![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 24961 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 24962 | |||
|
![]() -- ![]() كثيرا ما نحكم ونتهم البعض بكثره المعاصي لما نراه من ظاهر الحال ولا نعلم ما تخفيه نفوسهم ....... فنسيئ فهمهم ونظن فيهم ظن ا لسوء وقد يكونون الي الله اقرب منا بسبب أفعال بسيطه ولكنها عند الله عظيمه حكايتنا ياساده ياكرام عباره عن حكايتين الأولى بعنوان اجعل هناك بابً بينك وبين ربك كان سهيل بن عمرو ، على سفر هو وزوجته وفي أثناء الطريق اعترضهم قطاع الطرق وأخذوا كل ما معهم من مال وطعام وجلس اللصوص يأكلون ما حصلوا عليه من طعام فانتبه سهيل بن عمرو أن قائد اللصوص لا يشاركهم الأكل !! فسأله : لماذا لا تأكل معهم ؟! فرد عليه : إني صائم !! فدهش سهيل فقال له : تسرق و تصوم !! قال له : إني أترك بابًا بيني وبين الله لعلي أن أدخل منه يوما ما .. وبعدها بعام أو عامين رآه سهيل في الحج عند الكعبة وقد أصبح زاهدا عابدا .. فنظر إليه وعرفه .. فقال له : أو علمت .. من ترك بينه وبين الله بابا دخل منه يوما ما .. * إياك أن تغلق جميع الأبواب بينك وبين الله عزوجل حتى ولو كنت عاصيًا وتقترف معاصي كثيرة ، عسى أن يكون لك باب واحد يفتح لك .. الحكايه الثانيه بعنوان الجار الجاحد أعجبتني قصة صاحب الحملات للحج والعمره كان عن ده جار جاحد لايصلي ولايصوم وفي يوم من الايام رأى صاحب الحملات في منامه ان رجلا يطلب منه ان يأخذ ذلك الرجل الذي لايصلي الى العمرة فاستغرب الرجل من هذه الرؤيا ولكنه لم يهتم بها وتكررت الرؤيا مرة أخرى فذهب الرجل ليسأل عن تفسيرها فقال له الشيخ ان رأيتها للمرة الثالثة فاذهب وقل له واحمله الى العمره وبالفعل رآه مرة ثالثه فذهب له الرجل وقال له هيا معي الى العمرة فقال : كيف آتي الى العمرة وانا لا أصلي فقال إن رغبت ان اعلمك الصلاة فعلمه الصلاة وبدأ الرجل يصلي فقال له هيا الى العمرة فقال كيف آتي وانا لا اعرف كيف تؤدى قال : سأعلمك في الحافله وبالفعل ذهب الى العمره واعتمر الرجل وقبل ان يعودوا راجعين قال صاحب الحمله للرجل هل تود عمل شئ قبل ان نرحل قال نعم اريد ان اصلي ركعتين خلف مقام ابراهيم وعندما جلس يصلي حدث شياً غير متوقع فقد مات الرجل وهو في سجوده فتعجب صاحب الحمله أشد العجب كيف أرى هذا الرجل في منامي وآتي به الى العمره ليموت في هذا المكان وهو ساجد بعد ان كان لايصلي ولايصوم لابد من امر وراء هذا الرجل وعندما عادوا ارسل الى اهل بيته يسأل عنه وعن اعماله فقالت زوجته انه كان مشهورا كما تعلمون بأنه لايصلي ولايصوم لكن كانت عندنا جارة عجوز وحيدة وكان يرحمها ويحمل لها الإفطار والغداء والعشاء بيديه وكانت تدعوا له بحسن الخاتمه.. اللهم احسن خاتمتنا أجمعين إذا عزمت لفعل أمر فاجعل التوكل مركبة العبور .. وإذا عصاك الدهر يوما فاسأل المولى لتسهيل الأمور.. لاتجزع لضيق الرزق أبدآ يرزق العصفور من بين النسور .. وأعلم بأن الله يعلم نظرة العين وماتخفي الصدور .. كن شاكرآ مادمت حيا وأعلم بأن الدنيا أيام تدور .. " ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24963 | |||
|
![]() يقول ابن رجب رحمه الله في لطائف المعارف :((... إن كانت الرحمة للمحسنين فالمسيء لا ييأس منها وإن تكن المغفرة مكتوبة للمتقين فالظالم لنفسه غير محجوب عنها غيره. إن كان عفوك لا يرجوه ذو خطأ ... فمن يجود على العاصين بالكرم إن كان لا يرجوك إلا محسن ... فمن الذي يرجو ويدعو المذنب : {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً} [الزمر: 53]. فيا أيها العاصي -وكلنا ذلك- لا تقنط من رحمة الله بسوء أعمالك فكم يعتق من النار في هذه الأيام من أمثالك فأحسن الظن بمولاك وتب إليه فإنه لا يهلك على الله هالك. إذا أوجعتك الذنوب فداوها ... برفع يد بالليل والليل مظلم ولا تقنطن من رحمة الله إنما ... قنوطك منها من ذنوبك أعظم فرحمته للمحسنين كرامة ... ورحمته للمذنبين تكرم )) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24964 | |||
|
![]() يقول إبن القيم رحمه الله عن الرضى : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24965 | |||
|
![]() بعد أن عرفنــا الصفــات التي جُبِلَت عليها نفس الإنســان، وعلمنا أنه لا يوجد علاج لتلك الصفات المذمومة سوى دواء الإيمان .. هدفنــا الآن هو تصفية أنفسنا من آفاتها وتحليتها بالفضائل؛ لنصل إلى الغايـــة وهي: النفس المطمئنة .. لذا سنحتـــاج إلى مجموعة من القواعد تُساعدنـــا على فهم أنفسنــا .. قواعــد لفهم طبيــعة النفس ![]() أولاً: النفس لا تأمر بخيـــرٍ قــط .. حتى لو وصلت إلى مرحلة النفس المطمئنة، فإذا وجدت نفسك تنقــاد لك في فعل بعض الطاعـــات، فاعلم أن ذلك ليس برغبتها .. وإنما خوفك من الله ![]() حتى إذا فتحت لها البــاب ظنًا منك أنها قد ثبتت على الطــاعــات، تحررت من قيودهــا وعــادت إلى ما كـانت عليه من الأمر بالسوء .. فإذا قهرت نفسك:: تستطيع أن تقودهــا .. أما إذا أطلقت سراحها:: أمرتك بالســوء،، ![]() ثانيًا: النفس نزَّاعة إلى الشهوات دومًا، مهما ارتقى المسلم في درجـــات الإيمان .. فالنفس هي مجموعة الشهوات التي تهفو إليها نفسك؛ من حب الجـاه والتملك والتميز والنساء والمال وكل ما تهواه النفس وتتمنــاه .. وقد يتحايـل المرء ويصبغ شهوات نفسه بصبغة الشرع .. كالذي يُحب الشهرة ثمَّ أنعم الله عليه بنعمة الالتزام، فتظل تلك الشهوة بداخله وتجــده يبحث عن الشهرة والتميـــز تحت مُسمى الدعوة وخدمة الإسلام .. والأصل أن عمله ليس لله، وإنما لأجل شهوة مُتمَلِكة من القلب،، ![]() ثالثًا: الرضــا عن النفس بدايــة ورود المهالك .. لأن النفس ستظل دومًا هي النفس التي لا تأمر بخيرٍ قط؛ لذا من أقبح ما يكون أن ترضى عن نفسك .. كما ذكر النبي ![]() ![]() وقال الله تعالى {.. فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم: 32] فستظل دائمًا أبدًا في جهــادٍ مع نفسك حتى الموت .. قال أحد الصالحين "يموت المؤمن وسيفه يقطر دمًا" ![]() كيــف نستطيع التعامل مع أنفسنـــا؟ كي نتمكن من التعامل مع أنفسنا لابد من معرفة طبيعتها، وقد وصف الله سبحانه وتعالى ثلاثة أنواع للنفس الإنسانيـــة .. النوع الأول: النفس الأمارة بالســوء .. كما في قوله تعالى {.. إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي ..} [يوسف: 53] .. وهي النفس التي تحث وتحض على فعل السـوء، وتزينـه في عين صاحبــها حتى يظن أن فيه سعـادته الحقيقية وما يعلم أن فيه شقاؤه. العلاقة بين النفس الأمارة بالسـوء والعقــل .. أن النفس الأمارة بالسوء تتأثر بالعقل، والعقل يتأثر بالمدركـــات الحسيَّة؛ كالنظر والسمع واللمس والشم .. وهذه المدركــات تتجمع في العقل وتكوِّن الرغبــة التي تصل إلى النفس الأمارة بالســوء فتبدأ بدفعك للوقوع في المنكرات .. كما قال الرسول ![]() فالقلب لم يقع في المعصية إلا بعد إثارة المقدمات الحسية .. كالذي يشاهد الأفلام وتظل تراوده الخواطر والأفكار السيئة حتى بعد أن يلتزم ويبتعد عنها؛ لأنه قد درَّب نفسه على السوء فتولدت منها نفسٌ خبيثة .. أما الأشيــاء التي لم تعاينها حسيًا فلن تُحَدثك نفسك بها؛ كالسرقة مثلاً. والفرق بين تسويــل النفس ووسوسة الشيطان .. أن النفس تظل تسول لك نفس جنس المعصية، أما الشيطــان فهو لص الإيمان يحاول أن يوقعك في أي معصية أيً كانت حتى يشغلك عن طاعة الله ![]() ![]() النوع الثاني: النفس اللوامــة .. وهي التي كلما وقع العبد في محظور لامته عليه حتى يُســارع بالتوبـــة والاستغفــار .. قال تعالى {وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ} [القيامة: 2]، ولا يُقسِم الباري بشيء إلا لعلو قدره ورفيع منزلته عند الله تعالى. علاقة النفس اللوامة بالعقل .. والعلاقة بينهما أقوى من العلاقة بين العقل والنفس الأمارة بالسـوء، فتأثر العقل بالمدركات الحسية يكون أقل من تأثره في حالة النفس الأمارة بالســـوء؛ لأنه إلى جانب المعاصي التي رأتها عيناه وأدركتها بقية حواسه فإنه قد قام ببعض الأعمال الصالحة من تلاوة قرآن واستماع للمواعظ .. فصار لدى عقل جانبان؛ جانب يدعوه إلى الخيـــر وتقوى الله، وآخر يدعــوه إلى الشر بالوقوع في المعصية. وتظل النفس اللوامة تلومه على أفعاله السيئة .. فإن استجــاب لتأنيب ضميره وأصْلَح من نفسه، كانت نفسه أقرب إلى النفس المطمئنة منها إلى النفس الخبيثة .. أما إن تركها لتغرق، عادت النفس من مرحلة النفس اللوامة إلى مرحلة النفس الأمارة بالسوء. ![]() النوع الثــالث: النفس المطمئنة .. وهي الهدف الأسمى .. قال تعالى {يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (*) ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (*) فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (*) وَادْخُلِي جَنَّتِي} [الفجر: 27,30] هي نفسٌ قد لجأت إلى الله تعالى واطمأنت إليــه ورضيت عنه، فأثابها الكريـــم سبحـــانه بأبلغ ثواب وأجزل عطـــاء بما تُغْبَط عليه في الدنيــا والآخرة. وهذه هي مرحلة الصدق مع النفس (الاطمئنـان) .. التي يهفو إليها جميع البشر وليس المسلمون منهم فحسب، ولا ينال النفس المطمئنة إلا المؤمن الموحد ولا يحصل عليها كــافرٌ أو مجرمٌ بعيد عن الله سبحانه وتعالى. لأن دين الإسلام هو الدين الوحيـــد الذي يمازج بين متطلبات العقل والروح .. أما البعيدون عن طريق الله سبحانه وتعالى فإنهم يقومون بإلهاء أنفسهم بشتى الطرق؛ حتى لا تصطدم نفسه بعقله الراكد في شهوات الحس ويحدث بينهما صراع. ![]() كيفية الوصول إلى النفس المطمئنة إن الإنسان إذا وصل إلى مرحلة النفس المطمئنة لن يكون بمعزلٍ عن الخطايــا؛ لأن كل بني آدم يعتريهم النقص والخطأ .. إنما إذا سعيت للتحلي بصفــات أصحاب النفس المطمئنة، ستنــال الاطمئنان النفسي في الدنيـــا والراحــــة الأبديـــــة في الآخـــرة .. صفـــات أصحــاب النفس المطمئنــة الصفة الأولى: الإخــلاص .. وللإخلاص علامات ابحث عنها في نفسك لتعلم أأنت مخلصٌ أم لا، وهي: 1) أن يكون في عناية الله تعالى ومعيته .. أي إنه ليس كثيــر التعثُر وأحواله ليست مضطربة أو متباينة، كما قال ابن الجوزي ".. إنما يتعثر من لم يخلص" [صيد الخاطر (1:119)] 2) بـذل المجهود في الطــاعة .. 3) أن يكون حريصًا على إسرار الأعمال .. إلا على ما ينبغي إظهاره، مثل: الصلاة والدعوة والجهاد. 4) الحرص الشديــد على إصلاح العمل وإتقانه وإحسانه .. لأنه يعيش لله لا لنفسه، فكل ما يفعله يبذله لوجه الله ![]() 5) وجل القلب وخوفه من عدم القبــول .. واعلم أنه لن يُنجيــك إلا الصدق والإخلاص،، ![]() الصفة الثانية: المتابعة لهدي النبي ![]() فصاحب النفس المطمئنة يتبع النبي ![]() ![]() ![]() ![]() وعلامة الإتبــــــــاع:: شدة الحرص على معرفة سُنَّتِهِ وأحواله وسيـرته، والإقتــداء به ![]() ![]() الصفة الثالثة: الرضــا عن الله تعالى .. فعندما يذوق طعم الإيمان يمر عليه البلاء وهو مطمئنٌ ساكنٌ هاديء .. عن العباس بن عبد المطلب ![]() ![]() ![]() الصفة الرابعة: شدة محبة الله تعالى وتعظيمه .. فقد صُبِغَت حياته بصبغة جميلة من حسن الظن بالله تعالى، إذا ابتلاه يصبر ويرضى وإذا أنعَمَ عليه يشكره ربِّه ويحمده على نِعَمهِ .. فهو سبحــانه ربٌّ ودودٌ يتودد إلى عبــاده الصالحين، قال تعالى {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا} [مريم: 96] وعلامات محبتك لله تعالى هي: 1) الأنس بالله تعالى في الخلوة .. 2) التلذذ بتلاوة كلام الله .. 3) كثرة اللهج بذكر الله ![]() 4) موافقة العبد ربَّه فيما يُحب ويكره .. ![]() الصفة الخامسة: الصدق .. ولن ينفعك في التعامل مع الله ![]() ![]() وللصدق أنـــواع، هي: 1) الصدق مع الله تعالى، ويكون .. صدقًا في الأقوال؛ فلا ينطق لسانك إلا صدقًا .. وصدقًا في الأحوال؛ فلا تراوغ ولا تتلوَّن .. وصدقًا في الأعمال؛ بأن تكون مُخلصًا لله تعالى مُتبعًا لهدي النبي ![]() 2) الصدق مع النفس .. بأن يكون بينه وبين نفسه مصالحة فيما يعتقده وما يفعله .. وأن ينصح نفسه؛ حتى لا تميـل مع الشهوات وتركن إليها .. فيُحاسب نفسه قائلاً: يـــا نفسُ، أخلصي تتخلصي ... واصدقي تصلي إلى شواطيء الطمأنينة وتبتعدي عن الريب والشكوك،، 3) الصدق مع النــاس .. فلا يظهر أمام الناس بوجه مُختلف عن الوجه الذي بينه وبين الله تعالى. ![]() الصفة السادسة: التقوى .. الصفة السابعة: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .. الصفة الثامنة: الإحسان إلى عبـــاد الله .. الصفة التاسعة: الولاء والبــراء .. الصفة العاشرة: حُسن الخُلُق .. نسأل الله تعالى أن يمُنَّ علينا بهذه الصفات وأن يجعلنا من أصحـــاب النفوس المطمئنة،، |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24966 | |||
|
![]() منْ تَوَسّعَ قَلّبه بِحّبْ (اللَّـْه) تَعالى
تَوسَعتْ لِهٌ قٌلوبْ النَاسْ بالمَحَبة "اللّهٌمْ أجْمَعْ قٌلوّبنَا عَلى طَاعَتگ وَإجْمَعْ نٌفٌوسَنَا عَلىِ خَشّيتگ وَأجْمَعْ أرْواحَنا في جَنَتگ“ْ. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24967 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24968 | |||
|
![]() آللهم اجعلنا ممن تدركهم الرحمة ثم المغفره ثم العتق من النار
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24969 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24970 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24971 | |||
|
![]() أتحب أن يلين قلبك وتدرك حاجتك ؟ ![]() الصورة التقطت عام 1946 لطفل يتيم ، للتو أهدي زوج من الأحذية الجديدة وتظهر عليه ملامح السعادة ! قال صلى الله عليه وسلم : [ أتحب أن يلين قلبك ، و تدرك حاجتك ؟ ارحم اليتيم وامسح رأسه وأطعمه من طعامك ، يلن قلبك ، وتدرك حاجتك ] الراوي: أبو الدرداء المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 80 خلاصة حكم المحدث: صحيح ღིღིღིღིღི وقال صلى الله عليه وسلم : [ أَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سُرُورٌ تُدخِلُهُ على مُسلِمٍ ] الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 176 خلاصة حكم المحدث: حسن ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24972 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24973 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24974 | |||
