أي الملاحظة - تختلف من طفل إلى آخر حسب درجة النباهة و الذكاء التي منحها الله إيّاه، و إن تحدثنا عن الذكاء الذي يُسبب تلك الأسئلة و الاستفسارات المنطقية التي أحيانا يعجز عن إجابتها الوليّ فهو كالأخلاق منه ما هُو هبة ربانية و منه ما يُكتسب، فالعلم بالتعلّم و الحِلم بالتحلّم، المحظوظ هو من يجد من يستثمر في موهبته و ذكائه و يحثه على ذلك بتوفير المحفزات سواء المعنوية أو المادية التي تمكنه من السير قُدما و من العطاء في نهاية المشوار و إن كان المشوار العلمي لا نهاية له،

فيما يتعلق بالمتابعة المنزلية للصغير فلقد كفى و وفى الأستاذ عبد الناصر و الأولياء الكرام، أعتقد أن المتابعة ترجع في الأساس إلى عاملين رئيسيين و هما درجة نباهة الطفل و مدى حرصه على أداء واجباته،

هناك من التلاميذ من هو نبيه و حريص،

و هناك من هو نبيه و غير حريص،

و هناك من هو قليل النباهة و حريص،

و هناك من هو قليل النباهة و قليل الحرص أو عديمه،

النبيه الحريص و قليل النباهة الحريص سيمضيان قدما لا محالة، أما النبيه الغير حريص فقد يتعثر و إن واصل المسير فلن يحقق الدرجات العالية و بالأحرى طموحاته كما يريد لما يكبر و يفيق، أما قليل النباهة و قليل الحرص فمشواره العلمي قاب قوسين أو أدنى،

بالنسبة للمتابعة فكلهم يحتاجون إلى المتبعة لكن بدرجات متفاوتة، و المتابعة مهمة حتى بالنسبة للتلميذ النبيه الحريص إن كان وليه قادرا على المتابعة و قادرا على الإفادة لأنه يزوده بمعلومات و طرائق قد تخفى على تلميذ نبيه حريص آخر لا يجد من يعينه،

أما بالنسبة للنتائج فالأهم هو التحصيل العلمي، و إن كان الأطفال أحيانا هم من يسعون للحصول على أفضل النقاط بسبب المنافسة الموجودة بينهم و بين زملائهم في المدرسة .

ههههه والله بالفعل فالابن الاول كان الله في عونه يعتبر فأر تجارب بأتم معنى الكلمة فكثيرا ما اتذكر ما فعلته مع ابني بدر الدين فتجدني احيانا باكية لانني كنت قاسية بعض الشيئ معه وما جربته معه لم اعده مع اخوته لانني قد رايت النتائج مع من تصرفاتي مع ابني بدري و لكن ارجع واحمد ربي لان صدقي مع الله كان له غاية سامية الا وهو تربيتهم تربية اسلامية ناجحة و لازلت احمده لانني وفقتالى ابعد الحدود في ذلك
بارك الله فيكم على مشاراكاتكم القيمة التي يستفيد منها الجميع.









قديم 2014-04-28, 14:20   رقم المشاركة : 2500
معلومات العضو
أبو ياسين29
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

سيد الفاضل ~~ أغيلاس ~~

لك الشكر و التقدير على هذه الإفادة
صدقت بكلمة فأر تجارب وهذا مايدفعني تفادي الأخطاء في تدريس إبني ولي مآرب أخرى فمن يدرس إبنك أصبح ضربة حظ وللأسف عندي تجربة مرة مع أحد أبناء إخوتي كان معلمه سامحه الله من النوع الغير مبالي ومقبل على التقاعد لدرجة أن قسم بأكمله عان من تصرفاته والجميع لاحظ مستواهم الضعيف مقارنة مع أقسام أخرى و لذا تجدني حريص على تدريس إبني رغم أن مهما علمت لن أكون في مستوى المعلم ، زد إلى ذلك أن التلميذ يعيش مع معلمه إن صح التعبير أكثر مما يكون مع أسرته ولك أن تتخيل أحلى أيام الطفولة يقضيها ولدك مع معلم غير مبال ؟؟؟ رب يستر برك


الملاحظة و حب الاكتشاف فطريّ في الانسان منذ صغره و أعتقد أنها - أي الملاحظة - تختلف من طفل إلى آخر حسب درجة النباهة و الذكاء التي منحها الله إيّاه، و إن تحدثنا عن الذكاء الذي يُسبب تلك الأسئلة و الاستفسارات المنطقية التي أحيانا يعجز عن إجابتها الوليّ فهو كالأخلاق منه ما هُو هبة ربانية و منه ما يُكتسب، فالعلم بالتعلّم و الحِلم بالتحلّم، المحظوظ هو من يجد من يستثمر في موهبته و ذكائه و يحثه على ذلك بتوفير المحفزات سواء المعنوية أو المادية التي تمكنه من السير قُدما و من العطاء في نهاية المشوار و إن كان المشوار العلمي لا نهاية له،

أصدقك القول فيما كتبته وكنت أنا أيضا من الذين يؤمنون بالفوارق بين الأطفال إلى أن درست عن ماوهبه الله لكل مولود
فما عاد المرض الذي هو حالة استثنائية ، لم أعد أؤمن بالتميز بين الأطفال عند الولادة و النمو
فصدقني إن تجرأت و قلت أبدع الخالق في تركيبة الدماغ و مراحل نموه
ولو حاولت قراءة سطحية لهذا الإبداع لذهلت و لغيرت من رأيك ولا أدركت أن للمحيط دور هام وفعال في نمو الطفل وأقصد هنا الأسرة بالدرجة الأولى

وصدق سيد الخلق عند قوله يولد الطفل على الفطرة ، فأبواه

إذن المدرسة الأولى هي الأسرة وهي شبكة إنترنت الطفل في البداية يجد كل ما يبحث عنه من معلومات و تربية و تحفيز

وهي التي تنمي فيه حب القراءة والفضول الإيجابي وهل شعرت سيدي بطفل كلما استفسر عن شيء إلا وقوبل بالرفض و التهكم من والديه حجة أنه صغير

ولك أن تتصور ونحن نتحدث عن أعياد الميلاد لكل معارف إبني ـ نتعلم هنا شهور السنة و الحساب ـ
وإذا به يسألني عن ـ أبي ماهو تاريخ وفاتك ؟؟؟ـ وهنا يتدخل قائد الأركان، الوالدة الكريمة ـ بعيد الشر بدلو الموضوع ـ

أما عن المنافسة فإبني مرات يعود من المدرسة و هو مطأطأ الرأس و السبب أن المربية كما يقول لا توجه له الكلمة و في القسم من يسبقه في الإجابة و هذا مايدفعني إلى الضحك في بعض المرات ـ عالم البراءة ـ










قديم 2014-04-28, 15:22   رقم المشاركة : 2501
معلومات العضو
الأمنيات
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الأمنيات
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء وسام مميزة التطبيقات وسام المتوجات وسام نجمة التطبيقات وسام التميز في قسم الطبخ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم واسعد الله يومكم
اختي ام الولدين شكرا على الروابط تاع الفرنسية اعطاه لهم المعلم هاد الاسبوع يديروه في البيت
الرياضيات التمرين الاول حلاته امس
الاخ ابو ياسين ولدك راه كي ولدي الكبير تبارك الله فار تجارب بصح يخرجكي ان شاء الله
البقية ربي يوفقكم جميعا










قديم 2014-04-28, 15:35   رقم المشاركة : 2502
معلومات العضو
yacidani
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أولا أشكر الأخت أم أريج , أبو ياسين و الأساتذة عبد الناصر وعطوفة على تفاعلهم و ردهم على سؤالي فيما يخص التركيز,

كما أشكر المدخلات الرائعة كل من أم بدر الدين في تحفيز أولادنا لصلاة و قراءة القرآن و مدخلات أخ أغيلاس القيمة.

* ما شاء الله على المدخلات الرائعة , ياريت لو كان معضم كلامنا في البيت و في الاجتماعات خاصة الأباء عن العلم وكيفية تربية الأولاد تربية سالمة...فاللأسف أصبح الحديث سواء عن السياسة أو الرياضة. ( لا أعمم كاين هنا أعضاء همزة وصل ما شاء الله)










قديم 2014-04-28, 16:04   رقم المشاركة : 2503
معلومات العضو
serine alger
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

الأخت**yacidani** شوفي لاحظت بأن وليدك ياسين ربي يحفظو مشكلتو في مواد الحفظ ديريلو جدول كبير شباب معمر بالألوان لصقيهولو في غرفتو .هاد الجدول فيه أيام الأسبوع وكل يوم المادة اللي يحفظها.مثلا الثلاثاء عندو مدنية اذن يوم حفظها هو الاثنين يعني يعود نفسو كي يروح للمدرسة ويكون عندو مادة المدنية يكون حافظ الدرس السابق ويكون موجد روحو لأي استجواب فجائي.هكا كي يجي أسبوع الاختبارات يكون حافظ تبقى لو المراجعة فقط.وبالتالي في الاختبار راح يركز أكثر والنتيجة تكون ممتازة ان شاء الله. ياسين في السنة الثانية يعني يعرف يقرا الخلاصة وحدو بدونك هكا يولي يعتمد على نفسو مش شرط تكوني أنت أو أبوه معاه .
معلمة عادل عودتهم كل يوم قبل درس جديد في مواد الحفظ تعمل استجواب شفهي أو كتابي.والان الحمد لله تعودو على حفظ كل درس يعملوه.وشحال من مرة تقولهم المعلمة كي تروحو للمتوسطة راح تتذكروني وتدعولي.وصح في أسبوع الاختبارات مايلاقيش عادل أي صعوبة مجرد مراجعة فقط.ان شاء الله نكون أفدتك.










قديم 2014-04-28, 16:12   رقم المشاركة : 2504
معلومات العضو
أبو ياسين29
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


هذه تجربة لك أختي الفاضلة yacidani

في مكان هادئ خذي معك قلم رصاص و ساعة تدل على الثواني مثل

chronomètre du tél portable

حاولي أن لا تفكري إلا في قلم الرصاص لمدة 30 ثانية

وعندما يبدأ ذهنك التفكير في أمر ٱخر ،أو كما يقال يشرد ذهنك أنظري إلى الساعة و كم مرت من ثانية

و سيكون التعليق بعد التجربة إنشاء الله










قديم 2014-04-28, 18:40   رقم المشاركة : 2505
معلومات العضو
أم بدر الدين
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية أم بدر الدين
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ وسام الحفظ وسام أحسن موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه بعض أعمال ابنتي أسماء كما وعدتكم أن أضعها .. و اصدقكم القول تعبت معخا لكي تصل الى هذا القدر من البذل و العطاء و الحمد لله رب العالمين على فضله

أضعها من اجل معرفة ان واجبنا نحو اولادنا ليس توفير الأكل و الشرب فقط و لكن واجبنا ايضا اظهار ميولاتهم و ابداعاتهم فيما يرضي الله و فيما ينفعهم في دراستهم و في حياتهم اليومية

هذه الرسومات تتعلق بكراس الاناشيد
















هذه الرسمة قامت برسمها قبل قليل تحضيرا لامتحان الاناشيد:










 

الكلمات الدلالية (Tags)
ولي، مربي، تلميذ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc