![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 24931 | ||||
|
![]() أين نحن من نعمة الاستغفار فقد قال العزيز الغفار {وَمَا كَانَ اللَّـهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 24932 | |||
|
![]() لكي نعلم ضعفنا ونلزم قَدرِنا ولا نغتر بأعمالنا !
فنحن لم نجتهد في رمضان .. لا تظن وتسمي قيامك وصيامك اجتهادا ، ولو كنتَ سميته اجتهادا وأعجبك وانتفختْ له أوداجك فاعلم أنه سبب من أسباب الفتور !! ولنعلم أننا لم نجتهد في رمضان فلندرك كيف مرت عبادتنا فيه : فلقد كبل الله لنا الشياطين ، وسير لنا قارب العمل فصعدنا مع الصاعدين ، وسار بنا الركب مع التيار بلا جهد يذكر فما أيسر العمل مع العاملين وهذا حال رمضان والمجتهدين! فما أسهل الإبحار مع التيار.. فالجميع في رمضان قد صام وقام (أعني أغلب من حولنا) ، والجميع تحركت شفتيه بالذكر والقرآن ، بل إن مواعيد دوام الأعمال تغيرت فصار لدينا متسع من الوقت للراحة ومن ثم العبادة ، فظهرت إمارات الصلاح فأنت لست غريبا ولا تسير ضد التيار ...وما أصعب الإبحار ضد التيار ! وعند انتهاء الثلاثون يوما المباركات وقد نهلنا فيهن من الحسنات – بإرادتك أو رغم أنفك – فلا تعجب بنفسك ولا تظن فيها الخير وتنتفخ أوداجك بالثقة وتتقلب شفتيك ازدراء حال أقوام تظن أنهم لم ينالوا ما نلت ، بل احمد ربك الذي أعطاك فلم يحرمك ورَغِم شيطانك فلم يخذلك ، وكبح جماح نفسك بما رزقك من الصوم فلم يسلمك.." قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ " سورة يونس 58 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24933 | |||
|
![]() السلام عليكم
صح سحوركم يا اهل الدار ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24934 | |||
|
![]() السلام عليكم
![]() ![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24935 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24936 | |||
|
![]() اللهم أذهبْ عنَّا الحزن ،
وأزلْ عنا الهمَّ ، واطرد من نفوسنِا القلق. نعوذُ بكـ من الخوْفِ إلا منْكـ ، والركونِ إلا إليكـ ، والتوكلِ إلا عليكـ ، والسؤالِ إلا منكـ ، والاستعانِة إلا بكـ ، أنت وليُّنا ، نعم المولى ونعم النصير .. والصّلاةُ والسّلامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ إِمَامِ الأَوَّلِين وَخَاتَمِ الأَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِين وعلى ءالِهِ وَصَحْبِهِ الطَيِّبِين الطَّاهِرِين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24937 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24938 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24939 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24940 | |||
|
![]() ﻵشيءَ أجملُ من قول الحمدُلله ؛ تهبكَ رآحة وَ تزيدكَ خيراً ! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24941 | |||
|
![]() قال لها : هل أنت اسمك جوجل ؟
قالت له : لا لماذا ,, قال لها : لأنني وجدت فيك كل ما أبحث عنه ![]() ![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24942 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24943 | |||
|
![]() ما هي صلاة التهجد؟؟؟؟؟ القيام بعد النوم: فهو التهجد عند كثير من العلماء، وهو من أفضل القيام وأكثره ثوابا، قال القرطبي ـ رحمه الله: التهجد التيقظ بعد رقدة، فصار اسما للصلاة، لأنه ينتبه لها، فالتهجد القيام إلى الصلاة من النوم، قال معناه الأسود وعلقمة وعبد الرحمن بن الأسود وغيرهم. وروى إسماعيل بن إسحاق القاضي من حديث الحجاج بن عمرو ـ صاحب النبي صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال: أيحسب أحدكم إذا قام من الليل كله أنه قد تهجد، إنما التهجد الصلاة بعد رقدة، ثم الصلاة بعد رقدة، ثم الصلاة بعد رقدة، كذلك كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقيل: الهجود النوم يقال: تهجد الرجل إذا سهر وألقى الهجود وهو النوم، ويسمى من قام إلى الصلاة متهجدا لأن المتهجد هو الذي يلقى الهجود الذي هو النوم عن نفسه. انتهى. وأثر الحجاج بن عمرو المذكور قد حسنه الحافظ في التلخيص. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24944 | |||
|
![]() هنا يوجد أروع صيدليات للقلوب... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24945 | |||
|
![]() الثمر المستطاب فيما جاء في ليلة القدر من علامات وآداب
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فهذه مباحث مختصرة في فضل ليلة القدر انتقيتها وليس لي فيها إلا الجمع والترتيب. أبو أسامة سمير الجزائري وقت ليلة القدر وردت أحاديث كثيرة في ذلك ، فقد ثبت في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( التمسوها في العشر الأواخر ، في الوتر) رواه البخاري ( 1912 ) وانظر ( 1913 ) ورواه مسلم ( 1167 ) وانظر ( 1165 ) وفي الأوتار منها بالذات ، أي ليالي : إحدى وعشرين ، وثلاث وعشرين ، وخمس وعشرين ، وسبع وعشرين ، وتسع وعشرين. ورجّح بعض العلماء أنها تتنقل وليست في ليلة معينة كل عام ، قال النووي رحمه الله : ( وهذا هو الظاهر المختار لتعارض الأحاديث الصحيحة في ذلك ، ولا طريق إلى الجمع بين الأحاديث إلا بانتقالها ) المجموع 6/450 . سبب تسميتها بليلة القدر قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى أولا : سميت ليلة القدر من القدر وهو الشرف كما تقول فلان ذو قدر عظيم ، أي ذو شرف ثانيا : أنه يقدر فيها ما يكون في تلك السنة ، فيكتب فيها ما سيجري في ذلك العام ، وهذا من حكمة الله عز وجل وبيان إتقان صنعه وخلقه . ثالثا : وقيل لأن للعبادة فيها قدر عظيم لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ) متفق عليه وقوله " فيها يفرق كل أمر حكيم " أي تقدّر في تلك الليلة مقادير الخلائق على مدى العام ، فيكتب فيها الأحياء والأموات والناجون والهالكون والسعداء والأشقياء والعزيز والذليل والجدب والقحط وكل ما أراده الله تعالى في تلك السنة . والمقصود بكتابة مقادير الخلائق في ليلة القدر -والله أعلم - أنها تنقل في ليلة القدر من اللوح المحفوظ . قال ابن عباس " أن الرجل يُرى يفرش الفرش ويزرع الزرع وأنه لفي الأموات " أي انه كتب في ليلة القدر انه من الأموات . وقيل أن المعنى أن المقادير تبين في هذه الليلة للملائكة . ومعنى ( القدر) التعظيم ، أي أنها ليلة ذات قدر ، لهذه الخصائص التي اختصت بها ، أو أن الذي يحييها يصير ذا قدر . وقيل : القدر التضييق ، ومعنى التضييق فيها : إخفاؤها عن العلم بتعيينها ، وقال الخليل بن أحمد : إنما سميت ليلة القدر ، لأن الأرض تضيق بالملائكة لكثرتهم فيها تلك الليلة ، من ( القدر ) وهو التضييق ، قال تعالى : ( وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه ) سورة الفجر /16 ، أي ضيق عليه رزقه . وقيل : القدر بمعنى القدَر - بفتح الدال - وذلك أنه يُقدّر فيها أحكام السنة كما قال تعالى : (فيها يفرق كل أمر حكيم) ولأن المقادير تقدر وتكتب فيها . فسماها الله تعالى ليلة القدر وذلك لعظم قدرها وجلالة مكانتها عند الله ولكثرة مغفرة الذنوب وستر العيوب فيها فهي ليلة المغفرة كما في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ) البخاري ( 1910) ، ومسلم ( 760 ). معنى قيام ليلة القدر إيماناً واحتساباً كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم: إيماناً واحتساباً. الإيمان هو : التصديق بفضلها، والتصديق بمشروعية العمل فيها. والعمل المشروع فيها هو الصلاة، والقراءة، والدعاء، والابتهال، والخشوع، ونحوذلك.. فإن عليك أن تؤمن بأن الله أمر به، وشرعه، ورغب فيه، فمشروعيته متأكدة. وإيمان المرء بذلك تصديقه بأن الله أمر به، وأنه يثيب عليه. وقوله: (إيماناً واحتسابا) أي تصديقاً بوعد الله بالثواب عليه وطلباً للأجر لا لقصد آخر من رياء أو نحوه . فتح الباري 4/251 . وأما الاحتساب: فمعناه خلوص النية، وصدق الطوية، بحيث لا يكون في قلبه شك ولا تردد، وبحيث لا يريد من صلاته، ولا من قيامه شيئاً من حطام الدنيا، ولا شيئاً من المدح، ولا الثناء عليه، ولا يريد مراءاة الناس ليروه، ولا يمدحوه ويثنوا عليه، إنما يريد أجره من الله تعالى، فهذا هو معنى قول الرسول صلى الله عليه وسلم: إيماناً واحتساباً. وأما غفران الذنوب فإنه مقيد في بعض الروايات بغفران الخطايا التي دون الكبائر، أما الكبائر فلابد لها من التوبة النصوح، فالكبائر يجب أن يتوب الإنسان منها، ويقلع عنها ويندم. أما الصغائر فإن الله يمحوها عن العبد بمثل هذه الأعمال، والمحافظة عليها، ومنها: صيام رمضان، وقيامه، وقيام هذه الليلة. العلامات التي تُعرف بها ليلة القدر ما جاء في حديث أبي بن كعب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها" خرجه مسلم. والمقصود أنه لكثرة اختلاف الملائكة في ليلتها ونزولها إلى الأرض وصعودها بما تنزل به، سترت بأجنحتها وأجسامها اللطيفة ضوء الشمس وشعاعها"ا.هـ. وأما غير ذلك من العلامات، فلا يثبت فيها حديث، ككونها ليلة ساكنة، لا حارة ولا باردة، ولا يُرى فيها بنجم، ولا يحل للشيطان أن يخرج مع الشمس يومئذ. وهناك علامات لا أصل لها، وليست بصحيحة، كالأشجار تسجد على الأرض ثم تعود إلى مكانها، وأن المياه المالحة تصبح في ليلة القدر حلوة، وأن الكلاب لا تنبح فيها، وأن الأنوار تكون في كل مكان. ليلة القدر ليست للمصلين فقط بل هي للنفساء والحائض، والمسافر والمقيم، وقد قال الضحاك: "لهم في ليلة القدر نصيب، كلُ من تقبل الله عمله، سيعطيه نصيبه من ليلة القدر". وينبغي للإنسان أن يشغل عامة وقته بالدعاء والصلاة، قال الشافعي: استحب أن يكون اجتهاده في نهارها، كاجتهاده في ليلها. وقال سفيان الثوري: "الدعاء في الليلة أحب إلي من الصلاة". قال النووي: ويُستحب أن يُكثر فيها من الدعوات بمهمات المسلمين، فهذا شعار الصالحين، وعباد الله العارفين"ا.هـ. وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أبو أسامة سمير الجزائري -غفر الله له ما تقدم وما تأخر من ذنبه- بلعباس 21 رمضان 1434 الموافق 29 جويلية 2013 |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدار داركم دردشة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc