خربشآتــــــ؛

[مطر تشرين~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

ــ ***** ــ

الثَّــلاجة


المكانُ المُفضَّلْ الذِي أخبئُ فيهِ :

(قلبًا)
و (بعضًا) من أعصابِي

>> بعضًا لضرُورةِ الجنسيَّة الجزائريَّة

لأستنشِقَ [ السماءَ ] و [ النَّاسَ ] بغيَابِي

الثلاجة المكان المفضل الذي يخبئ فيه أخي الشوكولاطة

خليها بيناتنا

و بخبرتي في المجال .. فإنني أسرق منها و يوميا


مختلف :

لا تخف .. فلن أسرق أعصابك

[مختلف]

ــ ****************** ــ

(ركزِي جــيِّدًا ")

أعــصَابِي أخبؤُهَا

ليْسَ خوفًا منْ سرِقتِها

ولكنْ

لكيْ لاَ أتحمَّلَ [ عواقِبَ ] تصرُّفها .... وخاصةً معَ بعْضِ الخلْق

وأتمنَّى أنْ يسرِقهَا احدُهمْ .... لكيْ أرتاحَ

المُشكلة /
أنَّهُ حسْبَ آخر الاخبارْ
أنْ لا أحـــدَ يعلمُ في أيِ ثلاجةٍ أخبؤُها

[مختلف]

ــ ******************* ــ


(القِبلة "منقُولٌ أيضًا" - من طرائِف الاذكـياءْ)



سأل رجل فقيها فقال له: إذا نزعت ثيابي ودخلت النهر أغتسل أتوجه إلى القبلة أم إلى غيرها؟ قال: توجه إلى ثيابك حتى لا تسرق.

[مختلف]

ــ ******************** ــ


( لـــيل .... وجثة إبليــس ... ودمـــاء )

> ملاحظة : النصُّ كتبْتُهُ قبْل سنةٍ .. فِي مكانٍ لم أحبَّهُ أبدًا .. حرجٌ من دعوةِ صديقٍ فحسْبْ

صــــار فلم رعـــب هـــذا
















>>>>الســــــــلام عـــليكم








كــــكل ليلة

لم أتصالح مـــعه

كــكل ليلة

لـم أعهد منه أن ينساني

كــكل ليلة

كـان ينتـصر





إستأنست كثيرا بقول "إمرؤ القيس" :
ولـــيل كموج البحـــر أرخــى ســدوله ::: علي بأنــواع الهـــموم ليبتلي



من يــومها
علمت أنني لست لــ "وحــدي"


من يومها:

غرد جحيم ظــــلامه ..... بعيدا عن دفئ أوهــامي


من يومــها :
إستأنست بــه






بالنــسبة لــصاحبي :



قصـــته طــويلة ...... من بين بداياتها ...... أنني لم أكن صديقه "بــــعد"


من بين أحداثـــها ....... أنه لم يسمع قــصتي "بــعد"


من بين "آخــر" نتائجهاا ....... أنها لم تكــن مثيرة



من بين أسبابها ....... أنه لم يعــرف اللـــيل







أتــــرون :

الحــياة ليست جميلة ...... بلا ظـــلمة

الحياة مملة ..... بلا فــــشل

الحـــياة حـــزينة وروتينية ....... بلا أحـــزان






المـــطلوب منك أنت كــــ"بشر"

أن تستمتع بلحظتك

مهما تـــكن


فأســـوأ أحـــولك ......... أنك ستنسى


فلماذا تزعج لحـــظتك ......بمشاعر "سلبية" تعرف أن مئالها ...... ألى سلة الدمــاغ للـــ "محذوفات"




أنت ستنسى


ألا تذكـــر آخر مرة ...... عندما ضحكت ..... بعد أن كنت تشفق على لــيلك ..... ومن قدرته على إحتوائك



أنت أقــوى

أتدري لمـــــــاذا ؟؟؟


لأنك هنا ...... بعد أن ظننت أن ذلك "الألم" .... سيأخذك

أتدري لماذا ؟؟؟؟


لأن هنالك من ينتحـــــر ........... وأنت بيننا

لأن هنالك من يتناول مهـــدئا "ممـــنوعا" ...... وأنت نقي الرئــة .... والدمـــاغ



أتدري لمـــاذا ؟؟؟


لأنك لم تدنس ذاتك النقية ....... عند "لحـــظة" ضـــعف





كــــــلنا محتاج

عاطفة

قرب

نسيان



ولكــــــن


الأفـــــضل من يصبر

الأفــــضل من يعلم أن ما يجعله "إنسانا" ...... ليس بذاك اللسان

ولا بذاك ولا بتلك التي نشترك بها مع الحمار والزرافة


ولكـــن بما يسمى "الإدراك"


فلم يوجد الإدراك إلا لنعرف أن ما يجلعنا "أناسا" .... وما يجعلنا نملك ما يسمى بــ "الانسانية"


هـــو بقائنا في دائرة من "الأسس" ..... من "المـــبادئ"






...








............ ممكن يتبع .....بحسب


>>>ومافيه جثة إبليس ...... قصه منشار الرقيب الذاتي







>>> وكتبه مخـــــتلف ......... عندما لم يجد مايكتب <<<<

[مختلف]

ــ ******************** ــ


(طــــفل ...... وحبة تفاح ..... و "ظلمة")

> ملاحظة : النصُّ كتبْتُهُ قبْل نِصفِ سنةٍ .. فِي مكانٍ لم أحبَّهُ أبدًا .. حرجٌ من دعوةِ صديقٍ فحسْبْ
>> يا ولْدِي سمعْنَا

كم كـــان مظلمًا "ذاك اللـــيل"..... حينها

كم كــان بائــــسًا "ذاك الطــفل" .... ليلتها



لم يكـــن للــــ "قمــر" ..... وجــود .... لا شمسٌ ... ولا نجوم

كـــل ما هنالك ..... تفاحــــة





المــشكلة أنه لم يكـــن "يراها"



كانت بالقـــرب فقط

وكان بالقرب ..... "أيــضًا"



لديه الرغبة ...... وفيها "الحـــل"


وانعدم النــــور

مع الأسف


<>
كـــم هـــو صعبٌ أن لا تـــرى "هــدفك" لمجرد أن "بيئتك" لم تكــن "منيـــرة" الملامح
<>

[مختلف]

ــ ********************* ــ


(.. المتاهَة ..)

> ملاحظة : النصُّ كتبْتُهُ قبْل نِصفِ سنةٍ .. فِي مكانٍ لم أحبَّهُ أبدًا .. حرجٌ من دعوةِ صديقٍ فحسْبْ
>> يا صــبرْ الارضْ

المتــــاهة ..













يقال ........ لكل بـــداية نهـــاية


منذ أن كُتب لي "أن أتـــذكر"

لا "أتـــذكر" أبدًا أنني وصــــلت




والســــبب في الطــــريق "طـــبعًا"





من يوم عرفتُ "العــلة" ..... كففت عن التفكــــير

وبدأت في التفكير :


الطـــرق كثيرة

وواحدة تؤدي للمقصد



ليس بالضرورة أن نمشي "جميعنا" على إحداها

ولكن بالضرورة أنه ليس "جميعنا" .....يصـــل



سيصل البعض

ويبقى الآخـــر في المتاهة



متاهة تتخالج فيها "طرق" مبادئه ..... ومجتمعه ....... وتبعيته





لم أرد أن أذهب بعيدا


لكــني تأكدتُ أيضًا ....... :

أن إستيراد تفكير الغير .... لن يغير فكري

ولبس الحضارة ..... ليس تحضرًا



وأنه أيضًا :

ليس بالضرورة أن "أسلك" نفس طريق "الآخر" لأصـــل لما وصل

ليس بالضرورة أن أنزع عني ردائي ....... لمجرد أنه فـــعل


هـــو وصل ..... وأنا استطيع كــــذلك



ولكن ليس بالضرورة ....... من نفس الطريق "نعبر"








< ... كــــل الطرق تؤدي إلى رومــــا ....... فلماذا تريد "طريقهم بالضبط" ؟ .......
لكل وسط مختلف ..... فلا تحاول أن تكون نسخة .... وكن انت الأصـــلي ..... >

[*رذاذ المطر*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

ــ ******************** ــ

( لـــيل .... وجثة إبليــس ... ودمـــاء )

> ملاحظة : النصُّ كتبْتُهُ قبْل سنةٍ .. فِي مكانٍ لم أحبَّهُ أبدًا .. حرجٌ من دعوةِ صديقٍ فحسْبْ

صــــار فلم رعـــب هـــذا

>>>>الســــــــلام عـــليكم

كــــكل ليلة

لم أتصالح مـــعه

كــكل ليلة

لـم أعهد منه أن ينساني

كــكل ليلة

كـان ينتـصر

إستأنست كثيرا بقول "إمرؤ القيس" :
ولـــيل كموج البحـــر أرخــى ســدوله ::: علي بأنــواع الهـــموم ليبتلي

من يــومها
علمت أنني لست لــ "وحــدي"

من يومها:

غرد جحيم ظــــلامه ..... بعيدا عن دفئ أوهــامي

من يومــها :
إستأنست بــه

بالنــسبة لــصاحبي :

قصـــته طــويلة ...... من بين بداياتها ...... أنني لم أكن صديقه "بــــعد"

من بين أحداثـــها ....... أنه لم يسمع قــصتي "بــعد"

من بين "آخــر" نتائجهاا ....... أنها لم تكــن مثيرة

من بين أسبابها ....... أنه لم يعــرف اللـــيل

أتــــرون :

الحــياة ليست جميلة ...... بلا ظـــلمة

الحياة مملة ..... بلا فــــشل

الحـــياة حـــزينة وروتينية ....... بلا أحـــزان

المـــطلوب منك أنت كــــ"بشر"

أن تستمتع بلحظتك

مهما تـــكن

فأســـوأ أحـــولك ......... أنك ستنسى

فلماذا تزعج لحـــظتك ......بمشاعر "سلبية" تعرف أن مئالها ...... ألى سلة الدمــاغ للـــ "محذوفات"

أنت ستنسى

ألا تذكـــر آخر مرة ...... عندما ضحكت ..... بعد أن كنت تشفق على لــيلك ..... ومن قدرته على إحتوائك

أنت أقــوى

أتدري لمـــــــاذا ؟؟؟

لأنك هنا ...... بعد أن ظننت أن ذلك "الألم" .... سيأخذك

أتدري لماذا ؟؟؟؟

لأن هنالك من ينتحـــــر ........... وأنت بيننا

لأن هنالك من يتناول مهـــدئا "ممـــنوعا" ...... وأنت نقي الرئــة .... والدمـــاغ

أتدري لمـــاذا ؟؟؟

لأنك لم تدنس ذاتك النقية ....... عند "لحـــظة" ضـــعف

كــــــلنا محتاج

عاطفة

قرب

نسيان

ولكــــــن

الأفـــــضل من يصبر

الأفــــضل من يعلم أن ما يجعله "إنسانا" ...... ليس بذاك اللسان

ولا بذاك ولا بتلك التي نشترك بها مع الحمار والزرافة

ولكـــن بما يسمى "الإدراك"

فلم يوجد الإدراك إلا لنعرف أن ما يجلعنا "أناسا" .... وما يجعلنا نملك ما يسمى بــ "الانسانية"

هـــو بقائنا في دائرة من "الأسس" ..... من "المـــبادئ"

...

............ ممكن يتبع .....بحسب

جميلٌ جدّا مآكتبت ..يتبع بإذن الله إمحي كلمة بحسب

>>>ومافيه جثة إبليس ...... قصه منشار الرقيب الذاتي

>>> وكتبه مخـــــتلف ......... عندما لم يجد مايكتب <<<<

كتبت هذا عندما لم تجد مآتكتب وكيف تكتب إذا عندما تجد ماتكتب :d
رآئع حقّا ..رآقتني نظرتك العميقة للأمر ورآقتني فلسفتك عن الإدرآك أيضاً
شحآل كنت تدّي في الفلسفة ....>>نحكي منّي بالصّح ماشي نضحك :d

[مختلف]

ــ ********************** ــ


(.. مُخــتلِفْ والفلْسفَة ..)

>>> جوابًا لكِ رذاذْ

بالرُّغمْ أنَّ الوالِدة -حفظَها الَّله - تقُولُ لِي ( راكْ تتفلْسفْ كثيرًا )... إلاَّ أنَّ ذلِك لمْ يشفعْ لِي لدى اُستاذِ الفلْسفَة



رُبـــمَا يعُودُ لكونِي ( نكرهْ في الدمْ ) موادَ الحفـــظْ
ولولاَ ثقافةٌ عامةٌ أتتْ من المطالَعة لمَا تجاوزْتُ (المُعدَّلَ) فيِ موادِ الحـــفظْ

تصوَّرِي كُنتْ أحصلُ على ( 17 ) في الإجتماعياتْ (بلاَ ما نحفظْ ) >> قولِي اللهْ يباركْ

ولكنْ ذلِكَ لمْ يشفعْ لِي في البكالُوريَا >> بالنسبة لموادِ الحفظْ



نرجعْ للفلْسفَة


في الباكْ :
هيَ الوحِيدة إضافةً إلى [ الإجتماعيَاتْ ] التِي حصلتُ فيهَا (أقل من المُعدلْ) بِـ[نصفِ نُقطة]



كُنتْ غيرْ نحطْ من راسِي ونتفلْسفْ >> بالصحْ الله غالبْ



واللهْ يبارِك في الرياضياتِ العزِيزة

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

- الحَياة تَجارِب ..

ولا بأس إن وجهت إليَّ الحياة بعض اللكمات

ففهمتُ معنىَ ( قُتِلَ الإنسانُ ما أكفَرَهُ ) ..

وعرفتُ أنَّ من الحماقة أن تصدق من " تصدق "

ظناً منك أنه صديق "صديق" حتى وإن كان ما قالَ ( يقبل الشك ) ..


أن تأمنَ من تُأمنه ظناً منك أنه "أمين"

فتفشي سركَ إليه ثم تأمره أن لايفشيه ..

و أنَّىَ له أن لايفشي سراً أفشيتَهُ أولاً ..

كما قال أحدهم يومًا ..

صن عن سواك السر لا تودعنه .. من أودع السر فقد ضيعه

..

و علمتُ ابن المقفع صادقاً حين نهى عن مجاراة السفيه ..

لا بأس ..

فالحياة تجارب ..

[*رذاذ المطر*]

الله يبآرك ...إمّا أنّك ظُلمت من طرف مصحّحي الفلسفة ..أو أنّك لم

تكن تكتب بهذا العمق والجمآل حينها..

أرجّح الإحتمآل الأوّل .. ووآلدتك حفظها الله محقّة :d..

ننتظر البقيّة...

[مختلف]

ويباركْ فيك


ولكِ ما طلبْتِ




ــ *********************** ــ


(.. ليسَ دائمًا [ ربيعِي ] .../ ..)

>> كتبْتُهْ ... قريبًا جدًا .... عنْدمَا كرهتُـنِي ذاتَ مســاءْ .. و لمْ أعُــدْ أطيقُنِي يومهَا

السَّـلامُ عليْكُم



سألتْ يومًا
وأرادتْ أن تـكُون

فصارَت .. وأصبحتْ .. وتغيَّرت .. فكرِهتُها

رُبما لأننِي متيمٌ بـ [ أبيضِ ] الألْوان >> كمْ هُو نادرٌ .. وصعبُ اللباسْ

فاللَّيلُ [ سوادُه ] ... وإنْ لبِستُه (أنا) أحيانًا ... فــذاكَ لاَ يعْنِي [ حبًا ] ... ولكنَّهَا ( نفْسٌ شرِيرَة)







نــرْجعْ لعواصِفَ ( مجنُونة ) لمْ ( تــمرْ )

إن أسأتُ قراءَتهَا ... فهُـو ذنْبُ ( خريفٍ) متأخرٍ يمُرُ بـ ( ضواحيَّ) المُقدسَة




هـــيَ
( مُختصرةٌ جدًا جدًا )





[ 1 ]
( ليلةُ خرِيفٍ ماضٍ )


كانَ وقتُ الرحِيل

كلُ الأوراقٍ صامتةٌ

كلُ الأشْجارِ حائرةٌ

إلاّ أنَا

كُنتُ ( مُستعجِلاً )

..... صوْتَ القطــارْ ]







[ 2 ]
( مــسَاءٌ سحِيقْ)



كانَ عميقًا

جدًا


تصوَّرُوا

حتَّى أنَّنِي لمْ أفِقْ


إلاّ فِي مساءٍ آخرَ


يُشبِهُهْ

هل نمتُ ؟ ... أمْ أعـادَ الزيارَة ؟

كــمْ كانَ عمــيقًا







[ 3 ]
( آخر )



سألتُه علبةَ حـلْوى

فِي صباحِ طُفولتِي


لمْ أجدْهُ



وفي مسائِيَ الآنْ

سألتُهُ

علبةً حلوَى

أيضًا


فوجدتُه

يبتسِمْ

ويقُولُ :


آخــــرْ


ففهمتُ حينَهَا ... أننِي لمْ أتغيَّرْ








[ 4 ]
( لا جــدِيدَ تحتَ عينِي )




ككُلِ شُروقٍ


لمْ أجدْنِي


لأنَّنِي أتكرَّرْ









[ 5 ]
( أكذُوبَة)



يُحبُني
لا يُحبني
يُحبنِي
لا يُحبُنِي


لقدْ كانتْ
أكبرَ لُعبِ التاريخِ
(كــذِبًا)

وأكثرِها
( تصديقًا )

كمِ عددُ المرْضى ؟







[ 6 ]
( ؟؟؟؟؟ )


مُمْــــكِنْ

> لا أُطيقُنِي .

[*رذاذ المطر*]

جميلٌ أن تمتلك قلما يجيد رسم مشآعرك ..أهنئك عليه ..

لست أمدحك ولكن حقّا كلما قرأت لك أحسست و كأنّني أقرأ لكآتب كبير

ومرموق ..أتعرف أمنيتي أن أقرأ لك كتآبا يوما ..مارأيك ؟؟

سأتآبع دوما كل الحروف التي تقطفها ...

[بنت الحجاج]

حدّثنا " ابن مسعود القفجلاني"


" عن حنظلة "انه قال ’


قال " خير الدين الكوفي":


و بينما نحن جلوس عند " المثوّم الدهقلاني "


كان بيننا رجل يدعى " عبد الله ابن الاسحاق" قال :


كنا في الطريق الى خرسان


و قد انهكنا السير


فارتضينا ان نجلس عند صديق لاحدنا يدعى " الحسن بن ابي عتيق "


و بينما نحن جلوس عند هذا الاخير


دخل علينا رجل من بني نوْفل يدعى " عُقيل المدائني بن سميط " فالقى السلام


وجلس و بدء بسرد قصة عجيبة غريبة


قال :






قال :






















عفوا نسيتُ القصة







مرة اخرى ان شاء الله

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

و بينما نحن جلوس عند هذا الاخير

هههههههههههه


عرفت أنَّ فــيهَا إنَّ من هــذهِ الكلمة بالأحمر



وقدْ رُوينَا عنْ أبِي دهسقانَ العامِري

أنَّهُم لمْ يستعمِلُوا [ هــذا الأخيرْ ] ......... إلاَّ في هذا العصرِ الأخيرْ .... عصرْ خديجة بنْ قنَّة و الجزيرَة

[مختلف]

عفوًا رذاذْ لتأخُرِي

مشكُورةٌ لرأيكْ وذوْقِكْ

ولكنْ لاَ أرَى نفْسِي بذاكَ الحجْم ... ولا حتَّى أقلَّ بكثيرٍ كثيرْ ... مُجرَّدُ "قلمٍ" مُتسكِعٍ .. يُحبُ الخرْبشَة على جُدرانِ الكرارِيسْ والمنتدَياتْ

ــ ************************ ــ


(..تدحْرجَ إلى أعلَى .../ .. منقُولْ من كتابِ الأذكِياءْ ..)

بات رجل عند رجل فانتبه صاحب الدار بالليل فسمع ضحك الرجل من السطح فصاح به: فلان، قال: لبيك، قال: أنت كنت في الدار فما الذي رقاك إلى السطح؟ قال: تدحرجت، قال: الناس يتدحرجون من فوق إلى أسفل فكيف تدحرجت أنت؟ قال: فمن هذا أضحك