|
![]() مواعظ للذاكرين والداكرات
قبل فوات شهر الرحمة والمغفرات قطعت شهور العام لهوا وغفلة *** ولم تحترم فيما أتيت المحرمــا فلا رجبا وافــيت فيه بحــقه *** ولا صمت شهر الصوم صوما متممـا ولا في ليالي عشر ذي الحجة الذي *** مضى كنت قواما ولا كنت محرمـا فهل لك أن تمحــو الذنوب بعبــرة *** وتبكي عليها حسرة وتندمـا وتستقبل العــام الجديد بتوبـة *** لعلك أن تمـحو بها ما تقدمــا ........................... .......... أن الشهور أيام وأن الأيام ساعات فلا تغترَّ بكثرها ولا بفصولها , واعلم أنَّ العمل قد حان , وأن الأجل قد آن . ................................. قال بعض السلف: آدم أخرج من الجنة بذنب واحد؛ وأنتم تعلمون الذنوب وتكثرون منها! وتريدون أن تدخلوا بها الجنة ؟ كما قيل: تصل الذنوب إلى الذنوب وترتجى ... درج الجنان بها وفوز العابد ونسيت أن الله أخرج آدما ... منها إلى الدنيا بذنب واحد ............................ كان بعض الصالحين يقوم الليل فإذا كان السحر نادى بأعلى صوته يا أيها الركب المعرسون! أكلّ هذا الليل ترقدون! ألا تقومون فترحلون؟.. فإذا سمع الناس صوته وثبوا من فرشهم فيسمع من هنا باك... ومن هنا داع... ومن هنا نال... ومن هنا متوضىء... فإذا طلع الفجر نادى بأعلى صوته عند الصباح (يحمد القوم السرى). .................. يا نفس قومي فقد نام الورى ... إن تصنعي الخير فذو العرش يرى وأنت يا عين دعي عنك الكرى ... عند الصباح يحمد القوم السرى) ................ واعلم أن الإنسان ما دام يأمل الحياة فإنه لا يقطع أمله في الدنيا , وقد لا تسمح نفسه بالإقلاع عن لذاتها وشهواتها من المعاصي وغيرها ويرجيه الشيطان بالتوبة في آخر عمره ؛ فإذا تيقن الموت وأيس من الحياة ؛ أفاق من سكرته بشهوات الدنيا..فندم حينئذ على تفريطه ندامة يكاد يقتل نفسه.. وطلب الرجعة إلى الدنيا ليتوب ويعمل صالحا... فلا يجاب إلى شيء من ذلك فيجتمع عليه سكرة الموت مع حسرة الفوت) . ........................... قال بعضهم: ما العجب ممن هلك كيف هلك إنما العجب ممن نجا كيف نجا) . ............................ يا من سود كتابه بالسيئات قد آن لك بالتوبة أن تمحو؟! يا سكران القلب بالشهوات, أما آن لفؤادك أن يصحو؟!) إلى الله تب قبل انقضاء من العمر *** أخي ولا تأمن مفاجأة الأمر ولا تستصمن عن دعائي فإنما *** دعوتك إشفاقا عليك من الوزر فقد حذرتك الحادثات نزولها *** ونادتك إلا أن سمعك ذو وقر تنوح وتبكي للأحبة إن مضوا *** ونفسك لا تبكي وأنت على الأثر ................ اعلم اخي اختي اني اسلي نفسي بهكذا مواعظ لست بتقي ولا ادعي التقوى فلا تغرنك كلمات ننقلها اللهم نجني واخوتي هنا من العجب ولكن املي ان اكتب مع الصالحين فلا عملي ينجيني ولا ما قدمته يوصلني فطريقي طويلة وزادي معترف بقلته والموت كما هو معلوم ياتي فجاة فاملي ان اختم ذاكرا لعلي ابشر واحلى شعار عندي لا تنسى ذكر الله ![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24975 | |||
|
![]() اعلم اخي اختي اني |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدار داركم دردشة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc